يخدم المجتمع و مشكلة الحضانة تم حلها..وزير العدل يكشف أبرز التعديلات فى قانون الأحوال الشخصية الجديد 

اهم شي سن الحضانة المفروض يكون 7للولد و9للبنت وترتيب الحضانة بعد الام الاب

عاوزين 😊😊قوانين تحبس النسوان

😊لازم انشاء الحضانه مع اب او ام اب بعد زواج الام من مصلحه الصغير مع اب او اهله لان لحمه ومسؤل امام الله علي تربيه الصغير ماحدش هيحب الصغير مثل ابوه ا هله والله علي مااقول وكيل افضل الصغير هيقول ابوه ياابي ولا يقول خاله يابا اتقو الله يوما ترجعون الي الله

نفس المشكلة للقضية الفلسطينية يتم دعوة جميع الأطراف ماعدا دولة فلسطين و قانون الاحوال الشخصية تم دعوة جميع الأطراف ما عدا المتضررين من قانون الأحوال الشخصية و خاصة للرجال لأن المرأة المطلقة تتكلم عنها المجلس القومي للمرأة من الاخر هيطلع قانون ظالم

لازم اب في المرحلة الثانية بعد ام مباشرة

القوانين الجديدة المفروض تعلن بعد انتخابات الرئاسة

يذكر كبار السن ذكورا وإناثا أنه أيام زمان عندما تُطَلَّق البنت كان أبوها يأخذها إلى بيته ويترك الأولاد عند أبيهم ولايأخذهم مع أمهم لأن الأب هو ولي أمرهم والحاضن الشرعي لهم ويحملون إسمه،أما اليوم فقد ضحك على المسلمين زمرة الملحدين والعلمانيين من السودانيين والمصريين الذين يسمون أنفسهم باسم الحقوقيين وزعموا أن حضانة الأطفال بعد الطلاق للأم تشبها بما هو عند الغرب غير المسلم ونشروا ذلك في جميع البلدان العربية وصار عرفا اجتماعيا وظُلِم الأب وسُرِقَت أمواله وبيته وسُجِن إرضاءا للنساء وإرضاءا لإبليس صاحب هذه الخُدَع والضلالات،ومايعانيه الشعب السوداني والشعب المصري الآن من ظلم وفقر وويلات وقتل وتشريد إلا بسبب سكوتهم عن ظلم هؤلاء الحقوقيين الملحدين وقضاة الجور في المحاكم الوضعية وتصدير هؤلاء الظلمة من الحقوقيين والقضاة إلى بقية البلدان العربية فتسلط هؤلاء الظلمة على الشعوب المسلمة ونشروا الظلم والفساد في الأرض،وهذا ليس تهكما مني ولا شماتة بما يعانيه إخوتنا المسلمين في السودان ومصر ولكنها الحقيقة المرة لما يحيكه ابليس وجنوده من الإنس من تدمير للمسلمين ومِن ذلك ماينشره جنود إبليس أن الحاكم هو ولي الأمر ويجب أن يطاع حتى فيما يخالف قانون الله وأوامره ونواهيه ويسْتغلّون أحاديث موضوعة لاصحة لها ولا يقبلها عقل، ومايجري في بقية البلدان العربية من تفكك أسري وظلم سببه هؤلاء الملحدين من السودانيين والمصريين ممن يصيغون القوانين الباطلة في المحاكم الوضعية ووزارات العدل تطبيقا لخطة إبليس التي يقف منها عامة الشعوب العربية موقف المتفرج المخذول بل إن منهم من يساعد على نشرها تحت غطاء الدين. يامسلمين أفيقوا،أنتم مستهدفين من قِبل إبليس وأعوانه من الحقوقيين والقضاة الملحدين والعلمانيين لنشر الفقر والظلم والفساد بينكم ومحو عقيدة الإسلام من نفوسكم وأنا أعلم أن إبليس سوف يمنعكم من نشر هذه المقالة التي تكشف خطته مع أعوانه شياطين الإنس من الحقوقيين والقضاة وأتباعهم،أدركوا ماتبقى لكم من دين ومجتمع.

