كان ذلك في بداية التسعينات، أعتقد سنة1993، كان عمري لا يتجاوز 13 سنة،معلم اللغة العربية في التعليم الإبتدائي أخبرنا بالواقعة، كانت قضية ثابت حديث الشارع، كانت الجرائد تباع بشكل غير مسبوق و على الخصوص جريدة "الإتحاد الإشتراكي"
اسمحلي، لو كان تابث حقا استغل منصبه و اجبر فتيات كتيرات ابرياء على الممارس الجنسية، فهو يستحق الاعدام لا محالة، لان هتك اعراض نساء و بنات المغاربة جزاءه الاعدام، اما اذى كان تابث مشترك مع كتير من المسؤولين في هاذا الجرم، فاعدامه وحده لم يكن عدلا.
حكم على الكوميسير ثابت بالإعدام. وفي زوال يوم 15 غشت 1993 كنت شاهد عيان على أول حالة تنفيذ حكم إعدام في حياتي، ولأني كنت بمصحة السجن في فترة النقاهة بعد إضراب طويل عن الطعام، فقد لمحت وأنا قريب من مدخل باب المصحة جمعا غفيرا من الحراس يقودون العميد الممتاز ثابت من داخل حي «دال» وهو الحي المقابل لحي المصحة المخصص للعزلة وقد وضع فيه الحاج ثابت لعزله عن كل السجناء. وقد تمكن بعض رفاقي من الحديث معه داخل الحي المذكور أياما قبل إعدامه، فقد كان الرجل دائم الصلاة وعندما سئل كيف يصلي وقد قام بكل جرائم الاغتصاب البشعة تلك؟ كان يجيب أنه فعلا مذنب لكن لم يكن لوحده. ويختم حديثه بهذه الآية: «إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء». من " مذكرات السيد أحمد حو " ...
مصطلح "الضابطة القضائية"يطلق على الشرطة القضائية في جهاز الشرطة وفي جهاز الدرك الملكي ،كما أن صفة الضبط القضائي تتمتع بها جهات اخرى مثل رجال السلطة وبعض اعوان الجمارك والمياه والغايات... الملف أحيل على الدرك الملكي نظرا لكون المتهم ومن معه ينتمون إلى إدارة الأمن الوطني ،كما أن القضية اتخذت في ذلك صفة قضية رأي عام. الله يرحم الحسن الثاني وغفر له واكرم نزله ومثواه. والله يرحم الصحفي المقتدر خالد الجامعي وغفر له .
غريب أمر هذا الرجل. و لكنه فضح عقلية بعض الحقوقيين المشوهة. هو يستنكر سكوت المجتمع المدني عن الدفاع على حقوق ثابت و يتناسى الحقوق المطحونة لضحايا ثابت. ما هذا الهراء. ما هذا النوع من حقوق الإنسان الذي يدافع عن المجرم و ينسى الضحية. زد على هذا هو يدعي أن ضحايا ثابت ذهبن معه برإداتهن. و ما محل الضحايا اللاتي ذهبن معه تحت الضغط و الإبتزاز عن طريق احتجاز أزواجهن إلى أن يمارسن الرذيلة معه ؟ أما أن يكون البصري و السلطة أختارت ثابت ككبش فداء، فهذا ليس غريبا. يحصل دائما لتبرئة ذمة السلطة و لتهدئة الرأي العام. حين تصير القضية مسألة رأي عام، فهي غالبا ما تسيس.
من طريقة حديثك اتضح لي أنك تنتمي لرجال بوزبال أما النساء البسيطات فبزاف عليك وعلى هذا المغتصب المريض.لقد نال جزاءه في الدنيا وينتظره عقاب الاخرة.الحكرة والظلم واستغلال النفوذ للإعتداء على الضعيف لايقبله عقلولا منطق ولا الله سبحانه وتعالى.
قضية مافيها والو ولا اهذاف سياسية هناك 500 امرأة اغتصبت وتم تصويرهم اكثر من 400ساعة وفيذوهات بشعة اغتصاب وتعذيب وحتا انه اغتصب قاصر امام امها واغتصب ام امام ابنتها وحتا وكيل في مرافعة اعترف بأن شرائط من كثرت بشاعة جنسية اغمية عليه وسكرا
@@Nazha369حتى زيان نحسبوه معارض اما بوعشرين لادخان من دون نار والحاج ثابث وثق ادلة ادانته بيديه واقيلا شي ناس بغاوه ياخد وسام ويكرموه على افعاله التي قدمها لنساء المغرب ويرقيوه كل من يدافع على ثابث راه بحالو😊
تدخل بن سليمان في قضية ثابت لم يخدم العدالة وكذلك تدخل بن سليمان في قضية ادريس البصري قبل بيعة محمد 6 لم يخدم العدالة كل شيء في خدمة المخزن وذل الدمقراطية.
