أشتاق كثيرا للإستماع إليك أيها الفيلسوف الرائع أحمد الفارابي .. قبل الإستماع إليك كنت شيئا و بعد الإستماع إليك صرت شيئا آخر .. جميل التحيات و الأماني الطيبة لك ..
خروجك عن الموضع (الصدقات) ذكرني بربعنا اللي يبنون مساجد عشان يعطيهم ربي فله(قصر) بالجنه ، لذالك لم نجد من يبني مدرسه او مركز صحي او ورشة عمل صغيره تغني الفقير عن ان يشحذ ، الكل يريد ان يكسب وحده ،بالدنيا والاخره، لذالك يزداد الفقراء فقر والاغنياء غناً حتى في الجنه (استغفر الله العظيم) 😅
الله يعافيك 🌹 شكرا من القلب لأنك تساعدنا بما من الله به عليك لننشأ وننطلق من مفاهيم سليمة وآراء مختلفة جديدة " الدين إن لم يعيشك بسعادة في الدنيا لن يفعل في الآخرة "
استاذ احمد دائما الفقير لدية حجة في كثرة الإنجاب(الأطفال رزقهم يأتي معهم ) وهذة الأمثال هيه من دمر طبقة الفقراء في العراق وغيرها من البلدان الإسلامية او الشرق الأوسط قبل فترة في منطقة شعبيه في بغداد رجل قتل بسب شجار بين ابناوة السبعة وجيرانهم وبدأت الام والزوجة بالصراخ والتهكم وهم أنفسهم نسوا ان سبب قتل ابوهم (المعيل الوحيد )بدون قصد هم اولادة السبب الرئيسي لان كثرة الاولاد تخرج عن نطاق سيطرة الأسرة عليهم كل فقير علية ان يفكر بالزواج المشكلة وبمن علية ان يفكر ان ينجب واحد أو اثنين حتى تستطيع تربيتهم جبدا تحياتي تقبل فائق التقدير والاحترام.
حلقة رائعة كالعادة شكرا لك أستاذنا الفاضل نرى أن كلما أرتفع مستوى الاقتصادي لمجتمع و زاد ضمان الاجتماعي له (أو بعبارة أخرى مستقبل حياة الفرد مضمونة عند شيخوخته) قل عدد الانجاب, و العكس بالعكس. أحد أسباب ذلك أن في المجتمعات المتخلفة, يعد الانجاب و الاطفال هو استثمار حيث يؤمن الفرد الفقير أن في شيخوخته سيعيش عند أطفاله و هناك عدد اكبر ليساعدوه. و الدول النامية (أو النائمة) يحث على الانجاب لأسباب منها زيادة في العمالة أو زيادة في عدد الجنود. على كل فأن هذا الموضوع موضوع مهم و كبير يستحق الكثير من البحث و الدراسة.
استاذ الفارابي من خلال تجربتي بالحياة اصبحت غني وصاحب عقارات واملاك وهذا وراء اتباعي فكر العظيم العظيم العظيم💎روبرت مالتوس💎 وكنت فقير عندما كنت اتبع افكار رجال الدين في الاقتصاد لفشل الفكر الاقتصادي الديني وسقوطه وغباء الافكار النابعة من الكتب الدينية الفاشلة من الناحية الاقتصادية . 🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
صاحب المقولة :" لو كان الفقر رجلا لقتلته" كان عليه أن يقتل نفسه اولا فقد كان السبب في أن الآلاف من الناس تشردت بسبب غزواته على دولها وتفريغ خزاءنها لملىء بيت مال المسلمين
الانسان كائن اناني حينمى يعطون للفقير او المسكين هو للاستعراض او من أجل القصور والطعام و حور العين و ولو لم يعد الله هؤلاء الناس بالمُكافئات لم تكن سترى اي مساعدة
حتى مع وجود موانع للحمل الا ان الناس حتى في هذا الزمان والتطور الذي وصلته البشرية لا يستخدموا هذا الشي وانما يترك نفسة على سجيتها حتى خلال جائحة كورونا وصلت زيادة السكان الى مليونين نسمة مع هذا الفايروس اللعين والناس تخلف بالمدرسة الي كنت اعمل فيها عاملة تتخذ،من المدرسة الي تعمل فيها مكان للسكن ولديها خمس اطفال ووجدتها حامل للمرة السادسة بالرغم من ان العائلة تعيش في حاله يرثى لها وطبعا هي لا تصلي لكن عندها اكبر حرام هو تحديد الانجاب عشت استاذ احمد شكرآ لك
ذكرتني بكتاب ضخم عن الاقتصاد الاسلامي للدكتور احمد الكبيسي افتتحه بالهجوم على مالتوس رادا عليه بالايه...الم يجعل الارض كفاتا احياء و امواتا...ادعى ان الله تعهد بان الارض تكفي مواردها ظهما تكاثر البشر....ومهاجما تحديد النسل و الزواج المقيد و المخطط له ....
