فوق عليهم تاع نحب نكون عندي هو هو غرف في الداخل و صالون كبير يطل على الساحة الخارجية و مكان المنزل يكون في يوم من الايام كان يجي على شكل ف السماء كان في عمري عشر سنين دائمه بالصحه والهناء والشفاء و لم يولد و غير منافق و طيب يحب الخير و لم يولد و لم يولد و غير منافق
فين الخروج يا جماعه و (جعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناعم فهم لا يبصرون) وإنه صل الله عليه وسلم وضع علي أكتاف المشركين التراب من منَّ أرادوا قتله وإنتظروه ولم يبصروه وأنه إستأذن أم معبد من الأدب ومن أخلاقه الكريمه وتعليما لأمته فأذنت له فسمي علي ضرع الشاه وشربوا قبله وتبقي لزوجها فإستعجب وطلب منها وصفه قالت (ظاهر الوضاءة، أبلج الوجه، حسن الخلق، لم تعبه ثُجْلة، ولم تزر به صعلة، وسيم قسيم، في عينيه دعج، وفي أشفاره وَطَف، وفي صوته صحل، وفي عنقه سطع، أحور، أكحل، أزج، أقرن، شديد سواد الشعر، إذا صمت علاه الوقار، وإن تكلم علاه البهاء، أجل الناس وأبهاهم من بعيد، وأحسنه وأحلاه من قريب، حلو المنطق، فضل، لا نزر، ولا هذر، كأن منطقه خرزات نُظمن يتحدرن، رِبعة، لا تقحمه عين من قصر، ولا تشنؤه من طول، غُصن بين غصنين، فهو أنظر الثلاثة منظرا وأحسنهم قدرا، وله رفقاء يحفون به، إذا قال استمعوا لقوله، وإذا أمر تبادروا إلى أمره، محفود محشود، لا عابس ولا مفَنَّد".[٢] معنى وصف أم معبد ظاهر الوضاءة: فيه جمال وحسن.[٣] أبلج الوجه: وجهه مضيء مشرق.[٣] لم تعبه ثجلة ولم تزر به صعلة: لم يكن بطنه بالكبير، ولا رأسه بالصغير.[٤] وسيم قسيم: فيه حسنٌ وضيءٌ، وحسنه بيِّن واضح.[٥] في عينيه دعج: شديد سواد العين.[٥] في أشفاره وطف: شعر رموشه منثنٍ فيه طول.[٥] في صوته صحل: فيه حدّة وصلابة بدون شدّة، وهي بحة يسيرة، أبلغ في الصوت الحِدّة.[٥] في عنقه سطع: عنقه طويلة، وفيها نور وبهاء.[٥] أحور: عيناه مستديرتان واسعتان، سوادهما شديد، كما بياضها شديد.[٢] أكحل: يعلو منابت جفونه سواد كأنَّه يضع الكُحْل.[٢] أزج أقرن: حاجباه مقوسان، وطويلان، ودقيقان، وفيهما اتصال.[٥] إذا صمت علاه الوقار، وإن تكلم سما: وقور بصمته، وإذا تكلّم رفع رأسه بعلو وبهاء.[٥] أجلُّ الناس وأبهاهم من بعيد، وأحسنهم وأحلاهم من قريب: يبان جلاله وجماله وحسنه سواء من قريب أو من بعيد.[٢] حلو المنطق، فصلٌ لا نزر ولا هذر، كأنَّ منطقه خرزات نظم يتحدرنَ: في كلامه حسن، وبلاغة، وفصاحة، وبيان، وحلاوة.[٥] ربعةٌ لا تقحمه عين من قصر، ولا تشنؤه من طول: هو أقرب إلى الطول،[٥] فليس بالقصير ولا بالطويل.[٣] له رفقاء يحفون به، إن قال استمعوا لقوله، وإن أمر تبادروا لأمره: معظّم مكرّم، يلتفّ أصحابه حوله، ويسرعون في تنفيذ أمره.[٢] محشود: يجتمع حوله الناس.[٣] محفود: يخدمه أصحابه ويسرعون في طاعته، لجلاله وعظمه عندهم، ومحبته في نفوسهم.[٥] لا عابس ولا مُفند: ليس كالح الوجه من عبوسه، ولا منسوب إلى جهل، أو قلة عقل، فهو حسن الصحبة، جميل المعاشرة.[٥] إقرأ المزيد على السيرة النبوية: alseerahalnabaweyah.com/r/%D8%B4%D8%B1%D8%AD-%D9%88%D8%B5%D9%81-%D8%A3%D9%85-%D9%85%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D9%84%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%8A