والله مااعلم بسالفتك ذي يابن حصين ونعم فيك وفي جدك لكن محمد بن سعد الزعيري حياته فالشرقيه في بقيق تحديداً واشتغل في شركة ارامكو فتره بسيطه ثم انتقل لشمال وعاش هناك قرابة ٢٠ سنه ولا اخبر جا بينا وبين العجمان شي ( جدي محمد بن سعد الزعيري المخاريم الدوسري ) الله يبيح منه ومن اموات المسلمين اجمعين
محمد سعد الزعيري قصة مع جدي محمد بن حصين المصارير يوم فزع له ضد قبيلة حرب ودارت الدنيا وجدي تعين مدير مرور الخرج والزعيري وقف توفيف غلط وصادرو موتره المرور وراح المرور ينشد فيه دوسري في المرور قالو ابن حصين المصارير وعرفه وجاه قال موتري قبل المرور محجوز قال ابشر ولا عرفه جدي وهو يقول تعرفني قال مالك لوى قال تذكر قصة الحربي وسلم عليه وقال والله ان تموت كرامتك وقال للعسكري جب الموتر والحقني بها لي المزرعه الرجال معي ويعشيه وقامو كل المصارير يعزمونه دول وتمر الدنيا والزعيري يسكن عند قبيلة العجمان وكل يوم هده بين عيال الزعيري والعجمان العجمان واجد حارتهم وكل يوم هدة ويروح عند بن حصين ويعزمه على قعود وعلمه ب سالفته مع العجمان كل يوم هدة قال ابن حصين ابشر بالسعد ويقوم ابن حصين يعزم كل فخوذ المصارير على كرامة ويعلمهم السالفة مع المخاريمي ويقول كل رجال يجيني ب سيارة لحد يركب سيارة فيها ثنين حتى الشايب محدً يسوق به ويروحون كل المصارير الي ف الخرج والوادي والجوبه والافلاج والحيانيه وكل الديار ويروحون كل واحد على سيارة ويقلطون على الرجال السيارات واجد تسكرت ثلاث حارات من كثر السيارات الي داخل الحاره مايقدر يطلع والي برى مايقدر يدخل ومن حارة العجمان ل مركز شبنان مع السليمية ومع الناصفة ومع الخط تسكرت وقامو العجمان قالو ذولا ربعه لاد الحبيبي جوك عشان لحمه ف كيف عشان دم وتمر ثلاث سنين ويقابل محمد بن سعد المخاريمي جديه قال والله من ذاك اليل لين ذا اليل ان عيالي ماتهادو معهم وقصد ابن حصين قصيدة قصيدة اكثر من سبعين بيت ولا حفظت الى ذي الابيات ياجد ليش ماعلقتني ب لاد الحبيبي قومً على العليا يعضون الأضراس اليا من تعلو موميا السبيبي عاداتهم في الضيق قطف الأنفاس واليًا من تعلو في ذود السبيعي اهل العشر فعلً يرفع الرأس يالله جعل عظامهم مايجيه اللهيبي الي لهم في كل هية مقلط ومجلاس والله يغفرلهم ويرحمهم ويرحم جميع موتى المسلمين
