الله يرحم ود ضحوية الجعلي وطه الضرير البطحاني ولكن الله يكفي شر الرقاب لأن اليد ماها بالميزان ضربة تكتل وضربة ينجا منها الإنسان والزول يخاف عقاب الله الله ينجينا من كل فتن
اتمنى ان يجمع شعر ود ضحوية في كتاب قبال ما يندثر الحقو الناس الكبار الحافظين شعروا الموجود في النت قليل.. بعدين يا عصام الترابي في تحريف لكلام ود ضحوية (بعصة عريب بت ريا) ما كتلة عريب ناس ريا والله اعلم
سؤال:من الذي كلف الهمباتي أن يسرق من اجل الفقراء؟! آ لله أم رسوله؟. لاتكذبوا على الناس فللناس عقول أكبر من عقولكم.الهمباتي كان يسرق لنفسه ومازالوا يسرقون لأنفسهم جهارا نهارا ولو كانوا يسرقون للضعفاء كما تزعمون ما بقي فقير في السودان! رجاء ارحموا عقولنا.
لا أحد يحمد مسلك النهب والسلب. ود الترابي محلل واورد رأي بعض من يصفون الظاهرة بأنها اجتماعية ونهج أصحابها هو الأخذ من الغني واعانة الفقير بهذا المال. هنالك مثل ونموذج في التأريخ العربي يتمثل في مجموعة عروة أو صعاليك العرب. تناولها الكتاب على أن أصحابها تمردوا على مجتمعهم غير المتكافيء وقرروا أن يتولوا الاصلاح عن طريق قطع الطرق على الأغنياء تماما مثل ما يفعل الهمباته عندنا. المؤرخ لايضع رأيا في الظواهر وانما يسردها كماهي ويبين كل ما يقال حولها. أمر آخر يجب على من يقرأ في التأريخ أن يقرأه في سياق زمنه. كلمة قالها عصام الترابي يجب أن نتأملها جيدا (في ذلك الزمن كانت الهمبته تعتبر نوع من البطولة).. فحين نقرأ للهمباته بما فيهم الطيب يجب ألا نقرأهم بما هو حادث في زماننا. حينها كانت القبائل تغير على بعضها البعض في البوادي مثلما كان يحدث في الجاهليه أو أقرب. القبيلة تفتخر بفرسانها وكل ما كانت تمتلك من تفخر ببطولتهم كانت مهابه وسط القبائل. الطيب كان فارسا لا يشق له غبار قبل أن يكون همباتيا.. زمانه لم يكن بعيدا فقد عاصرنا من عايشوه في أواخر أعمارهم وهم من حكوا عن بطولته وشجاعته وكرمه. سمعت منهم بأنه اذا غطى ظهره بشجرة أو حائط في المبارزه فلن يستطيع أربعين رجلا من النيل منه. الفروسية كانت من متطلبات زمان الطيب والشعر كان لغة للتخاطب حتى عند الحاشية والرعاة لذلك كان كشف قاتل الكرار كما قال عصام عن طريق مغنية القبيلة القاتله وتلقفته احداهن حين كان بينهما احتكاك عند مصدر المياه في الباديه (الدونكي) حين قالت شعرا: الضحواب جميع مفقودكم الكرار وضلعو يطقطقن تحت الهشيم والنار يسلم لي خدر عدّمكم الدوار وينو الطيب القال بجيب التار والتار كان فرض عين في ذلك الزمان... فحين علم الطيب تفاصيل مقتل الكرار ارتجل أبياته المذكورة: أكل الخلفه لامن كمل المنسيه ؤشمخ الحوري لي كتلة عريب ناس ريا أكان ما اسكت الباكيات واخلف الكيه فوق الكيه قولة أبو فاطنه يالصادق خساره عليّ. رحم الله الطيب وتجاوز عنه.. لقد كان فارسا بطلا مغوارا ومحلا للفخر والاعجاب فقد أوفى زمانه حقه ومستحقه هذا ما قدّره الله له ونحمد الله أن أكرمه بالتوبة النصوحة آخر عمره فهو صاحب سريرة بيضاء وقلبه مخزون بمكارم الأخلاق.. والشكر لعصام الترابي فقد كان صادقا في سرده وأمينا على وقائع تأريخ الطيب ود ضحوية.
@@الصديقعمرالصديق-ن5ب كلامو صاح طالما في تمجيد مفروض تمجدو الواثق صباح الخير برضو كان بسرق من الأغنياء وبيدي الضعفاء مع زلك قبضوه واول من أقيم عليه الشنق مع الصلب في عهد النميري ربنا يرحمهم ويغفر لهم جميعاً لاتفاخر بالحرام
دا زول بمثل الوجدان القومى والثقافة السودانية فشنو تجى تقول جعلى وغيرو ما تخرجوا الأمور من مضمونها بالعنصرية والتشرزم نحن اولاد الوطن الواحد خلوا المفاهيم الضيقة وهو السودان دا ما فيهو زول جذوره بتمثلها قبيلة واحدة ارتقوا بقوميتكم السودانية
انت ابو الفاهمين ما شاء الله عليك ولكن راجل وهذا الزي الاسلامي يعني هذا الزي لبس عرب ههههه يريت الناس تكون كلهم عرب ولا احسن لبس البنطلون الناصل ههههههههههه
من مصائب هذا السودان ان ينقل سير اللصوص وقطاع الطرق وكأنهم اعلام لهذا الوطن هنالك رجال قتلو من أجل هذا الوطن لا احد يذكرهم انما يذكرون من فر وترك ارض الوطن وكانه بطل من هنا يجب ان يفهم لماذا لا تستقيم الحياة في هذا السودان
ههههههه يمثلني كل همباتي واحب الهمبتة ولكن انا من تعليقك عرفت موقعك وين بالضبط كدا وكلامي ليك نصيحة ما أكثر عشان ما تضيع وقتك في قصص الإجرام دي ههههههه