والله نفس قصتي بس انا ما حبيتو رغم انو حاول معي كثير ولا خنتها معه انا ما بشوف فى رجل متزوج اصلا ،، لي عجبتي كثير في الفيلم اني شفت بلادي المغرب كيف كان فى زمان الجميل❤
في كل دنيا في العالم العربي او الاجنبي عندما يصير عندك ضرف مثل الي صار ال محمود عبد العزيز صح هو اخوك ولازم تقف بجانبه بس المفروض تفكر ايظن بن هناك ناس منتظريك وزوجه.. ما فكرة بسمعت البنيه لمن ماتروح للفرح مفكرة الناس شراح تتكلم عنه.. يعني تلفون واحد كافي تشرح وضعك واكيد ناس راح تفهم الموضوع وراح يساعدك.. بصراحه اني ايد عم او خاله على موقفه والله لوكان هذا حقيقي مو فلم الضربه بلحذاء كدام عالم واخو بل مستشفى
خليته بعد ما علق البنت وحبها وهي حبيته يسيبها..والبنت مشيت بهداوة عادي..لكن الواقع الأنثى كائن عاطفي جدا..فلما يعلق بنت بيه وتحبه الحب ده كله وبعدين يسيبها البنت في الواقع بتدخل في حالة انهيار كبير وبتبقى مستنزفة طاقيا ومدمرة نفسيا وصعب تثق في راجل تاني..افلام الابيض والاسود كانت ساذجة في قصصها التي لا تمت للواقع بصلة ولا لتركيبة النفس البشرية
يعني لاسامح الله هل اذا تمرض الزوج تتركه الزوجه او العكس مفهوم الزوج يدفع والمراة تعطي المقابل مفهوم خاطئ جدا ومفهوم تجاري لايليق الا ببنات الليل واولاد الشوارع الزواج علاقة مقدسة تضحيات من قبل الطرفين تفاهم مشاركة واحترام