***** بلّوار ميديا لتبقى بالقرب من موريتانيا : موقع موريتاني ثقافي يهدف الى احياء التراث الوطني وربط الجاليات بالوطن ** Toujours rester près de la Mauritanie **** www.bellewarmedia.com / bellewarmedia / bellewarmedia
لو كانت هنالك عبودية لما كانت الحياة بهذه الطريقة ، نحن إخوة جمعنا الإسلام قبل موريتانيا وسنظل إخوة إلي أن يفرقنا الموت ، الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
@@fallmohamed3391 هي اكذب خلق الله العوبدي ليست موجود في موريتاني الأنو اليوم مافيه احد يعمل بالمجان و نحن لا نوعامل سود علي انهم بلعكس نضمهم الن و نلبسهم لباسن و يوكلو معان و كأن شيء واحد و هذ مايسمي العبود عندك ابحث عن الأسعباد و العبودي بعدين يجي و علق 😒
هذه المرتزقة لا تمثل موريتانيا وأما مايتعلق بالعبودية في موريتنيا فلا يعدو كونه نوعا من الفقر والتهميش من الدولة لبعض الاحياء او الطبقات يتساوى في ذلك كلا من البيض والسود اما هذه السيدة فهي تلعب على العبودية لجيوبها وجيوب سيدها بيرام اعبيد نسأل الله أن يحفظ موريتانيا ويبعد عنها الفتنة ما ظهر منها وما بطن
أعتقد أن المشكلة فى هذه القضية منذ البداية تم تسييسها وكذلك تعاطينا معها وكأنها قضية أصحاب البشرة السمراء ضد البيظان ، وهذه هى لب وذروة المشكلة . أيضا أعتقد أن مفهوم العبودية يختلف عند الذين يدعون وجودها مع الذين ينكرون وجودها على أرض الواقع بإعتقادهم أن مايتم الترويج له عن العبودية ليست إلامخلفات العبودية وأن المروجين يقتاتون من وراء إدعاآتهم ! صحيح قد يكون كذلك ،لأننا نحن فى عصر الدجل وتدجيل ، لاننسى كذلك أن الدولة المركزية هشة أمام أباطر القبائل وطيش الأكابر مما قد يفتح باب ظلم المستضعفين على مصراعيه (سواء عند البيظان والزنوج) فى أقاصى البقاع والفلافل ، إذا كانت هذه الفرضية ممكنة ! كم نسبتها ؟؟ على الأقل حسابيا سيكون أكبر من صفر ! أو أكبر أو يساوى صفر! إذا هنا ،وجب علينا أن نبرهن ذلك بالأدلة . من هنا يأتى دور المنظمات الغير الحكومية والمجتمع ككل للعمل معا من أجل التصدى للظاهر ة إن وجدت ، وإلاوجدنا حلولا معا للتخفيف من وطأة مخلفات العبودية من أجل بناء وطن قوي سليم دعامته العدالة الإجتماعية والمساواة . الفرضية الثانية هي أن إرا وبرام مرتزقة وخونة ! لماذا ؟ وكيف ؟ ربما لأنهم ليسوا وطنيين أو ربما يشعرون بالتهميش ! وأن حقوقهم مهضومة ! كيف ؟ ولماذا يتاجرون بقضية الحراطين ؟ لأنهم يجنون منه المال والغنى ! وهل هم أغنياء ؟ أخيرا نصل إلى نتيجة واضحة هو أن الإتصال والحوار بين الفريقين صفر ، وتزداد الهوة كل يوم ليحشر البظان على أنهم عبدوا وعاثوا فساد وأن السود تم تعبيدهم وتشتيتهم ،لينصهر أولائك المظلومين من البيظان كأباطرة الإستعباد ،وكذلك ملاك العبيد من الزنوج كضحايا ،فاختلط كل شيء ،فالصبح الكل يشتم وذاك يتوعد والآخر ينقنق .
