تحياتي للأخ حسين كالعادة لا أحد يفلت من قبضتك لا سنة ولا شيعة بالرغم أنني أفضل المناظرات تكون مع جماعة السنة لأنني أنتمي إليهم و هم السواد الأعظم. كل المحبة للاخ حسين في كل مرة أتعلم منك ما كنت أجهله. ننتظر مناظراتك مع أتباع الوهابية بكل تشويق.
هذا المسلم تهرب من السؤال المطروح لان السؤال كان ضربة صميمية في عقيدة الشيعة الباطلة و لانه لم يكن يتوقع مثل هذا السؤال الناري فالشيخ تهرب بطريقة مسك الزئبق باليد
@@GggGgg-ro7tk سؤالي لك و بكل احترام و ارجو ان يكون متبادلاً إذا كنت تعاني من مرض فهل كشف الطبيب عن و مكاشفتك به يعتبر اعتداء أو شتيمة أو تحاملاً و إهانة لك ؟ هل حسين يؤلف من عنده و يأتي بمعلوماته من جيبه أو من كتبكم و مصادركم ؟ إذا كنت تراه مدلساً فلك أن تفضح هذا التدليس و ليس شتمه ، لأن الشتيمة سلاح العاجز ، فلا تفضح عجزك عزيزي بل أثبت له أنك تمتلك الدليل على كذبه و ضعه أمامنا حتى نشكك به بدل أن نتيقن بأنكم عاجزون في ظل افتقادكم للحجة في الرد .
بعد أن صفعكم بنعل الحقيقة والبرهان حولتم الموضوع من الأجابة على السؤال الى فرعيات المتاهة لكي تخفون أثر الصفعة من على وجوهكم . سلمت يا حسين , واقول لك لا تجهد نفسك في كشف زيف دينهم لأنه معروف فهو دين لجمع الموال والتجارة خصوصا بعد ما فعلته امريكا في 2003 عندما سلمتهم الحكم في العراق ليفتضح أمرهم أمام العالم وتكشف عورتهم , ورغم ما يحصلون عليه من ملايين اموال الفقراء المغفلين فهم لا يستطيعون أن يشتروا خرقة تستر أدبارهم .
أؤمن أؤمن أؤمن بأن إلهنا وربنا جاء إلينا فى جسد يسوع المسيح وعاش معنا كواحد منا فيما عدا الخطية ، ومات وذاق كل أنواع الآلام من أجل كل إنسان جاء على هذه الأرض ، وتمم الخلاص ، وقام من الأموات ، وها هو حى إلى الأبد 🌹✝️🌹🌹🥀🌹🥀 يارب يسوع المسيح شكراً ألف شكر
هروب المشايخ من الإجابة ( مفلسين وجهله وليس لديهم ما يردون به بعد ما احرجهم الأخ المبارك حسين العراقي ) لف ودوران ودخول في مواضع أخري للهروب من اجابة السؤال .... مساكين المسلمين ربنا يهديهم إلي الحق اليقين.........
كان الأولى يا أخ حسين أن تخبرهم أنك شيعي سابق وتعرف التفاصيل من أجل المستمعين ماكان يستطيع الهروب من الإجابه .. هو أظهر لجمهوره البسطاء وكأنك مولود مسيحي وتهرب من الإجابة .. لكن خيرها في غيرها ... سلام المسيح
عندما يكون لديك ٥٠٠ مؤيد وغير مدربين على القتال وتريد أن تواجه جيش من ١٨٠٠٠ جندي مدرب. فأنت تنتحر وهذا ماحصل مع الحسين أشخاص يتقاتلون ويختلفون على الزعامة. فأين القداسة بالموضوع ؟
🤣🤣 والله هذا الشيخ بيفهم عمل انسحاب تكتيكي ليش ما تجاوب مو حسين كان مسلم ويريد يفهم من ترك الإسلام على الأقل جاوب على السؤال بس ضيعت من هيك ما قدرت ترد
عيسى القرآني لم يتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال بينما يسوع المسيح تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال ، فأيهما يستحق رضوان الله ؟ هل نبوءات العهد القديم عبثا ؟ اليست التوراة نور وهدى الله الذي لا يمكن إطفاءه ؟ هل تخالف القرآن ونبي الاسلام لمجرد رفض ان يكون يسوع هو المسيح ؟
عندما تطرح سؤال على شيوخ الاسلام بموضوع اشكالية بصحة دينهم ولا يملكون اي جواب عليها تلقائيا سوف يسألك هل انت ملحد ام مسيحي ؟ طبعا هذه طريقة هروب من الأجابة على السؤال اعتدنا عليها فهو ينتظر جوابك اذا قلت انك ملحد سوف يدخل بموضوع نظرية التطور واذا قلت انك مسيحي سوف يدخل بموضوع كيف تعبد أله تم صلبه وهكذا يكون نجح بالهروب من الاجابة على اشكالية تهدد دينه ومعتقده لايملك اجابة واحدة عليها