هذا الموضوع القيم يومية احجي بي من اشوف من يساعد المتسولين وهنالك ظاهرة اخطر وهو جمع الاموال لمن يريد ان اجراء عملية جراحية او مريض ويريد علاج وهؤلاء تجدهم مع لافتات وصورة المريض عند مطابات السيارات والدعاية ع مواقع التواصل ومن خلال فديوات اصبحوا من يجمعون التبرعات ايضا متسولين
بعيد عن الدين جمع المال من أجل إنقاذ حياة إنسان أمر إنساني. الإنسان إذا بقى يحكم فقط بالعقل بدون عاطفة يتحول إلى إنسان بدون معنى. خلي نفترض انت مريض و اني عندي فلوس اكدر اساعد اذا أرجع للعقل يرفض لان ما راح استفاد اذا ساعتك
ايضا نحن المسلمين (مازلنا) نعتقد أن كل مولود يأتي ورزقه (معه) ؟ وفي هذه العقيدة التي لدينا نحن المسلمين نجمع بين الفقر والجهل والزيادة في التخلف وبعيد عن العيش الكريم ونعيش نحن الفقراء المسلمين على فصص من التراث الإسلامي الذي يضر ولا ينفع في الأخلاقيات والآداب العامة ومن نسج الخيال الفاسد ونقوم على انتظار المعجزات من أجل التخلص من الفقر والجوع الذي يؤدي الى الجهل . (وأصبحت ثيابنا تنقط من الفقر والتخلف مثل ماء الأمطار نقط-نقط) . شكرًا لكم
الدين هو نظام اجتماعي-ثقافي من السلوكيات والممارسات المعينة والأخلاق والنصوص والأماكن المقدسة و النبوات ووو... وهذه كلها تربط الانسان بالامور الروحانية..لذلك لاداعي لربط الدين بالامور الدنيوية
@@for.f9440 بعض الأمور تحتاج للعلم الموضوعي وهو في بعض الأحيان أقرب للواقع من الدين كون النص الديني يحتاج لتأويل ولا يجيد ذلك الكثير ومنهم من يتخذ عدة تفسيرات ومنهم من يدخل موضوع الإحتياط. أيضاً هناك اختلاف بين فهمك للدين وبين الدين في ذاته فكثير من رجال الدين اوصلوا لنا فكره مختلفه عن الدين و ماهيته ليتغلغلوا كوسيط بيننا وبين الدين بالرغم من أن هناك غنىً عنهم في بعض المراحل والحالات وأيضاً في بعض الأحيان يساعدنا العلم الموضوعي على فهم النص الديني أكثر وتخليصه من الشوائب المدسوسه عليه كالروايات الباطله التي تسيء لعرض النبي و كفكره تضارب نظرية التطور مع قصة الخلق في القرآن بالرغم من أن أحد المفسرين أكد على أن قصه الخلق في القرآن هي قصة رمزيه لم تحصل ودليله الاية الكريمة (وتلك الأمثال نظربها للناس) . الخلاصة أخي أحياناً يكون فهمك للدين خاطئ والعلم الموضوعي يساعدك على تصحيح فهمك والدين يسر لا عسر أما في مايتعلق بالتعصب فهذه رغبة رجال الدين المخادعين ليجعلوا منك تابع لهم.
