حوار مهم وجدي حول ظاهرة المشي بالملايين الى قبر الامام الحسين في كربلاء؟ 

كل التقدير لك استاذنا العزيز

عاشوراء بدعه اخترعها عباس الصوي لم تكن في زمن اهل البيت عليهم السلام جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل احمد الكاتب

بارك الله بيك استاذ احمد والله انك تحجي الصحيح اللهم يجعله في ميزان حسناتك

والله يا استاذ كلامك ذهب بس منو يستوعب

2/4 وهناك من يخرج على الناس قائلاً ويقصد بذلك الطعن في الصحابة و زعزعة ما لهم عند الناس من سلامة الصدور : وااال، معقووووووول، فاغراً بها فاه، مثرثِراً متشدقاً متفيهقاً : تخيلوا يا ناس ان الذي قاد جيش مقتل الحسين هو ابن احد العشرة المبشرين بالجنة. و يُخفي هذا المغرض عن الناس ان عمر بن سعد نفسه ليس صحابيا أولاً، ووُلد بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بكثير، و ثانيا وإليكم المفاجأة، نستطيع القول ان سعد رضي الله عنه تبرّأَ منه و دعا عليه بالقتل والنكال في شيء اقل وأهون بكثير من القتل، فكيف بقتل الحسين، وهو ضرْبُه لغلامه ضرباً شديداً حتى سال الدم من رأس الغلام وعينيه، فلما رأى سعد رضي الله عنه الغلام وما حلّ به دعى على ابنه عمر بالقتل وان يسيل دمه على وجهه مقتولاً. وكان سعد قد جمعَ بَنيه وقصد بهم البوادي والقفار هربا من الفتنة التي قامت، الا ابنه عمر هذا رفض ان يعتزل معهم، وكثيرا ما كان سعد يلحّ عليه ان يلحق بهم، و رفض عمر ان يرافقهم ، واختار متاع الدنيا، وكان سعد وبنوه رضي الله عنهم كلما رأوه من بعيد قادما اليهم في معتزلهم تعوذوا بالله من شره وشر ما جاء به، مع تكرارهم للطلب منه بأن يمكث معهم، وتكراره الرفض. ومن الفوائد هنا ان التشدد والتنطع مكروه، و ان سعداً رضي الله عنه و إن كان ضرب أروع الامثلة في الورع والتقوى والزهد و تعظيم دماء اهل القبلة والشهادتين، فاعتزلَ بأولاده الى شعاب الجبال ببعض غنمه، لعله في ذلك يتأول الحديث يوشك ان يكون خير رزق احدكم غنما يتبع بها شعب الجبال يفر بدينه من الفتنة، فلله درّهم ما اطيبهم وما أبرأ طبعَهم وأنقى سريرَتهم وأخلصَهم لنبيّهم واحرصهم على الخير، إلا من خطأ في التأويل والاجتهاد، وهذا موضع الشاهد، وهو انه رضي الله عنه واقرانُه من الصحابة في هذا الاجتهاد قد ترَكوا الاولى، وهو طاعة الله تعالى في التصدي للفئة الباغية حتى تفيء لأمر الله، و طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجوب نصرة وموالاة علي كأنه النبي، مع ما في مخالطة الناس والصبر على أذاهم وخوض معترك الحياة وعصيبَ الامور و القيام فيها بما اوجب الله و حضّ عليه، و الاخذ فيها جانبَ الحلال والحق، هو احب الى الله وأثبت للأجر، فكيف وقد وُجدت النصوص المخصوصة بوجوب التصدي للبغاة ونصرة المبغي عليهم. بل ان الصحابة المعتزلين او المحايدين رضي الله عنهم لو اطاعوا الله ورسوله وجاؤوا بالاصوب في اجتهادهم هذا وهو مجابهة البغاة والتصدي لهم ونصرة علي رضي الله عنه بشكل حاسم، لربما كان كافياً في ردع معاوية وتيئيسه من الامر كله و إلغائه لمخطط الانقلاب كله بل و نزوله عند أمر الخليفة علي رضي الله عنه في عزله عن ولاية الشام. و ربما ايضا لو كان هذا ما حصل من الصحابة ومن سعد رضي الله عنهم لكان اطيب لنفس عمر بن سعد واكثر تقويما وتهذيبا وتطويعاً لها إلى الخير واجتناب الظالمين ، مع ما في نفسه من توق للدنيا و زينتها، فهو ربما رأى ان اعتزال أبيه وأخوته للامر كله، خيرِه وشره، حلاله وحرامه، وانقطاعهم في البوادي مع قليل من الغنم يقتاتون منه، وترْكِهم بالكلية حتى لما احله الله من زينة الله والطيبات من الرزق، والحلال الطيب المشروع من الرواتب والعطايا والمزايا، تحت يد علي ثم الحسن رضي الله عنهما، وهما من هما في الفضل، وعلى ما هما عليه من الحق، كان مما اعان الشيطانَ على عمر بن سعد، واعان شيطان الإنس عبيد الله عليه بما اغراه به من زينة الدنيا فكان فريسة سهلة له، فكأن ابن سعد كان يتأمل في حاله وما هو عليه في المنصب وعند الظالمين من المال و الحظوة و العيش الكريم الرغيد، ثم يأتي اباه سعداً رضي الله عنه و اخوتَه في مُعتَزلهم فيرى ما هم فيه من الشظف والفاقة، فتدعوه نفسه وتقدر عليه في اختيار ما عند الظالمين. نعود لسياق موضوعنا فنقول انه يظهر جلياً فيما ظهر ان لسعد رضي الله عنه اولاداً آخرين كلهم كانوا على نهجه في التقوى والورع الا ابنه عمر هذا. ثم يأتيك جاهل يقول، واااااال، معقوووووووول، ابن احد العشرة المبشرين هو كان قائد الجيش الذي قتل الحسين. وطبعا عندما يقصد بهذا الطعن اسقاط احد العشرة المبشرين بالجنة، وانه لم يكن يستحق هذه البشارة، ويأخذه بجريرة ابنه عمر ويُحمّله وزرَه فيما كان ابن نوح عليه السلام في الكافرين الهالكين، فلكَ ان تتخيل ما سيترتب على هذا من طعن فيمن كان صاحبَه و بشّرَه بالجنة، وحاشاه صلى الله عليه وسلم، وحاشا سعد رضي الله عنه. وهنا نستحضر بالضرورة ان هذه البضاعة كلها كانت عند اهل الكتاب والمستشرقين والملاحدة، يستخرجون من بطون الكتب كل عثرة وكل ما يرونه نقيصة وشبهة فيجمعونها كما يُجمع الحطب فيوقدون عليها من شرَرِ حقدهم و مبتغاهم في الطعن في الاسلام ورسول الاسلام. والطعنُ في حوارييه و اخلص مُتّبعيه واقرب اصحابه اليه هو طعن فيه وحاشاهم.

