أفلا يتوبون إلى الله و ييتغفرونه و الله غفور رحيم.. اللهم صل و سلم على عبدك و رسولك محمد و ارض اللهم عن ٱل بيته و زوجاته و أصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
نُشهد الله أن أهل السنة و الجماعة أصدق حبا للنبي صلى الله عليه و سلم و ٱل بيته و ذرتته و زوجاته و أصحابه رضوان الله عليهم أجمعين نسأل الله أن يجمعنا بهم في جنات النعيم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ..دين قهري ولا يعتمد على الحريه أو المصداقيه...هو دين مادي وجد للضرب الاسلام بالخاصره ..ونحن رضينا ورضخنا لمن يفتري على عرض حبيبنا رسول الله
يشهد الله يا شنيعة أننا نحب لكم الخير والهداية ، أسأل الله لكم من مكتنا الغالية على قلوب المسلمين أن تتوبوا وأن تعودوا الى خالقكم ورازقكم ومحيكم ومميتكم ، الرحمن الرحيم الذي لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى الصفات العلى ، من مكة الحبيبة أقول لك يا أيها الشنيعي كن إنسان مؤدب بخلاف أخلاق غيرك من الشنيعة تحلى بأخلاق خير البشر ، أبحث عن الحق وتعلم القرآن والسنة والتأريخ الصحيح لتصل اليه ، وأنا أسأل الله لك التوفيق والوصول الى الحق المبين ، لا تسمح لأحد أن يخدعك ، حتى مراجعك ومعمميك أحذرهم بصورة خاصة ، لأنهم ثعابين مخادعين لكم متاجرين فيكم ، لا تأمنهم بتاتاً على دينك ، فما خلقنا الله إلا من أجله ، وكما ترى جعلوا حياتكم كلها ظلام وحقد وطعن ولعن وسب وتظلم ونياحة وبكاء ولطم وقبور وشرك وكفر وفجور ومتعة وخمس وزحف وتطين وتطبير ، جمعوا لكم الذل والمهانة والنكد والحزن ، والله أنتم تعيشون ظلام حياة البرزخ في القبور قبل دخولها ، الخوارج بقيادة إبن سبأ ومن ثم النجوس زوروا التأريخ لينتقموا منكم ويفسدوا عليكم دينكم ودنياكم ، الشنيعة خربوا العقائد بتخريفاتهم وتصديقهم للمراجع والمعممين الذين تربوا على أيدي النجوس الهرس ، وعوام الشنيعة تنطبق عليهم هذه الآية (....فأستخف قومه فأطاعوه....) أهانوا عقولهم المريضة وقلوبهم السقيمة فهانوا وذلوا ، ولن يتوقف معمميهم عن إختراع شعائر تذل تابعيهم وذرياتهم من بعدهم أكثر وأكثر ، فالعامي الشنيعي النجوسي عبد الهرس وعبد للمعمم الشنيعي صاحب دين الهرس النجوس ، وهو يتخبط دائماً ويتنصل من الإجابة ويتهرب ويتهم الطرف السني بمحاولة الهروب لضعف حجته وإفتقاره للدليل الواضح الصريح ، معممي ومراجع الشنيعة كحكومات الغرب أصابهم عمى الصدور وسفه العقول يخدعون شعوبهم ، فأصبحوا ينافسون الحيوان بل والله الحيوانات أشرف منهم ، ما الهدف الذي يصبون اليه ، خراب ودمار للبشرية جمعاء بنشر خططهم القذرة ، التي يأنف المرء من سماعها ، الأمر المبكي هو الأجيال الصاعدة والقادمة وما ستواجهه من إنتكاس في الفطرة السوية وإزدراء لها ، اللهم نج أولادنا ، والله حياتكم صعبة جداً لا تطاق فما الذي يجبركم على قبول دين وضعي همجي يهدم تمجيد الرب وتكريم الرسول وتعظيم القرآن ، ويحث على الغلو المفرط في بشر لا يملكون لأنفسهم نفعاً ولا ضراً حتى وصلتم للشرك بل الكفر ، اللهم غير حال الشنيعة أتباع الهرس الى أحسن حال ، النتيجة الواضحة أنكم لا تحبون آل البيت ولا صلة لكم بدينهم "..،،،.."
