حضرتك احتجيت انهم اضافوا الام للأخ؛ فأصبح المقصود أخ لأم... طيب.. حضرتك أضفت زوج في الكلاكلة تجعلها كلالة كاملة.. وكلالة ناقصة ان كانت بدون زوج. من أين أتيت بالكلالة الكاملة
الموضوع ليس مودة ورحمة بين اﻷزواج أو اﻷخوات هذا كلام غير واقعي الموضوع أن الزوج والزوجة في أسرة واحدة..أي أن مالهما يخصهما وهو نتيجة عملهما وسعيهما.....أما إخوة وأخوات هاذان الزوجة والزوجة فلهم حياتهم المستقلة وسعيهم المستقل ومالهم المستقل أي أن كل واحد منهم له أسرة مستقلة فكل أسرة أولي بمالها(بفتح الهمزة).
تلك بلوى الفقهاء القول بالراي بحجة عموم النص.هنا نسي عدنان الرفاعي ان رابط الاب الثانية ليس الرد فليس في الاي رد لل هو إقحام منه.فما هو النسب لا الصلب ابة توريث من لا بحمل لقب الوالد.بعل او زوح فاكثر او اخ او اخت فأكثر منهما.هو قال اين من ام وانا اقول اين الرد على الزوج.بل ابن عباس قال كل فريضة زالت من فريضة لفريضة مقدمة.حكمها ليس للتلاعب.والثخابة لا برد على الزوجين قط.وازيدكم ولا الإخوة لام.كيف لصريح لفظ غير مضار هنا منع ان يضر ولكن منع ايصا ان يضر أحد معه.لابهام اللفظة.فاي النسب فرائض لا تزول لغيرها.لا ردا ولا عولا.فقبل لفظ غير مضار ذيل بلغظ من بعد وصية يوصى بها او دين ثلاث مرات في الاي للبعل والزوج فاكثر وللاخ او الاخت فاكثر.وهو ما يتعارض مع الاي ١٦٧ فهنالك لهم ما ابفت الفرائض فليسوا هم هم الحل تبيان علم التلاوات فهنالك من قرا من ام. اما فزلكة الاصل والفرع للسعراوي فهي تنفى توريث بنات النسل فهن فروع تمسكا باللفظ وتنغى توريث الجد وابيه فهما أصول . طبعا الشيخ لا يقصد هذا لكنه تبعات تخريفه لتعريف الصديق لا والد ولا ولد. قلن توريث العصبة ما أبقت الفرائض خلاف توريث الاخياف مقدما في الكلالة. هنا للفظ كلالة في بعل وام واخوة واخياف.الكلالة الثلث بعد نصف البعل وسدس الام لتعدد الاخوة.فقل للخيف وهم اخوة الام دون الوالد إخوة نسب لا يحملون لقب الصلب.ثلث الثلث وانا اعلم انني خالفت كل المورث هنا.لكنني لا ابتدع بل اطبق مبدا عمر في العمريتين.فانا ببغاء ولص لعمريتي عمر.من قبلهما عليه القبول جبريا هنا.ومن لا ليشطب لفظة كلالة.ويحرم الصلب اخوة بالخيف اخوة.وهنا لم تطبق كلالة.كمن دعوته لشطب لفظة وورثه أبواه في العمريتين.ولفظة وصية من الله تعقيب غير مضار تمنع الرد على الزوحين والاخباف مطلقا.فتلاعب بكل وصبة الا ما وصى الله.وتعقيب والله عليم حليم تمنع علوم خارج نا وصى الله به بلا تحريف بل الجهالة بلا حلم من حرف وصية الله هنا.فهمت القصة.وعلمت المفارقة بين كلالة الخيف التى تشترط اولا توريث كلالة الأخوة الصلب.والحديث الصحيح:ان أعيان بنو ام يتوارثون دون بنو العلات.وان الدين مقدم على للوصية.والاعيان الاشقاء فهم حجبة لمن لا يرث معهم من الاصلاب ممن حمل لقب الوالد الا لو غاب الاعيان فيرثوا.عموم مشكل الفقهاء التفسير اللغوي لا الحديثي للايات اي كانت.
تحياتي..من يتصفح اي معجم للغة العربية يجد ان الكلالة تعني ان المتوفى مات دون الزواج وتاكدو من ذالك..كذلك قوله هذه نكرة وتلك معرفة فمن قواعد اللغة العربية ان وصف او حال النكرة يأتي نكرة كذلك فنقول وردة حمراء كذلك نقول الوردة الحمراء وإلا اختلف المعنى كليا...فهل يستقيم المعنى اذا قلنا بعد السؤال يفتيكم في كلالة فهم سالو وهم يعرفون فسيجيبهم بالتعريف وليس بالنكرة .هذه واحدة..اما الفرق بين الآيتين فهو ان الاولى بدات وختمت حول ميراث الأزواج من بعض ثم ذكرت الكلالة مما يعني عدم وجود زوج وهذا هو مقتضى السياق هنا..اما الآية الأخيرة فنرى فيها منتهي الحكمة..لاحظ ان الورثة هنا حصة كل منهم تماما كما هي حال الابناء من ابيهم وهنا تكمن روعة الآية الكريمة فهنا المورث يجب أن يكون أخ من الأب حيث ان القسمة هنا تتطابق كليا مع ميراث الإخوة من الأب وأما الأولى فليست كذلك وكل هذه الشرذمة تقول ليس هناك منسوخ ولا مترادف في القرآن..اما المصفقين والمداحين فأقول اتقو الله في أنفسكم..هدانا الله واياكم لما فيه الخير انه سميع مجيب
أولا هذا المذيع لا يصلح لمثل هذه البرامج لسوء خلقه وسماجته ثانيا: الجهبذ العلامة اجتهد ولو فرضنا جدلا أن اجتهاده صحيح فهو متطاول على أهل العلم وليس معه أدلة واضحة ودامغة على ما يقول او بالعربي هو ماشي مع الموجة اللهم رحماك بنا