نعم عندنا مافيا في البلاد تحكم ولكن الشعب لايختلف عن المافيا في سلوكاته. الشعب فاسد وغشاش ونصاب ومنافق. لازم نعتارفو بالحقيقة ونقولو الحق في كل شيء ماشي نحملو السلطة كل المصائب ونحن الشعب البريء والمتخلق. شكون كايجيد السيوفة على الشعب الفقير؟ شكون كاينصب على الناس باسم الدين. شكون كايحرق الضوء وكايعطي الرشوة. شكون كايلقى الصف ومايتسناش نوبتو ويعطي رشوة باش يدوز هو الاول
في صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال
معلومة بسيطة !!! ...... إذا قال لكم شخص ما أن الحديث الفلاني لا يدخل عقلي فقولوا له : إذن كيف آمنت بالقرآن الكريم الذي يوجد فيه أشياء كثيرة خارقة و عجيبة لا يمكن إدراكها بالعقل فقط ......مثل الجنة والنار والملائكة وإبليس ويوم القيامة وعودة الأموات إلى الحياة يوم القيامة وغيرها من العجائب ؟!! .......و مثل نوم أهل الكهف ثلاثة قرون متتالية والتي وردت قصتهم في سورة الكهف !! .... ومثل الهدهد الذي تكلَّم كلاماً فصيحاً عجيباً والذي وردت قصته في سورة النمل من الآية 22 إلى الآية 26 ...... ومثل خطاب النملة لباقي النمل وما في ذلك الخطاب من النواحي البلاغية العجيبة وقد وردت قصتها في سورة النمل الآية 18 ...... ومثل الرجل الذي مات 100 عام ثم عاد للحياة والتي وردت قصته في سورة البقرة الآية رقم 259 ......ومثل يأجوج ومأجوج الذين ورد ذكرهم في سورتي الكهف والأنبياء ...... ماذا لو جائك شخص غير مسلم وقال لك ما هو المقياس العقلي الذي جعلك ترفض الحديث الفلاني ..... وفي المقابل يقبل عقلك بعض الأمور العجيبة الخارقة التي وردت في القرآن مثل انشقاق البحر نصفين لموسى -عليه الصلاة والسلام - ...... ومثل بقاء يونس -عليه الصلاة والسلام - عدة أيام في بطن الحوت ...... ومثل إحياء عيسى -عليه الصلاة والسلام - للموتى .......ومثل نوم أهل الكهف ثلاثة قرون متتالية ......ومثل أن نوح -عليه الصلاة والسلام - عاش ألف سنة ...... كيف قبل عقلك تلك الأشياء العجيبة غاية العجب بينما رفض عقلك بعض الأحاديث ؟؟؟ ........فإما أن تقبل الكل أو ترفض الكل ......لا يوجد إنتقائية في الأمور العقلية ....... كيف ستجاوب سؤال ذلك الرجل غير المسلم ؟؟ ...... لن تجد جواباً .......لأنك الان واقع في تناقض ....... إذن الواجب تجاه الأمور التي لا يدركها العقل والتي وردت في القرآن والسنة هو الإيمان والتصديق والتسليم ..... وهذا بالضبط ما فعله أبوبكر الصديق رضي الله تعالى عنه في حادثة الإسراء عندما جاءه المشركون وقالوا له أن محمداً - صلى الله عليه وسلم - " يزعم أنه أسري به الليلة إلى بيت المقدس " !! ..... لم يقل لهم أبوبكر الصديق " أنا لدي تفسير عقلي لهذا الأمر " ..... بل قال مباشرة " لئن كان قال ذلك فقد صدق! " ..... ما فعله أبوبكر الصديق هو الإيمان والتصديق والتسليم ..... وبهذا نال لقب " الصدِّيق " ...... بينما كفار قريش استخدموا العقل مقياساً في حادثة الإسراء فكانت النتيجة أنهم رفضوا تصديقها ! ......مثال آخر : هناك من يقول أن عذاب القبر خرافة ......نسأل هذا الشخص سؤالاً : كيف دخل عقلك إذن أن أجساد الأموات التي تحولت إلى تراب ستعود كما كانت مرة أخرى يوم القيامة ؟!! ......ما هو المقياس العقلي الذي جعلك تقبل البعث من القبر وفي الوقت نفسه ترفض عذاب القبر ؟؟!! ..... ما هو المقياس العقلي الذي جعلك تقبل الأمور العجيبة غاية العجب التي وردت في القرآن بينما ترفض أحاديث صحيحة فيها أمور أقل غرآئبية من مما ورد في القرآن ؟؟ ...... لأن من يؤمن بأمور خارقة وعجيبة وردت في القرآن ..... وفي نفس الوقت يرفض الإيمان بأمور تشبهها وردت في الأحاديث هذا شخص متناقض ...... فإما أن يؤمن بالقرآن والسنة معاً ...... أو أن يرفضهما معاً !! ..... ومن أشهر أمثلة التناقض لدى من جعلوا العقل مقياساً لقبول الحديث ورفضه ...... أنهم يقبلون أن هناك مخلوقاً لا تدركه عقولنا إسمه إبليس يعيش منذ عشرات الألاف من السنين ويدعوا الناس إلى الكفر والأعمال السيئة ......هم يقبلون بوجود إبليس فقط لأن خبره ورد في القرآن ...... وفي المقابل يرفضون وجود مخلوق آخر إسمه المسيح الدجال فقط لأن خبره ورد في الأحاديث !! ....... كيف قبلت عقولكم وجود إبليس يامن جعلتم العقل مقياساً لقبول الحديث أو رفضه ؟؟.......تأكدوا تماماً لو أن خبر إبليس وقصة الهدهد والنملة وأهل الكهف وابتلاع الحوت ليونس ويأجوج ومأجوج وغيرها لم تُذكر في القرآن وذُكرت في صحيح البخاري لقالوا تلك أمور لا تدخل العقل ومن الأكاذيب !! ...... لكنهم لا يتجرأون على قول ذلك لأن تلك الأخبار العجيبة غاية العجب وردت في القرآن ........أيضاً من عجائب التناقضات لدى هؤلاء أنهم يقبلون أن نوحاً عاش ألف سنة لأن هذه المعلومة وردت في القرآن ......بينما يرفضون أن آدم طوله ستون ذراع لأن هذه المعلومة وردت في الأحاديث !! .......هل رأيتم أشد من هذا التناقض ؟؟؟ .......تخيلوا لو أن يأجوج ومأجوج لم يُذكروا في القرآن وذُكِروا في الأحاديث فقط ....... لقال منكروا الأحاديث أن يأجوج ومأجوج ما هم إلا خرافات وأساطير مثل ألف ليلة وليلة ! ........ تخيلوا لو أن الدابة التي ورد ذِكرها في سورة النمل الآية 82 والتي ستخرج من الأرض وتكلم الناس في آخر الزمان ...... تخيلوا لو أن ذكر تلك الدابة ورد في الأحاديث فقط ولم تُذكر في القرآن ..... لقال عندها منكروا الأحاديث هذه خرافة وأكذوبة ........ وأيضاً من تناقضاتهم أنهم يُنكرون عودة عيسى عليه الصلاة والسلام في آخر الزمان لأن ذلك ورد في الأحاديث ..... بينما يؤمنون أنه كان يحيي الموتى لأن ذلك ورد في القرآن ! ...... إحياء عيسى عليه الصلاة والسلام للأموات وعودته آخر الزمان أمران لا يمكن إدراكهما بالعقل ...... فلماذا آمنتم بالأول ورفضتم الثاني ؟؟!! ......هل رأيتم أغرب من هذا التناقض ؟؟!! ..... كما قلنا من قبل لا يوجد إنتقائية في الأمور العقلية ...... فإما أن تقبل الكل أو ترفض الكل ......كل شيء ورد في السنة النبوية له أصل يُشبهه في القرآن الكريم ...... وذلك لأن القرآن والسنة أصلهما واحد .......