لماذا البي بي سي لا تذكر عن موريتانيا إلا الجانب السلبي رغم أن المواضيع كثيرة موريتانيا مليئة بالعلماء والشعراء والفنانين وشعب مسالم ومسلم مائة في المائة ولا توجد فيه عبودية ولا عنصرية أنا من أصحاب البشرة السوداء واغلب أصدقائي من البيض وأنا من مواليد السبعينات ولم أشاهد حالة عبودية واحدة إلا في أذهان المرتزقة من أمثال هذه الصحفية الفاجرة ولعل السبب هو طرد موريتانيا السفير الإسرائيلى من موريتانيا وإغلاق سفارة إسرائيل منذ ذالك الحين واللوبي اليهودي يرسل علينا كلابه في الإعلام الأوروبي الناطق بالعربية مثل بي بي سي وافرانس ٢٤ وغيرها من العملاء لكن نحن الموريتانيين يجمعنا الدين والتاريخ والجغرافيا ولن يفرقنا إعلام عربي فاشل نحن أذكى وأعمق تفكيرا من كلاب الإعلام الفاشل عاشت موريتانيا موحدة الفلان والبيضان ولحراطين والصوننكي والولف ولمعلمين وايكاون يجمعهم الإسلام ولن يفرقهم شيء أبدا بحول الله وقوته
لا ضير أو مشكلة في النضال أو البحث عن الحرية والمساواة لكن بأسلوب ناضج وواعي بعيدا عن العنصرية التي تنادين بمحاربتها . المستوى الثقافي ضعيف جدا والتركيز معدوم والأجوبة لا علاقة لها بالأسئلة. فاقد الشيء لا يعطيه
العبودية إرث إجتماعي موجود في كل المجتمعات وليس موريتانيا وحدها الدولة سنت قانون يجرم العبودية ويعاقب من يمارسها إلا أن قانون المجتمع أقوي من كل القوانين الوضعية حيث أن الفكرة راسخة في عقلية المجتمع ليس المجتمع الموريتاني وحده بل المجتمعات الأخري فيها فوارق إجتماعية وإن تبدلت المسميات
أستغفر الله العظيم يا أختي الكريمة أحتشمي ولو قليلا فأنت من المجتمع الموريتاني فلابد لك أن تحتشمي وتستري شعر رأسك وذراعيك أولا أما عن القضية التي تتكلمين عنها فلا أرى باستطاعتك التحدث عنها نسبة إلى قلة ثقافتك ودرايتك بها مع كامل الإحترام لك رغم أنها قضية شائكة جدا ونرجوا الله عز وجل أن يكون في عون إخوتنا المظلومين وأن ينصرهم على من أنتزع منهم حقهم وشكرا
استغرب كيف تجهل الصحافية سبب اعتقال برام وما ذا لو علمت أن سبب اعتقال برام هو مشكلة مع صحافي مع تحياتي الحاره لليلي باعتبارها امرأة موريتانية تعبر عن أفكارها مع اختلافي مها في بعض ماتقوله
ماانزل الله بهاذ من سلطان العبودية ليست في موريتانيا ولاكن المرتزقة يهمهم جيوبهم هم وحاشيتهم والكيان لذي يخدمو من أجله لكي تشتعل الحرب في موريتانيا بإسم اتمييز العنصري كمافعلو فلعراق بإسمى الطايفة وفي سوريا وفي اليمن بإسمى الشيعة والسنة اللهم مرد كيدهم في نحورهم اللهم من أراد سوءاً لوطننا أن يشقلهو الله بنفسهى وعيالهى واهلهى آمين ياارحم الراحمين
لم تعد العبودية موجودة في موريتانيا بالمفهوم القديم _ وما يوجد الآن هو نوع متطور من العبودية وهو عبودية المال _ عبودية العامل لرب العمل _ عبودية الموظف لمديره _ عبودية المدير لمموله _ عبودية الوزير للرئيس _ عبودية الإنسان للشيطان _ ضعف العابد والمعبود! ويأبى الله أن يعبد غيره!
