أشهد أن ما ظن قد شفت زي هالعمل، قمة الكوميديا مع قمة الفايدة مع قمة تصوير الحقائق الحاصلة بإخراج رهيب رهيب، وبدون موسيقى أو غيره، أدهشني العمل إلى ما لا نهاية
اوافقك كلامك صراحة ماشاء الله مبدعين و رسالتهم جداً هادفة مشاكل قد ترى عندالبعض صغيرة و بالحقيقة هي عظيمة عند غيرهم و تطرح بشكل فكاهي و مؤثر. لهم مننا الدعاء.
ماشاء الله تبارك الله مقطع جميل ويحمل في طياته الكثير من الرسائل القيمة الهادفة تذكرت مقولةً لأحد السلف كان يقول عن الإنفاق على المساكين والفقراء أنهم هم من يحملون زادنا للأخرة. فانظر يارعاك الله ماتريد أن تشاهده في الأخرة فإن ماتقدمه في الحقيقة هو لك وأن الله غنيٌ عنّا نسأل الله أن يعيينا على أنفسنا
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي. فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
َ لماذا أرحنا بالصّلاة ؟!! الصلاة (سبب) لتغيّر أمور كونية وقدريّة ( الكسوف - الخسوف - الإستسقاء- الإستخارة ) . أفلا تغيّر بدنك المخلوق من نطفة ؟!!. في العيدين فرحة المسلمين ( صلاة العيد ) . في أفضل الشّهور رمضان( صلاة القيام ) . في توديع المسلم الميّت ( صلاة الجنازة ) . قي تحيّة المسجد (صلاة تحيّة المسجد ) . عند الفزع (الإستعانة بالصّلاة ) . يوم الجمعة ( صلاة الجُمعة ) . لماذا كل هذا؟! لأن الصلاة صِلة بين العبد وربّه.. لأن الصلاة عبادة جامعة لأكثر العبادات. '' والذي يصلّي ولا تنهاه صلاته عن مخالفة النّبي عليه الصلاة والسلام فاليراجع ( عبـادة الـخـفـاء ) .!! َ واللّٰه أعلى واعلم. ََََ
ربي اجعله من نصيبي اللهم صل وسلم على نبينا محمد إنّ الصلاة على النّبي وسيلة فيها النّجاة لكلِّ عبدٍ مُسْلِمِ . صلّوا على القمر المُنير فإنّه نورٌ تبدّا في الغمام المُظلِمِ ..... اللهم صّلِ وسَلّمْ عَلۓِ نَبِيْنَامُحَمد ﷺ