كما تعلمون فإن الله سبحانه وتعالى لا يُكلف نفساً إلا وسعها ...... فلذلك لن يُكلف عقل الإنسان ما لا يطيقه من الأمور الغيبية ...... ولهذا كل الآيات القرآنية التي ورد فيها قوله تعالى " أفلا تعقلون " كانت في الأمور اليسيرة التي يستطيع العقل البشري إدراكها مثل أن الله تعالى أنزل القرآن بلسان عربي سهل الفهم من أجل أن نعقله ونفهمه ...... ومثل أنه لا بد لهذا المخلوقات من خالق واحد عظيم .......ومثل أن الأعمال الطيبة عاقبتها طيبة والأعمال السيئة عاقبتها وخيمة وهكذا ....... ولم يقل الله تعالى " أفلا تعقلون " في شأن الأمور الغيبية التي لا سبيل للعقل أن يدركها مثل الملائكة والجنة والنار وعودة الناس إلى الحياة يوم القيامة بل دائماً يقرن ذكرها بالإيمان بالغيب ........ لإن تلك الأمور تخضع للإيمان والتصديق وليس للعقل ...... لأن العقل لا يمكنه إدراكها .............اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك صلى الله عليه وسلم وعبادك الصالحين آمين يا رب العالمين ........اللّهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد كما صلّيت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد ، وبارك على محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنّك حميد مجيد ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~~~~~~~~
ببساطة لأن القرآن كلام الله والسنة كلام البشر وياليتها حقا كانت كلام الرسول، فإذا كان القرآن وهو كلام الله يطلب فيه منا ان نتفكر ونتدبر حتى نفهم المعنى من كلامه وانت تطلب من الناس أن تأخذ السنة وهي كلام بشر كما هي دون تفكير ،هذا هو التناقض بعينه مع العلم ان هاته السنة التي تتحدث عنها كتبت بعد قرنين من الزمن من وفاة الرسول ايعقل ان ناخذ كلام البشر دين !!!؟؟
ويوم تقوم الساعة أدخلو أل فرعون أشد العذاب، هذا نص قرأني بمعنى أن أل فرعون كانو يعذبون عذاب أقل من عذاب الاخرة اليوم يوم القيامة أدخلوا أل فرعون أشد العذاب.
سواء كان العذاب في القبر ام لم يكن من حسن عمله في الدنيا واتقى ربه فالله يجازيه كل الخير ومن ظلم نفسه وساء عمله في الدنيا فالله معذبه وكذلك في القبر فالبشرى وكل خير للأخيار والخزي والعار للأشرار
ما جاء عن رسول الله ذكر في كتب الأحاديث و السنة من طرف أشخاص ليسو بأنبياء و لا ملائكة هم أيضا معرضون للخطأ و لست مجبرا آن أقدس كلامهم ولا أنتقده أو لا أستعمل عقلي اللذي أعطانيه الخالق سبحانه فحاش لله أن أقدس شخصا غير الله
في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة.
ما جاء عن رسول الله ذكر في كتب الأحاديث و السنة من طرف أشخاص ليسو بأنبياء و لا ملائكة هم أيضا معرضون للخطأ و لست مجبرا آن أقدس كلامهم ولا أنتقده أو لا أستعمل عقلي اللذي أعطانيه الخالق سبحانه فحاش لله أن أقدس شخصا غير الله
ما جاء عن رسول الله ذكر في كتب الأحاديث و السنة من طرف أشخاص ليسو بأنبياء و لا ملائكة هم أيضا معرضون للخطأ و لست مجبرا آن أقدس كلامهم ولا أنتقده أو لا أستعمل عقلي اللذي أعطانيه الخالق سبحانه فحاش لله أن أقدس شخصا غير الله
@@fy1684 أولا هل انت مسلم ام لا؟ ثانيا اذا كنت مسلما فعليك ان تؤمن بالسنة لقول الله " وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا" فالأحاديث مدروسة بعناية حتى قدم لها إسناد؛ هل صحيح أم حسن أم ضعيف...
ما جاء عن رسول الله ذكر في كتب الأحاديث و السنة من طرف أشخاص ليسو بأنبياء و لا ملائكة هم أيضا معرضون للخطأ و لست مجبرا آن أقدس كلامهم ولا أنتقده أو لا أستعمل عقلي اللذي أعطانيه الخالق سبحانه فحاش لله أن أقدس شخصا غير الله
@@fy1684 سامحني يا أخي لن أجاريك فيما أعتقده ولست مؤهلا لأقنعك ،لكن النهار لا يحتاج إلى دليل والحق أبلج والباطل لجلج،على ما ألمس أنك تتكلم من فراغ ..فالعلم الشرعي صنعة لا يتقنها ويصبر معانيها ويستنبط كنوزها إلا من ثنى الركب بين يدي العلماء الربانيين المخلصين المتقنين .. لسنوات طوال فنحن لا نملك أن نصف دواء لعليل لأن هذا الأخير يحتاج طبيبا لا حوديا تحياتي أخي الفاضل نسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا ونسأله أن يديم علينا نعمة الستر فالعيوب والذنوب تمزقنا من كل حدب وصوب ولولا ستر الله لفتضحنا أمام الخلائق
@@abdeljamimohamadi7337 طريقة كتابك تبين مدى تأثير الشيوخ عليك إعلم أخي أن الناس كلها معرضة للخطأ و ثق بي إن كان علماء الإسلام الراسخين في العلم و اللذين يدعون التكفير و القتل و جهاد النكاح و جهاد الطلب خرجو من قبورهم و رأونا في عصرنا هذا لانبهروا و اعتبرونا ملائكة أو خالقين نضرا لتقدم العلم و نجاعته في كل المجالات السيارات و الطائرات الهاتف سيضنو أننا نعمل بالسحر لذلك لاتقدس أحدا غير الله و استخدم عقلك قبل أي شيء إسئل نفسك إن طرح عليك أي موضوع لماذا و كيف و أين َ و متى و ابحث عن مصادر مختلفة و ابحث في ما اختلف الجمهور ليصبح عقلك مشتغلا فقبولك بكل ما يقوله لك المشايخ و العلماء يمنع عنك حياة حرة طيبة تصبح تحاول تقليدهم في لباسك و كلامك و تربية أولادك الشيء اللذي يجعلك تعيسا. ثم إن الشيوخ و علماء الإسلام إختلفو في ما بينهم كثيرا و صلو حتى إلى التطاحن. حتى بعد وفات النبي اقتتل الصحابة على الخلافة و هم من عاشروه ربما تبدو هذه الواقعة صادمة للبعض أما أنا فأراها شبه عادية لان الصحابة ليسو منزهين عن الخطأ فما بالك بمن لم يعاشر النبي و جاء من بعده بسنين من علماء و شيوخ
