اللهم أنت الذي خلقتني فأنت تهدين ، وأنت الذي تطعمني وتسقين ، وإذا مرضت فأنت تشفين ، وأنت الذي تميتني ثم تحـيين ، وأنت الذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين
مِنْ عُقوباتِ المعصية أن يُسلبَ منكَ التوفيق، تسهر بلا فائدة و تنامُ على إثمٍ،تستقيظُ بعدَ طلوعِ الفجرِ، وبعد ذلكَ تستقبلُ يوم كئيبًا مليئًا بالمشاكل، فالمعاصي كالأغلالِ على الاعناق ❤️
لو ردو على السائل وقالو لماذا الغرب لايغير العطله من الأحد إلى الجمعة لحاجة المسلمين لها، وبما أنها عطله دينيه بحته و المسيحيين قد تركو دينهم وكنيستهم حتى في يوم الأحد فالأفضل ان تكون الجمعة. ولاكن الذليل لن يقول للغرب هذا وإنما يريد اتباعهم والرضوخ لهم تحت أي ظرف كان
(إن المصالح التي تقوم بها أحوال العبد لا يعرفها حق معرفتها إلا خالقها وواضعها وليس للعبد علم بها إلا من بعض الوجوه والذي يخفى عليه منا أكثر من الذي يبدو له ) هذا ملخص الأمر
* تابـ ـعوا حلقة بعنوان [ أحـمد عـمـارة علـم ولا عـك ] للدكتور هيثم طلعت ، وهي تكشف أحد دجاجلة حركة العصر الجديد وتفضح هرطقات العلاج بالـطاقة وعلاقتـه بالإلحـ اد الروحي والعقائد الباطنية الوثنية والأمراض النفسية
صحيح بس المشكلة في ائمة الدجل الل قاعدين يكثرو في زمننا وطبعا الناس ما صارت تقرأ الاحاديث او ما عندهم شيوخ الا شيوخ الدرهم ودينار زي وسيم يوسف وغيره ولا حول ولاقوة الا بالله
لكن الاسلام بريء منكم و من خرافاتكم يا سنة اطفاء نور الله بالافواه هل تنكرون أن خرافاتكم هي مصدرها افواه الشيطان ؟عن ابليس عن حيزبون؟ و أن القرآن كتاب مكنون لا علاقة له بتحريفكم؟؟؟؟
@@اليمامة-و6ج انتم لا تفضحون أي شيء فقط تلطمون و تستنجدون بعاطفة حشود غير متعلمة لانقاد دينكم الشيطاني الداعشي الذي لا علاقة له بالإسلام الذي سرقتم من مصر 😂
الصراحة كنت قد فقدت الامل بالإعلام والمحتوى العربي قبل هذه القناة .. اتمنى اضافة العناوين ايضا باللغة العربية والإنجليزية .. فبارك الله بالمحررين ومن يقفون خلفها !؟
اللهم اجعلنا نصل اليك سالمين من الفتن غانمين من كل خير ، اللهم ارنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ،اللهم نسألك ان ترزقنا بوصلة الحق🧭 وان تجعلنا ممن تمسك بها و بقوة .
الحداثيون العرب غيروا دين الإسلام بشبهة المقاصد الاسلامية جعلوا من المقاصد فوق النص حتى أنهم قالوا يجوز للمسلم الفطر في رمضان من اجل مقصد زيادة العمل والانتاج للفرد وللدولة
كثير من المتخصصين في العلوم الإنسانية تاريخ و سياسة و إقتصاد و علم نفس و غيرها يعتقدون بنظريات اساسية في تخصصاتهم لها تضمينات إلحادية خطيرة تناقض كليات و مطلقات و قيم الإسلام ما هي المنهجية الإسلامية في البحث و المعرفة ؟ هل بالإمكان تنزيل حلقة بهذا الشأن؟
تابـ ـعوا حلقة بعنوان [ أحـمد عـمـارة علـم ولا عـك ] للدكتور هيثم طلعت ، وهي تكشف أحد دجاجلة حركة العصر الجديد وتفضح هرطقات العلاج بالـطاقة وعلاقتـه بالإلحـ اد الروحي والعقائد الباطنية الوثنية والأمراض النفسية
إذا قرأت كم التعليقات في القنوات المعرفية الشرعية الحياتية أدركت جهل الأمة بمقاصد دينها وزهدهم ونفورهم من دينهم وتهافتهم على قنوات الضحك والمطعم والمشرب والرياضة ووو ولهذا نحن في مؤخرة الركب والله المستعان
قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: لا يزال الناس صالحين متماسكين ما أتاهم العلم من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ومن أكابرهم، فإذا أتاهم من أصاغرهم هلكوا.
