في سنة ١٩٧٦ زارت السيدة فيروز مع الاخوين رحباني وفرقتهم بغداد لتحيي ثلات حفلات في قاعة الخُلد، غنت: «بغداد والشعراء والصورُ/ ذَهَبُ الزمان وضوعُهُ العَطرُ/ يا ألف ليلةَ يا مُكَمّلة الأعراس/ يغسل وجهك القمرُ».
واذا سألوك عن بغــــداد قل هـــي بجمال سيدنا يوسف (ع) وشعبها بحــزن ابــيـــه وحــــكامها بفساد اخــــــوته............؟ من مستنقع الغربة البرتغال د\فريد الجراح مجرم عراقي هارب من نزيف الدم الذى يجري في بلدي
1976 ولس 1975 في نفس سنة حفلات معرض دمشق الدولي وحديقة الأندلس في القاهرة 1976، والبرنامج الغنائي في تلك الحفلات متشابه للغاية باستثناء الأغاني الموجهة كتحية إلى البلدان، وتبديلات بسيطة في بعض الأغاني
نفس هذه القاعة حوّلها الطاغية المقبور صدام الى حمام دم حينما قام بإعدام ثلة من البعثيين القدامى بتهمة مزعومة تحت عنوان مؤآمرة محمد عايش وبعدها أصبح العراق كله قاعة الخلد