@@fy1684 لست أدري ما ترمي إليه على وجه الحقيقة .لكن أنا لا أنكر أن الخطأ والصواب موجودان ..إلا في كلام الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي وصلت إلينا بالتواتر وبالأسانيد والعنعنة والعلماء على مر العصور أفنوا أعمارهم في تنقيح الصحيح من المكذوب من الضعيف من المنكر .. ولله الحمد هناك الآن بين يدي المسلمين كتب صحاح بعد كتاب الله لا يختلف في صحتهما إثنان ولا يتناطح فيهما عنزان كصحيح البخاري وصحيح مسلم .. أنا عن نفسي أتكلم كمحب للإسلام السمح الذي لا يحمل كرها لأحد ولا عداوة وتطبيق تعاليمه فيها السلامة للأفراد والجماعات الإسلام هو الذي علمنا أن المسلم الحقيقي هو الذي سلم المسلمون من لسانه ويده المسلم الحقيقي لا يمكن أن يزني بحليلة المسلم الحقيقي لا يخون الأمانة. المسلم الحقيقي لا يطلق الكلام على عواهنه المسلم الحقيقي هو الذي يتتبث في نقل الأخبار ويعلم صدقها من عدمه وشريعتنا الغراء هي السبيل الوحيد للنجاة من الويلات التي يتخبط فيها المجتمع الذي يعيش حياته طولا وعرضا لا يتحاكم لشرع ولا دين وختام القول هو كلام الله تعالى حيث قال "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"تكفل الله بحفظ كتابه وسنة نبيه ولله الحمد والمنة *ملحوظة:أنا لست شيئا في سماء العلم وأنا عبد مذنب مقصر وطامع في رحمة الله .إن كنت تحمل شبهة ما فعليك أن تسأل علماء معتمدين عندهم الكفاءة العلمية وحتما سيزول الغبش وتظهر لك الحقيقة المنشودة وبحمد الله بلدنا المغرب فيه من العلماء مايغني ويشفي ويكفي لمن طلب ذلك والسلام عليكم أخي الطيب
يبقو أناسا لم نعاشرهم و لا نعرفهم و لم يكونو في نفس حضارتنا من العلم و التقدم أما التنقيح فهذا غير صحيح لأن العلماء يختلفون في عدة قضايا و ليس عندهم دستور للسنة... وإنا له لحافضون تعود على القرأن فقط و ليست السنة فالنبي كان يمنع من كتابة أحاديته فقط القرأن هو من كان يكتب
لماذا يتعوذ المسلمين أجمعهم في التشهد عند الصلاة: اللهم اني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال، وهذا هي الصيغة النبوية المعروفة والصحيحة والثابتة عن النبي عليه الصلاة والسلام بل يفعلها كل المسلمين منذ خمسة عشر قرنًا
وقاهم الله سيءات ما مكروا حينما كانوا يلا حقون سيدنا موسى لتعديبه وقتله وحاق بال فرعون سوء العداب وهم يغرقون في اليم اما دخول ال فرعون اشد العداب فهو يوم القيامة وجزاك الله خيرا
يقول الله تعالى بالاية يعرضون عليها . اسالك لماذا الله بجل جلالتة لم يقول بالاية يعذبو بها غدوا وعشيا لكن قال يعرضون عليها .................. ثم انتقل الاية الة العذاب وهو متى ؟؟ يوم تقوم السعاة ادخلو ال فرعون ((( اشد العذاب ))) لماذا لم يقل اولا هذا اذن الخطوة الاولى هي العرض ( ثم العذاب ( يوم القيامة ) والله اعلم _______________________________________________ ثانيا قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا {يس:52} هل يعقل لاحد يعذب ان يقول يا ويلنا لكن يقولون يا ويلنا وهذة دلالة على انهم كانو مرتاحين ولا يريدون يوم القيامة والله اعلم
العذاب في القبرهو عرض النار والجنه فقد قال الله تعالى: النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ صدق الله العظيم اما العذاب الحقيقي فهو بعد الحساب
يوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة كذلك كانوا يؤفكون. وفي سورة يس، قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا ۜ ۗ هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون. الآية واضحة وضوح الشمس لا وجود لعذاب ولا لنعيم القبر.
بارك الله فيك نفس افكاري عذاب القبر و المسيح الدجال خرافات كبيرة ليس هناك عذاب بلا حساب وهذا راي الشيخ الشعراوي رحمه الله تعالى و العديد من علماء الازهر
مصيبة المؤمن المعاصر هو إيمانه الشديد بأحاديث البخاري ومسلم وغيرهم ، بل تقديم الحديث عن النص ، وأصبحنا مسلموا حديث وليس مسلموا قرآن . ويجب ان يكون القرآن حجة اصبح الحديث حجة على القرآن .
الذي بين لنا كيف نصلي وبين ان صلاة المغرب 3 ركعات واعشاء 4 والظهر4 وهذا لم يبين في القران هو اللذي اخبرنا ان عذاب القبر موجود وهذه ليست خرفات ونحن نؤمن برسول الله عليه الصلاة والسلام ونتق في علامءنا رحمهم الله
@@baijaabdelmajid7181 غريب يعني لو ما عندي دليل ماهو المانع من ان يكون هناك عذاب؟؟ هه يعني تصدق عذاب الآخرة بلغيب و عذاب القبر بالغيب لا يجب ان يكون ؟؟؟
السلام عليكم كلام جميل ومنطقي متفق معك . وهناك من العلماء والدعاة من انكرو هذا الامر وعلى راسهم الشعراوي رحمة الله عليه ثم الم يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما يتوفى الانسان ينقطع عمله الا من ثلاث صدقة جارية او علم ينتفع به او ولد صالح يدعو له فكيف نحكم على الميت بالعذاب وصحيفته لم تغلق بعد؟؟؟ ثم لماذا يعذب عبدين الاول بعذاب قبر طويل في المدة لانه مات في العصور القديمة والثاني بعذاب قصير في المدة وهو من العصور الاخرة وابليس من يموت في اخر الدنيا!!!! لا شك ان زمن مدة القبر كما قال الاستاد هي 0 لا عذاب الا من بعد حساب ولا حساب الا في يوم القيامة. فلا تبارز الله تعالى بذنوبنا لانه لا وجود بعذاب القبر تذكر ايها المذنب للموت سكرات اللهم هونها علينا وتذكر عذاب جهنم قال الله تعالى خالدين فيها ابدا. تذكر حين تقف امام الخالق ويسالك عبدي لم صنعت هذا؟ كيف يكون موقفك ؟؟؟؟؟ اما الله🙏 بدون طرجمان...... يا للخجل فعندها يتمنى الانسان لو عذب في الدنيا وحتى في قبره على ان يقف امام الله وهو عاصي نسال الله ان يجعلنا ممن يقال لهم يوم القيامة سترت ذنوبكم في الدنيا واسترها لكم في الاخرة ادخلوا الجنة مع الداخلين امين امين امين
الدليل التاسع: قال تعالى: [فَذَرْهُمْ حَتَّىٰ يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ يَوْمَ لَا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَٰلِكَ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ](الطور: 45-47) [عذابا دون ذلك] هو عذاب القبر الذي هو قبل عذاب يوم القيامة. الدليل العاشر: قال الله سبحانه وتعالى: [إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ](سورة فصلت: 30) وهذا نعيم أهل الإيمان والاستقامة على دين الإسلام الحق.. فهم يُبَشَّرون عند موتهم بما أخبر الله عنهم.. فتُعرض عليهم الجنة ومكانهم فيها، فيأتيهم من ريحها ومناظرها المُطَمْئِنَة لهم.. الدليل الحادي عشر: قال تعالى: [وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ* فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ* يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ](آل عمران: 169-171) وقوله تعالى: [وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ](البقرة: 154). وهذه الآيات المحكمات فيها دلالة واضحة على نعيم القبر للشهداء في المعارك التي فيها إعلاء لكلمة التوحيد.. وهذا النعيم واضح في البرزخ.. فقوله تعالى: [وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ] لا يمكن أن يكون إلاَّ لأهل الدنيا الأحياء الذين لم يُقتلوا فيلحقوا بهم.. أما الأحاديث الصحيحة الواردة في نعيم وعذاب القبر فهي أحاديث متواترة، يخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم.. فمن شَغَّب فيها بدعوى مخالفتها للعقل والحس أو شكَّ؛ فهو كافر بالقرآن والسنة، رضي أم أبى.. فالأحاديث الصحيحة الثابتة في هذه القضية بلغت أكثر من مائتين وأربعين حديثاً، والصحابة الذين رووها بلغوا الأربعين صحابياً.. أما ما رواه البخاري فقد بلغ المِائة حديثاً.. وفي مسلم أكثر من ذلك بكثير.. فلا نعلم من ينكر هذه الآيات والأحاديث إلا الرافضة والخوارج والمعتزلة وكذا الجهمية.. واليوم قد ابتلينا بمتعالمين مغرورين بعقولهم البائرة، وبأفكارهم الخائرة، وبتقريراتهم الفائرة، فينكرون نعيم القبر وعذابه.. حتى بلغ بهم الأمر بأن تهجَّموا على آيات القرآن العظيم بإلقاء الشبه عليها، وعلى صحيح البخاري ومسلم ببهته بالصنمين.. فوالله إنه الكفر الأكبر والذنب الذي لا يُغفر، كونهم كفروا بالقرآن وصحيح السنة. ووالله الذي لا إله غيره!، إنهم أجهل مَن خلق الله تعالى، وأكفر من اليهود والنصارى.. كيف لا؟!، وهم يكفرون بعد إيمانهم، ويتجنون على نصوص القرآن والسنة، ونعتهم أهل السنة بعباد الأصنام.. فاليهود والنصارى يؤمنون بعذاب القبر ونعيمه، وهؤلاء لا يؤمنون.. أخوكم/ أبو ماجد أحمد تركستاني
إثبات عذاب القبر وهو ثابت في كتاب الله وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم . فمن الكتاب قوله تعالى عن آل فرعون : ( النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ ) قال قتادة : صباحَ ومساءَ الدنيا ، يُقال لهم : يا آل فرعون هذه منازلكم توبيخا ونقمة وصغاراً لهم . وقال ابن زيد : هم فيها اليوم يُغدى بهم ويُراح إلى أن تقوم الساعة . قال ابن كثير : وهذه الآية أصل كبير في استدلال أهل السنة على عذاب البرزخ في القبور . وقال جلّ ذِكرُه : ( وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) قال مجاهد في تفسير هذه الآية : هو عذاب القبر .
قال الله تبارك وتعالى: ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 169 - 171]، هذه الآيات تثبت أن الشهداء أحياءٌ عند ربهم يُرزقون وهم في البرزخ، وأنهم فرِحون بما آتاهم الله من فضله، وأن لهم عقولًا يتذكَّرون بها مَن خلفهم، فمن كان يُصدِّق بنعيم القبر فيلزمه أن يُصدِّق بعذاب القبر، فالله الذي يُنعِّم المؤمنين الشهداءَ وهم في قبورهم، قادرٌ على أن يعذِّب الكافرين وهم في قبورهم، والله على كل شيء قدير، ﴿ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴾ [فصلت: 46].
Mohamed Manny أوتيت القرآن ومثله معه ، ومثله معه تعني السبع المثاني الذي قال فيها الله تقشعر منه الابدان الذي هو آحسن الحديث ، القرآن ألدي هو الآيات المعجزات والأحداث الكونية والأحداث التاريخية مثل قصة يوسف إسمه الحديث قال عزوجل ومكان حديث يفترى لكن تصديق ألدي بين يديه وتفصيل الكتاب من رب العالمين و هناك السبع المثاني التي قال الرسول عليها ومثله معه التي هي ،السبع المثاني آيات وهي الأحرف الصوتية التي نزل بها الله الدكر الحكيم ،الم الر كهيعص إلى اخره وهم سبع مثاني تقشعر منه الأبدان وفي رواية للنبي قال أوتيت جمع الكلم الأصوات التي ينطق بها الدكر الحكيم اَي المصحف وليس احاديث النبي سير تقرا القرآن مزيان واجتهد فيه عاد أتكلم
ليس ذاك ، إن الكافر يعذب في القبر ويعذب يوم القيامة ، والمؤمن ينعم في القبر وينعم يوم القيامة و حسن الخاتمة وسوء الخاتمة أكبر دليل على ذلك ، وعبد الوهاب رفيقي مدلس .
حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع من عذاب جهنم ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر المسيح الدجال " رواه مسلم وهو في الصحيحين من حديث عائشة.
أبوحفص يتحدث عن عدم وجود دليل قرآني في المسألة و أوجه اليه السؤال:إنك تصلي الصبح ركعتين و الظهر أربعا والعصر أربعا والمغرب ثلاثا و العشاء أربعا ..فهل ورد تحديد عدد الركعات في القرآن الكريم؟!لا تستطيع أن تجيب على هذا الا بالتهرب والهروب الى الامام! !
@@abdelazizsaid8635 الله يجعلك من الثلث الناجي عند الله، في القبر تكون و كانك في جنان من جناته و في الاخرة يوفر لك عز وجل الحور العين تنكح فيها حتى يغمى عليك ثم تفيقك قدرته عز و جل و انت فى عنفوان اعظم. واخر دعوانا الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي رسوله الكريم.
@@user-qt4bd9id9f ومن قال لك أن هذا كلام الرسول..فالرسول عاش في القرن 14 والحديث نقل واحد عن واحد يعني قد يقع تأويل أو تغيير لمفهوم الحديث أو قصته مع الزمن ويكفي شخص واحد يغير المعنى وستقع الكارثة (ولن تصلنا الحقيقة مطلقا) وهذا ما سعى الفقهاء والعلماء لي لفترته من أحاديث الرسول التي جمعت ولكن مازالت هنالك العديد من الاحاديث تستحق الفلترة حقا وهي محل نقاش الى يومنا هذا...ومنها مسألة عذاب القبر
بلا عداب القبر موجود وحقيقة .ما قاله الرسول الكريم لا شك فيه وليس فيه مثقال ضرة من شك .اتقو الله قبل فوات الاوان ..ويوم القيامة ادخلو آل فرعون اشد العداب...اي كان فرعون واهله يعدبون في ?????
في سورة يسن يقول الموتى في القبور ياويلنا من بعثنا من مرقدنا هاذا صدق الله العظيم .هاذا يدل على أن الموتى كانو في حالة رقود وفوجئو ببعثهم مع الآخرين يوم القيامة و صرخو ياويلنا من بعثنا من مرقدنا بمعنى أنهم فوجئوا واستفاقو على أمر عظيم
@@handalaabou7218 وهل انت موحي من عند الله وضمنت الجنه؟ انت تعطي ابشع صوره خبيثه عن الإسلام. أين هي جادلهم بالتي هي أحسن؟ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34). او انك مسلم بالاسم. وانت لا تعرف حتي نواقض الوضوء.