نص من مقال بديع على موقع إسلام ويب للأستاذ عمر بن عبد الله المقبل؛ قول أبي إسماعيل الهروي رحمه الله صاحب (المنازل) ـ في سياق حديثه عن تعظيمِ الأمرِ والنهيِ ـ: "هو ألا يُعَارَضَا بترخّصٍ جافٍ، ولا يُعرَّضا لتشديدٍ غالٍ، ولا يُحْمَلا على علةٍ توهنُ الانقيادَ" [مدارج السالكين (2/464)]. وقوله: ولا يحملا على علة توهن الانقياد، يريد: أن لا يُتأول في الأمر والنهي علة تعود عليهما بالإبطال، كما تأول بعضُهم تحريمَ الخمر بأنه معلَّل بإيقاع العداوة والبغضاء، والتعرض للفساد؛ فإذا أُمِن من هذا المحذور منه جاز شربه...، وقد بلغَ هذا بأقوامٍ إلى الانسلاخ من الدين جملةً! ومن العلل التي توهن الانقياد: أن يعلّل الحكم بعلة ضعيفة، لم تكن هي الباعثة عليه في نفس الأمر، فيضعف انقياد العبدِ إذا قام عنده أن هذه هي علة الحكم؛ ولهذا كانت طريقة القوم ـ يعني السلف الصالح ـ عدمُ التعرض لعلل التكاليف خشيةَ هذا المحذور. ومن العلل التي توهن الانقياد: أن يعلّل الحكم بعلة ضعيفة، لم تكن هي الباعثة عليه في نفس الأمر، فيضعف انقياد العبدِ إذا قام عنده أن هذه هي علة الحكم؛ ولهذا كانت طريقة القوم ـ يعني السلف الصالح ـ عدمُ التعرض لعلل التكاليف خشيةَ هذا المحذور. وأيضًا فإنه إذا لم يمتثل الأمرَ حتى تظهر له علّتُه؛ لم يكن منقادًا للأمر! وأقل درجاته: أن يضعف انقياده له...، وكل هذا من ترك تعظيم الأمر والنهي، وقد دخل من هذا الفساد على كثيرٍ من الطوائف ما لا يعلمه إلا الله، فما يَدري ما أوهنت العللُ الفاسدة من الانقياد إلا الله! فكم عطّلت لله من أمر! وأباحت من نهي! وحرّمت من مباح! وهي التي اتفقت كلمةُ السلف على ذمّها" [مدارج السالكين (2/467)]. وحاصل كلامه رحمه الله يوضّح أن الوهن في الانقياد لأمر الله ورسوله يعتري السائرَ إذا وقع في أمور، منها: أن يتأول في الأمر والنهي علّة تعود عليهما بالإبطال، وأن يعلّل الحكم بعلة ضعيفة، لم تكن هي الباعثة عليه في نفس الأمر، أو أنه لا يمتثل الأمرَ حتى تظهر له العلة، ثم لخّص نتيجة هذه المحاذير بأن مآلها في كثير من الأحيان إلى الانسلاخ من الدين! ولهذا كان كثيرٌ من السلف يتحاشى تكلّف علل التشريع، خشيةَ القول على الله بغير علم، وحذراً من برودة القلب تجاه الأمر والنهي إذا وافق العلل الضعيفة التي ارتضاها ذلك الشخص.