بارك الله فينا وفيكم علي من يريد أن يتكلم في دين الله أن يتكلم بالعلم وإلا فإن في السكوت مندوحة جزي الله الشيخ مولود السريري خيرا عن الإسلام والمسلمين بجاه المصطفى صلى الله عليه وسلم
لعل الشيخ أغفل ما ثبت عن المغيرة بن شعبة وأبي موسى الأشعري رضي الله عنهما قال (توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ومسح على الجوربين والنعلين) رواه أبو داود 159والترمذي99 وابن ماجة559 والنسائي في الكبرى(130/92/1) وصححه الألباني في السنن وفي إرواء الغليل 101. فلعل الشيخ يراجع نفسه في هذه المسألة التي انتصر لها أئمة كبار كالنووي في المجموع وابن حزم وابن تيمية وقبلهم كثير كسفيان الثوري وقال النووي في المجموع:وحكى أصحابنا عن عمر وعلي رضي الله عنهما جواز المسح على الجورب وإن كان رقيقا. أما الثبوت فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفوق كل ذي علم عليم.
اللهم ردنا الى دينه ردا جميلا اللهم فقهنا في الدين ونجنا من الجهل والغل وانصر اللهم العلماء والفقهاء ونجنا واياهم من الزلل ومن التهم والقيل والقال وزدنا علما وفقها واصولا امين
لله الحمد وله الشكر...السلام عليكم سيدي ابي الطيب.جزاكم الله خيراواطال الله عمركم مع كمال الصحة وانتي احبكم في الله لمااسديتموه لهذالدين والمسلمين من النصائح التي تتسم وتعكس. في طياتها.اداء الأمانة العلمية بكل صراحة وشفافية وبافكاركم النيرة وببصيرتكم الثاقبة زادكم الله علما ومهابة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرجو من الشيخ - حفظه الله ورعاه و زاده من فضله- و كل من يسمع درسه من المسلمين أن يقرأ كتابا صغيرا للعلامة جمال الدين القاسمي و في ذيلها تمام النصح في أحكام المسح. والكتاب اسمه المسح على الجوربين و قد قدم له المحدث أحمد شاكر بمقدمة مهمة فلا تفوتك. أحسن الله إليكم و زادكم من العلم و الفهم. الكتاب موجود مجانا على الإنترنت.
ياعباد الله واش عاجزين تغسلوا رجلكم حتى قول الله عز وجل لسيدنا موسى فاخلع نعليك انك بالواد المقدس طوى فظهور الرجلين عند الله عز وجل يسمى تقديسا له فمامعنى الجوارب في هذا كله
جزاكم الله خيرا ، تأصيل مثين محكم و كما قلتم ، المسألة واضحة ، و لا يخالف في هذا إلا من اتبع هواه ، و هو يغالط نفسه ، و يحاول اقناع نفسه بأنه يدافع عن سنة من السنن...
لعل الشيخ أغفل ما ثبت عن المغيرة ابن شعبة وأبي موسى الأشعري رضي الله عنهما قال (توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ومسح على الجوربين والنعلين) رواه أبو داود 159والترمذي99 وابن ماجة559 والنسائي في الكبرى(130/92/1) وصححه الألباني في السنن وفي إرواء الغليل 101. فلعل الشيخ يراجع نفسه في هذه المسألة التي انتصر لها أئمة كبار كالنووي في المجموع وابن حزم وابن تيمية وقبلهم كثير كسفيان الثوري وقال النووي في المجموع:وحكى أصحابنا عن عمر وعلي رضي الله عنهما جواز المسح على الجورب وإن كان رقيقا. أما الثبوت فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفوق كل ذي علم عليم.
@@user-eu6lb5pq9y هنا مكمن الخطر ، تدخل العوام و كلامهم في مسائل دون أن يتمكنوا من علوم الآلة. يا رجل ارحم نفسك ، و دع هذا الشأن لأهله، ليس هذا بعشك فادرجي... اعد سماع كلام الشيخ حفظه الله ، لعلك تستفيد ، فلا يبدو أنك سمعته ، و ان كنت سمعته فما فهمته...
@@user-os4df5xt6o يعني كلام الشيخ كلام عالم ، كلام منضبط بقواعد و أصول يجب اولا تحصيل علوم الآلة و العلوم المساعدة قبل مناقشة كلام الشيخ . و يبدو جليا ان هذه النقطة لم تفهم ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزى الله سيدي مولود السريري خير الجزاء بارك الله فيكم وفي علمكم وعمركم وزادكم الله من فضله. أرجو من القائمين على القناة أن يفيدوني برقم هاتف الشيخ. عندي مسائل مهمة أريد أن أستفتيه فيها وجزاكم الله خيرا.
