الـ غبه في استمرارية الوجود والعيش هي الأهم والأسمى من كل شيء ، حياة الإنسان هي الاولى بالمحافظه عليها ، السؤال لماذا نموت من اجل نظريات وأشخاص يفتعلون الحروب والمطلوب من الانسان ان يموت من اجل الوطن والقضيه ، الحياة اهم من الوطن ، علينا ان ننتهي من لعبة القضيه ، القضيه يفتعلها الحكام وصناع الحروب والإنسان العادي هو من يدفع حياته من اجل قراراتهم
الله يعطيك الصبر و السداد يا استاذ يوسف كوردي متابعك من المهجر الأوروبي من مدة شهر تقريبا رأيت بانه كل دقيقة تقدمه مهمة و مفيدة جدا لكل إنسان عاقل متفكر يبحث عن المعرفة شكرا جزيلا
كثير من مثل هذه الأحداث تحدث في الحقيقة خاصة في الثورات و قد كانت حرب التحرير الجزائرية نموذجا فذا في ذلك كما يمكننا إسقاط شيئ من هذه الفلسفة على الأحداث الحالية في غزة
اسمحلي سيدي ان اختلف مع سارتر في هذه الفكره وهي: الموت والاستشهاد في سبيل الحرية او ما يسمى الوطن ' قبل سنوات قليلة كنت أئيد هذه الافكار واكتشفت ان الحياة اسمى واعظم بأن نضحي بها من اجل وطن او كما يدعون ويتوهمون تحت مسمى الحرية او حتى من اجل اشخاص كله وهم وشعارات كاذبه .
مرحبا بك أستاذ يوسف المحترم اسعد الله مساك..هاهو الاستعمار إجرام ووحشية رحم الله الاحرار الذين آمنوا بالوطن والحرية. اشكرك أستاذي ومعلمي الفاضل تحياتي لك بالتوفيق 👍🇪🇬🙏🌷
اكره هذا النوع من الفكر الذي بستخف بعقول من لبس لهم في هذه الحياة غير حياتهم مادام سارتر يرى في الموت من اجل قضية ما تحقيق للحرية واعطاء معنى لوحوده فلماذا لم يختار الموت من اجل فرنسا يسخر بعض المفكرون والفلاسفة هم ابضا الى جانب رجال الدين تأثيرهم على العامة لدفعهم للموت من اجل ان يحتفظ من يملكون كل شيء على ممتلكاتهم او اخد مكانهم اين هم الملايين او الملايير ممن ضحوا بحياتهم منذ ان ابتكروا فكرة البطولة والشهادة من يذكرهم الا اسماء قليلة وعن اي حرية سيحصولون ان كان لا حياة بعد الموت والحرب التي تقوم من يشعلها اصلا وهل الشعب يعرف حقا ما يحاك خلف جدران فمن يقرا التاريخ يعرف ان اغلب الثورات والحروب لا تاتي الا بالخراب ومن اشعلوها هم من يستفدون منها كتجار الأسلحة الآلاف الذين ضحوا من اجل اوطانهم قد تتحول تضحيتهم الى خزي وعار ويتنكر لها احفادهم مثل ما حصل في شمال أفريقيا ابان الاستعمار العربي الإسلامي للمنطقة فقد اصبح الامازيغ الذين سقطوا في المعارك كفار لايذكرهم التاريخ وقادة العرب هم الابطال ولهم تماثيل كعقبة بن نافع الحرية التي يبحث عنها الانسان لا توجد الا في مخيلته ولا معنى للحياة غير ان تعيشها