👈 ما قاله ابن قدامة ( لا يستحب تقبيل الجدار او لمسه....)، لا ينافي كلام الذهبي الذي جوز ذلك و لم يقل باستحبابه !! 🔥و عدم فعل الأئمة لذلك، يدل على عدم الإيجاب او الاستحباب، لا على الكراهة أو التحريم ... فالفرق ظاهر بين : ( يستحب ان يلمس جدار القبر و ان لا يلمسه ...) ، و ( لا يستحب لمس جدار القبر او تقبيله ...). - 👈 لقد قراتم كلام الإمام الذهبي من الشاملة، و قد حرفوا آخر كلام الذهبي المتعلق بالسجود لقبر الرسول سجود إجلال و تعظيم لا سجود عبادة ..... وهو من تحريفات السلفية المعاصرة، لكلام السلف !! وهو فعل معروف عنهم اليوم !! 👈 مبدا السلفية المعاصرة، هو الكتاب و السنة بفهم سلف الامة ... - وها انتم تخضعون فهم السلف، للاصول كما فهمتموعا ... فلا سلف و لا سلفية إذن !! 🔥 و لو اختلف السلف في فهم ما ... فالمسالة خلافية حينها، و ليس كلام احدهم باولى من كلام الآخر !!
ثم مسألة استلام القبر الشريف مسألة فقهية دائرة بين الجواز وعدمه، وليست مسألة عقدية دائرة بين الإيمان والشرك إلا عند الوهابية لأنهم لم يحرروا أصلا مفهوم العبادة، هداهم الله
علماء الأمة سواء الصادقين بنيتهم الطيبة أو متكبرين ومتعالين رغم جهلهم أو قلة علمهم في اي مسألة هم سبب شقاق أمة النبي عليه الصلاة والسلام بما ألفوا وصنفوا الكتب وشرحوا عليها وطيروها في الأفاق فطارت بذلك مساءلهم وفتاواهم البدعية أو المنحرفة أو المأولة فتلقفها أعداء الأمة المحمدية من الشيعة الشنيعة او الفرق المنحرفة كثيرا او خفيفا او من يميل لما فيه العاطفة في امور الدين فيتساهل ومسوغا لما يبتدع في دين الله تعالى . فالعلماء عليهم المسئولية الكبرى وهي مهمة تكليف لا تشريف لأنها مسئولية كبرى امام الله تعالى ولأنهم مقتدى بهم فأخطائهم تعم بها البلوى والويلات وهذا ما نعيشه ونراه في كتب القدامى من الضلالات والبدع ووسائل الكفر والشرك بالله وللأسف مغلفة بتاويلات لفلان وعلان واستدلالات في غير محلها واجترار أفعال للسلف من الصحابة والتابعين وإنزالها في غير مكانها لإضافة الشرعية على تلك التجاوزات . ويحضرني هنا قول النبي عليه الصلاة والسلام للصحابي لما قال (( ما شاء الله وشئت ، فقال له النبي عليه الصلاة والسلام ؛ أجعلتني لله ندا ؛ قل ما شاء الله وحده )) . مجرد كلمة انكرها عليه الصلاة والسلام وممن ! من صحابي نيته خالصة لله لا يمكن أن يقصد ما يتبادر لذهننا ومع ذلك النبي عليه الصلاة والسلام ما برر له وعلمه ما يجب ان يكون عليه من الإيمان . فكيف لو رأى النبي عليه الصلاة والسلام ما يفعله المسلمون اليوم بتاويلات وتكلفات ممن يدعون العلم الشرعي . وغيره الكثير من الادلة الواضحة البينة الساطعة التي تنهى عن ذلك
بارك الله فيك وفي هذا رد على كلام الشريف حاتم العوني الذي ما ترك شئ فيه شرك بالله إلا هون من أمره وطعن في منهج السلف فكل مقطع من كلام الشريف حاتم العوني يؤصل فيه لتوين من الشرك ويصحح فيه لمنهج الشيعة والصوفية لكن من وراء حجاب
النص الذي ذكرته محرف في المكتبة الشاملة و هذه خيانة علمية لان النسخة المطبوعة في الكتاب فيها غير ذلك و كلامه صريح في جواز التبرك و ان السجود للقبر لا يكفر صاحبه و انه معصية و ان صاحبه يعلم و يعامل برفق
هداك الله وأصلح حالك، ألم يدع النبي صلى الله عليه وسلم ربه ألا يجعل قبره وثنا يعبد، والنبي صلى الله عليه وسلم مستجاب الدعوة، فاطمئنوا يا معاشر الوهابية لن يعبد قبر النبي صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم الإمام الذهبي و المحدث الحاكم مشكوك في أمرهما لأن يحتجوا بهما و بكتبها الشيعة الرافضة على أهل السنة والجماعة في المناظرات. . و الإمام الذهبي رحمه الله ليس بمرجع و هو ليس بعالم معتبر. و الإمام الذهبي انكشف أمره حين نقل قصة شيعية رافضية و ووضعها في كتابه و القصة هي حين قتل الحسين بن علي رضي الله عنهم أجمعين في كربلاء قال الذهبي تحولت السماء إلى دماء حمراء و قال عن أشياء غريبة حصلت في الكون لمدة أسبوع بسبب مقتل الحسين رحمه الله و غفر الله لنا و له.