اللهم اجعل الصلاة قرة عيني والقرآن الكريم ربيع قلبي ونور صدري ويسر لي به أمري يارب العالمين والصلاه والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
قول الصحابي ليس دليلا ضعيفا بل دليل قوي خاصة عند مالك ، فمالك بنى كثير مسائله الفرعية عن فتوى الصحابي خاصة فتاوي عبد الله بن عمر وهي على سبيل القطع والجزم وهذا واضح في موطئه . ومذهب الصحابي حجة مالم يخالفه أحد أو يعارضه دليل . والناقل من الغسل إلى المسح واضح من الأدلة الصحيحة الثابتة في المسح على الخفين والقائل بالمسح على الجوربين إنما قاس الجورب على الخف بجامع التخفيف ورفع المشقة وهذا من الأصول المعلومة . ويشهد لهذا القياس فعل الصحابي وقد تبث ذلك عن أنس وغيره من الصحابة وهم أفهم الناس وأعلمهم ويشهد لذلك حديث المغيرة بن شعبة وفيه ( مسح على النعلين والجوربين ) وقد صححه أحمد شاكر والألباني وغيرهما . وأما قولك الجوارب ليس عرفية فما دليلك على عدم عرفيتها بل فعل الصحابي يدل على عرفيتها .
يا رجل الشيخ بفتي بعدم الجواز و اذا انت تريد ان تتبع خلاف رأي الجمهور و تتبع الاقلية من العلماء في هذا العصر فلك ذلك … و لكن لتعلم ان جمهور العلماء لا يجيزون المسح و اختر لنفسك و لا يمنعك احد .
@@samuelrajdot1267 عجيب امركم تبيحون لانفسكم ما تحرمونه على غيركم انت الان بصدد نصحي باتباع ما ارى من جواز المسح و ان لي ذلك و لا احد يمنعني ،و كان من الانصاف ان تقول هذا الكلام للمتعالم سريري الذي جهل العلماء الذين قالوا بجواز المسح على الجوارب و هم بالمناسبة ليسوا فقط من علماء عصرنا كما تزعم بل من العلماء القدامى ايضا فقد قال بتجهيلهم و قال انهم لا يعرفون كيف تبنى الأحكام بل قام بتجهيل الصحابة القائلين بذلك فقل له اختر لنفسك يا سريري قولا و مذهبا و ارح نفسك و ارح غيرك بدون تجهيل للعلماء القائلين بضد ما تقول فالجهل عينه هو ما نطق به لسان سريري و هذا يعني ان الرجل متعالم فالسريري لا يعرف هو كيف تبنى الأحكام . اما بخصوص كلامي في هذه المسألة الفقهية فانت لم ترد عليها بالعلم و لم تات بما ينقض قولي، فقط كلام عام يحسنه كل واحد اذا كنت طالبا و اردت ان تناقش المسألة معي لك ذلك لكن لا تقل لي الجمهور قال بعدم جواز المسح على الجوارب فلو كنت طالب علم لعرفت ان قول الجمهور ليس حجة و هذا من البديهيات التي لا يحتاج أن يذكر بها و مع ذلك اقول لك أنت لا شك قرات كلامي فما ردك العلمي عليه بعيدا عن العمومات
@@alilagoun6722 الذين يريدون الاجهاز على المذاهب الأربعة هم المتعصبون المقلدون الذين لا يعرفون كوعهم من بوعهم فقط يحفظون كلام مذهب معين و يرددونه على مسامع العوام و يحصرون الحق في مذهبهم يجدون كلام النبي صلى الله عليه وسلم معارضا لكلام المذهب فياخذون بكلام المذهب و يضربون بعرض الحائط كلام و سنة النبي صلى الله عليه وسلم نحن نأخذ من كل المذاهب الفقهية ما وافقت فيها الصواب و نرد ما خالفت فيها الصواب فإذا كنت مقلدا تقليد العميان فهذا ليس عيبنا فالعيب فيمن علمك التقليد الاعمى و لم يعلمك كيف تستنبط الأحكام نحن نحترم المذاهب الفقهية و نقدرها لكن دون غلو و دون تقليد اعمى كما يفعل مشايخكم تعلم دينك فربما لو سألتك اين الله لما عرفت الإجابة
قال ابن القيم في اعلام الموقعين فصل في الرأي المحمود ، وهو أنواع . [ النوع الأول من الرأي المحمود ] النوع الأول : رأي أفقه الأمة ، وأبر الأمة قلوبا ، وأعمقهم علما ، وأقلهم تكلفا ، وأصحهم قصودا ، وأكملهم فطرة ، وأتمهم إدراكا ، وأصفاهم أذهانا ، الذي شاهدوا التنزيل ، وعرفوا التأويل ، وفهموا مقاصد الرسول ; فنسبة آرائهم وعلومهم وقصودهم إلى ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم كنسبتهم إلى صحبته ; والفرق بينهم وبين من بعدهم في ذلك كالفرق بينهم وبينهم في الفضل ; فنسبة رأي من بعدهم إلى رأيهم كنسبة قدرهم إلى قدرهم . قال الشافعي رحمه الله في رسالته البغدادية التي رواها عنه الحسن بن محمد الزعفراني ، وهذا لفظه : وقد أثنى الله تبارك وتعالى على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في القرآن والتوراة والإنجيل ، وسبق لهم على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم من الفضل ما ليس لأحد بعدهم ، فرحمهم الله وهنأهم بما آتاهم من ذلك ببلوغ أعلى منازل الصديقين والشهداء والصالحين ، أدوا إلينا سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وشاهدوه والوحي ينزل عليه فعلموا ما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم عاما وخاصا وعزما وإرشادا ، وعرفوا من سنته ما عرفنا وجهلنا ، وهم فوقنا في كل علم واجتهاد وورع وعقل وأمر استدرك به علم واستنبط به ، وآراؤهم لنا أحمد ، وأولى بنا من رأينا عند أنفسنا ، ومن أدركنا ممن يرضى أو