الافضل يتم تعديل نص الخلع و ارفاق حالة الخلع التعسفي في هذه الحالة تسقط الحضانة عن الزوجة اضافة الى التعويض عن الاضرار النفسية و المادي للزوج .للتقليل من حالات الخلع دون مبرر شرعي
ما راكش فاهم الخلع ايتها المختلعة في شرع الله الخلع هو افتداء الزوجة لنفسها بعوض مثل واقعة ثابت بن قيس مع زوجته فلما كرهت البقاء معه ارادت الفراق فقالت لرسول الله اخاف الكفر في الإسلام فسألها رسول الله ما يعيبه فقالت ما يعيبه لا هلق ولا دين ولكني كرهت الكفر في الإسلام فقال لها اتردين عليه حديقته فقبلت وبعدها توحه إلى زوجها فقال له اتقبل منها الحديقة وتطلقها تطليقة فقبل ووقع الطلاق يا بنتي شرع الله لا مجاملة فيه لاحظي انها افتدت نفسها بكل ما أعطاها مشي شوية دراهم حددهم الرسول والرسول صلى الله عليه وسلم هو قاضي الأرض ومعلمنا طرح على زوجها واقترح عليه ان يقبل الحديقة وربط أمر الطلاق بقبول الزوج ان يطلقها تطليقة ولم يحكم عليها بالطلاق مثلما يحدث في ظل قوانين الأسرة الظالمة وهذا يعني ان الطلاق بيد زوجها ان رضي طلقها وان لم يرضى بقيت تحت عصمته ولهاذا بدون إطالة أي امرأة قامت بدعوى الخلع وتطلقت بدون رضا زوجها تعتبر ناشزاااا وعاصية له لانه لم يطلقها برضاه وان اعادت الزواج تعتبر في حكم الزانية رفعت الجلسة 🔨⚖️
قولها ماتحشمش ،بكري تعفس عليها العجوزة والشيخ ،وهو الزوج .اصبري واسكتي ،ويجهلوها اليوم ربي رفد الهم على المراة ولحقلها العلم والوعي للدار باه تعرف حقها .
أنا ماعندهاش سبب تاع خلع وطلبتو رعم اني معياشه لباس وماخاصه والو عند 16سنة ونقولو الآفات الاجتماعية تتكاتر نص عمري راح معه الاولاد تاعي هما ضحية كاين نساء تحوس تدير رايه
يا استاذ بيطام عندما يكون الامر ضد الرجل هنا لا مكانة للشريعة اطلاقا .كيف هذا .لما يطلق الرجل المرأة لماذا لا ترجعون للشريعة .اذ ان الشريعة لم تجعل تعويضا للطلاق الذي سميتموه بالتعسفي الذي ما انزل الله به من سلطان
من المفروض عندما تطلب المنافقة الخلع، الحضانة ترجع إلى الأب لأنو في الشريعة الإسلامية المختلعة تسقط كل حقوقها حتى حق الحضانة ....إبحث جيداً في هذا الأمر ياأيها المحامي المتعالم في أمور الدين
لاللزواج لازم مقاطعة الزواج نهائيا يالوكان باطل ،استثمر في روحك ياراجل و اصرف على روحك ،ماتصرفش على بغلة ماتسواش ،كل شيء ضدك المجتمع التقاليد و القانون و النسويات ووووو،تحرر خليك من دورك التقليدي لي يضحي على المرأة ،المرأة داتلك كامل الحقوق في كلش ،خليك من التفكير القديم ،تحرر و اضرب القانون و التقاليد و المجتمع للحيط ،عليك بالرادبيل و الميڨتاو ، رانا في زمن نتاع لقحاب و النسويات و الرجال النسويين
رجال كي يبغي يطلاق يطلاق واقتاش ما بغا ويعيش حياته ويزواج علي مرتها ويصحب عليها ويحرمها من المسروف و ما يتهلاش في ولدهه وتصبرلها علي هبلها و تبيع دهبها وتعو نها وكي يمرضها وطلب الخلع ينوضو رجال القنون معا المرأة حرام عليكم والله كولها وضروفها حسبيه الله و نعمة الوكيل
أولا حكم الطلاق بالنسبة للرجل وكذلك التعدد حقوق أعطاهم الله سبحانه وتعالى لأن الرجل ليس كالمرأة فلا أنت تنفقين المهر أو أموال وتكاليف الزواج أو البيت ولا تجندين كالرجل ولست أنت فاعل في الجنس حتى تعددين وليس لك القدرة على هذا أصلا أما عن الخلع ليس مشكلتنا في الخلع الشرعي بل المشكلة في الخلع الظالم الذي يطلق الزوجة بدون إذن زوجها ويسرق أبنائه وأمواله
