علي الحاتم رجل بكل ماتعنيه الرجوله وشجاع يكفي انه لم يساوم على بلده للفرس لاكن الكثره تغلب الشجاعه .تكاتفتم ويا الفرس فشنقتم وقتلتم أبناء بلدكم ورجالها قولولي بالله عليكم كيف حال البلد الآن وين إيران وأمريكا عن الفقر والضياع والجرائم التي تحصل بها ياخونه .كانت العالم تنظر للعراق من كل النواحي من الناحيه العلميه والسياحية والطبية الآن صارو يترحمون على العراق حسبنى الله ونعم الوكيل
الجواب كان بعيد كل البعد عن السؤال ، لماذا لم تقل بانه ورط السنه في الغربيه لماذا لم تقل بان فعلته التي فعلها لا يفعلها الا الجبناء فالرجال شجعان بالثبات على مواقفهم وكلمتهم اليس هو اللذي قال مقولته الشهيره (قادمون يا بغداد) ،،،،،، زين شواربك لن شارب الرجال المتغطيه الغيره بيش يتغطه لسان الدافعك ولسانك من يطول اكطعهن سوه من اسرج البطه جاي تزورمن يالتزحف لبغداد حته اللي تزوره وياكم نحطه عفو عما سلف فنه اليريد يكول الينطق هالحجايه وياكم نحطه . راح تضل بصمة عار عليكم مدى التاريخ .
تاريخ الشيعة ومعاركهم!! (مقالة منقولة أعجبتني) : ########################################## عندما يتأمل كلّ متوازن منصف في نظرته الى تاريخ الشيعة ومعاركهم فلن يستطيع أن يجادل في هذه الحقائق الصارخة التالية: • أن الشيعة كانوا دائماً ألعوبة وأداة بيد أعداء الإسلام.. وما ظهر عدو للمسلمين إلا وكانوا صنائع له، وأدوات في يديه.. بدأً من الصليبيين عندما احتلوا الشام، ومرورا بالتتار - حتى أنهم فتحوا أبواب بغداد لهم بخيانة الوزير ابن العلقمي المعروفة - والى موالاتهم للفرنسيين في العصر الحديث، وانتهاء اليوم باحتلال الأميركيين للعراق، والتدخل الروسي في سورية. • أن الشيعة كانوا دائما مذلولين في معاركهم، جبناء في مواقعهم، واشتهروا بالفرار، وتسليم - حتى أئمتهم - الى أعدائهم.. ويكفيك بمعركة الطف شاهداً على ذلك!!. • أن الشيعة للسببين السابقين لا يخوضون معاركهم إلا بغطاء ودعم من الكفار؛ ففي العراق تدعمهم أميركا، وفي سورية روسيا، والتقت مصالح هاتين الدولتين الكافرتين - رغم ما بينهما من صراع - على حرب الاسلام والمسلمين في هذه المنطقة العر بية بعد أن اتفقت أجهزة مخابراتهم مع المخابرات الايرانية على اختراع اسطورة داعش والبغدادي، كما اخترعوا من قبل أسطورة القاعدة وابن لادن!!. فلا يفرح الشيعة بصعودهم أو انتصاراتهم المزعومة الموهومة فهي مجرد زوبعة في فنجان ، وخشبٌ مسنّدة، ونمور من ورق!!، أما الحقيقة الراسخة عبر القرون فهي ما قاله ابن تيمية قبل سبعة قرون ، وبقي كلامه مستقرا عبر العصور: ((الرافضة أمة مخذولة، وليست لهم راية منصورة، وهم أكذب الناس في النقل، وأجهل الناس في العقل)). وبسبب جهل المنتسبين الى السنة وحماقاتهم المتكررة.. وبسبب أنهم ركضوا خلف مشروع (جهاد) لم تستكمل شروطه وأسبابه، أو دخولهم معترك السياسة والديمقراطية المكذوبة التي تستحق بالفعل أن يقال عنها (أفيون