الطفل ليس ملك للام علشان يستمرسن الحضانة١٥سنة الاطفال هبةمن اللة يستحقومطلق الحريةفي المجتمع

حبيبي اعملوا التنسيق صح واربطوه باحصائيه نسبه الطلاق بعد الانجاب , كام واحده مصريه بتستني الراجل يتجوز ويخلف منها وبعدها تولع فيه باستخدام القانون

فين الأزهر وكلام ربنا اللي بتغيروه

اللي المفروض يحط قانون الاحوال الشخصيه هما أهل الدين فقط زي مالقران يقول

الحمد الله قانون الأسرة الجديد

بدون تحامل على أحد ظلم قضاة المحاكم الوضعية هم سبب كل بلاء يمر به السودانيين وحتى المصريين،حكموا بالقانون الوضعي الباطل بما لايرضي الله ورسوله وتنافس اللاحقوقيين الملحدين من السودانيين والمصريين على التفاخر بأنهم سادة القانون الوضعي بل إنهم انتشروا في جميع البلدان العربية ونشروا بها أحكامهم الوضعية الباطلة الظالمة وهدموا الأُسر في البلدان العربية وفككوا المجتمعات كما فعلوا في مصر والسودان. والشعوب ساكتة ظنا منهم أن مايُطبق في المحاكم الوضعية هو قانون الله،ومسئولي هذه البلدان بسبب جهلهم وغبائهم جلبوا هؤلاء الملحدين من قضاة مصر والسودان إلى بلدانهم كخبراء ومستشارين وقضاة وهم لايعلمون أنهم بذلك ينشرون الظلم في بلدانهم ويساهمون في هدم مجتمعهم،الله عز وجل لايعاقب الناس على ظلمهم ونشرهم الظلم ورضاهم بأفعال الظالمين بأن ينزل عليهم ملائكة تعاقبهم أو عصا من السماء تضربهم لكن يبتليهم بالحروب فيما بينهم وبالفقر والتفكك الأُسري وكل أنواع البلاء والمِحَن. أفيقوا ياشعوب وأوقفوا ظلم قضاة المحاكم الوضعية واستدعوا من تم تصديرهم إلى بقية البلدان العربية إن كنتم تريدون الأمن والأمان والاستقرار ونفي الفقر والبلاء عنكم وعن مجتمعكم.

ارحمو الرجل خلوة يكون له الحق في انه يتشارك في تربيه اولاده مش الطليقة تقول للراجل مش هتشوف عيالك

هى حسبة برمه الحل بسيط تخفيض سن الحضانه 7 للولد 9 للبنت استضافة الطرف الغير حاضن يومين فى الأسبوع ومناصفة الإجازات السنويه والاعياد والغاء التخير تعديل قانون الخلع يكون بموافقة زوجها ورد كل ماتكلفه الزوج في الزواج ويكون برضى الزوج وإعلام الاب بزواج الأم الحاضنه ومعاقبة الطرف الحاضن فى حالة عدم تنفيذ الاستضافة الاب بعد الام في الحضانه

ليه ام ام تاخد الحضانة هي هتربي لغيرها ام اب اولي بلحمها لان مسؤلية امام الحق سبحانه وتعالي

يامعالى الوزير المحترم وزيرالعدل المستشار عمر مروان بخصوص حضانه الولد ٦ سنوات والبنات ٨ سنوات وبخصوص النفقه علي حسب ظروف الناس الغلابه يعني معظم الناس فقراء لايملكون اللي لمن استطاع إليه سبيلا ومع احترامي لحضرتك وكلامي من القلب حضترتكم معظم الناس بتكون مظلومه وفي نساء كتيره بتكون ملهاش أي حق لفي نفقه ولا حضانه ولا أولاد ولا حتي قايمه وياريت حضرتك تتاكدو من الناس المظلومه وفي بعض النساء بتكون ملهاش رغبه في الحياة الزوجية وإزاي الزوج يثبت حقو مش هيعرف عشان القانون في صالح الحرمه يارت لو سمحتو يتعدل القانون في أسرع وقت عشان لا يقع ضرر علي ناس مظلومه وأنا اوكد كلامي لآبد من تعديل قانون الاسره يا معالي المستشار المحترم عمرو مروان وزير العدل وياريت مجلس الوزاء ومجلس النواب يوضع حل لكي لا أحد يظلم وبعدين في ناس كتير لا وظيفه ولا عمل ولا يملك شي إللي لمن استطاع إليه سبيلا وشكرا وكل عام وإنت بخير