ببساطة السيد يقدم دليل وإثبات تغيير فكره السلفي .هو يبعث رسالة لمن يهمه الأمر بأنه مستعد للبيع فمن يدفع الثمن . اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك .
من فضلك ما معنى هذه الآية التي تتحدث عن عذاب الظالمين أثناء سكرات الموت: أليس هذا من عذاب في القبر قبل البعث و شكرا :" وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنفُسَكُمُ ۖ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ
من الخرافات التي دست في الإسلام من خلال الروايات المكذوبة: ١. عذاب القبر ٢.امكانية الخروج من النار والذهاب إلى الجنة ٣.الختان "للذكور والاناث" ٤.الشفاعة
كثير من معتزلة العصر ينكرون "عذاب القبر" اولا, لا اعرف لماذا يقع التركيز على عذاب القبر و لا يُذكر نعيمه ثانيا, دائما ما تجدون المنكرين يقولون: طيب من مات و اكله الحوت, فكيف يكون عذاب القبر بالنسبة له? نقول لهم: يقول الله عز و جل "و ان الله يبعث من في القبور", طيب, هل يعني ذلك بفهمكم ان الله لا يبعث من ليسوا في القبور???!!!!!! سمي عذاب القبر لان اغلب من يموت يدفن... و الا, فان العذاب او النعيم هو برزخي...!!
سبحان الله يا فقيهنا الجليل انسيت عندما مر النبي عليه الصلاة والسلام بقبرين فقال انهما ليعذبان وما يعذبان في كبير الى اخر الحديث فهناك امور سكت عنها القران ووردت في السنة
ابو حفص يعرف احسن السلف الصالح وايلي ابو حفص كاين نضربو كلشي فزيرو الأحرى بالإنسان يخاف الله راك كتوقف أمام مسؤول ونتا تالف فمابالك أن تقف أمام الجبار بقات فعذاب القبر بقات معندما تقوم من القبر للوقوف بين يدي العزيز الجبار اللهم يامثبت القلوب والابصار ثبت قلوبنا على دينك
هو ينكر السنة ومن أنكر السنة فقد أنكر القرآن وخبر الواحد تثبت به العقيدة فقد أرسل النبي صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل إلى اليمن ليعلمهم الدين وهو واحد ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم هو من علم الناس الدين وطاعته مفروضة بالقرآن فمن أنكر فهو ينكر القرآن قال تعالى :" من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا " الزمن في القبر يختلف بحسب الأعمال منه من يطول عليه ومنهم من لا يحس به النائم يحس ويشعر بالفرح والسرور ويشعر بالألم والضيق ويسافر ويتحدث ..... وهو ممدد على السرير . والنوم كما يقال أخو الموت وهذا المثال هو للتقريب
أريد منك يارويبضي أن تثبت أن القرآن كذلك ليس بخرافة،،، أنت نسيت أن الذين يؤمنون بالغيب هم من وجه الله لهم الخطاب في بداية القرآن في سورة البقرة،،، يضل من يشاء ويهدي إليه من أناب
@@mysticfalls7876 انا استخدم عقلي وانت تؤمن بالخرافة وحتى الحاكم الاموي حجاج التقافي لما اشتكو عليه اهل العراق عن المجاعة التي انتشرت عهده بسببه تعنته اجابهم فقال الدنيا سجن المؤمن وجناة الكافر لكنه هو السبب الرءيسي في تجويع الناس ويعني على مصالحه بالالغاز المستهترة
@@Mohamed-yg6zr باين من كلامو كيخدم عقلو وما كيتقبلش التفاهات والخرافات بحال عقلك. قبل ما تحكم عليه اثبت انت وجود عذاب القبر بنص قراني واضح وتفادي ايه فرعون لأنها لا علاقه لها بذلك.
من كذب عذاب القبر فقد كذب الله ورسوله يقول الله عز وجل: النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا ۖ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ (46)
قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
12 دليلًا من القرآن على إثبات عذاب القبر ونعيمه يجب الإيمان بما يكون بعد الموتِ مما جاء به الوحيُ من عذاب القبر ونعيمه. وقد وردَتْ بذلك أدلةٌ كثيرة في القرآن الكريم والسُّنة النبوية، وزعم بعضُ أهل البدع أن ذلك غير مذكور في القرآن الكريم، وهذا من جهلهم بكتاب الله وتفسيره، وهذه اثنا عشر دليلًا من القرآن الكريم تُثبِت عذاب القبر ونعيمه: 1) قال الله تعالى عن قوم نوح عليه الصلاة والسلام: ﴿ مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْصَارًا ﴾ [نوح: 25]؛ أي: فبسببِ خطيئاتهم أغرقهم الله، فأُدخلوا مباشرة نارًا يُعذَّبون فيها في البرزخ، ولم يقل: (ثم أُدخلوا نارًا)، بل قال: ﴿ فَأُدْخِلُوا ﴾ [نوح: 25]، والفاء في اللغة العربية تدل على التعقيب المباشر وليس على التراخي. 2) قال الله سبحانه عن قوم لوط: ﴿ فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ ﴾ [الحجر: 74]، فعندما جعل الله عاليَ قُرى قوم لوط سافلَها، لا شك أن أهلها ماتوا حين خسف الله بهم الأرض، وقد أخبرنا الله أنه أمطر عليهم حجارةً من سجيل زيادةً في عذابهم بعد خسفهم، ولم يكن ذلك المطر من الحجارة ينزل عبثًا على أجساد ميتة تمزَّقت وصارت تحت الأرض بعد الخسف، بل عذَّبهم الله بتلك الحجارة بعد موتهم، وإن كانت أجسامهم ممزقة ومبعثرة، فقد كانت الحجارة ﴿ مُسَوَّمَةً ﴾ [هود: 83]؛ أي: مُعلَّمة تصيبهم أينما كانوا بقدرته، كما قال سبحانه: ﴿ مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ ﴾ [هود: 83]. 3) قال الله عز وجل عن آل فرعون: ﴿ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ ﴾ [غافر: 46]، فأتباع فرعونَ غرِقوا معه في البحر، وقد أخبرنا الله أنهم يُعذَّبون في حياة البرزخ كلَّ يوم أول النهار وآخره، وقد فَنيت أجسامهم، ثم يوم القيامة يبعثهم الله ويُعيدهم كما كانوا بأبدانهم وأرواحهم، فيُدخَلون أشد العذاب في نار جهنم. 4) قال الله تبارك وتعالى عن أصحاب الأخدود: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ ﴾ [البروج: 10]، في هذه الآية أخبر الله تعالى أن أصحاب الأخدود الذين حرَّقوا المؤمنين والمؤمنات، لهم عذابان وليس عذابًا واحدًا، فعذاب جهنم في الآخرة، وعذاب الحريق في قبورهم. 5) قال الله سبحانه عن المنافقين من هذه الأمة: ﴿ وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ ﴾ [التوبة: 101]، قال المفسِّرون: العذاب الأول في الدنيا، والعذاب الثاني في القبور، ثم يُرَدُّون في الآخرة إلى عذاب غليظ، وهو عذاب جهنم. 6) قال تبارك وتعالى عن الكافرين: ﴿ وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ * ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴾ [الأنفال: 50، 51]، ففي هذه الآية يخبرنا الله تعالى أن الملائكة تضرب وجوه الكافرين وأدبارَهم؛ تعذيبًا لهم واحتقارًا لهم عند قبض أرواحهم، وتقول لهم حين تقبض أرواحهم: ذوقوا عذاب الحريق، وهذا في البرزخ قبل الآخرة، ومثل هذه الآية قولُه تعالى عن المنافقين: ﴿ فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ ﴾ [محمد: 27]. 7) قال الله سبحانه عن الظالمين: ﴿ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ ﴾ [الأنعام: 93]، ففي هذه الآية أن الظالِمين في سكرات الموت تَقبِضُ الملائكة أرواحَهم وتضربهم، قال المفسرون: معنى ﴿ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ ﴾ [الأنعام: 93]؛ أي: بالضرب والعذاب، وهذا العذاب في البرزخ وليس في الآخرة، وتقول لهم ملائكة الموت: ﴿ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ ﴾ [الأنعام: 93]، وهذا دليل واضح على إثبات عذاب القبر. 