الله الله على السنين و الأيام أنا موريتاني كنت طالب جامعي في تونس قبل 20 عام و اليوم فجأة تطالعني أغنية جاري يا حموده لأسبح في الذكريات الجميلة لبلد عشت فيه أحسن أيام عمري لن أنساك يا تونس ما حييت
افتكر وأنا صغيرة كان عندى تقريبا 7سنين وقتها والدى كان بيسمع الأغنية دى بس ماكنتش بفهم معانيها لكن كنت بحب القافية بتاعت الكلمات.. كمان إفتكر إن الإذاعة المصرية هنا كانت بتذيعها في إذاعة الشرق الاوسط ، أو إذاعة صوت العرب . طبعا زمان مكنش في غير الإذاعة والراديو وسيلة لتناقل الأغاني .. كانت أيام جميلة ❤️
الذي سمعت هو ان حموذة هذا طفل صغير يلعب ويسلي الناس في احدى الحلقات في شوارع تونس ورآه الفنان الراحل احمد حمزة واعجب به وبحركاته ايما اعجاب .وغنى هذه الاغنية تكريما له واحتفاء به.تعجبني كثيرا هذه الاغنية انها بحق رائعة من روائع الزمن الجميل .تحية كبيرة لاخواننا في تونس الشقيقة.
أول اغنية تونسية نسمعها. كانو يذيعونها هلى الإذاعة الوطنية للرباط. في الصباح. قبل ما نمشو للمدرسة. في الثمانينات. كنت افهم فقط جملة يا جاري يا حمودة. 😂😂😂😂.
ايام الزمن الجميل 😃 نطالب ب امين بوتشارد ان يقيم باكبر سمفونية على احياء ذكرى هذه الاغنية جاري ياحمودة لنا كل العشق لاستماع هذا الفن الجميل وتحياتي للشعب التونسي الشقيق 😃
رحم الله احمد حمزة .. و ايام الفن الجميل .. منذ طفولتي لم تبارح ذاكرتي نبرة صوته المتميزة .انظروا كيف كان الفنان يقف على المسرح و ماذا يلبس لتعرفوا كم كانوايحترمون الجمهور ... انا من المشرق العربي لكن هذا لا يمنع من ان اتذوق الطرب العربي من كل بلادي العربية و أسميها بلادي لأن كل اهلها إخواني من المحيط الى الخليج . و لتونس و اهلها مكانة في نفسي فقد عاشرت بعضا منهم ... لكل بلادي العربية امنياتي بالأمان و السلام و التقدم .. و للخضراء تونس كل المحبة
يا الله كم احب هذه الأغنية..كنت اسمعها منذ كان عمري حوالي أربع أو خمس سنوات في بيروت ايام عز لبنان وبيروت قبل الحرب كنا اينما ذهبنا نسمعها كل يوم من الراديو من كل المحلات عبر إذاعة لبنان...رزق الله على تلك الأيام الجميلة...الفن الأصيل لا يموت...بعكس المغنواتية بهذه الايام الذين ينطوا على المسارح كالقرود على رأي الممثلة السورية سحر فوزي. .وبعضهم كالبغال ولا نفهم ماذا يغنون ولا اغنية لهم تعيش اكثر من ستة أشهر بعكس الفن القديم من كل الدول العربية والفنانين العرب القدماء....اغنية رجعتني لأيام الطفولة....
كانوا اهل القدس يغنوها بالاعراس أيام الزمن الجميل.يوجد في القدس توانسه ومغاربة سودانيين وصوماليين ومصريين وجزاءرييين كل هؤلاء جاءوا للجهاد في فلسطين ومازالوا إلى الآن
تحياتي الي الشقيقة تونس مازلت هذه الاغنية في مقاهي طرابلس وايضا في شارع الجمهورية في طرابلس وفي مقهي اول ستمبر....من الاجمل الاغاني القديمة وهيه اغنية سير يالزرق سير..