إعطاء الولاية والوصاية للأم مثل الأب مهم زائد حل مشكلة الحضانة وإن تكون مشتركة بين الأم والأب

اسواء قنوان ظالم قنوان الأحوال الشخصية المخالف للدين عالم من دول اروبا وامركا وإسرائيل

سن الحضانة ٧الى ٩سنين هوى الحل

اهم حاجه والفيصل هو سن الحضانه والاستضافه والولايه التعليميه ياجماعه

لابد من تغيير و تعديل قانون سندس

حسبنا الله ونعم الوكيل في القضاه وقانون الأسرة النسوي وقضاه هلاهيل

لازم يكون سن الحضانه للطفل سبع سنوات للولد و تسعه للبنت. وكفايه خليتوا الجواز سبوبه و تجاره و النسوان اصبحت خاينه و منحرفه بسبب قانون احوال شخصيه ظالم و منحاز للمراه

حضانة الطفل بعد الطلاق باختصار معناها رعاية الطفل ووجوب الإنفاق عليه(الصرف عليه) من مأكل وملبس ومسكن وعلاج وتعليم وماهو بحاجة له إلى أن يصل الطفل لسن البلوغ الشرعي بالتقويم القمري(يعني أن النفقة على الطفل بعد الطلاق جزء لايتجزأ من حضانة الطفل وهي واجبة شرعا على الحاضن). سؤال هل تقوم الأم بذلك؟ نعم قد تقوم الأم برعاية الطفل ولكنها لاتنفق عليه وإنما تتعاون مع عصابة المحكمة الوضعية الضالة بسرقة الأموال والمسكن من والد الطفل بالإرهاب والقوة والتهديد والترويع والسجن تحت مسمى باطل وهو الصرف على الطفل!! فهل هذه تسمى حضانة ونفقة؟!! أليس في ذلك دليل قوي على أن الهدف الوحيد للمرأة من طلب الطلاق هو المال وقانون المحكمة الوضعية يشجعها على ذلك؟ اتعظوا. من خلال معايشتي لكثير من حالات الطلاق وتمليك الأطفال للأمهات - تمليك وليس حضانة لأنه خلاف قانون الله عز وجل- وجدت أن جميع الأبناء ذكوراً وإناثاً بعد بلوغهم السن الشرعي لايفقهون شيئا في الدين من أحكام الوضوء والطهارة والصلاة والصيام وغيرها! من المسؤول أمام الله عن جهل الأبناء بأحكام دينهم بعد تمليكهم للأم؟ الجواب: الأم وقضاة المحكمة الوضعية والمحامون وأهل الأم ممن حرضها ووقف معها وصديقاتها المخببات(المحرضات). أما لو كان الأبناء في حضانة أبيهم فهو المسؤول أمام الله عز وجل عن تربيتهم أخلاقيا ودينيا. احذروا اتباع خطوات الشيطان في المحاكم الوضعية ومشايخ ووعاظ السلطان فإنهم يقودونكم إلى طريق معصية الله وعذاب الآخرة.

اهم حاجة عندكم الست تتطلق و تخون زوجها و تضمنوا حقوق الناشز . والراجل مالوش اي حقوق عندكم و حسبي الله ونعم الوكيل فيكم

مش من حق حد يطلق الزوجه غير الزوج الا في الخلع فقط مش بنضيع الحقوق تحت مسمي ضرر وشقاق ونلاقي الزوجه بتقلب وتجري

2024 ولا اي حاجه اتعملت وكل اللي هيتطبخ ده هيبقي بيفرم الاطفال اكتر واسلحه اكتر للمرأه وخراب اكتر للاسر المصريه, غير متوقع تعديل في مصلحه الاسره المصريه ابدا ولكن هيا مناصره للنساء فقط

