سلسلة رائعة يا اخويا فايق.الرب يباركك ويقودك بروحه القدوس ويضع امامك مصادر لتكشف اكاذيب ابليس وظلالاته وتشهد للحق الالهي وتعلنه بقوة وتواضع يا قديس الرب.
طبعاً الله العظيم خالق هذا الكون و المجرات اللانهائية من الذرات المتناهية الصغر .. لا يمكن أن يخطيء في رسالاته الى البشر. هذا منطقي جداً. و لكن كيف نفسر ما قاله كاهن اليهود السامريين ، أي الفلسطينيين الأصليين، و الذي تمتلك طائفته أقدم مخطوطات للتوراة بالعبرية القديمة ، حيث ذكر أن هناك أكثر من 5000 اختلاف بين نسخة توراتهم و بين النسخة المتداولة بين اليهود والمسيحيين؟ هذا فقط في الاسفار الخمسة الأولى من العهد القديم . الفيديو منشور على اليوتيوب منذ سنوات.
صدقني يعجز لساني وكلماتي عن التعبير علي مدي الاسف والندم علي عمر ضاع في اضاليل واكاذيب عشنا عبيد لها نطوف في مضمارها من طقوس وبدع وسجود لبشر والتبخير لهم رغم تحذير الله بذاته ان البخور له وحده ولكن للاسف ملنا واخطانا واثمنا وعوجنا المستقيم وانا الخزي انا لالهنا البر والقداسة اسال الرب غفرانا علي ما اقترفناه في تبعية ليست من عنده ربنا يباركك يا عمو فايق ويديم خدمتك وتعلمنا
يا اخي كيف الاب والابن وروح القدس انهم اله واحد الثالوث هو ثلاثه وليس واحد وحلول اللاهوت في الناسوت يعطل عمل الناسوت واللاهوت اعظم واجل وهو اعظم من ان يحل في جسد بشر والثلاثه ليسوا من نفس الجوهر لان كلا منهم له دوره وهيئته وقدراته هذا يعني بانهم ليسوا واحد ولماذا يحتاج الاله الخالق لمخلوق حتى يكون ابنه ثم يقتله ويصلبه عقيده لا توافق العقل والمنطق... الله واحدا احد لا شريك له ولا ولد ...
ظننت أنك انتهيت من موضوع الرهبنة بعد أن قلت فيها سابقاً ، و أنت محق، مالم يقله مالك في الخمر. 😉 أصحاب دور النشر معذورون لأنهم يخافون من انتقام عصابة الجلاليب السوداء في دولة اللاقانون ، لكن ربما يوافقون على نشر كتابك لو غيرت اتجاهك و انتقدت خزعبلات الكاثوليك و البروتستانت. مثلاً نقد مسألة التكلم بالالسنة التي عرتها مؤخراً اللاهوتية السابقة السيدة مريم غبور.