علاه لي غتاصب خمسمائة امراة و بنت اش بغيتي يحكموا عليه ولكن حيت ما غتاصبش زوجتك او ختك او بنتك تانيا هما كانوا غادي يجريو ليه كشف طبي على امكانيته العقلية ولكن ورطه القاضي حين ساله و اجاب القاضي بافتخار نتا م يمكنش تقدر دير دكشي لي درت وهو يبتسم يعني يفتخر بفعله الشنيع سير را ما بقاتش ف انك مثقف بقات فالاخلاق عندما تجتمع بالثقافة حينها نسميها ثقافة غير ذلك فلا
حنا ديما الحمد لله تنرجعو ما رش ارير..ماكاينش زيد القدام.. أصلح ما يمكن إصلاحه... لا لي داز وقتو تنجبوه و نرد وه بطل، مظلوم..... نشوفو شوي الإمام، أو غير الحاضر... الله يعفو علينا
عاصرت هده المرحلة ...لم يتكلم الرجل ليدافع نفسه بقي صامتا والصحافة تنهشه ...لقد كان النظام يسعى بكل ما لديه لتنتهي القصة بالاعدام ....كلام كثير قيل في دلك الوقت ...الكومسير كان يستضيف كبار المسؤولين ويقدم لهم النساء وانه قام بتصويرهم .... وصل به الامر لبنات المسؤولين وقد قام بتصويرهم اشياء كثيرة لكن المؤكد انها قضية القرن بالنسبة للمغاربة ....ااستغلت هده القضية سياسي من طرف الاحزاب والنظام معا
تابعوه بالفصل 399 من ق.ج.م.يعاقب بالاعدام من استعمل التعديب و اعمال وحشية من أجل ارتكاب جريمة (حسب ما جاء في تسجيل للوكيل العام السابق الأستاذ الرياحي الدي جيء به من محكمة الجديدة ). على ما اتدكر فهداك الوقت الاحكام الصادرة عن غرفة الجنايات ماكانش فيها الإستئناف.
الامن كان طاغيا زمنها و بالتالي اعدام ثابت كان اقل ما يمكن فعله لاشفاء غليل المغاربة ...الصحافة قامت بعملها و خصوصا الاجنبية منها التي اغتنمت الفرصة للدفاع عن المواطن المغربي الذي كان يرتجف رعبا لمجرد المشي قرب الكوميساريات . هناك رجال عظماء ماتوا غدرا و هم يدافعون على الحرية ، فما بالكم بمجرم عاث فسادا في اجساد العديدات،بل و قام بتصويرهن امعانا في اذلالهن ...فليذهب الى الجحيم
لم تكن فقط انوال و الاتحاد الاشتراكي كل الجرائد في المغرب حتى الصفراء التي كانت توزع بأعداد قليلة مثل العالم لسان حزب الاستقلال التي كانت محاربة في ذالك الوقت من طرف الشعب لأنها كانت رجعية في ذالك الوقت وكانت تسبح باسم المخزن، وكانت الجرائد تباع متل بتي بان أو شوكولا كما يقول المثل الفرنسي، وقضية ثابت لم تكن لانه كان يغتصب النساء قضية كانت وكما سمعنا بعد ان مرت سنوات عن إعدامه انه هوا من اعطى احداثيات تزمامارت الامريكيين والحسن الثاني كان يخفيه على الكل هاذا ما كان يروج في ذالك الوقت والله أعلم.
تماما المرحوم الجامعي.أضيفت متابعة ارتكاب أعمال وحشية أثناء تنفيذ جريمة وهي المعاقب عليها بالإعدام .(الفصل 399ق قانون جنائي ) لان الجرائم التي كان متابعا بها لا تتجاوز عقوبتها 20 سنة سجنا. وكذلك كان..