ده كلام لاهل الدين فقط

القانون المصري يخدم وبجانب الزوجه واصبحت تجاره واستثمار الراجل بيصرف علي المطلقه من خلال النفقه وتاخد المسكن وتاخد متعه (اي شرع ) وعده والايمه والذهب وملبس ومدرسه ومرض واضرب فواتير ومواخر الصداق يعني الراجل لو عرف انه مراته خينه والخيانه انواع ومعرفش يسبت يشتغل قورني احسله بدل مايتسجن وعجبي

حسب القانون الوضعي الباطل حضانة الطفل للأم بعد الطلاق، طبعا هي ليست حضانة وإنما تمليك. طيب... الطفل هو المحضون، والأم هي الحاضنة، إذاً ماصفة الأب في هذه المعادلة القذرة في المحاكم الوضعية؟؟!!! هل الأب يمثل صندوق النقد الدولي بالنسبة للأم وقضاة المحاكم الوضعية الضالون المضلون؟ أم أن الأب بالنسبة لهم يمثل المصرف المركزي؟! أم أنه منجم ذهب لاينفذ؟! أجيبونا أيها المستشارون اللاحقوقيون الملحدون من المصريين والسودانيين وأتباعهم الجهلاء الببغاوات من قضاة المحاكم الوضعية.

منهم لله المتسببين في خراب البيوت

- نفقة المحضون واجبة على الحاضن. - قانون الحفّاظات: قانون وضعي فرنسي باطل يطبق في جميع المحاكم الوضعية بعد أن نشره الملحدين اللاحقوقيين من المصريين والسودانيين الذين استغلوا جهل المسؤولين في البلدان العربية وهدموا بهذا القانون البيوت والمجتمعات،هذا القانون الوضعي يزعم واضعوه أن حضانة الطفل للأم بعد الطلاق لأنها هي التي حملت بالطفل ووضعته وأرضعته وغيرت حفاظاته وسهرت عليه وربته، يعني أن هذا القانون الوضعي أساسه العواطف والمشاعر والجهل والرأي الشخصي واتباع إبليس وهذا القانون الوضعي بعيد كل البعد عن دين الله وقوانينه وشرعه.

اطلعوا بالقانون طلعتوا روح الناس

احنا فى مشكله اكبر حضرتك دلوقت موضوع تبديد العفش ده مشكله ازاى الزوج بيتعمل له قضيه تبديد ويحكم عليه بالحبس غيابى وبعدين مين المسؤل عن تبديد العفش المفروض الزوجه الزوج بيكون فى عمله وسهل الزوجه تسرق من العفش على ليت أهلها او فى مكان تانى والزوجه بكل سهوله ماسكه الزوج بالتهديد انا هرفع عليك قضيه انت عارف ان محكمة الاسره بتنصر المراه حتى لو هى ظالمه او مشيها بطال لازم حل للمشكله دى ايه يتحكم على الزوج وهى على زمته وهى الى بتترك المنزل بكل بجاحه كده الراجل يعيش جبان تحت طوع زوجته خوفا ليه حبس لازم يكون فى تعديل للراجل برضه العفش هوالى فى ايد الزوجه مش الراجل وشكرا تحيا مصر وشعبها ارجو الاهتمام

الاهم في التعديل يكون مستمد من شرع ربنا وميكونش من اهواء تربية الخدم

ياجماعه عملو ربنا انتم بتقولوا قانون للمسلم فين الاسلام هنا عايزين رجال وأهل الدين يتكلم بشريعة ربنا انتو بتالفو حسب ماانتم عايزين قانون ساكسونيا فعلا

هي أم أم كل همها اخد فلوس الاب أولى بلحمه للان مسؤوليتها امام الله لازم الحضانه مع اب ا و ام اب في زواج اب او ام تكون الحضانه مع ام اب لان مسؤله امام الله

