من وجهة نظري هاذ السيدة من خلال تعاملها معاهم ديمه كتبين لهم أنها أحسن منهم ربما عن غير قصد أو هادشي دار تراكمات لي تسببات فهاذ القطيعة أو جعلت الطرف الآخر ميسامحش أو يمكن بينهم أو بين نفسهم تهناو منها
المقارنة الي دارت بينها وبين مرات لوسها فيها ذنب لانها دفعها كبير بانها حسن منها فكولشي وكتقولها فالراديو...والصدقة كتكون لفقراء اما العائلة تعتبر وليمة وفعلا راه اهانة تصفطي الدراري والرجال البرا باش تنجح ليك الصدقة
فعلا كانت هناك تراكمات..مسبقه.....والحادثه الاخيره فقط افاضت الكاس اولا ما كان على الزوجين ابعاد الأولاد عن الحفل ....تلافيا لوقوع المشاكل...لان الاطراف الاخرى تعتبره اهانه ...وعندهم حساسيه اتجاه السيده فاطمه.. بسبب وضعها الاجتماعي وهذا يولد الغيره...ويضعون تصرفاتها في ميزان دقيق....ما كان عليها أن تتجه اولا اليه لتتفاهم معه ...كان عليها أن تحكم اهله واحدا من اهلها ....لان الشخص المتعنث مثل اخ الزوج .لن يتسامح ويعترف بالخطأ وهو على ما اظن يعبر عن موقف العائله من السيده فاطمه ....الحل في نظري هو ان تبتعد هي عن هذه العائله التي لم تعترف بما قدمته لها من خير .والام كان موقفها سلبي ولم تحاول اصلاح ذات البين....كان هذا الموقف سيحصل يوما ما ..وسيكون التصرف بالمثل .لان الخطأ وارد في اي وقت...
الزوح فاهم العائله وهو يبتعد عنها قدر الامكان لكي لا يكون هناك اصطدام..ولان البيت ليس فيه الام وحدها ..والدليل انه يوصي زوجته داءما بالتخفيف من الاحتكاك معهم..وما خاف منه وقع..هي فعلا خسرت العلاقه مع امه واخوانه بسبب تهورها. عند سب الاخ وامام زوجته وامه...هذه اهانه مقيته ..وهم يحملونه ذنب خطءها