أداء فؤاد أحمد رحمه الله لشخصية البوري أكثر من رائع ، تعبيراته وصوته الشرير و ضحكاته المجلجلة عكست كمية شر رهيبة للمشاهد 👌كذلك عادل أدهم كان كالعادة متألقا ومسيطرا على الشخصية ببراعة
اسم الفيلم ( الثعابين 1985) بطولة عادل أدهم سمير صبري حاتم ذو الفقار فؤاد أحمد حسين الإمام عبدالمنعم إبراهيم ﺇﺧﺮاﺝ: نادر جلال (مخرج) بندق (مساعد مخرج) ﺗﺄﻟﻴﻒ: فايز غالي (سيناريو وحوار) فاروق فتح الله (مؤلف) مدة العرض في صالات السينماء ,,, 110 دقيقة ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ ,,, و شكرا لكم جميعا
شاهدت هذا الفلم العربي ...الثعابين...من تلفزيون العراق في البث الصباحي في العطلة الصيفية كان كل خميس في الساعة ..12:00 فلم عربي اسبوعي .في بداية التسعينات...واتذكر احداثه...روعة
من روائع السينما المصريه فعلا وافضل مشاهد الفيلم هو موت بدران في الفيلم مشهد اسطوري فعلا يصور الصراع بين حب عادل ادهم لمصالحه الشخصيه وحبه لصديق الصبا والشباب بدران ولكن الشيطان شاطر الذي دفع شديد للتضحيه بصديق عمره من اجل حبه للمال ونقطة ضعف الفيلم هو جابر كالمعتاد وسمير صبري ايضا الذي يبالغ كثيرا كعادته بدون اي مبرر ..شكرا جزيلا للساده القائمين على القناة على حسن الاختيار وتحيه كبيره لبرنس السينما المصريه عادل ادهم والنجم القدير فؤاد احمد المعلم البوري الذي كان فاكهة الفيلم اللذيذه فعلا ..رحم الله من توافاه الله وحفظ الباقي ورعاهم يارب ..تحياتي
شاهدت هذا الفلم نهاية الثمانينات من تلفزيون العراق وبعد وجود مواقع التواصل الاجتماعي بحثت عن الفلم ووجدته قبل سنوات ثم اختفى الفلم من مواقع التواصل الاجتماعي وعاد الآن من جديد الفلم جميل وعادل أدهم عملاق فعلآ الله يرحمه ويرحم فؤاد احمد وتعليقاته الكوميدية الساخرة الله يرحم ايام زمان وناس زمان والنية الصافية
الله يرحم من تاب منهم لله توبة نصوح والله يرحم المسلمين أجمعين وحسبي الله على حكام العرب الظالمين والمستبدين الا من تاب مهم والله يغفر للمسلمين اجمعين .
أليس الصديك من قيله وقال انما الصديك امانا وامان انااتمن على امانا صان وماخان انها حفظ السير وكتماء الاسرار وسارالسر♧ على× سير ♤الشرع وتنزيل♤£ الكتاب للخلق من الله لا أله الا هواء العزيز الحكيم العلى♤الكبير ؟
كل ما اتفرج على فيلم..فية العملاق عادل أدهم....اشوف التعليقات...الاغلبية السابقة تتحدث عن مقدرتة الفنية النادرة...فعلا يكفي اسم عادل أدهم.. ليرفع مستوى العمل...رحم الله جميع من توفاه الله....لا حول ولاقوة الابالله