حكي لنا عنه ببلدنا صاروا فيما لم يعلموا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيه سنة إلى قولهم إن اجتمعوا ، أو قول بعضهم إن تفرقوا ، وهكذا نقول ، ولم نخرج عن أقاويلهم ، وإن قال أحدهم ولم يخالفه غيره أخذنا بقوله ولما كان رأي الصحابة عند الشافعي بهذه المثابة قال في الجديد في كتاب الفرائض في ميراث الجد والإخوة : وهذا مذهب تلقيناه عن زيد بن ثابت ، وعنه أخذنا أكثر الفرائض وقال : والقياس عندي قتل الراهب لولا ما جاء عن أبي بكر رضي الله عنه ، فترك صريح القياس لقول الصديق ، وقال في رواية الربيع عنه : والبدعة ما خالف كتابا أو سنة أو أثرا عن بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجعل ما خالف قول الصحابي بدعة ، وسيأتي إن شاء الله تعالى إشباع الكلام في هذه المسألة ، وذكر نصوص الشافعي عند ذكر تحريم الفتوى بخلاف ما أفتى به الصحابة ، ووجوب اتباعهم في فتاويهم ، وأن لا يخرج من جملة أقوالهم ، وأن الأئمة متفقون على ذلك . [ ليس مثل الصحابة أحد ] والمقصود أن أحدا ممن بعدهم لا يساويهم في رأيهم ، وكيف يساويهم وقد كان أحدهم يرى الرأي فينزل القرآن بموافقته ؟ كما رأى عمر في أسارى بدر أن تضرب أعناقهم فنزل القرآن بموافقته ، ورأى أن تحجب نساء النبي صلى الله عليه وسلم فنزل القرآن بموافقته ، ورأى أن يتخذ من مقام إبراهيم مصلى فنزل القرآن بموافقته ; وقال لنساء النبي صلى الله عليه وسلم لما اجتمعن في الغيرة عليه { عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات } فنزل القرآن بموافقته ، { ولما توفي عبد الله بن أبي قام رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي عليه ، فقام عمر فأخذ بثوبه ، فقال : يا رسول الله إنه منافق ، فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزل الله عليه : { ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره } } . { وقد قال سعد بن معاذ لما حكمه النبي صلى الله عليه وسلم في بني قريظة : إني أرى أن تقتل مقاتلتهم ، وتسبى ذرياتهم ، وتغنم أموالهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لقد حكمت فيهم بحكم الله من فوق سبع سماوات } . ولما اختلفوا إلى ابن مسعود شهرا في المفوضة قال : أقول فيها برأيي ، فإن يكن صوابا فمن الله ، وإن يكن خطأ فمني ومن الشيطان ، والله ورسوله بريء منه ، أرى أن لها مهر نسائها لا وكس ولا شطط ، ولها الميراث ، وعليها العدة ، فقام ناس من أشجع فقالوا : نشهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى في امرأة منا يقال لها بروع بنت واشق مثل ما قضيت به ، فما فرح ابن مسعود بشيء بعد الإسلام فرحه بذلك . وحقيق بمن كانت آراؤهم بهذه المنزلة أن يكون رأيهم لنا خيرا من رأينا لأنفسنا ، وكيف لا وهو الرأي الصادر من قلوب ممتلئة نورا وإيمانا وحكمة وعلما ومعرفة وفهما عن الله ورسوله ونصيحة للأمة ، وقلوبهم على قلب نبيهم ، ولا واسطة بينهم وبينه ، وهم ينقلون العلم والإيمان من مشكاة النبوة غضا طريا لم يشبه إشكال ، ولم يشبه خلاف ، ولم تدنسه معارضة ، فقياس رأي غيرهم بآرائهم من أفسد القياس .
@@zakariachennouf328 اخي بارك الله فيك لم افهم مقصودك وأذكر نفسي واياك بالحديث الذي رواه الامام مسلم رحمه الله قال حدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن حاتم وعبد بن حميد وأبو معن الرقاشي قالوا حدثنا عمر بن يونس حدثنا عكرمة بن عمار حدثنا يحيى بن أبي كثير حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف قال سألت عائشة أم المؤمنين بأي شيء كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يفتتح صلاته إذا قام من الليل قالت كان إذا قام من الليل افتتح صلاته اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم
و لكن المسألة اجتهادية، و إلا كيف يفتي أصحاب المذاهب الأخرى بالجواز ؟ أم أن المذهبية ممدوحة حين تكون مالكية و حين لا تكون فهي مذمومة؟ وهل أصول المالكية هي الأساس الذي يتعبد به؟! فللمذاهب الأخرى قواعد و أصول كذلك يبنون عليها أحكامهم.
لعل الشيخ أغفل ما ثبت عن المغيرة ابن شعبة وأبي موسى الأشعري رضي الله عنهما قال (توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ومسح على الجوربين والنعلين) رواه أبو داود 159والترمذي99 وابن ماجة559 والنسائي في الكبرى(130/92/1) وصححه الألباني في السنن وفي إرواء الغليل 101. فلعل الشيخ يراجع نفسه في هذه المسألة التي انتصر لها أئمة كبار كالنووي في المجموع وابن حزم وابن تيمية وقبلهم كثير كسفيان الثوري وقال النووي في المجموع:وحكى أصحابنا عن عمر وعلي رضي الله عنهما جواز المسح على الجورب وإن كان رقيقا. أما الثبوت فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفوق كل ذي علم عليم.