أعتقد أن المشكلة فى هذه القضية منذ البداية تم تسييسها وكذلك تعاطينا معها وكأنها قضية أصحاب البشرة السمراء ضد البيظان ، وهذه هى لب وذروة المشكلة . أيضا أعتقد أن مفهوم العبودية يختلف عند الذين يدعون وجودها مع الذين ينكرون وجودها على أرض الواقع بإعتقادهم أن مايتم الترويج له عن العبودية ليست إلامخلفات العبودية وأن المروجين يقتاتون من وراء إدعاآتهم ! صحيح قد يكون كذلك ،لأننا نحن فى عصر الدجل وتدجيل ، لاننسى كذلك أن الدولة المركزية هشة أمام أباطر القبائل وطيش الأكابر مما قد يفتح باب ظلم المستضعفين على مصراعيه (سواء عند البيظان والزنوج) فى أقاصى البقاع والفلافل ، إذا كانت هذه الفرضية ممكنة ! كم نسبتها ؟؟ على الأقل حسابيا سيكون أكبر من صفر ! أو أكبر أو يساوى صفر! إذا هنا ،وجب علينا أن نبرهن ذلك بالأدلة . من هنا يأتى دور المنظمات الغير الحكومية والمجتمع ككل للعمل معا من أجل التصدى للظاهر ة إن وجدت ، وإلاوجدنا حلولا معا للتخفيف من وطأة مخلفات العبودية من أجل بناء وطن قوي سليم دعامته العدالة الإجتماعية والمساواة . الفرضية الثانية هي أن إرا وبرام مرتزقة وخونة ! لماذا ؟ وكيف ؟ ربما لأنهم ليسوا وطنيين أو ربما يشعرون بالتهميش ! وأن حقوقهم مهضومة ! كيف ؟ ولماذا يتاجرون بقضية الحراطين ؟ لأنهم يجنون منه المال والغنى ! وهل هم أغنياء ؟ أخيرا نصل إلى نتيجة واضحة هو أن الإتصال والحوار بين الفريقين صفر ، وتزداد الهوة كل يوم ليحشر البظان على أنهم عبدوا وعاثوا فساد وأن السود تم تعبيدهم وتشتيتهم ،لينصهر أولائك المظلومين من البيظان كأباطرة الإستعباد ،وكذلك ملاك العبيد من الزنوج كضحايا ،فاختلط كل شيء ،فالصبح الكل يشتم وذاك يتوعد والآخر ينقنق .
أعتقد أن المشكلة فى هذه القضية منذ البداية تم تسييسها وكذلك تعاطينا معها وكأنها قضية أصحاب البشرة السمراء ضد البيظان ، وهذه هى لب وذروة المشكلة . أيضا أعتقد أن مفهوم العبودية يختلف عند الذين يدعون وجودها مع الذين ينكرون وجودها على أرض الواقع بإعتقادهم أن مايتم الترويج له عن العبودية ليست إلامخلفات العبودية وأن المروجين يقتاتون من وراء إدعاآتهم ! صحيح قد يكون كذلك ،لأننا نحن فى عصر الدجل وتدجيل ، لاننسى كذلك أن الدولة المركزية هشة أمام أباطر القبائل وطيش الأكابر مما قد يفتح باب ظلم المستضعفين على مصراعيه (سواء عند البيظان والزنوج) فى أقاصى البقاع والفلافل ، إذا كانت هذه الفرضية ممكنة ! كم نسبتها ؟؟ على الأقل حسابيا سيكون أكبر من صفر ! أو أكبر أو يساوى صفر! إذا هنا ،وجب علينا أن نبرهن ذلك بالأدلة . من هنا يأتى دور المنظمات الغير الحكومية والمجتمع ككل للعمل معا من أجل التصدى للظاهر ة إن وجدت ، وإلاوجدنا حلولا معا للتخفيف من وطأة مخلفات العبودية من أجل بناء وطن قوي سليم دعامته العدالة الإجتماعية والمساواة . الفرضية الثانية هي أن إرا وبرام مرتزقة وخونة ! لماذا ؟ وكيف ؟ ربما لأنهم ليسوا وطنيين أو ربما يشعرون بالتهميش ! وأن حقوقهم مهضومة ! كيف ؟ ولماذا يتاجرون بقضية الحراطين ؟ لأنهم يجنون منه المال والغنى ! وهل هم أغنياء ؟ أخيرا نصل إلى نتيجة واضحة هو أن الإتصال والحوار بين الفريقين صفر ، وتزداد الهوة كل يوم ليحشر البظان على أنهم عبدوا وعاثوا فساد وأن السود تم تعبيدهم وتشتيتهم ،لينصهر أولائك المظلومين من البيظان كأباطرة الإستعباد ،وكذلك ملاك العبيد من الزنوج كضحايا ،فاختلط كل شيء ،فالصبح الكل يشتم وذاك يتوعد والآخر ينقنق .