الحاج ثابت هو مذنب فيما نسب اليه من الاستغلال الجنسي والفساد وكان يصور هو بنفسه لانه كان مهووس بالجنس وبتصويره لتلك المشاهد والدليل أنه عندما تم القبض عليه كان يتكلم عن الشريط رقم 32 الذي اختفى وهذا الشريط حسب كلام الحاج ثابت يتضمن أشخاص معه صحيح انه مذنب واقترف جرائم ضد الأخلاق ولكنه ليس الوحيد في المغرب هناك العديد من الحاج ثابت طيعا في الآخر هي تصفية سياسية اما قضية بوعشرين فلم يثبت عليه حتى الآن اي شيء والفيديوهات كلها مفبركة حتى انها غير واضحة
كلامك غير صحيح ..الدرك ذخلت علي الخط في شخصية القائد الأعلي للقوات المسلحة الملكية.المرحم الحسن الثاني رحمة الله ...وبذلك ثم متابعة القضية بجدية وصرامة كبيرة .......
لكنك يا أستاذ ، رحمك الله ، كنتَ مع عدة صحف حزبية أخرى ، تحاملتم على المجموعة الأمنية المتهمة، دون إعتبار لحقوقهمو وهكذا شاركتم في تداعيات خطيرة فيما جرى منذ ثلاثين سنة مضت ..
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. هذا الرجل يعتبر محاكمة الضابط المغتصب لنساء المغاربة محاكمة غير عادلة ومحاكمة شباب ثورة الحسيمة أيضا محاكمة غير عادلة. لنغلق المحاكم إذن ونترك بعضنا يأكل بعضا قاتلكم الله. ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن من أشراط الساعة أن ينطق الرويبضة فسئل فقال : الرجل التافه يتكلم في أمر العامة. نسأل الله العافية
Comme complètement d'information ce commissaire Tabet ,quand il était à béni mellal, stationnait sa voiture devant les lycées et choisissait ses victimes avec soin, les menaçait....et...et...et....arrêtez cette victimisation absurde d'un type ignoble.
كفى من التلاعب اشرطة مليءة الغرب اسي الجامعي ليه هدا الكلام ما دكرته أيام المرحوم الحسن الثاني .انت نفسك تنشر الرديلة من المفروض يعدم امام الشعب وجتته تعلق في باب من ابواب الرباط
سؤال استنكاري، في نظرك استاذ رئيس الجريدة، من الذي يستحق عقوبة الإعدام في نظرك؟ لو أن إحدى ضحايا ثابت كانت امرأة من أقاربك أو عائلتك بالتحديد فهل سيكون هذا رأيك سيدي؟ ضحايا ثابث عدد كبير قاسين وقاست عاءلاتهم المرارة والألم وهذا الحكم العادل نصفهم على الأقل رغم ما فعله ثابت فيهم وفي شرفهم كمغاربة أحرار. والله الوطن الملك.
من هنا يتبين بأن الأحزاب خاءنة للشعب و مكونة كن شرذمة وصوليين و انتهازيين لا يفكرون إلا في مصالحهم الشخصية و حزبهم، همهم تبوؤ المناصب في الدولة و يسخرون إعلامهم القذر الوسخ ضد من يشاؤون و من يقف ضدهم ، اللعنة عليهم و على كل من يخون شعبه من أجل مصلحته
ثابت وحسب نظريتي المتواضعة انه افشى سر من اسرار الدولة الى جهات خارجية لانه كان رئيس الاستعلامات العامة. وهدا ما اثار غضب المسؤولين في هرم السلطة فكان رد فعلهم قاسيا وحكم على الرجل بالاعدام .
@@fat3279تابت بريء كان كبش فداء لاغير عاش معانا في بني ملال عمرو غتاصب او تحرش بشي بنت زعما تمشا لكازا ...كان رجل خير ورجل دين أنيق وسيم والنساء كيموتو غي شوف فيهم .وعمرو خطأ مع شي وحدة هادي شهادة لله
@@user-px6ow5zt6e في بني ملال وقع له مالم يكن في الحسبان وراء القضبان.....مرتو كان تابعها كلب من كلاب...منين كتاشف بأن صاحبنا مغاديش يقدر عليه مشا شكاه عند القائد هاد القواد هو لي خرج ليه على حياتو زلق به لحصيرة قاليه كون هاني المشكل تاعك عندو لحل في المقابل الكوميسير الرئيسي في بني ملال عشيرو مشا عندو قاليه راه جاعندي ثابت كيتشكى منك بخصوص أن بغيتي تنعس ليه مع مرتو لمهم اتفقوا عليه وضربوه بتهمة سب المقدسات وهادو هوما الناس لي مارسو عليه الوحشية في السجن من تم التقط الوحشية ديالتو منين بدا تيقل الجرح دوز امتحان الشرطة نجح فيه ورد الصرف القائد عن طريق اغتصب بنتو تعادل معاه.....