@@user-eu6lb5pq9y يا رجل اذا كان يذكر الحديث ثم يعلق ان المذكور لفظة عرفية تعني الخفين و ليس الجورب المعروف لدينا ثم ان الشيخ لا يمنعك بتقليد علماء نجد على خلاف مذهب احمد و يجوز لك تقليد علماء نجد مع انه خلاف رأي الجمهور فالجمهور لا يجيزون المسح على الجوارب و اختر لدينك ما تشاء و انا لا اخالف الجمهور لقول احد
كلام الشيخ مولود السريري المنتشر مؤخرا : فيه لوثة راجحية ظاهرة مما يعاب على راجحية زماننا ويتنزه عنه التمذهب ، وذلك في: طريقة المناقشة والترجيح، وإعمال القواعد والأدلة، وتحرير الأقوال، ورعي الخلاف، ورتبة القول
الجورب الذي ورد فيه المسح ليس هو التقاشير فالجورب ماكان من جلد وباطنه من قطن ،ويسمى التساخين أيضا فهذا مختلف في المسح عليه أما التقاشير فتختلف تماما عن الجورب
هي وليس هيا. ثانيا قول الفقيه ليس حجة في نفسه وكذلك قول الصحابي لانه ببساطة ليس نبي يوحى اليه ولان فعله قد يخالف بفعل صحابي اخر. وهنا اغلب الصحابة لا يمسحون والقلة الدين مسحوا لا نعرف حتى ما هو هذا ( الجورب ) الذي مسحوا عليه! واخيرا, يا اخي لماذا البحث عن الرخص ؟ لماذا تبيحون الترخص في امر اقل ما يقال عنه فيه شك.. ولا تبيحون الترخص في امور اهون لم يتبث تحريمها او كراهتها.. انما هو التعصب لطائفة بعينها استولت على الحرمين وصدرت الجهل لكل بقاع العالم.
بعثَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ سريَّةً فأصابَهُمُ البَردُ فلمَّا قدِموا علَى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أمرَهُم أن يمسَحوا علَى العَصائبِ والتَّساخينِ الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الشيخ بارك الله فيه يردد حكم قطعي كثرا في هذه المسألة. السؤال أين الحق القطعي مع من يقول ان لله سبحانه وتعالى أسماء وصفات الذي اثبتها تعالى جل جلاله ونبيه صلى الله عليه وسلم. ام من يثبتون البعض وينفون ويؤلون بالعقل والمنطق
@عمار عبدالله أحسنت بارك فيك. سؤالي غريب لأن علماء المغرب الفضلاء الذين نعتقد انهم على العقيدة الصحيحة. ومنهم الشيخ مولود وهو ذو علم وفضل ودراية والله حسيبه. نشاهد ونسمع في دروسهم وشروحهم وتعليقاتهم على الكتب وغيرها والأجوبة على بعض الأسئلة عن العقائد وإيمان. يطرحون أدلة الفرق الضالة وادلة اهل السنة. ولا يقطعون بأن الحق مع الأول أو الثاني. ويتركون العوام حيارا. إلا إذا كان الإنسان له شيء من الثقافة الإسلامية. يستنتج الجواب من ألفاظ المحاضر. وهنا يجب ذكر كلمة (قطعي). ومن هذا جاء هذا السؤال الغريب....... والله المستعان
لعل الشيخ أغفل ما ثبت عن المغيرة ابن شعبة وأبي موسى الأشعري رضي الله عنهما قال (توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ومسح على الجوربين والنعلين) رواه أبو داود 159والترمذي99 وابن ماجة559 والنسائي في الكبرى(130/92/1) وصححه الألباني في السنن وفي إرواء الغليل 101. فلعل الشيخ يراجع نفسه في هذه المسألة التي انتصر لها أئمة كبار كالنووي في المجموع وابن حزم وابن تيمية وقبلهم كثير كسفيان الثوري وقال النووي في المجموع:وحكى أصحابنا عن عمر وعلي رضي الله عنهما جواز المسح على الجورب وإن كان رقيقا. أما الثبوت فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفوق كل ذي علم عليم.
@عمار عبدالله نعم يا اخي بارك الله فيك. ولكن دروس العقائد لم تعد خاصة بطلب العلم وخاصته. الآن هذه المحضارت مبذولة لكل احد. فقلة انه يجب القول الفصل بين كل هذه الفرق. وتوضيح ان من يقول بهذه المسألة هو المحق او المبطل في الجملة......