الشعوب)، وبسبب أنه تولى قيادتهم أناس وأحزاب وكتل من حثالات البشر وعديمي الدين والغيرة، أو تصديقهم مشاريع تخالف أصول أهل السنة كـ (الصحوة) تارة، أو داعش والتنظيم والفصائل المسلحة تارة، أو الانتخابات تارة أخرى.. وصلت الأحوال الى ما وصلت إليه. والحل يكمن فيما قاله الإمام مالك :ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.. قال تعالى: ((إِنَّ اللَّـهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ)) . 17/10/ 2016 16/ محرم/ 1438
علي الحاتم كان في إناء عقله وطنية ولكن استغلوه خصوم المالكي واصبح مابين الوطنية ومابين منفذ قرارات تركيا ولسرائيل في مركز فتنة عمليات أربيل واصبح الان متورطا في قتل العراقين في كل شبر من العراق
الي معلقين هنا كلهم زلم كيبورد. ان كان شيعي لو سني. لو بيكم خير هبو وانتفظو على الحكومة واطردو كل فاسد بيها من اي مذهب كان مو اختك وخالتك وامك. السني ياابن عمي والشيعي ياابن خالي. العراقية عرضكم شما يكون مذهبها واتعير بها. لذلك اني اختكم على كتاب الله انتبهو ولاتروحون بالهاوية لحگو على بلدكم واطردو الانجاس منين ما كانو. احترامي وتقديري للجميع
يعني الحكومه كلها مكدرت على داعش يعني شيسوي هذا الشيخ قابل هوا سوبر مان من قبل داعش الجيش امحاصر الانبار ٦ اشهر وماكدر جندي واحد يدخل وبراميل متفجره ومدافع تضرب بيهم ومع هذا قاومو ومحد كدر يوصل حدهم ومن قبل شكو حلوك القاعده وطردوهم ودخل داعش وذوله حتى طاقه ماضل عدهم مستنزفين وعدهم حصار من قبل الجيش ٦ اشهر قابل شيصيروون بس فهموني وافتهمو انتو اذا عدكم عقوول ؟
الرجوله كل الرجوله تبين في حالة الاصتدام المباشر في ميدان القتال للدفاع عن الوطن والعرض والمال حيث قال رسول الله صلى الله عليه و آله من قتل دون عرضه فهو شهيد ومن قتل دون وطنه فهو شهيد ومن قتل دون ماله فهو شهيد ولكن علي حاتم سليمان حبه للدنيا والجاه والسلطان ولكونه جبان غير قادر على المواجهه ولكون المعركه تجري في أجواء الحر الشديد والغبار والاتربه والجوع والعطش والموت مما ادى الى هروب سليمان الى فنادق ٥ نجوم في عمان أو أربيل حيث المناظر الخلابة والتبريد المركزي في الصيف والتدفىه شتاءا واجساد النساء الناعمه والخمور والمأكولات مالذ وطاب مما أدى بهذا الشيخ إلى ترك عرضه للاجانب وفر مسرعا لانه عار وخسيس ومتخاذل وعديم الغيره والمرؤه والشرف حيث قال الشاعر. اذا كان من الموت بد. فمن العجز أن تموت جيانا. فطعم الموت في أمر حقير. كطعم الموت في أمر عظيم
اتمنى من كل انسان شريف وبالأخص من المناطق الغربية ايشوفون وين وصلوهم هذولي الحثاله علمود الكرسي يوم بنص الحكومة وثاني يوم معارض امس وي المالكي واليوم عدوا كل علمود مصالحهم الخاصة
ولكم يا شعب افتهمو هؤلاء كولهم مجندين من شيعه وسنه دول الجوار ودول العالم كولهم مجنديهم ويملكوهم جنسيات وجوازات دورهم هو عدم استقرار المنطقة واشعال الفتنة بين كافة طوائف العراق