8) قال الله تعالى: ﴿ فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ * وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ * وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ * فَلَوْلَا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ * تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ * فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ *وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ * فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ * وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ * فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ * وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ ﴾ [الواقعة: 83 - 94]، في هذه الآيات إثباتُ نعيم القبر وعذابه، فالفاء تدل على التعقيب المباشر بعد قبض الروح، فالمؤمن - الذي هو مِن المقرَّبين - يكون له مباشرة بعد قبض روحه راحةٌ وريحانٌ وجنة نعيم، والمكذِّب الضال يكون له مباشرة بعد قبض روحه ضيافةٌ من عذاب الحميم، ويصلى نارًا في البرزخ قبل يوم القيامة. 9) قال الله عز وجل: ﴿ وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ ﴾ [البقرة: 154]، هذه الآية تثبت النعيم في البرزخ للشهداء، وأخبرنا اللهُ تعالى أننا لا نشعر بنعيمهم حين نراهم قتلى، وقد تكون أجسادهم ممزَّقة، وقد تأكل أجسادَهم السِّباعُ، وتفنى أبدانُهم في الأرض، ومع ذلك أثبت الله لهم نعيم القبر، وأخبرنا أن لهم حياةً غير حياتهم في الدنيا، وإن كنا لا نشعر بذلك، وكذلك مَن يعذبهم الله تعالى في البرزخ لا نشعر بعذابهم. 10) قال الله تبارك وتعالى: ﴿ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ* سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ ﴾ [محمد: 4 - 6]، أخبرنا الله أن الشهداء سيُصلِح حالَهم بعد موتهم ويُدخِلهم الجنة، فيُفهَم من هذه الآية أن مِن الناس مَن لا يصلح اللهُ حالهم في البرزخ بعد موتهم، ومَن لم يُصلِح الله حاله بعد موته، فهو في حالٍ سيئةٍ في قبره، والعياذ بالله. 11) قال الله تبارك وتعالى: ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ *يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 169 - 171]، هذه الآيات تثبت أن الشهداء أحياءٌ عند ربهم يُرزقون وهم في البرزخ، وأنهم فرِحون بما آتاهم الله من فضله، وأن لهم عقولًا يتذكَّرون بها مَن خلفهم، فمن كان يُصدِّق بنعيم القبر فيلزمه أن يُصدِّق بعذاب القبر، فالله الذي يُنعِّم المؤمنين الشهداءَ وهم في قبورهم، قادرٌ على أن يعذِّب الكافرين وهم في قبورهم، والله على كل شيء قدير، ﴿ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴾ [فصلت: 46]. 12) قال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقًا حَسَنًا وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ * لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلًا يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ ﴾ [الحج: 58، 59]، هاتان الآيتان تُثبتانِ أن مَن قُتل في سبيل الله أو مات مِن أهل الإيمان من غيرِ قتلٍ، أن الله يرزقه في البرزخ رزقًا حسنًا، ويُدخله في الآخرة مدخلًا يرضاه ولا يريد سواه، وهو الجنة، فقد ذكر الله في هاتين الآيتين نعيم البرزخ ونعيم الجنة، وذكر أن هذا النعيم لا يكون للشهداء فقط، الذين يُقتلون في سبيل الله، بل يكون هذا النعيم أيضًا لِمَن مات في سبيل الله وإن لم يكن من الشهداء، ﴿ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 152]. وأكتفي بهذه الأدلة من القرآن الكريم التي تثبت عذاب القبر ونعيمه. فإن قلتَ مستغربًا: لماذا نجدُ بعض أهل البدع ينكرون عذاب القبر ونعيمه، ولا يؤمنون بالعذاب والنعيم إلا في الآخرة؟! فالجواب: إنهم يريدون أن يُشكِّكوا المسلمين في سُنة نبيهم صلى الله عليه وآله وسلم، ويزعمون أن كلَّ ما لم يُذكر في القرآن من السُّنة فهو باطل، فيُكذِّبون بما ثبت في السُّنة الصحيحة من أحاديث عذاب القبر ونعيمه! وهذا ضلال مبين؛ فإن السُّنة النبوية مبيِّنة للقرآن الكريم، كما قال الله تعالى: ﴿ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 44]، فالنبي صلى الله عليه وآله وسلم بيَّن لنا بسُنَّته ما نزَّل الله تعالى إلينا من كتابه. فمثلًا أمرنا الله في القرآن بالصلاة، ولكن لم يخبرنا بأنها خمس صلوات في اليوم والليلة، ولم يخبرنا بعدد ركعاتها، ولا بما نقول في قيامها وركوعها وسجودها وجلوسها، ولم يُعدِّد لنا في القرآن جميع شروطها وأركانها وواجباتها وسننها، وكل هذا بيَّنه لنا النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم في سُنته النبوية. وهكذا الزكاة، أمرنا الله بها في كتابه ولم يخبرنا بتفاصيلها من النِّصاب، واشتراط الحَوْل، وقدر إخراج الزكاة من كل صنف تجب فيه الزكاةُ من الأغنام والأبقار والإبل، والزروع والثمار، والذهب والفِضة، وعروض التجارة، وكل ذلك بيَّنه لنا النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم في سُنته الشريفة التي لا يضرها مَن أنكرها من أهل البدع والضلال، كما لا يضر القرآنَ الكريم من كذَّبه من أهل الكفر والنفاق، ودينُ الله كتابًا وسُنةً محفوظٌ إلى يوم القيامة. فمِن عقيدة المسلمين ومنهجهم الأخذُ بالسُّنة النبوية وإن لم توجد في القرآن الكريم، فقد قال الله تعالى: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ [الحشر: 7]، وكم من آية في القرآن يأمرنا الله فيها بطاعة رسوله كقوله سبحانه: ﴿ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [النور: 56]، وقال الله عز وجل: ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ﴾ [النساء: 80]، فكيف نُنكِر سُنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقد أخبرنا الله تعالى أن مَن أطاع الرسولَ صلى الله عليه وسلم فقد أطاع اللهَ تعالى؟! وقرن الله في آياتٍ كثيرة بين طاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم؛ كقوله تعالى: ﴿ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [النور: 54]، فمَن أطاع الرسول صلى الله عليه وسلم واتَّبع سُنَّته فقد اهتدى، ومَن لم يُطِعِ الرسول صلى الله عليه وسلم وكذَّب بسُنته، فقد ضل وغوى. وقال الله جل جلاله: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 71]، قال العلماء: طاعة الله تعالى باتِّباع كتابه، وطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم باتباع سنته. شبهة وجوابها: يستدل بعض منكري عذاب القبر ونعيمه بقوله تعالى: ﴿ قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا ﴾ [يس: 52]، وهذا من جهلهم وسوء نياتهم، ودليل على اتِّباعهم الآيات المتشابهات لفتنة الناس وإضلالهم، وللعلماء أجوبة عن هذه الشبهة؛ منها: • أن قبور الموتى مرقدٌ لهم، وإن كانوا يُعذَّبون فيها، فهم مضطجعون فيها إما في نعيم أو في عذاب، ولا يعني ذلك أنهم نائمون لا يُحِسُّون بنعيم ولا عذاب، هذا جواب أول. • وقال بعض العلماء: هذه استعارة وتشبيه؛ يعني أن قبورهم شُبِّهت بالمضاجع، لكونهم فيها على هيئة الرقاد، وإن لم يكن رقاد في الحقيقة، وهذا جواب ثانٍ. • وقال بعض العلماء: بعد