شكرا أستاذ أحمد مرة سألت واحد ماذا سيحدث بعد الموت فأجبني جواب جدا ذكي جوابه كان: سيكون شعورك قبل الموت كما شعورك قبل الوجود . فسألني كيف كنت تشعر قبل أن توجد ؟
@@user-wn9fs4rm8z حسب تفكيري القاصر وانا لم أبحث حتى الان بمسألة الخالق، هل الله له شعور مثلنا يغضب ويسامح ام هو مجموعة من القوانين مثلًا اذا شخص عمل عمل مضر هل سيتحرك الله لعذابه ام هناك قوانين سترد على هذا المذنب وهذا ما يسمى بالحق الأعلى ، مثلًا الظالم له عذاب دنيويًا كيف ذلك، عندما يظلم شعب لابد ان تحدث ردة فعل ضده وتنتقم منه، فهل الله له عواطف يرزقنا ويغضب منا
@@user-wn9fs4rm8z مثلًا هل إذا كنت في طبقة كادحة ودعيت الله هل ستنتقل الى طبقة أخرى وتتحسن، كلا يا صديقي ستقبى في نفس الطبقة تعاني، ليس بالضرورة كلامي صح لان كل شخص يتكلم حسب إدراكه لكن ما هو واثق منه ان إدراكنا محدود
@@Ddfffoii نعم اولا هو ليس كمثله شيء الله رب العالمين... طبعا استنتاجي لم يأتي عن طريق كلام وهرت شيوخ الضلال.. انما واقع الحال.. عندما ترى في جسدك عوالم داخل عوامل. واجهزة ذات تقنية مذهلة.. تتسائل حكما عن الذات العاقلة العظيمة التي خلقت وابدعت كل هذا.. ادهشتني عميلة الجنس من النطفة وكيف تتحرك الي البويضة وكيف تعشعش في الرحم وكيف يصلها طعامها انه رب مذهل سبحانه لاشريك له.
تحياتي للأستاذ احمد الرائع اعجابي وتقديري لشخصك الكريم حينما كنت في منتصف الاربعينات من عمري اعتقدت إلى حد ما بفكرة الإلحاد الأمرالذي منحني دفعه معنويه عاليه وأنا اكابدمعترك الحياة......لكنني فجأة ومع بعض المقدمات بدأت افكر بالعودة إلى إيماني السابق عودة ما بعدها رجعة ،،،وقد كان .... انتظر من ايماني المجدد المزيد من الإيجابيات ليس لدي استعداد للعوده الى وضعي السابق لكني اشعر احياننا انني أعيش إيمانا مصطنع
من أروع الحلقات و أرقى المقالات الفلسفية التي تترسخ في الذاكرة ألى الأبد مثل : تحكم الطبيعة في النفس البشرية عبر اللذة و الألم التي ترد عليها الحكمة الإفريقية القديمة بالقول : نحن نيام نستفيق عند الموت.
على المستوى الشخصي لا اخشى الموت لكني اخاف من المرض وحريص على اطالة عمري ولكن بشرط ان يكون عمر بدون مرض. ...وربما في المرض اتمنى الموت لاخلص من المرض..علما اني لا اؤمن بالحياة بعد الموت
تعتبر الحياة شاقة وفانية ومخيفة والدين او الله يعطيك امل ويخفف عنك ثقل الحياة بغض النظر عن كون الله او الدين حقيقة او زيف . ان تتخلص من الدين شيء ايجابي لكن تبقى هناك دائما الحاجة الملحة والعطش الى الله و الرغبة في حياة ابدية لان الشعور بالعدمية احساس قاتل . الحاجات والرغبات والمخاوف البشرية هي التي اوجدت الله
معك حق ان تستنتج ذلك لانك لم تنظر ان الليل يعقبه النهار وان موت الاشجار في الشتاء يعقبه خضرتها في الربيع وان الولادة يعقبها الموت ويعقب الموت ولادة جديده.. هذا المنطق حاول ان تراه بعين عقلك وتطمئن له... ستصل لهذه الحقيقة المطلقة.. ولاتنسى ان الذات العاقلة التي احيتك من قبل ستميتك لاحقا وستولدك من جديد تمنياتي لك بالسعاده دنيا واخرة
الموت رحمة امام ظلام الحياة ومتاعبها..لكن الانسان يخشى الموت المفاجيء خاصة مع كثرة الاعداء من بشر او حيوانات او بكتيريا وفيروسات وزلازل واعاصير وفيضانات
استاذ الفاضل! انا ليس عربي ولا اعيش في دول العربية و باحث و روحاني وليس متديين حتى لا تعرف انا أدافع عن الاديان بغض النظر عن أخطاء الاديان و منافسة و الكراهية بينهم، الروح و عالم الأرواح موجود مليون بالمية. كل واحد بعد انفصال الروح من جسد المادي سوف يعرف هذه الحقيقة و حتي يتذكر حياته السابقة ايظا لان reincarnation حقيقة. ملحد سوف يندهش و يخجل و متديين سوف يصيب بخيبة الامل. بعد عمر الطويل لكم جميعا بدوام الصحة والعافية و السعادة. و الله يهدي الجميع بالمحبه و المسامحة و لان عمل الخير، الحب، طاقات إيجابية و الايمان بالله ملك الكون سوف يساعد الروح بعد انفصاله من الجسد.
تربط الإنسان علاقة بالمكان وهو مفارقه يوما، يعيش فيه وداخله بكل أطياف الشعور، يحن للمتواري قبل آوان آفوله، ينعي موت المكان وهو محايثه، ما المكان؟ هل يمكن الإمساك بتلابيبه كحبة المانجا؟ إنه لا وجود للمكان إلا بالحنين والشوق، إنه خواء يتفلت، هل يمكن أن نساير كانط بأنه لا مكان والمكان يتشربنا به ندرك المكان؟ إنه بساط يتلحفني أقرب اوأبعد، لايمكن قياس الفسحة،المكان لا خارج له إلا بالخروج منه، حيا أو ميتا،يسرد الإنسان بؤسه، سعادته، نزاوته، في المكان الشارد عن وجود يبحث له عن رقعة في مكان آخر خارجه يرمم صدعه الإنساني.