اللهم ردنا اليك ردا جميلا.اللهم انصر اخواننا في فلسطين نصرا قريبا عزيزا.اللهم انصر كل من نصر الدين و اخذل كل من خذل الإسلام و المسلمين.امين يا ذا الجلال و الاكرام.
جزه الله خير الاستاذ محمد خالد الخلوق المؤدب الذي بفضل الله نور لنه من خلال ما يحضر من العلماء الكبار مب كل مذيع يقدر يحاور علماء كبار شاطر وفذ جزاه الله خير وجزاه من يحضرهم
(سبح اسم ربك الاعلى )الاعلى ( فسبح باسم ربك العظيم )الحاقه(تبارك اسم ربك ذو الجلال والاكرام )الرحمن ( ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها )الاعراف هذه كلها صفات الله سبحانه وغيرها 🍃🍃
ياسادة! المالك..يملِك ..و هوصاحب الشيء وبالتالي هو الآمر والناهي..لان ذلك الشيء هو ملكيته يتصرف فيه كيف يشاء.. اما الملِك فهو يحكم ويسير الأمور لكن ابدا لن يستطيع أن يتصرف بخلاف رغبة وارادة المالك. اذا المالك هو أعلى شأنا وقيمة..أما الملِك يظل في تسييره وتدبيره للاشياء تحت رغبات و أوامر صاحب الشأن.
قال الدكتور ان الافئدة تُستخدم في العذاب او الشر، بينما قال الله تعالى ( قل هو الذي انشأكم وجعل لكم السمع والابصار والافئدة قليلا ماتشكرون ) لو احد عنده معلومة ياليت يفيدني
لى ملحوظات على السيد مقدم البرنامح أولا صوته أعلى من صوت العالم ضيف البرنامج ثانيا كثير المقاطعة و لا يعطيه فرصة الاسترسال و التى فيها مزيد من النفع ثالثا عندما يذكر العالم رأس آية عرضًا يقوم مقدم البرنامح بسرد الآية كاملة فى استعراض لحفظه و الخلاصة لو حسبنا وقت البرنامج و وقت كل متكلم لوجدنا أن المقدم تكلم ٧٥ ٪ من الوقت فى حين أننا ننتظر العالم و ليس مقدم البرنامج
وسبحان الله مثل هذا وبشكل فاضح ومخزي ستشاهده على اليوتوب في حلقات من قناة الرحمة الإسلامية المصرية مع الدكتور العربي الوحيد في جامعة لندن قسم (( اللغة الكوني)) سعيد الشربيني ،وكان هذا في حدود سنة 2011 تقريبا حيث حاول أن يعرض قضية جديدة ورائعة تبرز قيمة اللسان العربي القرآني ولتأكد انه يختلف عن باقي اللغات البشرية بما فيها اللغة "العربية" القومية لان كلمة "عربي" لاتعني الانتماء القومي وإنما تصف القرآن والحكم بالعربي اي الذي لاعيب فيه ولانقص و هو التام والكامل و الذي يتمتع بالقوة و الشباب انكلاقا من أصوات الحروف العالمية.. باختصار ،كل متابع للحلقتين كان يتلهف لفهم تلك المعجزة في أصوات حروف اللسان القراني والتي جعلت من اللغة العربية تستمر ولا تتبدل بل ولم تمت كباقي اللغات البشرية لكن غباء المقدم الملتحي أفسد علينا الإستفادة بتدخله البليدة و زاد الطين بلة بمقاطعت الدكتور باتصالات هاتفية خارجية اضاعت وقت البرنامج. وبفضل الله تعالى منذ ذلك الوقت سخطت على القنوات السلفية لصراخهم في البرامج كما لو ان الحديقة تزهر بالرعد وليس بالغيث.. او كانا في عصر هتلر و موسوليني اولا يوجد ميكروفون، بالاضافة لسوء تدبيرهم و غباء خُطبهم ورواياتهم الخيالية الفانطاستيكية .. افسدوا دين الله تعالى بتقديس الأشخاص و تبنيهم دين الروايات بدل من دين كتاب رب العالمين.