استمتعت بغناء ميادة في التسعينات حتى انها كانت تساعدني على الدراسة في ايام الجامعة بأغانيها الجميلة الدافئة. زاد عشقي لفنها الملتزم مع مر السنين كما زاد عشقي لابتسامة ميادة المعدية.
اختي زمان بالثمانينات كانت كاتبه كل اغانيها بخط إيدها بألوان حلوه مع صور ليها ، وكان عندها فوق سريرها صوره كبيره كمان ، وسبحان الله راحت إيام وإجت أيام وصارت أختي حافظه للقرآن الكريم ومعاها إجازه بتحفيظ القرآن ، واعتزلت الفن 😅😅😅
روح تنام اذا كان صوت ميادة اكثر طربا من وردة.ميادة لا تملك اي قدرات صوتية ومخارج الحروف عندها ثقيلة لا تعطي الاغنية اي حيوية.نحن نستمتع بالحان بليغ لا صوت ميادة وحشرجته.وردة سيدة مسرح وطرب من نوع فريد من نوعه.لاحظ انها غير قادرة على الاداء معتمدة هلى الموسيقى ولحن بليغ.
ملكة الاحساس والأناقة آخر فنانات زمن العمالقة السيدة ميادة الحناوي في رائعة الملحن العبقري بليغ حمدي رحمه الله (الحب اللي كان )❤كما ان هذه الأغنية أقرب الاغاني للعالم اجمع لانه لايوجد بيت لم يزره الزمان ولم يسرق منه حبيب وعزيز -رحم الله والدي العزيز وجميع من فقدنا من اعزاء عرفناهم في هذه الدنيا الفانية 😢