@@محمدمراد-ط6لكما يقول علم النفس بأن الحياة عشوائية و غير عادلة و غير متوقعة. و هناك احتمالات كثيرة في حياة.و الإنسان له عدة ابعاد بعد زمني و روحاني و بعد اجتماعي و ثقافي ووووو غيره من الابعاد و مع كل هذا يقول احد المفكرين ان الحياة هي هذه اللحظة و الآن.احتمالات كثيرة و أبعاد عدة او عديدة للانسان و تبقى الاهمية هذه اللحظة والآن.
@@ahmad4365 حتي الأخلاق والقيم الإنسانية بلا معني لأنها ضرورية لبقاء الجنس البشري وإلا لكنا انقرضنا منذ آلاف السنين تطور الفص الجبهي قبل 400000 سنة المسؤول عن الوعي هو الذي انتج الأخلاق والقيم
كان من السهل فهم هذا الفيديو أكثر من غيره، ربما لأنني قضيت وقتًا أتأمل في تجربة الألم والمعاناة، نتيجة انجذابي للقوة العاطفية سواء كانت لحظات مؤلمة أو سعيدة. كنت أظن نفسي مازوخية لأني أحب تجربة الشعور بالألم، لكن بعد التعرف على فلسفة سيوران، شعرت بثقة أكبر فيما أفعله. أعتقد أنه فيلسوف مثير للاهتمام.
كان لسيوران ذرة أمتنان لوجوده وذرة حب لذاته ومن ثم فئن الأنتحار في أي لحظة هو امر مؤلم في لحظته اكثر من الأستمرار في العيش والأتكاء على متكئ او اللامبالاة او الخلود إلى النوم او الصراخ او معاينة الأنفعال الحالي وبالتالي معايشته ومن ثم فئن قرار الأنتحار مطروح وقائم متى نشاء فلماذا انتحر الأن؟ وهذا الذي سبق هو الذي حافظ في كل مرة على حياة سيوران إلى ان اصبح في الثمانينات من عمره ومات موتا طبيعياً ......🍁
صراحةً هذا المقطع غيّر نظرتي بشكلٍ كبير نحو سيوران الذي أعتقدتُ لفترةٍ طويلة أنه مجرد كائن عدمي من رأسه حتّى أخمص قدميه على حد تعبير الأستاذ يوسف حُسين ولا يرى (أي سيوران) أي شيءٍ جيدٍ فب هذا العالم وكل ما يراه هو البؤس والألم والمعاناة والعدم والظلام لكنني أشكركم حقًا لأنكم غيّرتم نظرتي تجاهه وأرى أنه يملك وجهة نظر تستحق التأمل والتفكر فيها خاصةً فيما يتعلق بالأُطُر النظرية للفلسفة والتي تخلق بونًا عظيمًا بيننا وبين الواقع لصالح آراء ومعتقدات نظرية وقد يكون بعضها غير واقعي ومثالي لحدٍ كبير تحياتي لكم جميعًا ❤❤❤
نحن نستمر بالحياة لا لقناعة وفهمٍ يربطنا بها، بل لأنه الأمر الواقع وحسب ، فل نخبط رئسك بحيطان الوجود الأربع ، هذا هو الحال ، فل تستمر بالعيش إذاً إلى ان تموت ، وبعدها إما ان يتضح كل شيأ او لا يكون شيأ ، والمشكلة تكمن في تساوي كل شيأ مع حالة العدم التي يكون عليها الميت ، ان كان في حالة عدمٍ طبعاً فما المعنى من إيقاظه منها؟ أليست افضل من العقاب الموعود؟ او الجنة المزعومة التي تنتظره؟ إلا ان يكون هنالك إلله وهو الذي يريد مبتغاه منا بعد ان اوجدنا من العدم وعاد بعد موتنا فئحيانا مرة اخرى ، وبعد ذالك يقول لك رجال الدين الأغبياء ان الله لا غاية له منك ولا مصلحة شخصية له من وجودك ، فل يدعني وشئني اذا مرتاحا في عدمي ، لا سو يعدك بعذاب النار؟؟ مهدداً إن لم تمتثل لطاعته وعبادته التي لا اعلم مالذي يستفيده منها ... وعلى كل حال هذه خواطر لا يجرء المرء ان يطرحها بينه وبين نفسه حتى ، لأن الجميع يعيش في حالة كذب وإنكار ووههم وانتقائية وادعائات وحالة جبن ، جبنٌ حقير ........
شوف العبادة والطاعة أنت تستفيد منها هي تفيدك أنت سوف تنمو روحك وتصبح أكثر نقاء وصفاء أما العقاب فا يستاهلون المشوهين عقاب فيه ناس مشوهة أرواح شريرة واستغلالية يبي لها جهنم
دخلت الى المكتبة ولم اجد احدا ؛ فقررت ان ازورها مرة اخرى من اجل التجربة التحليلية ولم اجد احدا … فتذكرت حينها قولة الفيلسوف الشاعر حين قال : " حينما تكون لوحدك ، ذكر نفسك ان الخالق طرد كل واحد حتى تكون لوحدك معاه .".
احلى الشي وقت كان يراجع الشي يلي عم يكتبه مع المشردين والمشردين يناموا.. وقتها عرف انو كلشي كتبو مالو طعمة.. ويمكن بهي اللحظة عرف شو يعني أنك تقرأ دوستويفسكي ٦ مرات 🖤