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب إليه استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب إليه استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب إليه استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب إليه استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب إليه
هذكذابة ماتعرف تتكلم فضحتنا بلغته وبكذبه الان ليس هناك عبودية هناك اناس تشتغل في البيوت مقابل اجرشهري مثل كل الدول امالعبودية فقدانتهت وحرمت هؤلاءملاعين هي وزوجها مؤامرة غربية لاأكثرومن غبائها هي وزوجها انهم لم يفهموقصدالغرب وهو تدميركل الدول الاسلامية اللهم احفظ بلادنا وبلادكل المسلمين
حانيك انتي لين *تتحرري* من عقدة"البيظان" اللي في الصحراء الغربية وموريتانيا وجنوب الجزائر وشمال مالي وأزواد وعاكب ذاك يفتح مولانا، وطني اللا يدور يحروه *البيظان* الصحراويين كيف حرر أولاد عمهم *البيظان*في موريتانيا وطنهم، في الوقت اللي كان فيه جدك يحلب العنز ويذبح الشياه وايخظ الشكوة و جداتك الخادم دافعة شور صنادرة فرنسا ينكحوها ، وكتن انها مخنزة وريحتها تطتب ووجيها اشين من اخميس .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كلما ذكرك الذاكرين وغفل عن ذكرك الغافلين محمد الشفيع النذير اللهم شفعه فينا الحمد لله على كل حال وأعوذ بالله العلي العظيم من حال اهل النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار
نحن كانت عندنا مشكلة بيرام فأصبحت مشكلة ليلي بيرامه الله يلطف يا إخوان والله لا توجد عندنا عبودية ابدا في موىيتانيا بل يوجد مخلفاتها. وشئ طبيعي ان مخلفات الإسترقاق او الأرقاء سابقين يعانون من عدة نواقص: اولها الجهل وتخلف والفقر.....الخ أما الممارسة ليست موجودة. هذه السيدة وزوجها ومنظمتهم التي تسمي إرا كلهم مرتزقة بما فيهم اعضاء المنظمة في الخارج وداخل. والأدلة والبراهين علي ذلك كثيرة جدا
موريتانياشعب مسلم ومتساوي في الحقوق ولكن هناك بعدالفقراء يعمل لدى الاغنياء وهذالايسمى عبودية انت تعمل وان ادفع لك راتب شهري وانتهى الموضوع هذه السيدة مرتزقة هي وزوجهالوكانت موريتانيادولة عنصرية لماكان زوجهاترشح لمنصب الرئيس ولماكان الان في البرلمان يسب ويشتم ويتكلم باخلاقه وطبعه وجهله الكذب لاداعي له
المتاجرة بإسم العبودية تجارة مربحة هذه الأيام لكن اسألوا العبيد السابقين هل استفادوا من من يتاجر بقضيتهم أمام الغرب هذ هو السؤال الذي يطرح نفسه بيرام وزوجته أصبحوا أثرياء علي حساب المساكين
هو في السجن لأنه تطاول على صحافي وسبه وشتمه ولعلمك العبودية لست في موريتانيا أكثر ماهي في البلدان لأخرى ولاتخص فيء معينه وهذه السيده المحترمه يبدو أنها ليست على إطلاع بما تقول
لا توجد العبودية في موريتانيا اطـــــلاقاً إنما مخلفاتها وهذا شيء طبيعي وسيختفي مع الوقت... بيرام وحرمه أخذا هذه القضية كمكسب للعيش وينفخان في النار كالوزغة بالخطابات العنصرية التحريضية الداعية للفتنة والحرب الأهلية والفتنة نائمة لعن الله من أيقظها... على ليلى بيرامه تجنب اللقاءات التفلزيونية خصوصا التلفزيونات الأجنبية حتى ترفع من مستواها العلمي والثقافي وعليها أن تدرك أن الكذب يهدي إلى الفجور وأن الفجور يهدي إلى النار وبيس المصير...