سوء الفهم يؤدي إلى الضلالة، فتجنب تكرار أخطاء سببت غضب الله لغيرك. المسلم الذي يرفض مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل والزبور بغض النظر عن هدفه هو يعارض القرآن الذي يعترف بان التوراة والإنجيل هما من نور وهدى الله وفيهما حكم الله ولا يمكن إطفاء نوره ، وايضا يخالف نبي الإسلام الذي كان مصدقا بالتوراة والإنجيل في زمانه ، فهل شيوخ الاسلام اليوم افضل من نبي الاسلام ؟! وهل الله بعزته يهمل كلامه وحجته ؟ حاشا، بل هو اصدق الصادقين في الوعد والوعيد لا ينقض وعوده ولا يصحح كلامه. لو كان آدم قادرا على دفع كفارة المعصية الاولى لدفعها وبقي في رضوان الله في الجنة الارضية وليس مطرودا إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية، لهذا السبب وجب ولادة إنسان من عذراء بلا زرع بشر فيها لئلا يرث الخطية فلا يكون مثل آدم وذريته بل يكون المؤهل لحلول واتحاد لاهوت كلمة الله المسيح فيه لعمل الفداء التام المقبول عوضا عن عجز البشر . مزمور ١٤٦ : ٦ (( الحافظ الأمانة إلى الأبد )) هنا السؤال : أية امانة عند الله اوجب حفظا من كلامه وحجته على البشر الى يوم الدين بلا تقلب ولا تبديل ولا تناقض ولا تصحيح ؟
إصلاح الدين أم هداية البشر ؟ الدين هو علاقة المؤمن بالإله الذي يؤمن به ، فإذا اخطأ المؤمن في تطبيق النص الديني التشريعي سيكون الواجب إصلاح سلوك وفكر المؤمن، أما إذا النص الديني يشرعن ضد العدالة والمساواة وحرية البشر في الطاعة والمعصية - وهي هبة الله لبني آدم وحواء - فهنا يحب إعادة قراءة النص الديني وفق معيار لا خلاف عليه، هو ان الكمال لواحد فقط لا أكثر وهو الخالق الصادق حتما ووجوبا في الوعد والوعيد ولا يشرعن ضد ارادته وهو القدوس العادل الذي منح الحرية للجميع في الطاعة والمعصية منذ زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء ، وهنا يكون تلميع النص الديني بحجة إعادة التفسير مجرد ترقيع، لأن الأصل ليس من الخالق. سؤالي ما الجديد في القرآن ليكون بديلا او متمما لنور وهدى الله الذي في التوراة والإنجيل والزبور ؟ وهل الله غير مسؤول عن حفظ كلامه ؟ هل الوحي الإلهي درجات ، منه للضياع وآخر نقيضه للحفظ ؟ هل الله يتقلب في صفة الحفيظ الصادق الكامل الثابت الذي لا مبدل لكلماته ؟؟؟ سيقول المشكك ان الله لم يتعهد بحفظ التوراة والزبور والإنجيل وانه شرع الحرب لبني إسرائيل وان اتباع المسيح عملوا الحرب لنشر الإيمان ، ....لكن المشكك لا يقرأ بعين حره محايدة لوجه الله (( الحافظ الأمانة إلى الأبد )) ولن يجرؤ المشكك على التفريق بين النص التشريعي والنص التاريخي والنبوءات التي سبقت وقوع العقوبة بالسيف والسبي والتشتت بيد بابل الوثنية وآشور الوثني، ولن يجرؤ على مقارنة سلوك اتباع المسيح بتعاليم المسيح الذي لم يستخدم القوة لجعل اليهود مؤمنين به، وكذلك تلاميذه واتباعه تحملوا ظروف الاضطهاد والموت طيلة ٣ قرون قبل صدور قانون التسامح الديني في روما الوثنية مرسوم ميلان ٣١٣م . سؤالي كيف يمكن تطبيق سورة التوبة بشكل مخالف لما طبقته داعش وجبهة النصرة والقاعدة وبوكو حرام والفتوحات الإسلامية ؟ لماذا يتمنى المسلم عودة الفتوحات الإسلامية وإقامة الخلافة ؟ هل الله يبيع حرية البشر بمال الجزية وتحت تهديد السيف ؟
المصلوب تمم نبوءات أنبياء بني إسرائيل رغم عدم ايمان صالبيه ان يسوع هو المسيح الموعود به في العهد القديم ، بينما عيسى القرآني لم يتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال.
