النموذج التعاقدى فى امريكا واوروبا سببه عدم وجود عقيدة تنظم المعاملات الانسانية لهذا يظهر النموذج التعاقدى المادى فى كل شئ ... اما العقيدة الاسلامية فهى تنظم هذه المعاملات بشكل انسانى لا ارادى وغير مادى
you all probably dont care at all but does anybody know a method to get back into an Instagram account? I stupidly forgot my account password. I love any help you can offer me
نحن المسلمون نطعم على حسابنا ونقدم أعمال مجانية لأصدقائنا وغيرهم لسببين: 1-لوجه الله ورغبة في الثواب من عنده قال تعالى (إنما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاء ولاشكورا) 2-إبقاء على المودة وحفاظا على الأخوة ورابطة الصداقة بين المتحابين قيل قديما من برك أوثقك ومن جفاك أطلقك
الله يرحمك يا دكتور عبدالوهاب، ده أنت كنت ملحق جيل آخر الرجال المحترمين😂 دلوقت بيجي الإنجليزي بلخبط أبو اللي جابونا، لأنه بيعتبر الحركة دي شكل أصيل من أشكال الخرفنة، ولما يجي الواحد بينفخ صدره ومادد إيده على جيبه بيخليه يدفع، مع ابتسامه صفراء، ومرات بطلع معاك وبقول لك نسيت محفظتي علشان يدفعك حتى ولو كنت ناوي ما تدفعش😁 ربنا يجعل مأواك الفردوس الأعلى من الجنة
اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس واجمعه وأهله في جنة النعيم يارب العالمين وصل اللهم على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا
رحمة الله عليك يا دكتور و شكرا للناشر هذه الكلمات القليلة في غاية الاهمية لانها ترد على سؤال لماذا نزلت الرسالات السماوية في بلادنا او بمعنى المعنوي و المادي فنحن نملك المعنوي فلن تجد نبي يطلب ثمن الهدى و شيء موازي للثمانية دولارات ذهبت للحج مع زوجتي و تركت أولادي عند ابي وامي رحمة الله عليهم و لم يخطر في بالي او في بالهم دفع اي اجر
كنا جالسبن أنا وأخواتي الثنين في مطعم على نهر التمز في لندن . طلبنا عدة أطباق .لما جا النادل بالعشا وحب يحط كل صحن قدام صاحبته قلناله لا ..حط كل شي في النص .سكت وبعدين قال .ايوة صح انتوا اعتقد يقصد "المسلمين" تحبوا تاكلوا سوا ..سكتت .لكن تعليقه جلس في مخي مانسيته .فعلا .احنا نحب اللمة في كل شي .. الحمدلله على هذه العادات الطيبة . الحمدلله على نعمة الإسلام .
انا بقالي سنين في امريكا و حقيقي اول مره افهم حاجات كتير كانت محيراني. النقطه بتاعة انهاء العلاقه دي فعلا حقيقيه جدااااا. و بيستهجنوا جدا اي تصرف تكافلي حتى لى بين ان و بنتها و دي اول مره افهم السبب
الكلام ده له دليل فى العلاقات الاجتماعية المصريه اللى ممكن نسميها النقوط فى المناسبات كالافراح لأنها علاقه تقريبا نفعيه متكافئة اما بالنسبه للعزومات أو الهدايا العاديه فهى علاقه غير نفعية و غير متكافئة و يعتبر عيب أن تقوم برد هديه مثلها ويعتبر سعرها سر من الاسرار
المسيري رحمه الله وغفر له على شدة ذكائه وتحليلاته العميقة ثمة أشياء لا أرتاح لها في فكره.. مثل قوله هنا مثلا (تفسيرات سهلة زي الحلال والحرام عندنا بتمنعنا من التفكير) كيف؟ أحكام الحلال والحرام من كلام ربنا ورسوله صلى الله عليه وسلم أغلى عندنا نحن المسلمين وأولى من تفكيرك وتحليلك مهما بلغ.. وكذلك في كتابه (رحلتي الفكرية) نشر بنهايته صورا لحريمه متبرجة يظهر ساقها.. ثم يحدثنا عن العلاقة التوافقية والتشاركية، يا أخي طبق ما أمرك به ربك ورسولُه ما استطعت فإن عجزت في شيء فلا تجاهر به على الأقل، وبعدها أتحفنا بفكرك.. نحن لا نعبدك ولا نعبد فكرك. الله يرحمه ويغفر له.