Et enfin voilà la vérité 👍👏 Elle a bien dit.. ceux qui disent qu'elle ment ne savent rien du tout.. قول الحقيقة ليست جريمة، و ان جرحت قلوبكم فاعلموا انكم في ضلال اتفووو بيكم 😡
قد يكون هذا واقع من الماضي المظلم والاليم لكن لست مورتانيا الدولة الوحيد التي عاشت تلك الظاهرة لكن مورتانيا لا وجود للعبودية فيها وكل مايقال في هذا المجال مجرد كذب لايخلو من سوء نية لهذا المسالم البريء
موريتانيا لازالت فيها العبودية ولكنكم تجهلون ذالك ولكن عندما تغادرون العاصمة انواكشوط منطليقين الى البوادي ستجدون هناك العبودية الحقيقية وطبعا ماقالته كان موجودا ولكن انخفض لدرجة اكبر ولكن لايزال هناك من يتعبد بعض لاشخاص في مانسميه نحن الموريتانيين شرگ
اللهم ارزقني حفظه القرآن والسنة والعمل بهم بجاه محمد الشفيع النذير اللهم شفعه فينا الحمد لله على كل حال وأعوذ بالله العلي العظيم من حال اهل النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار النار
الصحفية تقول ان بيرام في السجن لمناهضته للعبودية هاذا غير صحيح بهذا تهضمين حق زميل لكي وهو صحفي كان وراء دخول بيرام للسجن وبعد ذالك تتكلمون عن حقوق الصحافة اتركو قناة بي بي سي نظيفه وذات مصداقية كلامك على الشاشة ليس في بيتكي بل في كل بيت
والله العظيم الحسيب الرقيب... شي لاهي نوقف يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم.... الا الناس في موريتانيا ماهي مساوية حتى في المقاطعات وكيف يا كاع الحقوق انا ماني امع اكلام ذي السيدة يغير الحق موريتانيا الناس فيها ماهي مساوية ابدي
بيرام ليس هدفه المطالبة بتجريم العبودية لأنها أصلا مجرمة في القانون الموريتاني وليس هناك أي تعبيد في موريتانيا. في موريتانيا الكثير من القوانين تجريم العبودية ومخلفات الرق وهناك محاكم لهذا الغرض. أما السيد بيرام الداه اعبيد فهو مجرد مرتزق يتاجر بقضية الأرقاء السابقين وقد كشف قضيته بعض الناشطين السابقين في حركته عندما فهمهم للعبته الخبيثة ومتاجرته بموضوع الأرقاء السابقبن. يعيش الشعب الموريتاني في امن وأمان وحدتنا فخر لنا ولن نقبل اي شخص ان يتدخل للتفرقة بيننا. تبا لك يابيرام وتبا لكل العنصرين
ليلا كوليل برام عن لعاد يدور يحرر لعبد عن يفتحلهم مدارس ومحاظر ويكريهم يتقدم مايكد يعدله وحد يطلب لمساعد من دول دور تعاون بيهل دول ضض لعبودي ونتوم جبتون لعنصوريه
كلام فارق وجهل مستشري وحيوانية مدجنه في مورتانيا وغيرها من هاذه الدول الفاشله وراساهم عبيد لي امريكا ودكلام غريب هؤلاء الاوغاد يحتاجون الي فتح إسلامي جديد لتحرير هؤلاء المساكين المغلوب على امرهم
كان يالتها بعد تنبهها عليها وفعلا لو كانت الصحفية بيظانية تگولها انت عنصرية هههه. اللهم احفظ لحراطين والبيظان وأدم أخوتهم واشغل المرتزقة من الطرفين في أنفسهم.