عندما يفتح الحقد العيون ويعمي القلوب التي في الصدور. "الوسيلة" عند سلفية السنة والشيعة! يدعي "سلفية السنة" وقليل من أهل السنةالشرفاء أن المقصود بـ "الوسيلة" {اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله}هي الصلاة والدعاء بينما يعتقد الشيعة أن تفسيرها هو اختيار الوسيط المؤهل في الآية:{ولا تقولوا لمن يُقْتَل في سبيل الله أمواتُ بل أحياء ولكن لا تشعرون}البقرة 154يا سلفية!وآية أخرى { ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون} آل عمران 169 فإذن يمكن لهم أن يشفعوا عند ربهم ولا يشفع غيره ووفقاً لهذه الآيات فإن عمر وأبو بكر وعثمان وعلي وأولاده الذين قتلوا في سبيل الله شهداء يمكن أن يكونوا شفعاء عند الله -ولا مكان لعبادة هؤلاء الناس للذين يتوسلون بهم كما تدعون كذبا وبهتانا- لتوسل من وقع عليه ظلم الظالمين أو قساوة الحياة في المرض والفقر والحاجة ولا مانع عند الله الغفور الرحيم التواب الكريم أن يتدخل ويستجيب لبعض من هذه التوسلات والوسائل!! فما هو الضير في ذلك ثم أيها الحاقدون الغلاظ القلوب و القاسية قلوبهم لماذا تركزون فقط على هذه الفقرة من التوسل إلى الله بواسطة الشهداء في سبيله فقط ولا تلتفتون إلى الأسباب الحقيقية التي تدفع هؤلاء الناس الذين يئسوا من الدعاء إلى الله مباشرة ولا من مجيب!! فيلجأوا إلى هذه الوسيلة لعل الله يلتفت إليهم كما هو حال المظلومين بيننا وحاجتهم عند الحكام الذين لا يشعرون بهم ويضطروا للتوسط والرشوة لإنصافهم ومساعدتهم هكذا قضت الحياة التعيسة على هؤلاء أن يتشبثوا ويتوسلوا بعمر وعلي وفاطمة وعائشة!! لأنقاذهم من .الظلم والتعدي وسرقة أقواتهم والتسبب في تعاسة حياتهم وأطفالهم ومستقبلهم الأسود ..ثم أيها المنافقون الم يكن أجدادكم من عبدة الأصنام يتوسلون بأصنامهم ويطلبون منها المساعدة ويتخذونها وسيلة للتواصل مع السماء التي هي الله والخالق وكل شيء وهم يعرفون حق المعرفة أن أصنامهم لاشيء يذكر ولا تحترم وتؤكل عند المسغبة!! ولكنهم يعتبرونها وسيلة للوصول إلى الله الذي هو السماء ونجومها على مقياس ومستوى تفكيرهم .. ألم يكونوا كذلك أم نسيتموهم!! و ركزتم على شيعة أهل بيت النبي الذين قضوا جميعهم شهداء ومشردين ومظلومين ويجب أن يستجاب طلبهم بما فضلهم الله على العالمين في الآيات السابقة ..تجردوا من الحقد والأنانية والعنصرية المقيتة وولوا وجوهكم وألسنتكم إلى أعداءكم الحقيقيين الذين يدنسون مقدساتكم كل يوم وأنتم منغمسون في الضلال و الظلم للناس البسطاء من دون التفكير بالإسباب التي تجعلهم يحتاجون التوسل والتوسط لدى خالقهم الذي نسيهم كما نسي آياته!!! وبدلها لعله يتذكر المظلومين على الأرض وينصفهم تكريما للذين استشهدوا لنصرته لعله يتذكر أو يعطف عليهم قبل أن ييئسوا ويلجئوا للكفر والقنوت اتركوا الناس وما يعتقدون والله يحكم بينهم وبينكم يوم القيامة..!! 8.8.2023