استمع لها في ايام كورونا الوحدة والحزن والخوف .لكن الحمد لله ما أجمل الزمن الفني الذي انتهى في الثمانينات شكرا للاصوات التي اطربتنا وامتعتنا رحم الله الفنانين العرب وغفر لنا ولهم .مغربية مرت من هنا وبالضبط20\12\2020
اغنيه رائعه اذكرها من اواخر ستينات القرن الماضي وعشقها العراقيون رغم صعوبة بعض المقاطع للاختلاف البسيط بين اللهجات في المشرق والمغرب العربي ولكن عذوبة اللحن وجمال الايقاع جعلها من اشهر الاغاني العربيه في حينها. شكرا لرفع الاغنيه والكلمات حيث يمكن الان وبعد حوالي نصف قرن ان يفهم العربي "المشرقي" الكلمات بشكل مضبوط. وفقكم الله
شكون جا يشوف الأغنية بعدما شاف الفيديو ديال لطفي غرس كيعاتب فيه المايسترو امين بوشار حيث مغناش الأغنية التونسية حنا مغاربة نحب جميع الشعوب العربية و الإسلامية بغض النظر على ما يفعله السياسيون و لي امل ان العرب سيكونون يد واحدة باذن الله في يوم من الايام و تحية لكل عربي حر ❤️❤️❤️
جاري يا حمودة..............لاجار يدبّر عليّا ياامه الناس تبات رقوده............وانا نومي حرم عليا ياامه *** حمودة يا غالي ................ياللي عليك دلالي سيدي خويا عيون الريم الجالي...........جفاني وبعده بدّع بيّا *** يا حمودة يا جاري...........والغالي مشعل ناري والله ناري تمنيته فــــي داري.......مثل الشمعة يضوي عليّا *** أول مرة ريتــــــــــه...... في داخل قلبي حطّيته ياامه هنّاني وهنــــــــــــــيته......وسمّيته العزيز عليّا أنا مريض بحـــــــبي ......اللـــــي عذبلي قلبي والله قلبي سيدي دخيلك ربي........ أحكي له ما صار عليّا *** يا ماحسن صيفاته...........والخالة على وجناته ياامه سحرني بعويناته .........لا حن ولا سخف عليا
La très belle chanson tunisienne du défunt Ahmed Hamza des années 60, j'ai connue cette très belle chanson en Algérie ,tous les jeunes Algériens de cette époque aimaient et chantaient en même tant, elle a tremblé complète l'Algérie. Grand merci au grand chanteur et compositeur defunt Ahmed Hamza Allah yarahmou, Grand salut à mes frères tunisiens de la part de votre frère Algérien.
ذكريات الستينات من القرن الماضي و سهرة السبت كانت تنقل في كل مرة من بلد مغاربي : ليبيا الجزائر تونس ... كنا نستمتع بها كثيرا هنا في المغرب ... كنت وقتها طفلة صغيرة جدا و كنت أستمتع باللحن العذب لتلك الاغاني .... ذكريات جميلة أستحضرها كلما سمعت هذه الأغنية ... رحم الله والدي و جميع والديكم و كل أموات المسلمين .... آاااامين
-أنا أُردني وأسمع هذه الاغنيه الرائعه ولا يهمني من هو اول من كتبها أو غناها، -الاستاذ أحمد حمزة وزملائه قاموا بأداءٍ رائع، -نريد أن تعود تونس وأهلها كما كانت تونس أيام "حمّوده" -عربية أصيلة
هذه الغنية تذكرني بابي الذي اعتزل الاستماع للموسيقى مند ايام محمد عبد الوهاب و مع هذا كان حينما يود ممازحة الوالدة يبدأ بغناء مقطع من هذا الفن التونسي الجميل، نحبكم من المغرب ❤❤❤❤
اتذكر الفنان احمد حمزه كان يطلع ف التلفزيون العماني في الثمانينات كنت طفله بس لو طلعت هالاغنيه كان يجذبني الكلمات واللحن اظن كان يغنيها في حديقه مو مع فرقه