استاذنا يا ريت تتناول من جانب علم الاجتماع مفهوم العمل ...و هل تعتبر الدعارة و التسول و السمسرة و الدجل ......هل تعتبر عمل كما الزراعه و الصناعه....و الفروق بين العمل اليدوي و العمل الفكري
استاذي اوافق الرأي روبرت مالتوس على كل مقترحاته للقضاء على الفقر وخصوصا فكرته أن على الحكومة أن تعرف أن عليها أن تخلق توازن بين عدد السكان وما قد توفر لهم من طعام واعتبره انساني بكل ماتحمل الكلمة من معنى لأن كل همه كان منصب على كيفية القضاء على معاناة الفقراء بخلاف من انتقدوه لكن فكرة الكبت الجنسي هو الآخر مشكلة كبيرة لأنه السبب في الكثير من الأمراض النفسية صعب التخلص منها والجرائم لهذا المجتمع الأوربي بفضل موانع الحمل ترك حرية ممارسة الجنس مع التوعية فاي اب او ام في أي دولة غربية متقدمة اول مايفعلانه بعد أن يدخل ابنهما أو ابنتهما سن البلوغ هو القيام بتوعيته (ها ) بمخاطر ممارسة الجنس بدون وقاية وحتى لا يدمر مستقبله( ها) لهذا رغم أنهم يمارسون الجنس في سن مبكرة إلا أنهم لا يقررون الإنجاب الا في سن متأخرة بعد أن يكملوا الدراسة ويحصلون على العمل الذي يرغبون فيه وبعد أن يعيشوا عز شبابهم دون تحمل أي مسؤولية غير مسؤولية أنفسهم شكراً لك استاذنا الغالي ❤️❤️❤️
الإسلام لا يدعو إلى التسول بل يدعو إلى التعفف ، لكن من الصدف قد يمر أحدهم بظروف مادية قاسية وهنا يتحتم على معارفه مساعدته وهذه المساعدة سميها صدقة سميها ماشءت.
استاذ احمد تحياتي ..ارجو ان تحلل لنا شخصيه الطاغيه المجرم صدام حسبن من الناحيه النفسيه وخاصه لحظه اعدامه التي يتبجح بها انصاره ويدعون شجاعته في مواجهه الموت .
الصدقة في الحقيقة تنتج اناسا متواكلين عليها و بالتالي مهنة حقيرة تشجع الكسول على الكسل فأين مسوءولية الدولة في مساعدة الفقراء هي مضهر مشين للمجتمع و الطامة الكبرى تكون حين تكون احيانا مشجعة من الدولة يا حسرة هناك أناس يتيسولون للقيام بممارسات اجرامية احيانا
@@khiam1956 بس مايعد جريمة بل نبل انساني لانه يطلب بلسانه ولك ان تعطيه او لا لكن الاعمال الشريفة في داخلها غير شريفة مثل سرقة المال العام او النصب بسم الخدمات او التكاسل عن العمل والرشوة والتملق للاعلى
طيب وبيت المال ايش وضيفته هو توزيع زكاة المال للمحتاجين وهذا المال مو احسان او صدقة من الشخص لكنه حق للمسلمين ومنه بينصرف رواتب لناس كثيرة من ضمنهم الاحتياجات الخاصة
أحسنت النشر والتوعية..لكن استاذ الإسلام لا يوجد به صدقة بمعنى السائد الان... يعني شخص عاطل جالس تعطيه صدقة كلا...بل الله واضح الصدقة تكون للعاجزين والمعوقين وابن السبيل يعني اللاجئين..والقاصرين الذين لا يمتلكون من يعيلهم يعني الأيتام