يا دكتور بصراحة انا اتعودت بشكل ما على العلاقة الانجليزية فى خروجاتى مع الاصدقاء والاقارب يعنى كل واحد بيدفع حسابه وده بعيد عن المفهوم التعاقدي الانجلوساكسونى لكن بتبقى ظروف اقتصادية من ناحية ومن ناحية ما بنحرجش بعض وماحدش يشيل فوق طاقته وده ما يمنعش ان احنا احيانا بنعزم او بنسلف بس حسب برضو ظروفنا وقدراتنا وكمان بحرص حتى لا نستنزف باسم الصداقة
هو بيناقش الفكرة بوجه عام بغض النظر عن المساله ذاتها ويضرب مثال على كده اما لو واحد مديون واضطر إنه يرهن حاجه او يبيعها مثلا ده لاينطبق على هذا الامر هو بيناقش الفكره ذاتها
صحيح في مصر لما حد يعزم التاني على حاجة فالتاني يجي يدفع حساب نفسه، الاولاني صاحب العزومة يقول له أنت بخيل ولا ايه؟ تتساءل ازاي بخيل برغم انه بيدفع لنفسه لكن المقصود هو انت بخيل عشان عايز تدفع حسابك دلوقت و ما تعزمنيش بعدين ؟ على اعتبار ان بين الخيرين حساب يعني مرة عليا مرة عليك طول ماحنا صحاب مفيش حساب بينا
مع احترامي وتقديري للمسيري كأحد أبرز مفكري هذا العصر ، إلا أنني لا أعتقد انه كان مصيبا في جميع امثلته و متحامل على المجتمع الأمريكي بهذا الفيديو ، فتح الهدية والشكر عليها وإبداء الإعجاب بها - وإن كان على سبيل المجاملة - بادرة لطيفة لتقدير المهدي الذي تكبد عناء البحث عن هدية وشراءها . أراها أكثر لباقة من استلام الهدية وإلقاءها في أحد الأدراج ! وكذلك الأمر عندما تتلقى دعوة فتقوم بإعداد طبق أو شراء حلوى لإهداء المضيف، هذا من قبيل المساعدة وكثيراً ما نقوم به في الخليج . و عندما تشكره ببطاقة دعوة هو أيضا تقدير لجهده و من لا يشكر الناس لا يشكر الله . و لن تنتهي علاقة الإبنة بأمها بمجرد دفعها للثمان دولارات ! هو أسلوب تربية ، الجدة ترى أن أخذها للثمان دولارات من ابنتها نظير رعايتها لحفيدتها ، أمر في صالح ابنتها فهي بذلك تربيها كي تتحمل مسؤولية نفسها وطفلتها وتعدها للحياة .
@@user-dc7uy6vg3y لا لم يصدمني ، أنا أتفهم أنه أراد أن يكسر الصنم الذي صنعه المفكرين العرب السابقين له من أمثال محمد عبده و طه حسين و غيرهم الكثيرين ممن سافروا إلى أوروبا وانبهروا بها و عادوا ليعظموها و ينزهونها عن كل نقص في مؤلفاتهم ، من منا لم يسمع بمقولة محمد عبده ( سافرت أوروبا فوجدت اسلام بلا مسلمين و عدت لبلادي فوجدت مسلمين بلا إسلام) ؟ لكن المسيري رحمه الله لم يكن منصف ، لا أقول هذا حبا في أمريكا ، لكن أقوله لأن الله عز وجل أمرنا أن نكون منصفين حتى مع اعداءنا .
@@user-lg9gb4jh6o انا لا أعتقد أن محمد عبده او طه حسين مفكرين هؤلاء ابواق تم اعدادها هناك هم طليعه المستغربين افراخ المستشرقين السابقين اما الأمريكان والاوروبيين فهم فقط دافعي ضرائب لليهود الأسياد وقد لحقتهم بذلك مايسمى بالدول العربيه والإسلامية المزعومه
انا فهمت ان ردة الفعل بالفرح يجب أن تكون حين تستلم الهدية كما هية سواء مغلفة او غير مغلفة وهذه اللحظة هي التي تهم. أما اللحظة التي تليها مباشرة من النظر في الكيس او نزع الغلاف(حسب تغليف الهدية) هي كشف الباطن لمعرفة المحتوى وهو ليس سيء لكن يمكن تفسيره على اني اريد ان اعرف القيمة المادية التي حصلت عليها او فزت بها. في سياق العالم المادي انا افهم تفسيره تماما لطالما سعدت بهدايا صغيرة لا تذكر ولطالما اهديت أصدقائي او اهلي اشياء بسيطة تكلفت وقت الشراء كان أكبر بكثير من قيمتها المادية وهذا تماما الأمر وهو أن الهدية قيمة رمزية والا فهي نفاق او محاولة الحصول على انتباه من تهديه لغرض ما..
أتفق معه في جزئية الهدية و قيمتها، و لكن نوتة الشكر بعد العشاء لا أرى فيها حرج، بل العكس تقدير على المجهود المقدم من المستضيفين، و كذلك تقسيم الفاتورة لا حرج فيه أيضاً، بل العكس كل واحد يطلب ما يريد على قدر إمكانياته، و إذا أراد أحد أن يعزم أصدقائه و يتكفل بالعزومة كاملة لا حرج أيضاً بل ذلك من الكرم.. التعاقدية تحمل بطياتها السلبية و الإيجابية، ولا يصح رفض المفهوم بأكمله لمجرد أنه نموذج غربي، فالهدف هو تبادل المفاهيم النافعة بين الأمم و تصحيح الخاطئ منها.