مما يحسن ذكره في بيان ضعف ما قرره الشيخ مولود السريري في كلامه على الجورب -والحقيقة أن هناك عددا من الإشكالات في كلامه، لكني أقتصر الآن على هذا-: التفريق بين مقام العمل ومقامي الفتوى والحكم، والتفريق بين الضعيف والشاذ، والتفريق بين ما عُلمت قيوده مما خالف المذاهب الأربعة وما لم تُعلم قيوده. وكل ذلك مما لا يصح أن يغيب عن الفقيه عند تقرير حكم، ولا سيما ما يترتب عليه تأثيم الناس أو إبطال عباداتهم. وقد بحث العلامة الشيخ مرعي الكرمي: أنه يجوز تقليد غير الأربعة من الثقات حيث لا تحتمل المسألة قيدا، قال مع شرحه: (كمقلد داود) الظاهري (في حل شحم الخنزير، ومقلد ابن حزم في اللبث بمسجد للجنب، ومقلد ابن تيمية) وابن القيم (وغيرهما) ممن يفتي (في أن الطلاق الثلاث إذا كان دفعة) كأنت طالق ثلاثا ونحوه (لا يقع غير واحدة، وفي عليّ الطلاق) لأفعلن كذا، ولم يفعله (لا يقع شيء. فإن احتمل التقيد: امتنع؛ كمقلد سعيد بن المسيب في حل المطلقة ثلاثا بمجرد العقد مع الحيلة)؛ لأن الحيل لا تجوز في شيء من أمور الدين، (ومقلد نافع وابن عمر في الوطء في الدبر حالة الحيض، وأمثال هذا؛ لاحتمال أنهما لا يريان ذلك حينئذ)، ولانفرادهما بهذه المسألة دون غيرهما، وقد أنكر عليهما معاصروهما فمن بعدهم، وقالوا: ليس لهما في ذلك دليل من كتاب ولا سنة، بخلاف مسألة داود؛ فإن ظاهر الآية لا يأباها، وبخلاف مسألة ابن حزم فإن بعض العلماء قد قال بها، وبخلاف مسألة ابن تيمية فإن القائلين بها كثيرون من الصحابة والتابعين والأئمة المهديين ... فمن وقف على هذه الأقوال، وثبت عنده صحة نسبتها لهؤلاء الرجال: يجوز له العمل بمقتضاها عند الاحتياج إليه، خصوصا إذا دعته الضرورة إليه.
على ما فهمت من كلام الشيخ فإن صلاة الصحابة الذين مسحوا على الجورب باطلة فقد روى المسح على الجوربين عن تسعة من اصحاب النبي علي بن ابي طالب وعمار وابي مسعود وانس وابن عمر والبراء وبلال وعبد الله ابن ابي اوفى وسهل ابن سعد وزاد ابو داود ابو امامة وعمرو بن حريث وابن عباس.
ما نفعل لك اذا كان فهمك ضئيل … الشيخ يقول ان الجورب المذكور في دليلكم لا يعني الجورب الحالي بل هو الخفين و لو ثبت قول الصحابي او فعله فليس هذا دليل شرعي عند اهل العلم و المسح على الخفيف لا يجوز عند جمهور العلماء … يعني نترك الجمهور و نتبع علماء نجد
الناس وصلوا الى علم النانو تكنولوجيا ونحن لا زلنا مختلفين في الفروع ونناقش المسح علة التقاشير الحل هو غسل الرجلين والسلام المسليمين لا يحتاجون الى نقاشات جانبية
هذه دعوى فيها ثلاثة مباحث ان أثبتّها جُعلَ قولك من أقوال أهل العلم. المبحث الأول في قولك مسح الصحابة على الجوارب فكم عدد الصحابة الذين ثبت عنهم المسح باليقين الذي يجيز العدول عن الغسل الواجب بالصريح القرآني والسنّة المتواترة واجماع أهل السنة والجماعة من زمن النبوّة إلى عصرنا. أبو حنيفة نفسه الذي من أصوله الأخذ بقول الصحابي ( يتخيّر من أقوالهم ولا يخرج عنها إلى قول غيرهم ممن بعدهم ) يرد خبر الواحد في ما تعمّ به البلوى فأي شيء أعمّ في البلوى من الوضوء عدّة مرّات في اليوم الواحد لعشرات الآلاف من الصحابة على مدى سنين عديدة؟ فمثل المسح على الجورب مما يتصوّر فيه أن تستفيض أخباره لا أن لا يشهد له حديث المغيرة على فرض التسليم بصحّته وهي غير مسلّمة. المبحث الثاني في إثبات أن ما يسمّى الجورب في زماننا هو عين ما كان يسمّى جوربا في حديث المغيرة والمطالَب بذلك هو من يدّعي ثبوت الماهيّة والصفة. ولا يقال الجورب الجورب فها هي دراهم المغرب ودراهم الإمارات تشترك فيما بينها ومع الدرهم الشرعي بالإسم وتفارقانه بل وتختلفان في حقيقتهما. فهل تجب الزكاة على مئتين في المغرب ام مثلها في الإمارات ام على ما كانت قيمته الموزون من الفضّة في صدر الإسلام؟ المبحث الثالث في قولك فعليهم العمدة. هذا مسلّم في ما اتحدت فيه أفعالهم فكان إجماعاً او قاله كثير منهم ولا مخالف أو معترض فأمّا اذا اختلفت اقوالهم فلا حجة فيها علينا لأن قول طائفة منهم لم تكن حجة على الطائفة الأخرى
احترامي للشيخ السريري لكن هذا النهج المتعصب الذي اعتمده في التعامل مع مسألة فرعية اجتهادية ...لا يخلوا من مغالطات ...مقدمات لا صلة لها البتة بالموضوع لم نجده في القرآن ولافي السنة ..مع أن حديث المسح على الجوارب والنعلين في الترمذي وصححه الترمذي وبعض العلماء ناهيك عن غزوة ذات الرقاع ... ثم أليست أغلب أحكام الفقه مبناها على الاجتهاد كما قال ابن القاسم نقلا عن مالك تسعة أعشار الفقه مبنية على الاستحسان ... ثم إن القائلين بجواز المسح استندوا إلى القياس ...والقياس على الرخص قاعدة مختلف فيها ...وليس هناك مانع من القياس على القول بجواز القياس على الرخص ...