خربتوها ودمرتو الاسر والزواج والاطفال بقوانيكم المخالفه لشرع الله

البلد كلها بتتطلق حرفيا

أغرب قانون وضعي باطل قرأته ويُطبق في المحاكم الوضعية الظالمة أن الولد والبنت عند بلوغهم سن ١٨ سنة يمكن لأبيهم أن يرفع قضية اسقاط حضانة ونفقة عن الأم المطلقة ويدخل الأبناء كطرف في القضية ويطلب القاضي الفاسد الظالم الملحد من الولد أو البنت أن يختاروا بين الأب أو الأم،فإن اختاروا الأب سقطت الحضانة عن الأم وأوقِفَت النفقة وإن اختاروا الأم تُحْذَف كلمة الحضانة فقط!؟ ويظل الأب يدفع للأم نفقة شهرية إلى أن يبلغ الولد سِن ٢٦ سنة وإلى أن تتزوج البنت!!!! يعني قانون خداع ودجل وتفريق بين الرجل وأبنائه ومعصية لله ورسوله. هل هذا من الإسلام؟ هل هناك دليل شرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية على ذلك؟ يُسمونه في المحكمة أحوال نفس مسلمين لكنه نفس قانون غير المسلمين تماما،وهل مايجري في مصر والسودان من حروب وفقر وظلم وفساد وإلحاد وتفكيك للأسر والمجتمع إلا بسبب ظلم القضاة والحقوقيين الملحدين،بل إن هذان البلدان يُصدِّران القضاة والحقوقييين الملحدين إلى بقية البلدان العربية لهدم الأُسَر فيها وتفكيك المجتمع والكل ساكت بسبب الحمق والغباء والجهل لدى مسؤولي هذه البلدان.متى يفيق الجهلاء من غبائهم ويطردوا هؤلاء القضاة الملحدين ويُلغوا القانون الوضعي الباطل ويُعيدوا قانون الله عز وجل إلى الوجود؟؟؟ والأعجب من ذلك أن هناك قضاة ضالون يعترفون أن هذه القوانين الوضعية باطلة لكنهم يدّعون أنهم مجبرون على تطبيقها والحُكم بها وإن كانت مخالفة لقانون الله لأنهم باعوا الدين والآخرة بالمُرَتَّب الذي يستلمونه نهاية كل شهر وإن جادلهم أحد يتهربون ويقولون أن ولي أمرهم الحاكم هو الذي وَقَّع على هذه القوانين وهو أصلا-الحاكم- لايعرف أنها قوانينا باطلة مخالفة لقانون الله وتجره وتجر مطبقيها والعاملين بها إلى النار،فهو وقّع عليها معتقدا أنها قوانين الله وشرعه فهو ليس فقيها ولايتعب نفسه ليتأكد من صحة وحقيقة مايُوقِّع عليه.

التطوير اللي اتعمل فعلا علي مدار اخر 20 سنة او اكتر هو اصدار قانون زي قانون الخلع والذي تسبب في خراب بيوت وضياع أسر وتلطيم أطفال بأعداد ماهولة اصبح بمجرد حدوث مشاجرة زوجية تتفكك الأسرة بسبب قانون الخلع والذي يتيح للزوجة الطلاق بدون علم الزوج وبدون وجوده أو حتي استدعائة لسماع أقواله بصراحة برافوا للقانون الذي يجعل الزوجة ترفع قضية خلع وهي في نفس الوقت نائمة بجوار زوجها حتي يصدر الحكم بدون علم الزوج والأجمل من كدا هو حرمان الزوج من الطعن وحرمانه من سماع اقوله وبمجرد اتيان الزوجة بشهود حتي لو شهود زور تحكم المحكمة بالطلاق وبضياع الأسرة. الدين والشرع برئ من هذا القانن الذي ساعد الزوجات علي الإفتراء والإدعاء الكاذب وبتصديق القانون علي كذبها وادعائها