تحياتي لك ومشكور على كل ما تقدّمه بالنسبة لي أنا أتّفق إلى حدّ كبير مع هذه الأفكار التي طرحها مالتوس، مع بعض التحفظّات لكن باعتقادي أنّ هذه الأفكار لن تٍجِدَ للنور سبيلاً في كثير من الأماكن، كالدول التي تشتري عذابك غي الدنيا لتبيعك الآخرة الغير مضمون وجودها أساساً، بينما حُكّامها يشترون السعادة في الدنيا وحتى مع أنفسهم ربما يقولون أنهم سيكونون سعداء في الآخرة أيضاً فهُم يربدون كُلَّ شيء، ودولنا خيرُ دليلٍ على ذلك. لكن حتى في الدول الأخرى في كثيرٍ من الأوقات لن يقبلوا بهذه الأفكار، و أحدثُ مثال، الفكرة التي قام سيد الكرملين بوتين الذي سيدمّر مجتمعاتنا أكثر ماهيَ مُدمّرة، وسيزيدُ مجاعةَ الفقراء الذين مازالوا يتكاثرون، من خلال حربه التي يقوم بها فقد أعادَ إحياء فكرة الأم البطلة، يريدُ من نساء شعبه أن يُصبِحن مفرخةً للبشر، في الوقت الذي أدّت حربُه الحالية إلى فقدِ الغذاء في كثير من مناطق العالم، هو فقط يريدُ كائناتٍ قادرة على حمل السلاح وتنفيذ مخططاته وأحلامه في تحقيق مجدهِ الشخصي، غيرَ عابئٍ بأن يستطيعَ أولئك الذي يطلبُ منهم إنجاب عشرةِ أولادٍ وأكثر تأمين الغذاء وباقي مستلزمات الحياة لهم. وقد يكون لذلك قد قام بوتين بالسماح بنشر صحيح بخاري ومسلم ففيهما جميع ما يحتاجه مَن يربدون جعلَ الناس أدنى من بقية الحيوانات الأخرى فالأحاديثُ ذاخرة بالجنس والعنصرية والتطرّف والتشجيع على القتل
كنت اعلم أنك مريض نفسي وها أنا اجد الدليل على لسانك - لاتستطيع ان تتحكم في شهواتك وتعبر عنها بطرق نبيلة كل الذي تفعل هو كبتاه او ان تنصاع لها كل العبد وفوق هذا انت مهوس وعمرك 28 ولا لم تقدم شي في حياتك انه الفشل والانحطاط وكل الذي تفعله هو ان تصب حقدك وترجع فشلك الى الإسلام والسياسين والمجتمع وكل مافي الأمر انك فاشل هههههههههه
شخصيا انا لا أعارض الصدقة. الصدقة هي الاسم الديني لأعطية. شعيرة يراد بها وجه الله تعالى. لكن يجب ملاحظة ان الصدقة كمفهوم ديني ارتبطت بزمان و مكان. كان وقتها الجزيرة العربية فقيرة و الإطعام كصدقة شيئ شائع متعارف عليه. لدرجة أن من يقرأ في قصص التراث. يجد أن الفقر ارتبط بالجوع ارتباطا وثيقا كمثال من الشائع التصدق برغيف خبز أو رمانة أو حتى ببضع تمرات و هذا لنقل غير صالح اليوم. غالبا. المتسول يأخذ مالا. ولا أحد يطوف على المتسولين حاملا أرغفة الخبز. أتحدث عن الناس العاديين. لذا يجب مراعات الزمن و المكان بل وحتى الكيف. ( يقترح جورج أورويل في كتابه متشردا في باريس ولندن. بأنه إذا كنا نريد جديا مساعدة البائسين بشكل مستديم فإن هذا يحتم علينا جعلهم يزرعوون ما سوف يأكلون وهو يعني هنا خلق مشاريع متوسطة تدار بانصاف منهم واليهم) وهذا الرأي شخصيا أراه يناسب أيامنا هذه