اي شعيره لم يفعلها المعصوم بعد الحسين فهي باطله

استمر يا شيخ

استاذ، احمد، الكاتب لعلمك، الدين، في العراق، أصبح، دوله، ابطن،، دوله،

الجنون فنون

اول من علم الناس بالعصور المظلمة ثقافة (تقديم الاستقالة من المنصب ) هو (زياد ابن ابيه) والي خراسان في عهد خلافة ( علي ع ) الذي رفضها عدة مرات وابقاه في منصبة طيلة فترة خلافته

السلام عليكم و رحمة الله ما هو تعليقك حول الاسم الاعظم و تفاصيله و ادعاء الشيعة ان الائمة يعرفونه الا حرفا واحدا. اتمنى ان تبحث اصل هذه القصص و توضيحها. و بارك الله بكم

3/4 وعلى فكرة بالتحقيق في الفاجعة نجد ان حتى عمر بن سعد كان ممن اختار النار ولم يكن ممن دعا اليها، اي انه يُصنَف من الفئة الثانية التي لم تُرد الفتنة و لم تَسْعَ في ظلم علي واهل البيت والصحابة وتابعيهم بإحسان رضي الله عنهم، ولم تتول كبر الانقلاب والبغي على نظام الدولة ومنهاج النبوة. وحاول كثيرا ثنيَ عبيد الله بن بن زياد عن ما هو مقبل عليه، بل إن عمر بن سعد قد نجح فعلاً في هذه المهمة المستحيلة وهي اقناع عبيد الله بن زياد ان يكف عن الامر كله و يخلي سبيل اصحاب الطف، وما نجح عمر في ذلك الا بكلام الفصيح الحريص المشفق، لدرجة لانت لها نفس عبيد الله على ما فيها من فجور و عزم على الشرور. وغضب عمر بن سعد غضبا شديدا على ذي الجوشن عندما استطاع الاخير اعادة اقناع عبيد الله بن زياد ان ينزل الحسين على امره هو قبل ان يغادر مكانه الى اي مكان آخر. فلماذا لم يَحمِلوا هذا الجزء من الخير الذي كان في قلب ابن سعد وما صدَرَ عنه سعيا في الخير على انه بقية من التربية الصالحة والعصارة الطيبة التي اخذها من ابيه سعد بن ابي وقاص رضي الله عنه. وهنا ملاحظة هامة ان ما يُنسب للحسين رضي الله عنه من القول وكخيار ثالث بالسماح له بالمسير ليزيد، انما هو من قول عمر بن سعد لعبيد الله لترغيبه في خيارات أخرى كبديل عن السيناريو الاسوأ وهو المقاتلة والقوة الغاشمة، وليس من قول الحسين، فتوهّمَ الناس ان الحسين قال ذلك، ومن الوهم ايضا الظن بأنها تعني بيعة يزيد بصرف النظر عمن قالها، فوضع اليد في اليد يعني مجرد الجلوس للحوار والتمكين منه بدليل ان عمر قال لعبيد الله بعدها بما معناه فيتوصلان إن هما تواجَها وانفردا بالحوار المباشر الى تفاهم ما او اي حل، لعله بهذا يستحضر لعبيد الله سيناريو تنازل الحسن رضي الله عنه لمعاوية حين إلتَقَيا وتفاهَما مباشرةً. مع ما يجب هنا من استحضار لحالة المشهد والمكان والزمان المعقدة والفوضوية وصعوبة التوثيق وسهولة التلفيق، وحالة القهر والإكراه حتى بفرض ان الحسين تخيّرَ ذلك فيما تَخيّرَه من حلول للموقف، فلربما استحضَرَ المسؤولية تجاه من معه و رَقَّ قلبُه رضي الله عنه لحال من معه من نساء وصبية واطفال حُصِروا حتى دون حاجتهم من الماء والطعام وتحت تهديد