يسلم لسانك والله بجد .. انا أول مرة أشوف قناتك من تعليق علي قناة الجزيرة مصر وانا متفق معاك في كل كلامك حتي الان من اللي شوفته .. وانا معي ان الام والاب يتكشف عليهم نفسي بس في مصر معندناش اطباء نفسيين كثير للاسف وخاصة في التامين الصحي والمستشفيات العامة
النساء لا تعرف مصلحتهن، لذلك المجتمع يحتاج ولاية الرجل على المرأة لكي لا نرى هذا الإنهيار، و لكن القوانين الجائرة هي أخطر من البروباغاندا و وسائل التواصل الإجتماعي في فساد النساء و انهيار المجتمع. و تغيير بعض بنود هذه القوانين هو أول ما يجب فعله أولا رغم أن الأمر صعب، لذلك الرجال بحكم أمر الواقع بدأوا في ردود أفعال منها حركات RED PILL و MGTOW.
ننتظر القانون الجديد لعل وعسى نلحق نشوف احفادنا قبل الموت. ولكن إذا لم يصدر القانون متوازن وملزم الطرفين فلكل حدث حديث ولكل مقام مقال.. وكده او كده احنا ميتين ميتين كفاية عشنا كتير
حرص علي كرامه الطفل مينفعشي بعد سن7 يعيش مع الام لأن ده السن يكون الطفل محتاج أبوه عشان يعلموا الدين مش ام تأخذه الي المطبخ والكوافير يطلع تربيه مره الناس تعيرة في الشارع
حضانه للام لغايه ٥ سنين للولد و٧ سنين للبنت (الصغار) وبعد كده للاب (التربيه فى فتره النضوج والمراهقه). كده حا يقف طوفان الطلاق فى مصر وترجع الاسره المصريه للاستقرار وتقل نسبه العزوف عن الزواج زى المجتمع المصرى زمان. اللى بيساعد الست على طلب الطلاق لاتفه الاسباب (حسب احصائيات الجهاز المركزى هى معرفتها ان اولادها معاها على طول) سن الحضانه اللى ماشى دلوقتى كمان مش فى صالح الابناء ونموهم بشكل نفسى سليم. ديه قضيه امن قومى وقضيه منع انحلال المجتمع وهو هدف الجار العدو
ارجوكم ماذنب الام في حكم بالحجز عليها لانها اخدت ابنها عندها لما طرد من بيته لتمكين الحاضه منه ويباع منقولاتها لعدم استطاعته بالمبلغ المحكوم به عليه والله حرام حرام
دي دوله علمانيه بتجيب شوية قوانين من دولة ما وشوية قوانين من دوله أخرى زي تونس المتفرنسه التي الغت قوانين في الشريعه الاسلاميه من ايام بورقيبه حتى زين العابدين مثل الميراث وفي الزواج عندها
يا دكتور اشرف أنت بتعيد لقاءات قديمة عشان مفيش جديد لأن الإعلام دلوقتى بيتعمد إبعاد الأصوات المعارضة لمواد قانون الأسرة عن الساحة وترك الساحة للمطبلين والزمارين وهذا مما ينبىء بطبخ قانون أسود جديد يطاف إلى سجل قانون الأسرة وهم بهذا يساعدون على تمريره فى هدوء لنفاجأ ذات صباح بلعنة جديدة تضاف إلى مواد قانون الأسرة لكى يزداد الخنق بإحكام حول رقبة كل من يفكر بالزواج وهو تفكير سيء مع الاسف ستكون من نتيجته غلق باب الحلال وفتح باب الحرام وبدل ما يكون نتاج الزواج الحلال اولاد اسوياء يكون هناك لقطاء واطفال شوارع وابناء الفراش .....الخ وربنا يستر
@@DrEngAshrafTammam فعلا سلبية الناس مشكلة كبيرة لأن أغلبهم مش فاهم عواقب سكوتهم لكن نشاط الكيانات النسوية عالى جدا ومفيش المقابل مع الاسف للرد على مزاعمهم اللى طفت على السطح بكثرة مسلسلات وبرامج وخلافه بالإضافة إلى الاتجاه العام الذى يميل إلى تلبية طلباتهم وهذا هو أخطر ما فى المسئلة وربنا يبارك فى حضرتك أنت بصراحة قيمة وقامة وردود حضرتك فى كل مناسبة فى الصميم دائما ومقنعة ولا سبيل لتوجيه النقد لها أبدا