لا أوافق الدكتور في تحليله، بل تفكير المواطن الامريكي هو تفكير مادي و رأسمالي بحت، و المبلغ المدفوع للجمعيات الخيرية يتم طرحه من الضرائب و له مآرب اخرى ... و المجتمع الامريكي فيه المقطر و المسرف لكن تطوره الاقتصادي و الصناعي رفع من مستوى الأساسيات .
تفسير "ثانكيو نوت" بأنها إنهاء العلاقة ولا بد من بداية العلاقة من جديد، غريب ومتكلف ومضحك أنا متعجب كيف يمكن أن يجرؤ شخص على ظن أن تفسيره لمثل ذاك علمي.
لا لم تفهم المعنى هو ليس لي شيء و ليس لك شيء بعنى انا لو دعوتك على الغذاء انتظر منك دعوة و هكذا تكون العلاقة لم تنتهي و لكن اذا انت أحضرت هديه خلاص انتهى الامر حتى تكون هناك دعوة اخرى او لا تكون فلا توجد رغبه للوفاء بشيء للطرف الاخر لاني خلاص سددت مقابل الدعوة
كلام الدكتور غريب طيب عرف البخل اجل اذا كان هذا ليس بخلا اذا كان كل شخص بتعزمه لازم هو يفهم انه في العادات لازم يدفع حق الخدمة الي قدمتها له هذا هو البخل بعينه لانه يدفع مقابل سمعته لان المجتمع مادي بخيل لو ما دفع ذمه وانتقده تسميت البخل بغير اسمه وتلميع الغرب خطا
كلام الدكتور وكلامك كلها منطقيه، لكن اذا فعلاً زي ما قال الدكتور انه فيه امكانية ان الشخص ذا يرجع يعزمك مره ثانيه كرد على عزومتك فهذا انا ارجح اننا نسميها حقانية ويعتبرون هذا الشيء كحق او دين وللامانه ذا الشيء يستخدم حتى عندنا مع بعض الفئات لكن قليل
@@user-ij6ps2jn7f لا طبعا نتقاسم دفع الحساب ولكن لا نجعلها عادة ناتجة عن الفكر المادي الالي مثل الغرب الموضوع عندنا عفوي اخلاقي واخوي مرات احد الشباب يقسم بالله أنه سيدفع للبقية وهم يحاولون ايقافه عن الدفع ولكنه يرفض ويدفع الحساب رغما عنهم تعبيرا للمودة والاخوة ومرات يتقاسمون دفع الحساب ومرات يدفع الرجل الحساب عبر اعطاء المطعم البطاقة والرمز قبل طلب الطعام من غير لا يشعر اصدقائه واذا علمنا أن أحدنا يمر بضائقة مالية نرغمه على ألا يدفع معنا الحساب ومرات يرزق الله أحدنا بصفقة مالية مربحة فيعزم أصدقائه على العشاء وهكذا... لا مادية وتعاقد آلي مرجعيتنا ديننا الذي يحث على الاخوة والمودة والترابط والتراحم والتعاطف والخلق الكريم
يعني نموذج الحلال و الحرام يحرمنا من نعمة التفكير ؟ عجيب ان اسمع هذه الجملة من شخص مثل الدكتور ؟ في اوج الدولة الاسلامية و تطبيق شريعة الاسلام و تجلي مفهوم الحلال و الحرام في اجهزة الدولة و افراد الشعب سادوا العالم هل سادوا العالم من غير فهم و علم ام ان مفهوم الحلال و الحرام اختلف من عصر الخلافة الراشدة الى عصر تصوير هذا المقطع ؟ من زاوية اخرى : ها وقد فهمت قيمة الشيك الذي اعطته الفتاه لامها ؟ هل سنفتح امريكا بهذا السر العظيم ؟ تستطيع القول ان هذا الفعل مكروه في الاسلام لان غايته قطع العلاقات الاسرية واضعاف مكانة الاسرة في المجتمع ! ها قد حكمت على الحدث من مفهوم الحلال و الحرام والمكروه وبنفس الوقت فكرت و بينت سبب الحكم وكانت طريقتي التفكير تظهر نفس الاستنتاج ولكن بالطريقة الثانية انت مع ايمانك بالله اما بطريقتك فانت مجرد باحث مجتمعي ذا صبغة اسلامية باهته على كل حال الدكتور قدم الكثير الكثير من الاطروحات المفيدة ولا احد كامل في هذه الحياة ولا نقول الا ما يرضي الله ربنا يتغمدك بواسع رحمته