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم، مجرم عاث فى الارض فساد جرائمه لم تحدث على مدا تاريخ البشريه ،يدافع عنه مجرمين بحاله، يقولون، لم تكن محاكمته عادله، ،اي بشر هؤلاء
الكوميسير ثابث اغتصب مئات التساء والفتيات . يستحق الاعدام . كغى من المزايدات الفارغة . ماذا كنتم تنتظرون ؟ ان يغتثل جميع نساء المنغرب ؟ فقط كان بجب محاكمة اخرين معه . Stop
الشعب لم يتحرك في قضيۃ ثابت لان اصلا الشعب يكره اصحاب السلطۃ من رجال البوليس وغيرهم وذلك لظلمهم للشعب واستغلال السلطۃ من منا لم يظلم او احد افراد عاءلته لم يظلم من طرف احد افراد السلطۃ سواء اشرطۃ الدرك او حتی من قايد او مقدم في البلديۃ
حاج ثابت مكانش بوحدو في قضية يعني قضية خطيرة وكبيرة كملو عليه منين عرفو غاظي يفضحهم وهوا مدايرش والو دولة هيا مسؤولة لوكان تكلم لوكان وقعات فتنة في المغرب بين الامن وشعب
الاسباني اغتصب 11طفلا..اقول طفلا...اطفال ابرياء...ما زال يصول و يجول... امرأة في اسبانيا اذا تحرشت بها فقط يلقى عليك القبض في الحال و بمكالمة هاتفية واحدة منها هم الغير مسلمين اصبحت لهم النخوة والدفاع عن شرفهم....ونحن حقوق صغارنا تذهب مهب الريح....وعندما يقوم الكبار منا بجرائم يندى لها الجبين نلصق التهم في كبش ضحية . كي يبقى الكبار كبارا ومنزهين عن الاخطاء....القضية ليست قضية اغتصاب بل نساء من الحجم الثقيل و أفلام البورنو...المحاكمات كانت مغلقة و سرية....أسرار والمتهم لا يتكلم ..أسرار.. انظروا كم مرت من سنوات لا شيء ينسى...حتى الاجيال التي لم تعش الحدث تناقش..تحلل لاشيء ينسى
كلام منطقي . كان الحاج ثابث ضحية الجهاز الأمن الوطني .فالقتل هي النهايه الطبيعية لهدا الطريق. تهم ثقيلة لا يقبلها العقل بل تكالب على الضحية. أوامر كان ينفذها لصالحهم .
مريض وعميد ممتاز في الاستعمالات ،الله يرحمك كنتي غير كتخربق الله يغفر ليك ،محاكمة سياسية راه غير موظف بسيط ديال جهاز الامن منه عدد اولا ،مع الاسف ماحضرتش للاستاذ الرياحي الذي كان نائب وكيل العام في القضية ،واش تفرجتي فالكاسيطات ،راه غير تخربق تخربيقة كبيرة ،وانت عرفتي الصفريوي كون كنتي كنعرفو ،كون جبتي الحقيقة من فمو ،الهجوم الاعلامي متفق معاك ،والله يرحمك برحمته
قضية رأي عام وما نسب اليه حقيقي ومؤكد وكونه كان سابقة في من ثم محاكمتهم من رجال السلطة الكبار لا يجعل منه ضحية ولكن السلطة لا يمكنها ان تدافع عنه مع وجود توثيق بالفيديو وعشرات او مئات التسجيلات السلطة يجب ان تبرأ نفسها منه بل وتزايد في ذالك واي شيء غير ذالك كان ليفيض الكأس عليها وهذا مايحدث حتى في احسن الدول عندما تصبح قضية ما قضية رأي عام وقتها الصحافة هي من تصدر الحكم
أنذل مهنة على وجه الأرض هي الصحافة......تابث استحق الإعدام و لا حقوق لمن يخرج عن قيم المواطنة....تابث لم يعد مواطنا حين خرج عن مواطنته و ارتكب جرائم كبيرة و النساء المغتصبات كانت تخاف من تواطئ الشرطة مع تابث و هذا ما وقع لبعضهن عند التبليغ عن جرم و عنف المجرم تابث
واش كضحكو على راسكم هو صور القصر ملكي هو سبب طلاق للهم مريم واش كين شي فصل فالقنون يتنفد الإعدام وخه يغتصب المغريب كامل واش ديال ترودانت غتصب ١١ طفل أقتلهم أمتعدمش