@@وليدسعد-ق6ش واين حقه بالصدقات والزكاة والخمس عند الشيعة للفقير حق وحتى وان لم يعمل الحديث عن اعطاء فاس وحبل وعمل ولكن اموال المسلمين من الغزوات اين ذهبت اليس ببطن كبار الصحابة وعليت القوم
كيف يجوع الافريقي وافريقيا هي اغنى قارة ---الفقر في افريقيا بسبب نهب وسرقة مثل هذا الغني لرزق الافارقة باختلاق الحروب التي هي سبب المجاعات في افريقيا وحتى مؤخرا اخترعوا شيئا اسمه الارهاب حتى لايكون هناك استقرار اقتصادي في افريقيا ويعملون على تجهيل الشعوب وتشريدها باستمرار ----تنقل دائما الثروات من الجنوب للشمال فيستهلك الطفل الغربي بتب$ير كبير خمسين مرة اكثر من الطفل اللافريقي اوالاسيوي -----خاصة في القرون القديمة كانت اليد العاملة هي اصل الاقتصاد فذلك الفلاح لا بد له من ابناء كثر ليزيد ليساعدون فيزيد الانتاج كما لا يمكنه ان يكون بصحة جيدة طول حياته وبالتالي لا بد من يد عاملة تعوضه--------المشكل ليس في كثرة الناس بل في جشع بعضهم الجد كبير فتدمير الانظمة للاقتصاد وتجهيل الناس ممنهج ليبقى النظام على راس السلطة والاستيلاء على كل الثروات واغلاق المصانع والمعامل وتدمير الفلاحة فيفقر الشعب ويكثر التسول --فالامر كله مبني على تسلط فقر لتجعلهم جهلة فتملك الكل, المال والعباد
ان الصدقة التي يعطيها للمتسول او المتسولة منن. اجل الله. تاخذ اضعافها من الغير يعني نفاق اجتماعي ورياء ديني ولاحظتها بالوواقعع ليس لدينا مواسسات مختصصة بادارة المجتمع. من اجل خلق مجتمع متوازن. اقتصاديا انا الا اعطي الا لللمدنين بحكم قناعتي انهم. احق الناسسس لانهم مرضى تحياتي
تحيع لاستاذنا حلقه رائعه. لاول مرة اعرف العظيم مالتوس،، نظريته صحيحه 100،بالمئه، اما عن التسول مهنه غير لائقه ياتي بعد السرقه يعتبر عملية احتيال لان غالبية المتسولين. اذا تتبعناهم نشاهد ان حالتهم الماديه جيده لاكنهم يطلبون المزيد للترفيه والسفر والسياحه وشراء الكماليات،، لذلك يلجئون للكذب والحيله ،علي الناس، كذلك ظهرت عندنا ظاهرة تجارة المخدرات والدعاره هل كل هذا نتيجة الفقر،لا والف لا، العراق مرت بكارثة الحصار الاقتصادي وعاني الموظفون بالدرجه،الاولي من الفقر كان راتبهم الشهري 2000 دينار ثمن،2 كيلو طحين او 20،رغيف وهذا دفعهم ان ينزلوا للشارع ويقومون باعمال دون مستواهم من اجل لقمة العيش،حافظوا علي كرامتهم ولم يلجؤا الي السرقه والتسول ولكن مع الاسف اليوم شارع العراقي،عبارة عن تسول سرقه دعاره تجارة مخدرات، تحت شعار الفقر وطبقه،اخري غنيه هم السياسيون ورجال،،الدين والعشائر ،،يعيشون عيشة الاباطره من مال الحرام، وهناك طبقه،يحافظون،علي،سمعتهم و يعيشون الاكتفاء الذاتي،لان المعيشه في،الحقيقه ليست صعبه لدرجه ينزل العراقي للشارع يبحث عن رغيفه في القمامه وحتي الملابس،كثيرة ورخيصه،،اكثر،من،اي،وقت،،