صريح بالإبادة الجماعية. فكيف يؤخذ من احد قرار و يُنسب اليه رغبة حُرة في مثل هذا الموقف، بل ويُحمَل منه على انه رضاً بمثل يزيد، فضلا عن ان يكون رضاً بخلافة وبيعة يزيد. أعود لسياق الموضوع ونكمل، صحيح ان عمر بن سعد كان راغبا في الدنيا ولكنه ليس زاهدا بالضرورة في الآخرة، وحرصَ ما استطاع على ان لا تكون دنياه على حساب آخرته، ولكن في النهاية غلبت عليه شقوته وطغى على قلبه حب الدنيا وفتَنَتْهُ خضرتُها وزهرتُها، وقد كان عند ذلك الامتحان والاختبار والاختيار العسير ابنَ خمس وثلاثين سنة فقط، ولم يتخذ اسباب اتّقاء الدنيا واسباب السلامة كما فعل ابوه واخوته، وشق عليه ترك ما تحصل له فيها من مال وجاه، واختار النار كما كانت نبوءة علي رضي الله عنه فيه، لأن عبيد الله بن زياد خيّرَه بين الهجوم وتنفيذ الاوامر العسكرية، وبين ان يترك ما اعطاه اياه من منصب ومال و دار، و يردّها الى عبيد الله، ولم يقع عمر تحت تهديد حقيقي في حياته ونفسه وعرضه واهله حتى نقول بالإكراه والقهر، بل كان كل ما عليه فعله اجتنابا للمشاركة في هذه الجريمة هو مجرد ان يترك ما في يده من منصب ومال و يغادر. ولكنه في الوقت نفسه لم يكن داعيا الى النار كمعاوية من حيث هو العقل المدبر وراس الانقلاب ومتولي كبرَه والذي ترجع سردية كل هذه الدماء والفتن إلى بغيه وتكالبه على اقصى ما يمكن له تحصيله من السلطة، واستكلابه في الحرص على توريثها بأي ثمن. وبالنظر لما بدر من ابن سعد من سعي في دفع ما وقع بالحسين و محاولاته مع عبيد الله ان يخلي سبيلهم ويكف عنهم، و حزن وغضب على احباط مساعيه هذه من قبل ذي الجوشن، الذي قال لعبيد الله ان عمر بن سعد يميل للحسين ويجلس و يتسامر معه في الليل بين المعسكرَين، فما أرى الشقوة التي غلبت على عمر بن سعد الا انها كانت دعوة أبيه سعد رضي الله عنه عليه بالقتل وان يسيل الدم من وجهه، عندما رأى ما فعله بالغلام ووجهه، ومعلوم ان دعاء الوالدَين حتى في حالة اللغو منهم يوشك ان يصادف ساعة استجابة، فكيف حين يُعَقّدون دعاءهم على ابنهم و يريدونَه بقلوبهم. وبالمناسبة عمرو بن العاص لم يكن من درجة معاوية في الدعوة الى النار، وجزع عندما قُتل عمار رضي الله عنه في جيش علي رضي الله عنه إذ استيقنت نفسُه عندها انهم هم الفئة الباغية، ولكنه من اصحاب الدرجة الثانية في اختيار الدنيا عندما فُتن في امره، وأمرُه الى الله، وهو نفسه مات وهو يقول امري الى الله ولا ادري ما هو فاعل بي، مع كون ابنه عبد الله بن عمرو رضي الله عنه كان يرتاب ان اباه عمرو هو المقصود في حديث يطلع من هاهنا رجل من اهل النار، فتبين له انه معاوية وليس أباه عمرو. ومعاوية وعمرو من مسلمة الفتح الطلقاء الذين لما يجد الايمانُ مُستَقرَّه ومستودَعه بعد في قلبيهما، ولم يَحسُن اسلامُهما، ولا يُمثلان في الاسلام الا نفسَيهما.