جزاكم الله خيرا و نفع الله بكم و حفظ الله شيخنا السؤال هنا : ما حكم الصلاة خلف من يمسح على التقاشر ؟ و ما حكم من صلى مدة من الزمن بالمسح على التقاشر وعندما سمع الحكم توقف ؟
لعل الشيخ أغفل ما ثبت عن المغيرة ابن شعبة وأبي موسى الأشعري رضي الله عنهما قال (توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ومسح على الجوربين والنعلين) رواه أبو داود 159والترمذي99 وابن ماجة559 والنسائي في الكبرى(130/92/1) وصححه الألباني في السنن وفي إرواء الغليل 101. فلعل الشيخ يراجع نفسه في هذه المسألة التي انتصر لها أئمة كبار كالنووي في المجموع وابن حزم وابن تيمية وقبلهم كثير كسفيان الثوري وقال النووي في المجموع:وحكى أصحابنا عن عمر وعلي رضي الله عنهما جواز المسح على الجورب وإن كان رقيقا. أما الثبوت فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفوق كل ذي علم عليم.
السلام عليكم ورحمة الله ياشيخ حفظكم الله ما نفعل بصلواتنا التي صليناها بعد المسح لعشرات لسنين ،هل نعيدها ؟ وهل يجوز لنا أن نتعلق يوم القيامة بمن أفتونا بالمسح ليؤدوا أجور صلواتنا التي بطلت؟ أفتونا مأجورين إن شاء الل
لعل الشيخ أغفل ما ثبت عن المغيرة ابن شعبة وأبي موسى الأشعري رضي الله عنهما قال (توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ومسح على الجوربين والنعلين) رواه أبو داود 159والترمذي99 وابن ماجة559 والنسائي في الكبرى(130/92/1) وصححه الألباني في السنن وفي إرواء الغليل 101. فلعل الشيخ يراجع نفسه في هذه المسألة التي انتصر لها أئمة كبار كالنووي في المجموع وابن حزم وابن تيمية وقبلهم كثير كسفيان الثوري وقال النووي في المجموع:وحكى أصحابنا عن عمر وعلي رضي الله عنهما جواز المسح على الجورب وإن كان رقيقا. أما الثبوت فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفوق كل ذي علم عليم.
@@user-yk7dg6mu5v من هؤلاء الصوفية ؟ وهل أجمعوا على ذلك ؟ وهل هناك مذهب فقهي اسمه الصوفية ؟ والمعتمد عند الشيعة هو المسح على الأرجل وليس غسلها كما هو عند أهل السنة.
المسح على الخف صدقة تصدقة الله عز وجل على عباده المسلمين فلا يجوز أن يكون فيها شرط لأنها ستصبح غير رخصة والناس فقراء لا يستطيعون شراء الخف هل نقول لهم لا تمسحوا على الجورب والانصار كانوا يمسحون على الرقاع وعلى الاثواب مثل الجورب وأهل العلم يرون ان المسح على الخف والجورب أصبح يتميز به اهل السنة والجماعة من انت حتى تقول ان الصلاة من مسح على الجورب باطلة مهاذا التعصب تكرهون الناس في دينهم عليك بفتوى الشيخ الالباني رحمه الله لتعلم سعة قلبه
اولا : ومن قال لك النصف فقط؟؟ الشيطان تعهد ليقعداً لهم صراطك المستقيم وهو مستمر في افساد دين الناس ونقض عرا الاسلام عروة عروة وافسد عليهم مواقيت صلاتهم ووضوئهم وصيامهم وحجهم وغيرها كثير
الجورب ليس هو التقاشير ،فالجورب مختلف فيه حتى عند مالك رواية بجواز المسح على الجورب ،أما التقاشير فلم يقل أحد بالمسح عليها لعدم توفر شروط المسح، فالجورب هو ماكان مجلد الظاهر مقطن الباطن فيختلف عن التقاشير في هذه الصفة.