النفخة الأولى ينقطع النعيم والعذاب في البرزخ، ثم إذا نُفخ في الصور النفخة الثانية رجعت الأرواح إلى الأجساد، وقال الكافرون حينئذٍ بعد نومةٍ ناموها: ﴿ يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا ﴾ [يس: 52]، وهذا جواب ثالث. • وقال بعض العلماء: إن الكفار إذا عاينوا جهنم وما فيها من أنواع العذاب، صار ما عُذِّبوا به في قبورهم إلى جنب عذابها كالنوم، وهذا جواب رابع. • وقال بعض العلماء: لا يلزم أن يكون عذاب القبر مستمرًّا إلى يوم القيامة، فاستمرار التعذيب أو انقطاعه في البرزخ عائدٌ إلى الله عز وجل، وهو أحكم الحاكمين، إن شاء عذَّبهم عذابًا مستمرًّا، وإن شاء لم يُدِمْ عليهم العذاب، وهذا جواب خامس. فاحذروا - أيها المسلمون - ممن يريد أن يُشكِّكم في سُنة نبيكم صلى الله عليه وسلم، ويتتبَّع المتشابهات من الآيات والأحاديث ليضلكم، وإذا رأيتم مَن يفعل ذلك، فاعلموا أنه ممن قال الله فيهم: ﴿ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ * رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ * رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴾ [آل عمران: 7 - 9]. اللهم إنا نعوذ بك من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال. كتبه محمد بن علي المطيري
ما هو الدليل انه فعلا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تنسى انه كتير من الأحاديث ضعيفة وبعضها كلام السلف والحل هو غربلة الأحاديث من توافق مع القرآن فهو صحيح والكل خرفات، والله أعلم
@@hindamhodhod235 يا اخي والله في احاديت في الصحيحين تحت وتامر بي قتل يعني الجهاد والجهاد أصلا انتهى بموت النبي ،يعني افهم من كلامك أن الصحيحين أصدق وأدق من القرآن؟ ليس كل شي في الصحيحين صحيح صعب تفهمو هدا الكلام إلا إذا قرأت كتاب الله وتدبره ،الله يقول في القرآن من شاء فل يومن وم ن شآء فليكفر وهم في كتبهم يقولون يجب قتل من لا يومن بالله/لا تفهم كن كلامي ياخي اني منكرتا للسنة لا فقط اللي فيها تناقظ مع القرآن والتي في بعض الأحيان يتكلمون عن عادات وتقاليد في عهد السلف ويريدون من هده العادات أن تكون دين لا دين إلا ما أمر به الله ولا حرام الا ما حرم الله في القرآن، وعندي عدة أمتلة من الخرافات لا علاقة لها في الدين ولا استطيع ذكرها كلها
@@korakorati8396 يا من تنكر السنة اعطينا سورة أو أية في القرآن أن الظهر أربع ركعات والمغرب ثلات والفجر ركعتان وأن زكاة الفطر بعد رمضان أفضل وقتها قبل صلاة العيد وأن نحر الأضحية بعد صلاة العيد.....
@@user-lp8lj1qo7s لا حول ولا قوة إلا بالله، يا اخي الفاضل نحن لا ننكر السنة كلها بل كل حديت يتنافى مع القرآن فهو غير صحيح ونسبوه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ام تظن أن السنة كلها محفوظة؟ على حد علمي ان القرآن هو الوحيد المحفوظ وليس كتاب البخاري ومسلم بعضه وليس كله، اسهل طريقة لغربلة الأحاديث هو من يتنافى مع القرآن فهو غير صحيح، هل يعقل أن في حديت في البخاري يأمر ويحتل على قتل كل من لا يومن بالله والقرآن يقول من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ادا هي عقليات وثقافة قديمة مكتوبة الإسلام بريء من القتل وعندي عدة امتلة كارتية لا نستطيع أن اذكرها كلها ،والله تلك الكتب هي من فرقت الأمة الإسلامية ،والله أعلم
الدليل الخامس: قال جل وعلا: [وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى* قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا* قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى* وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى](سورة طه: 124-127). ففي هذه الآيات الأربع دلالة واضحة على عذاب القبر ونعيمه.. فمعيشة الضنك تكون في الدنيا وفي القبر، فلهذا فصل الله تعالى هذه المعيشة عن يوم القيامة التي سوف يُحشر فيها المعرض عن آيات الله تعالى أعمى.. فلهذا نجد أن الله تعالى فرَّق بين المعيشتين الدنيوية والقبرية بقوله: [وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى].. الدليل السادس: قال الله جل وعز: [حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ* لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ](سورة المؤمنون: 99، 100). في الآيتين دليل واضح بيِّن على عذاب القبر.. ففي غرغرة الموت يعايِن الناس مآلهم.. فالمعرضون عن آيات الله يعاينون عذاب الله تعالى، فيطلبون الله تعالى إعادتهم إلى صحتهم ليعملوا الصالحات، فهم لن يقولوها إلا بسبب معاينتهم العذاب.. ولكن الجواب كان بـ[كلاَّ]، فيبقى في العذاب البرزخي إلى يوم القيامة، فلهذا قال الله تعالى: [وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ].. والبرزخ هو الحاجز بين شيئين، وهذا الحاجز الذي يمكث فيه الخلق إلى يوم القيامة؛ فحياة القبر حاجزة بين الدنيا والآخرة.. الدليل السابع: قال الله تعالى: [فَوَقَاهُ اللهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ* النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ](سورة غافر:45 ، 46). ففي هاتين الآيتين نص صريح أن آل فرعون قد أحاق الله بهم العذاب مرتين، وفيهما نوعان من العذاب.. الأول بمجرد موتهم، وهو بعرض عليهم مصيرهم في الصباح والمساء المُعبَّر عنه بقوله: [غُدُوًّا وَعَشِيًّا].. والثاني في الآخرة المُعبَّر عنه بقوله: [وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ] وبلا شك أنه لما ثبت عذاب القبر في آل فرعون، فإن هذا العذاب يكون لغيرهم من العالمين ممن كان حاله حال من كذَّب بآيات الله تعالى، كما قال الله تعالى في (آل عمران:11): [كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللهُ بِذُنُوبِهِمْ واللهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ] وفي هذا استدل النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الآية بقوله: ((إن أحدكم إذا مات عُرض عليه مقعده بالغداة والعشي، إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة، وإن كان من أهل النار فمن أهل النار، فيُقال: هذا مقعدك حتى يبعثك الله يوم القيامة))رواه البخاري الدليل الثامن: قال تعالى: [مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُم مِّن دُونِ اللهِ أَنصَارًا](سورة نوح: 25). ففي هذه الآية الكريمة دلالة على ما جاء في آل فرعون ومن دأب دأبهم.. فهم وإن أُغرقوا في الطوفان، فإنهم عُذِّبُوا بالنار بعد الإغراق مباشرة، وعذابهم كعذاب آل فرعون، وهو العرض على النار في البرزخ بعد الغَرَق، وعبر الله عنه بسوء العذاب، فكلا العذابين في الغرق أولاً، ثم بعرض النار عليهم، ثم بتحقيق وقوع العذاب الدائم في النار والعياذ بالله. الدليل التاسع:
فماذا تقولون في هذه الآية الكريمة من كتاب الله. 3) قال الله عز وجل عن آل فرعون: ﴿ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ ﴾ [غافر: 46]، فأتباع فرعونَ غرِقوا معه في البحر، وقد أخبرنا الله أنهم يُعذَّبون في حياة البرزخ كلَّ يوم أول النهار وآخره، وقد فَنيت أجسامهم، ثم يوم القيامة يبعثهم الله ويُعيدهم كما كانوا بأبدانهم وأرواحهم، فيُدخَلون أشد العذاب في نار جهنم.
