جهدك مبارك أبن خالتي الغالي ... و ذكريات جميله و لأسماء و عائلات و ناس كنا نراهم يومياً من حوالي ٥٠ - ٦٠ سنه أنا أبن هذا المبنى تمنياتي أن يكونوا كلهم بخير
جلب الروح حلب الأم حلب الأصل والتاريخ والحضارة والعلم والعلماء لايوجد مدينه في سوريا والشرق الأوسط تشبه حلب وحي الجميله من الاحياء التجاريه والعريقه في حلب والله يرجعنا لحلب معززيين ومكرميين
من صفات اهل حلب حب الحيات وحب الناس واحترام الجار وماننسا الطرب والفن واحترام العمل بمايسما في حلب المصلحه لك خاي انت شو مصلحتك يحترمون العمل جدا اتشرف بمصقت راسي مدينه حلب مخيم حندرات ريف حلب الشمالي انا فلسطيني سوري اتشرف بحلب واحب حلب جدا ولن انساها ساظل وفي وخادم لحلب وسوريه التاريخ العظيم الله ينتقم من يلي هجرنا من سوريه العظيمه انا اخوكم فلسطيني سوري ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
ألف شكر استاذ إياد محفوظ المحترم على هذه المعلومات القيمة واذا بناية المستت ( بنايتكم ) بشكل تام حيث كنت بثانوية المأمون أمر أمامها يومياً ذهباً وإياباً سبحان الدايم احلى ذكريات
ياسلام ياأبو فارس ولنا ذكريات في هذا البيت ولن تخون الذاكرة محطات الكرم والأدب والأخلاق وكان لي الشرف ملامسة درج بيتكم في هذا البناء وصولا إلى تفاصيل البيت الذي كان يلفحنا بلرهبة وحبة من الصمت أمام العطر الذي كان يغلف مساحات البيت ومايحمله من نسمات أخلاقية وأدبية وإنسانية مليئة بإحترام كل البشر ومن كافة الطبقات شكرا للقدر الذي أكرمني بضيافة بيتكم وشكرا للقدر الذي شرفني بصداقة كل افراد العائلة والرحمة في السماء للدكتور جميل الطيب الكبير❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
كثير من الابنية من هذا الطراز هدمت و منها بناء كنت اشاهده عندما كنت صغيرا يطل على ساحة سعد الله الجابري اصبح مكانه الان فندق حلب بلازا بجوار الفندق السياحي
لله درك ياابوفارس ذكرتنا بالايام الرائعه والسنوات التي قضنينها مع شباب النادي وكانت مقر دائم ومنتدى يومي...ولا أنسى انا وغسان عندما عدنا من مباراه بحمص وكانت حلب مغلقه عا١٩٨٢ ونحن لاندري وكان ملاذنا بنايه المستت ومنتدانا الدائم..مع تحياتي
قبل أن يصل الكلام، عن الوزير سعد الله آغا القلعة، كنت سأسئل هل هو حلبي، فهو بحق، عبقري بالغناء والموسيقى ، وأذكر له سلسلة حلقات تلفزيونية، لايمكن أن تُنسى، يتحدث عن كبار الفنانين، ك أم كلثوم واسمهان والفارق بينهما، أو فريد الأطرش وعبد الوهاب، وهكذا وهكذا ..
كم نحن بحاجة، لنتعرف على جغرافية بلدنا، سواء بحلب بدمشق بدير الزور، ب القامشلي وغيرها، ليس الآن بل منذ الصغر وفي مقاعد الدراسة، لنعرف قيمة هذا البلد، لكن للآسف، كأنه مضى زماننا ولم نتعلم، والسؤال ..؟ الأجيال القادمة هل سيتعلمون التأريخ والجغرافيا السورية ، ام إنشغلوا بالحضارات المستعارة ..؟! على سبيل المثال، بمدارس مصر، لايدرسون إلا الحضارة الفرعونية المصرية، تكاد ذاكرة الطالب، تنطبع خريطة مصر في عقله، وإذا سألته عن أي بلد، يستغرب ويظن أن مصر كل العالم، وانها أم الدنيا ..!
نعم وهذا لقب الأسرة اليهودية التي كانت تسكن في بناية جدي وهناك عدد كبير من اليهود أسماؤهم عربية فتجد في حلب أسرة قصاب وداية وسردار وأزرق ومصري وعنتابي وغيرها