عندما يفتح الحقد العيون ويعمي القلوب التي في الصدور. "الوسيلة" عند سلفية السنة والشيعة! يدعي "سلفية السنة" وقليل من أهل السنةالشرفاء أن المقصود بـ "الوسيلة" {اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله}هي الصلاة والدعاء بينما يعتقد الشيعة أن تفسيرها هو اختيار الوسيط المؤهل في الآية:{ولا تقولوا لمن يُقْتَل في سبيل الله أمواتُ بل أحياء ولكن لا تشعرون}البقرة 154يا سلفية!وآية أخرى { ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون} آل عمران 169 فإذن يمكن لهم أن يشفعوا عند ربهم ولا يشفع غيره ووفقاً لهذه الآيات فإن عمر وأبو بكر وعثمان وعلي وأولاده الذين قتلوا في سبيل الله شهداء يمكن أن يكونوا شفعاء عند الله -ولا مكان لعبادة هؤلاء الناس للذين يتوسلون بهم كما تدعون كذبا وبهتانا- لتوسل من وقع عليه ظلم الظالمين أو قساوة الحياة في المرض والفقر والحاجة ولا مانع عند الله الغفور الرحيم التواب الكريم أن يتدخل ويستجيب لبعض من هذه التوسلات والوسائل!! فما هو الضير في ذلك ثم أيها الحاقدون الغلاظ القلوب و القاسية قلوبهم لماذا تركزون فقط على هذه الفقرة من التوسل إلى الله بواسطة الشهداء في سبيله فقط ولا تلتفتون إلى الأسباب الحقيقية التي تدفع هؤلاء الناس الذين يئسوا من الدعاء إلى الله مباشرة ولا من مجيب!! فيلجأوا إلى هذه الوسيلة لعل الله يلتفت إليهم كما هو حال المظلومين بيننا وحاجتهم عند الحكام الذين لا يشعرون بهم ويضطروا للتوسط والرشوة لإنصافهم ومساعدتهم هكذا قضت الحياة التعيسة على هؤلاء أن يتشبثوا ويتوسلوا بعمر وعلي وفاطمة وعائشة!! لأنقاذهم من .الظلم والتعدي وسرقة أقواتهم والتسبب في تعاسة حياتهم وأطفالهم ومستقبلهم الأسود ..ثم أيها المنافقون الم يكن أجدادكم من عبدة الأصنام يتوسلون بأصنامهم ويطلبون منها المساعدة ويتخذونها وسيلة للتواصل مع السماء التي هي الله والخالق وكل شيء وهم يعرفون حق المعرفة أن أصنامهم لاشيء يذكر ولا تحترم وتؤكل عند المسغبة!! ولكنهم يعتبرونها وسيلة للوصول إلى الله الذي هو السماء ونجومها على مقياس ومستوى تفكيرهم .. ألم يكونوا كذلك أم نسيتموهم!! و ركزتم على شيعة أهل بيت النبي الذين قضوا جميعهم شهداء ومشردين ومظلومين ويجب أن يستجاب طلبهم بما فضلهم الله على العالمين في الآيات السابقة ..تجردوا من الحقد والأنانية والعنصرية المقيتة وولوا وجوهكم وألسنتكم إلى أعداءكم الحقيقيين الذين يدنسون مقدساتكم كل يوم وأنتم منغمسون في الضلال و الظلم للناس البسطاء من دون التفكير بالإسباب التي تجعلهم يحتاجون التوسل والتوسط لدى خالقهم الذي نسيهم كما نسي آياته!!! وبدلها لعله يتذكر المظلومين على الأرض وينصفهم تكريما للذين استشهدوا لنصرته لعله يتذكر أو يعطف عليهم قبل أن ييئسوا ويلجئوا للكفر والقنوت اتركوا الناس وما يعتقدون والله يحكم بينهم وبينكم يوم القيامة..!! 8.8.2023