أما عذاب القبر فثابت في الكتاب والسنة، فأما الكتاب، فقوله تعالى: وَحَاقَ بِآَلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ * النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آَلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ {غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة. وقوله تعالى: سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ {التوبة:101}. وقوله تعالى: وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ {الطور: 47}. فهو عذاب القبر قبل عذاب يوم القيامة. وأما السنة: فمنها ما ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال: إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما: فكان لا يستبرئ من البول، وأما الآخر: فكان يمشي بالنميمة. ومنها ما ورد في صحيح مسلم: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. وفي صحيح مسلم أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال. إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة، وليعلم أن هذه الأحاديث بلغت حد التواتر، وأن من لم يؤمن بما دلت عليه من إثبات عذاب القبر فهو على خطر عظيم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد تواترت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثبوت عذاب القبر ونعيمه لمن كان لذلك أهلا، وسؤال الملكين فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به، ولا نتكلم عن كيفيته، إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته، لكونه لا عهد له به في هذه الدار، والشرع لا يأتي بما تحيله العقول، ولكن قد يأتي بما تحار فيه العقول. اهـ. قال الحافظ ابن رجب في كتابه أهوال القبور: وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في عذاب القبر، ففي الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة أنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، قال: نعم عذاب القبر حق.
@@adnandoghri3091 هناك خزعبلات في كتب التراث من يصدقها عليه أن يراجع قواه العقلية ذا كانت هذه الأحاديث حقيقة يتداولها الشيوخ فهو دليل على تخلفهم العقلي وبلاهتهم وغباءهم لأنهم فعلا مجانين يسكنهم مرض الهلوسة
@@adnandoghri3091 وسلاسة البول تدخل أيضا في الحديث؟؟؟؟ هل يعقل أن يعاقب انسان لهدا السبب؟؟؟ هل تستخدمون ادمغتكم ..ام تنوون تركها للورتة لبيعها بعد موتكم كقطع غيار شبه جديدة ؟؟؟؟؟
أعداء البارحة عندما كنت تكفيري من الملحدبن و العلمانيين أصبحوا يصفقون لك و يدافعون عنك يا رفيقي ...دعوتي هي إما أن تعود لرشدك و تثوب إلى الله من الفتنة التي تشيع في بلدك أو أن يأخذ الله أخذ من عصوه من قبلك
جزاك الله خيرا أستاذ محمد عبد الوهاب على تحليلك و تعليلك القيم في هذا الموضوع. فعلا لا يمكن أن لا يتحدث القرآن العظيم صريحا عن أمر غيبي بهذا الحجم و هو الذي تحدث عن سلاسل و أغلال في جهنم. أدعو إخواني بأن يفرقوا بين ما نعتبره "حديثا للنبي" و بين ما قاله النبي حقا. فو الله لو حدث النبي حقا عن عذاب القبر لصدق. كل ما في الأمر أن أمور عدة أسندت للحبيب من عمل الشيطان و شياطين الإنس و الجن.
لا تسمع صوتا الا لجرةًنصف مملوءة في الدقيقة 3:48 يناقض نفسه بالحديث إنما القبر اما روضة من رياض الجنة أو حفرةًمن حفر النار : انتهىً كلا مه ليس في القران اسماء الصلوات و لا كيفيتها و لا اعدادها بل جاءت السنة و بينت اما عذاب القبر ففي السنةًكثير منها : روى مسلم ( 588 ) عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ( إِذَا تَشَهَّدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنْ أَرْبَعٍ ، يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ ، وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ ) . وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - : بل قد ذهب طائفة من السلف ، والخلف ، إلى أن الدعاء في آخرها واجب ، وأوجبوا الدعاء الذي أمر به النبي صلى الله عليه وسلم آخر الصلاة بقوله : ( إذا تشهد أحدكم فليستعذ بالله من أربع : من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال ) رواه مسلم ، وغيره ، وكان طاووس يأمر من لم يدع به أن يعيد الصلاة ، وهو قول بعض أصحاب أحمد . " مجموع الفتاوى " ( 22 / 518 ) . فأين انت من هذا العلم يا متفيقه تعلم اولا ثم تعالى و تكلم
اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
اذن انت لا تؤمن بما جاء في السنة النبوية اما سمعت بما جرى لصاحب الشملة التي غلها اذ قال النبي عليه الصلاة والسلام ان قبره ليشتعل عليه نارا اليس هذا عذاب قبر يا فضيلة الشيخ المحترم
هههه ... الاصل دعوة عالم ليس مخبر .. تيلي ماروك تحبنا هههههه أصلا الاعلام كله يحبنا... اللهم اني أعوذ بك من عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات وفتنة المسيح الدجال..
من يؤمن بخرافة عذاب القبر لم يصل لهذا الاعتقاد تدبرا لقرآنه بل ترديدا لأقوال آبائه الاولين. ولو انه يحسب للضيف انه لم يسقط في فخ شرب المقلب كعامة الناس فمؤسف انه لم يراجع آياته قبل البرنامج: فالآية لا تقف عند "مرقدنا هذا" ،بل عند "مرقدنا"، واسم الإشارة " هذا"، بداية لما يليه: "هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ"
علاش كتقولو الإنسان اتقي الله و استغفر الله شنو زعما نتي منزهة على الخطأ كتستشهدو بكلام الله باش تقمعو الناس واش هو كيسب فيك راه كيناقش أفكار تقدر ناس آخرين يتعلمو منو و يخدمو عقلهم
قال تعالى "ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطوا أيديهم اخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق ... " آية واحدة غيرها من الآيات القرآنية تتبث عذاب القبر قبل يوم الحساب فضلا عن الأحاديث النبوية في صحيح البخاري وغيره تتبث عذاب القبر ولكنك مع كامل الأسف ارتددت عن دينك لترضع من نفس ثدي العلمانيين التافهين من منكري السنة الذين ليسوا في حقيقة الأمر سوى ملاحدة تافهين يتسترون بالفكر التنويري لهدم الدين والله غالب على امره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