نحن نمسح عليهم وسنبقى كذلك ان شاء الله كما أجاز ذلك أهل العلم.أما هذا الغلو في المذاهب فلا حاجة لنا به.وهؤلاء الذين صدعوا رؤوسنا بالتشبث بالمذهب لا نراكم تحاربون الشرك والماسم الشركية والخرافات المنتشرة في البلد؟؟؟؟؟؟؟؟
في الحقيقة, سمعت كلاما شديدا غير منضبط وغير ملم بالمسألة الفقهية , وكلام الشيخ اسميه بدعشنة فقهية و هذا لا شك كان عند كثير من فقهاء الاحناف بانهم كانو ينسفون قول الغير و ان قولهم هو الصواب المحض و غيرهم هو الباطل, ولو عملنا بهذه القاعدة او هذا التوجه في اقرار المسائل لكفرنا كثيرا من اهل العلم و لابطلنا احكاما كثيرة في مذاهب اخرى. و كل طالب علم يعلم شدة الخلاف في مسائل اوقات الصلاة عند الاحناف و الخلاف في احكام المياه وحكم الوضوء النبيذ بل كان الخلاف اشد في مسائل العام و الخاص و الفرق بين التخصيص و النسخ كما ذكره الامدي في كتاب الاحكام. لكننا نرى هذا الشيخ الجليل يبطل كل قول و يمهد بكلام ان الضحابي لايستدل به بل يستدل عليه ذلك لكي يتسنى له ان يخالف الصحابي حتى قال احدهما مين هو ابن عباس . لييت الشيخ قرر لنا مسألة جميلة حول مقاصد الشريعة في التفريق بين الخف و التساخين (الجورب) و اثبت لنا الفرق في الشريعة بين الجلد و القماش وهذا مقصد عظيم . لكن الشيخ كرر لنا ان عنده اجماع و قال في المسح نفسه ان فيه خلاف و هذا قول باطل لان اهل السنة اجمعوا على المسح الا من شذ من الشيعة كما ذكره ابن تيمية, و قال ابن رجب رحمه الله : وذهبت الامة جمعاء الى جواز المسح و اعتقاده و اما مالك فالرواية الثابتة عنه القول به. بل ان اهل العلم جعلوا مسألة المسح على الخفين في العقيدة و انه فاصل بيه اهل السنة و المبتدعة .. و قد خفي عن الشيخ حفظه الله حديث عن ثوبان رضي الله عنه قال: ( بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية، فأمرهم أن يمسحوا على العصائب والتساخين رواه أحمد و أبو داود ، وصححه الحاكم وقالوا: التساخين: هو كل ما يسخن القدمين، أي من البرد، وقدمنا أن البرد ليس علة في الترخّص في المسح، ولكن السرية اشتكت، وصادف ذلك الترخيص في المسح، ومن هنا أخذ العلماء توسعة نطاق المسح على ملبوس القدمين، فقالوا: هناك الخف، وهناك الموق، وهناك الجرموق، وهناك الجورب، والنعل؛ كل هذه أسماء لملبوسات في القدم، أما النعل فلم يثبت أنه جاء المسح عليها. بل ان الامام النووي ذهب الى اكثر من ذلك و لم يجعل شرطا للخف حتى لو كان شفافا. وعن عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن رسول صلى الله عليه وسلم توضأ ومسح على الجوربين والنعلين ) رواه ابن ماجة وهو حديث صحيح . وحكى ابن المنذر إباحة المسح على الجوربين عن تسعة من الصحابة علي وابن مسعود وابن عمر وأنس وعمار بن ياسر وبلال والبراء وأبي أمامة وسهل بن سعد ) المجموع 1/499 . حدثنا الأزرق بن قيس قال رأيت أنس بن مالك أحدث فغسل وجهه ويديه ومسح على جوربين من صوف ، فقلت : أتمسح عليهما فقال : إنهما خفان ولكن من صوف ) . قال العلامة أحمد شاكر : ( وهذا إسناد صحيح … وهذا الحديث موقوف على أنس من فعله وقوله ولكن وجه الحجة فيه أنه لم يكتف بالفعل بل صرح بأن الجوربين خفان ولكنهما من صوف ) مقدمة رسالة المسح على الجوربين ص13 . اكتفي هنا بانزال الردود و هذا الذي هو عليه اكثر العلماء قديما وحديثا وعليه ابن باز و العثيمين و الالباني وحمود بن عقلاء الشعيبي وغيرهم ممكن يخفى اسماؤهم على عامة الناس و رغم ان المسألة قتلت بحثا قديما الا ان بعض الشيوخ مازالو يتقاتلون مع طواحين الهواء ويا ليت هاؤلاء الائمة استمعوا لكلامك لغيرو رأيهم و علموا انهم اذا اصرو على هذا فمأواهم جهنم كما قلت في اخر كلمة لك, وهذا في الحقيقة ينم عن نفس في داخل الشيخ تذكرني بمسألة تكفير المخالف و مسألة العذر بالجهل فالمخالف هو على باطل وهو في نار جهنم . وليت الشيخ لطف الاجواء قليلا وقال هذا الاقرب الى الصواب و الله اعلم .
لعل الشيخ أغفل ما ثبت عن المغيرة ابن شعبة وأبي موسى الأشعري رضي الله عنهما قال (توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ومسح على الجوربين والنعلين) رواه أبو داود 159والترمذي99 وابن ماجة559 والنسائي في الكبرى(130/92/1) وصححه الألباني في السنن وفي إرواء الغليل 101. فلعل الشيخ يراجع نفسه في هذه المسألة التي انتصر لها أئمة كبار كالنووي في المجموع وابن حزم وابن تيمية وقبلهم كثير كسفيان الثوري وقال النووي في المجموع:وحكى أصحابنا عن عمر وعلي رضي الله عنهما جواز المسح على الجورب وإن كان رقيقا. أما الثبوت فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفوق كل ذي علم عليم.