@@DrEngAshrafTammam الله يعين أباء مصر والله مهزلة وغلط كبير في الأول والآخر الطفل المتضرر الوحيد يطلع شخصية معقدة و مهزوز نفسيا يعني الام لها الحق الكامل تعمل لي تريدوا والأب عقوبة وراء عقوبة في حالة أب ماشافش بنتوا أكثر من سنتين لانوا الام اتزوجت و سافرت من دون ماتخبر و فوق هاد الاب يدفع نفقة ومصاريف و توصلوا قضايا مرفوعة من الام عن طريق محاميها الله المستعان و ينصر الآباء و يقدروا يشوفوا أطفالهم و يقضوا وقت معاهم و يعلموهم أسس الحياة
حضانة الطفل بعد الطلاق باختصار معناها رعاية الطفل ووجوب الإنفاق عليه(الصرف عليه) من مأكل وملبس ومسكن وعلاج وتعليم وماهو بحاجة له إلى أن يصل الطفل لسن البلوغ الشرعي بالتقويم القمري. سؤال هل تقوم الأم بذلك؟ نعم قد تقوم الأم برعاية الطفل ولكنها لاتنفق عليه وإنما تتعاون مع عصابة المحكمة الوضعية الضالة بسرقة الأموال والمسكن من والد الطفل بالقوة والتهديد والإرهاب والترويع والسجن تحت مسمى باطل وهو الصرف على الطفل!! فهل هذه تسمى حضانة ونفقة؟!! أليس في ذلك دليل قوي على أن الهدف الوحيد للمرأة من طلب الطلاق هو المال وقانون المحكمة الوضعية يشجعها على ذلك؟ اتعظوا. من خلال معايشتي لكثير من حالات الطلاق وتمليك الأطفال للأمهات - تمليك وليس حضانة لأنه خلاف قانون الله عز وجل- وجدت أن جميع الأبناء بعد بلوغهم السن الشرعي لايفقهون شيئا في الدين من أحكام الوضوء والطهارة والصلاة والصيام وغيرها! من المسؤول أمام الله عن جهل الأبناء بأحكام دينهم بعد تمليكهم للأم؟ الجواب: الأم وقضاة المحكمة الوضعية والمحامون وأهل الأم ممن حرضها ووقف معها وصديقاتها المخببات(المحرضات). أما لو كان الأبناء في حضانة أبيهم فهو المسؤول أمام الله عز وجل عن تربيتهم أخلاقيا ودينيا. احذروا اتباع خطوات الشيطان في المحاكم الوضعية ومشايخ ووعاظ السلطان فإنهم يقودونكم إلى طريق معصية الله وعذاب الآخرة.
حضانة الطفل هي تقديم الرعاية الصحية والجسدية والنفسية والحماية وتقديم المساعدة والعون والإنفاق عليه حسب استطاعة الحاضن المادية إلى أن يبلغ ويستطيع الاعتماد على نفسه. هل تقوم المرأة بذلك؟ لا. إنما تتفق مع عصابة المحكمة على إرهاب الرجل لسرقة النقود منه وتسليمها للمرأة تحت مسمى باطل هو نفقة المحضون وأجرة الحاضنة ومسكن الحضانة وغيرها.هل تسمى هذه حضانة؟لا.هذا ارهاب وسرقة وظلم للرجل وتحيزا للمرأة ظنا منهم أنهم سيرضون بذلك الغرب ثم يزعمون أن ذلك من أحكام الشرع!!
حسب القانون الوضعي الباطل حضانة الطفل للأم بعد الطلاق، طبعا هي ليست حضانة وإنما تمليك. طيب... الطفل صفته هو المحضون، والأم صفتها هي الحاضنة، إذاً ماصفة الأب في هذه المعادلة القذرة في المحاكم الوضعية؟؟!!! هل الأب يمثل صندوق النقد الدولي بالنسبة للأم وقضاة المحاكم الوضعية الضالون المضلون؟ أم أن الأب بالنسبة لهم يمثل المصرف المركزي؟! أم أنه منجم ذهب لاينفذ؟! أم بئر نفط لايجف؟! أم حقل غاز طبيعي لاينضب؟! أجيبونا أيها المستشارون اللاحقوقيون الملحدون من المصريين والسودانيين وأتباعهم الجهلاء الببغاوات من قضاة المحاكم الوضعية. نفقة المحضون واجبة على الحاضن......