شاءت الظروف ان ابنى يتزوج من ابنة احد المعارف عام ٢٠١٤ ونظرا لعمله خارج مصر تم الزواج سريها . وانتهى الى طلاقه لزوجته بعد زواج دام اربع سنوات كلها مشاكل و بعد ان اكتشف ان زوجته وحماه وحماته واخوة زوجته الجميع اخوانية ومتشددين . المشكلة الحالية ان طليقته واسرتها رافضين رؤية اولاده هو ووطالديه بالطرق الودية كنوع من العناد والانتقام . اعلم ان الموضوع حله رفع دعوى رؤية للاب الجد والجدة . وقد تاخذ وقت طويل وفقا لاجراءات التقاضى . النشكلة الاكبرالطلاق تم عام ٢٠١٩ واصبح الولدين ٨ سنولت و٦ سنوات . الله اعلم هل مصيرهم ان يكونوا نواه اشباب لمتشددين نتيجة النشاة فى بيت اهل امهم . لابد من تشريع يردع المطلقة الحاضنة الممتنعة عن تمكين الاب او الجد والجدة من رؤية الاحفاد .

هو سر حربي تفاصيل احكام الطلاق الشفوي

الشاطر اللي يقول عملنا وعملنا وعملنا وعلي اسس علمية .. واهتمام سيادة الرئيس السيد عبد الفتاح السيسي بنفسه ..طيب المهم هو فين اللي اتعمل فين القانون يابلد. !!!! ( ....... ) 🤔🤔🤔 مش عارفه ايه القانون اللي بيندرس من سنين ومش طالع للنور. وشكله مش هيطلع علي حال الناس دي ااااه ياباد ... دا انتوا لما بتحبوا تطلعوا قانون بيطلع في غمضة عين اشمعني القانون الحزين دا !!!

اديلكم سنين بتثنوا في القانون دا مش نظام دولة دا نظام ساكسونيا ..هو ايه مفيش راجل هيطلعوا للنور قاعدين تتكلموا فيه وسايبيه في الادراج جاكم الارف مليتوا البلد

بعد ز واج الام ليهالحضانه مع ام ام مالهش خير في بنتها يكون الخير في بنت بنتها كل هما اخد الفلوس تصرف علي زوجها لشرب بانجو

هههههههه والله نص المطلقات شرعي وديني مافي

عم تمشوا متل العمي على قوانين سوزان مبارك الي هدفها تحطيم نفسية الاب و التقليل و استغلال الرجل و لا أظن أن الازهر يوافقكم بمحض ارادته بل بالاجبار و الضغط من الجهات المعنية باصدار هاته القوانين

والله مماطلة فظيعة و مسؤلين بطيئين جدا.. يعني هنستناكو لما عيالنا تكبر عشان ناخد حضانتهم.. و ام تجوز و تعقد تكيد في طليقها ان ابنه بيتربي في بيت راجل غريب عنه و يحضر هو كل الاجتماعيات للولد و الاب مجرد صراف الي و يشوفه يوم او يومين.. مافيش راجل يقبل ان ابنه يتربي مع واحد تاني لو كان اب كويس و بيصرف علي ابنه و الناشز التانيه فرحانه بكيدها ليه ربنا ينتقم من كل من شارك في المهزلة دي

في المحاكم الوضعية التي وضع قوانينها الباطلة الملحدين اللاحقوقيين من المصريين والسودانيين ونشروها في جميع محاكم البلدان العربية في هذه المحاكم الوضعية الزواج والأسرة والطلاق عندهم لعبة تلفزيونية game جميع قوانينها لصالح المرأة: تبدأ اللعبة بالزواج start وينهونها اجباريا بالطلاق game over بالقوة دائما لصالح المرأة والرجل في هذه اللعبة حسب قوانين المحاكم الوضعية هو الخاسر دائما وإذا أحس القضاة الضالون المضلون بقرب انتصار الرجل يدلسون في قواعد اللعبة ويتهمون الرجل بالغش في اللعبة ويعلنون فوز المرأة. لن يعترض على هذا الكلام إلا النساء عابدات المحاكم المتخذات قضاة المحاكم الوضعية آلهة لهن يعبدونهم من دون الله ويتخذن من القوانين الوضعية الفرنسية الأصل كتابا مقدسا يتعبدون بقوانينه الباطلة ويتبعهم في ذلك أشباه الذكور والمرتزقة(المحامين).