ثنائية شخص الرب يسوع المسيح يعني فيه لاهوت الله وناسوت البشرية بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج ، وهنا تعثر بنو اسرائيل فصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان ولا يحق له معادلة نفسه بالله عندما قال انا هو . بناسوته عاش حياتنا بلا خطية ولم يعلم الساعة مثل أي إنسان ، وبلاهوته يعلم الساعة ولا يخبر بها تلاميذه لأنها خاصة بالله. الله هو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وكلي الصفات وعامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس. اسمه الآب لأن اللاهوت هو اصل كل شيء. اسمه الإبن لأن اللاهوت حكيم كليم وكلمته منه وله وفيه وليس مخلوقا، بل القى كلمته المسيح في مريم العذراء فتمثل لها بشرا سويا هو يسوع الإنسان الذي ذهب طوعا إلى الصليب وتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال. اسمه الروح القدس لأن اللاهوت هو القدوس من ذاته غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط.
لماذا تقليد اليهود في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم ؟ السؤال الذي بقي مطروحا امام اليهود من ان طرحه الرب يسوع المسيح : إبن من يكون المسيح ؟ وكيف داود يدعوه ربا ؟ الذين وجدوا الجواب آمنوا بأن رب الكتاب هو متمم وعده ولو توهم المشككون.
يسوع الإنسان وحده لم يرث الخطية ولم يعمل خطية بل تحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية. هو تحمل دينونة المعصية الاولى عوضا عن آدم وذريته ، لأن الخاطىء ليش مؤهلا لحلول واتحاد لاهوت الله فيه بينما يسوع الإنسان المولود بقوة الله من عذراء بلا زرع بشر فيها هو المؤهل لسر التجسد لعمل الفداء التام المقبول عند الله.
المسيحية ليست شرائع ناس كثيرة على مر الزمان كتبت شرائع اخلاقية راقية ولكن المشكلة لم تكن نقص شرائع بل كانت المشكلة نقص قوة على طاعة هذه الشرائع روعة المسيحية في العهد الجديد انها تجعل الأخلاقية شيء ينبع من الداخل وليست شيء يفرض من الخارج إذا فلنفكر بطريق اكثر عقلانية فلنضع هذه الفكرة في تفكيرنا فان الاختلاف في المسيحية ليست قوائم حلال وحرام تملى علي وتفرض علي من الخارج كل انسان محترم يصارع و يتعارك مع نفسه هنا نتكلم عن مصارعة الروح ضد الجسد لكي يتمم هذه نواميس التي تفرض عليه من الخارج فان الوعد بالعهد في المسيحية بان الله يجعل نواميسه الأخلاقية أسمى الشرائع الأخلاقية ليست شيء تفرض من الخارج بل شيء ينبع من الداخل فنكون رافضين للخطيئة ولن يتولد لدينا شعور بالحرمان فان طبيعتك الجديدة في معجزة اخلاقية حدثت بداخلك وليست شرائع وقوانينن اخلاقية اعطيت لك او فرضت عليك شرح المسيحية باختصار هذا هو المعتقد المسيحي. وما يميز المسيحية عن جميع الأديان الأخري هو أنها تعتمد علي العلاقة مع الله وليس علي مجرد ممارسة طقوس معينة للعبادة. وبدلا من اتباع ما هو محلل وما هو محرم فأنها تركز علي بناء وتوطيد علاقة حقيقية مع الله الآب. وهذه العلاقة ممكنة بسبب عمل يسوع المسيح، وبسبب تواجد الروح القدس في حياة المسيحي المؤمن .
يكول على حسين خبل واحول ، حسيـــن شككم بالنص وسحلكم من لحيتكم ، هذا اعقل منك ويشرف قناتك ، شنو لازم نتدرج بالحوار وتغير السالفة وتهرب من السؤال هو انت غير تجاوب !!
أي وسيط يستحق ان يتوسط بين الخالق والمخلوق ؟ يجب أن يكون الوسيط معادلا للخالق والمخلوق، وهذا الشرط تحقق في طبيعة الرب يسوع المسيح الجامع للاهوت الخالق وناسوت المخلوق ، أي أنه يهوه الظاهر في يسوع الإنسان. هل عندك اعتراض ؟ إذا لا تعقل ثنائية اللاهوت والناسوت في شخص الرب يسوع المسيح فأنت تجعل الله غير قادر على سر التجسد ، او تظنه يتأثر بشيء مما خلق . اللاهوت هو جوهر الله الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله قائم على ثالوث اقانيمه الآب والإبن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ولا تفاوت. لاهوت المسيح هو لاهوت الإله الحقيقي الحكيم الكليم الحي ازلا وابدا ، حل واتحد بناسوت يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج لعمل الفداء التام عوضا عن آدم وذريته، وسيأتي ليدين البشر .
عجيب انتم كارثة فعلاً اتحداك ان تجيب أي قاعدة في علم المنطق تقول هذا حسين ألزمكم بما في كتبكم انتم تدعون الناس لدينكم فالاسلام دين دعوة ونحن من خلال كتبكم وما تعتقدون فيه نفند ارائكم كل ما هنالك هؤلاء حرفياً لم يجدوا جواب فأيش كان الحل؟ يتركون الموضوع ويتجهون للشخصنة وتعال اؤمن بديني حتى ارد