@@user-eu6lb5pq9y بالضبط اخي الكريم, وهذا ماأعيبه على الشيخ وهو يكثر الكلام الذي يتقنه اهل البدع كقوله ثبت بالقطع و اجماع و رمي المخالف بالزور و البهتان و الزام المخالف بقواعده هو كقوله في مسألة كلمة الجورب و اظنه لا يعلم ان الجورب كان يسمى بالتساخين وكان يسمى باسماء اخرى و كقوله متسائلا مستنكرا: هذا انسان يخاف الله وهو لا يعلم انه يخاطب بكلامه جبالا وجهابذة فقهاء كما ذكرت انت بعضا من اسمائهم. ثم انهى بقوله يتبوء مقعده من النار . هذه فقط نزعة نفسية تنم عن حب الانتصار للمذهب و عدم الالمام بالمسألة الخلافية جيدا.
@@achrafjaadouni4368 الشيح اسقط كل مخالف و قال احطت بما لم تحيطو به, وكل خلاف في هذا الباب غير معتبر و المسألة منتهية و المعرض في نار جهنم وكلام ابن باز و العثيمين و تحقيقات جل علماء اهل السنة بكل اطيافها بداية من ابي قتادة الفلسطيني في شرح الدراري المضية الى مشايخ الاسكندرية , هذا كله عند الشيخ باطل وان مايقوله هو عين الصواب وهذا لايختلف عن مذهب الخوارج في تعاملهم مع المخالف و لك في اتباع الحازمي في مسالة العذر بالجهل اعظم مثال
العلامة الألباني أعلم منك وقد أجاز المسح عن الجوارب ، ومن هم أعلم منك يبدوا أن الشيخ فاته بعض الأحاديث والآثار الصحيحة التي وردت في الموضوع ، وعندي سؤال للشيخ لمذا تنفون بعض صفات الله عز وجل ؟ رغم أن الأشعري نفسه تراجع عن ذلك في آخر حياته .
لعل الشيخ أغفل ما ثبت عن المغيرة ابن شعبة وأبي موسى الأشعري رضي الله عنهما قال (توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ومسح على الجوربين والنعلين) رواه أبو داود 159والترمذي99 وابن ماجة559 والنسائي في الكبرى(130/92/1) وصححه الألباني في السنن وفي إرواء الغليل 101. فلعل الشيخ يراجع نفسه في هذه المسألة التي انتصر لها أئمة كبار كالنووي في المجموع وابن حزم وابن تيمية وقبلهم كثير كسفيان الثوري وقال النووي في المجموع:وحكى أصحابنا عن عمر وعلي رضي الله عنهما جواز المسح على الجورب وإن كان رقيقا. أما الثبوت فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفوق كل ذي علم عليم.
@@user-wg6vi1lg2l آمين أصلحني وأصلحكم الله إسمع الآن وتعلم لتعرف قدرك بالنسبة للشيخ هدانا وهداه الله فمعروف عليه تعصبه لمذهبه فإذا كان إمامنا مالك رحمة الله عليه يقول (إنما أنا بشر أخطئ وأصيب ، فانظروا في رأيي ، فكل ما وافق الكتاب والسنة فَخُذُوه ، وكل ما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه (ابن عبد البر في الجامع)) وقال أيضا رحمة الله عليه (( ليس أحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ويؤخذ من قوله ويترك، إلا النبي صلى الله عليه وسلم وهذا الكلام نسب إلى مالك رحمة الله عليه وهو المشهور عند المتأخرين ، وصححه عنه ابن عبد الهادي في إرشاد السالك ، وقد رواه ابن عبد البر في الجامع وابن حزم في أصول الأحكام من قول الحكم بن عتيبة ومجاهد وأورده تقي الدين السبكي في الفتاوى ، خلا صة القول أن المبتدئ مثلي لا بد له من تعلم الفقه على أحد المذاهب لكن هذا لا يمنعني كطالب علم حديث أن أرد على من خالف ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لقد سمعنا الشيخ مولود حفظه الله في عدة دروس وهذا دليل على أنني أتعلم من فقهه لكنني أَجِد فيه تعصبا لمذهبه وهذا لم أجده عند مشايخي العلماء الذين تتلمذت على أيديهم مثل الشيخ علي الحلبي رحمة الله عليه ، بارك الله فيكم وانصروا الحق فنصر الحق وإعلاء كلمة السنة ليست هي المس والأخذ من مشايخكم ، فالعلم لا يعرف بالرجال وبارك الله فيكم وهدانا وهداكم إلى الطريق المستقيم وأما الشيخ مولود فما زلنا نتعلم منه الفقه المالكي لكننا نتبع من هو أحسن منه رسول الله وصحابته والتابعين وتابع التابعين وسلفنا الصالح رضوان الله عليهم
المرجو من المخالف لقول الشيخ الادب في طرح اعتراضه اما قول الالباني اعلم منك ووو فدليل على قلة الادب وسوء التربية والشيخ الالباني ربى طلبته على احسن مايكون المرجو من الاخوة الكرام تقدير وتوقير اهل العلم والرد ان كان لابد منه فبأدب
@@urban-street-wear9312 سوء التربية هي أن يأتي أمثالك ، ويشتمون الناس بسوء التربية ، الحمد لله نحن لا نقدس أحدًا من العلماء وهذا ما تعلمناه من علمائنا ، أما الذي ينفي بعض صفات الله عز وجل مثل شيخكم والله نحن له بالمرصاد ، فطوبى لنا بالمحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك ، واتق الله في المرة القادمة ، هداني وهداك الله إلى الطريق المستقيم