يسما على أحسابك ربي أعطا للمرأة تديلي داري و أولادي و أنزيد نكريلها دار مع دفع النفقة أو نبقا أنا أندور فالرود أي شريعة يا رجل تتكلم عليها ، نعم راك أبعيد كل البعد على الشريعة أو مساند النسأء بزاف خلي العلماء يتكلفوا بهذا الشأن. و أهل الشريعة أنت ما إلا محامي بسيط
مالا نتى في ميزك رجولتك وشهامتك تخلي طليقتك وولادها تبات فالكرطون وتطلب بيهم فالجوامع ولا ويت تروح بيهم اصلا اذا فيكم ريحت شهامة ورجولة ماتطلبش اصلا لا الخلع لاوالو المراة كي تشوف راجلها لاتي بيها ويحبها اديروا فوق راسها مستحيل تفرط فيه ياو هي لي تولي جيشك الوحيد بصح نتوما نهار تتزوجوا ماتتحملوش المسؤولية تقول راكم داخلين في حرب ماشي في زواج حسبيا الله ونعم الوكيل فالحقارين
حذاري يا أستاذ أن تفتري على الله عزوجل بقولك أن الخلع هو رخسة شرعية منحتها الشريعة الإسلامية للمرأة لتخلع نفسها لكن أتحداك أن تقول للشعب السبب الحقيقي الذي يسمح للمرأة بخلع زوجها قلت السبب الوحيد ألا وهو مرض الزوج يعني عجز جنسي وحتى في هذه الحالة القاضي يعطي مهلة لا بأس بها للزوج كي يعالج نفسه ، وإذا لم يشفى في هذه المهلة يطلقها القاضي ، او الإهمال العمدي لكن يجب على الزوجة أن تثبت هذا الإهمال وغير هذا الخلع باطل شرعا وقانونا وكل من مشى في هذا ياوله من عذاب الله
اكمل القصة هي تميمة التي كرهت زوجها رفاعة وردت له حديقته وطلقها وبعد اكمال عدتها تزوجت عبدالرحمان ابن الزبير وحدثت معها خلافات مع زوجها وضربها زوجها وذهبت للمرة الثانية تشتكي للسيدة عائشة رضي الله عنها قال لها سيدنا محمد عليه الصلات والسلام بعد استدعاء زوجها والتي اتهمته في رجولته الي اخر القصة.....
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.حذاري وثم حذاري من كذب وزور هذا المحامي الذي يكذب حين يقول ان المادة 54 من قانون الأسرة مستمدة من الشريعة الاسلامية وهذا كذب على الله ورسوله لان المادة 54 تعطي الحق للمرأة ان تطلب الخلع دون اي عذر او سبب وذالك دون رضى زوجها بينما الشريعة الاسلامية عكس ذالك اذ ان الخلع الشرعي يكون برضى الزوج لان العصمة في الزوج وحقا من حقوق الزوج .فالمادة 54 المشؤومة اضيفت في تعديل قانون الأسرة من طرف اعتداءا على الشريعة و تدميرا للاسرة وتفكيكا للمجتمع.
من الزاوية ااسرعية لااا يجوز شرعا اقول لك لمذا ايتها المختلعة في شرع الله الخلع هو افتداء الزوجة لنفسها بعوض مثل واقعة ثابت بن قيس مع زوجته فلما كرهت البقاء معه ارادت الفراق فقالت لرسول الله اخاف الكفر في الإسلام فسألها رسول الله ما يعيبه فقالت ما يعيبه لا هلق ولا دين ولكني كرهت الكفر في الإسلام فقال لها اتردين عليه حديقته فقبلت وبعدها توحه إلى زوجها فقال له اتقبل منها الحديقة وتطلقها تطليقة فقبل ووقع الطلاق يا بنتي شرع الله لا مجاملة فيه لاحظي انها افتدت نفسها بكل ما أعطاها مشي شوية دراهم حددهم الرسول والرسول صلى الله عليه وسلم هو قاضي الأرض ومعلمنا طرح على زوجها واقترح عليه ان يقبل الحديقة وربط أمر الطلاق بقبول الزوج ان يطلقها تطليقة ولم يحكم عليها بالطلاق مثلما يحدث في ظل قوانين الأسرة الظالمة وهذا يعني ان الطلاق بيد زوجها ان رضي طلقها وان لم يرضى بقيت تحت عصمته ولهاذا بدون إطالة أي امرأة قامت بدعوى الخلع وتطلقت بدون رضا زوجها تعتبر ناشزاااا وعاصية له لانه لم يطلقها برضاه وان اعادت الزواج تعتبر في حكم الزانية رفعت الجلسة 🔨⚖️
علاه دايما الراجل ماشي مليح حتى النساء اصبحو يفضلون الطلاق من اجل النفقة والكراء وتعيش رجل على رجل والرجل من ينصفه الشريعة اعطت المراة حقها لكن حتى المراة فيها عيوب