لماذا لا تعترض على السعودية حين تجيب الراقصة ويحتفلون بأرض الحجاز الله صلى الله عليه واله وسلم لعلي عليه السلام: ياعلي أنا أُقاتل على التنزيل وأنت تقاتل على التأويل. ماهو معنى القتال على التنزيل والقتال على التأويل؟ الجواب: المقصود أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان الذين يعارضونه أو يحاربونه في زمانه كانوا يعارضون أصل الإسلام، ويحاربونه بلحاظ إثباته لنبوته وما ينزل عليه من الوحي، وأما أمير المؤمنين عليه السلام فإن الوحي كان قد نزل واكتمل، وتحددت معالمه اللفظية، ولم تبق لمشكك في تنزيله حجة، ولكن ظهر من يتأوله على غير تأويله، فكان دور أمير المؤمنين عليه السلام في حروبه وخطبه ومجمل مواقفه هو صيانته من تأويل المبطلين، وتحريف الجاهلين. وقد مهّد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لإسباغ المشروعية على مواقف الإمام علي عليه السلام، وأمر الناس باتباعه والالتزام بهديه، فقال: " أنا مدينة العلم وعلي بابها" . وقال: "علي مع القرآن والقرآن مع علي، لن يفترقا حتى يردا علي الحوض وروى السيوطي في الدر المنثور؛ قال: أخرج ابن جرير وابن مردويه وأبو نعيم في المعرفة، والديلمي وابن عساكر وابن النجار؛ قال: "لما نزلت {إنما أنت منذر ولكل قوم هاد} وضع رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم يده على صدره فقال: "أنا المنذر، وأومأ بيده إلى منكب علي عليه السلام فقال: أنت الهادي يا علي، بك يهتدي المهتدون من بعدي وقال ياعلي تقاتلهم على التأويل كما قاتلتهم على التنزيل وقال: «أنا أقاتلهم على تنزيل القرآن وأنت تقاتلهم على تأويله وقال " أنت يا علي تبين لأمتي ما اختلفوا فيه من بعدي قال الحاكم هذا حديث صحيح على شرط الشيخين سماحة ط الحافظ ابن معين كما في (تاريخ بغداد: 11 / 49) والإمام الحافظ ابن جرير الطبري في «تهذيب الآثار مسند سيدنا علي (ص 104 حديث 8) والحافظ العلائي في «النقد الصحيح»، والحافظ ابن حجر والحافظ السيوطي كما في «اللآلي المصنوعة»: 1 / 334، والحافظ السخاوي كما في «المقاصد الحسنة») [2]رواه الحاكم والطبراني والسيوطي عن أم سلمة. [3]ورواه الامام أحمد في المسند ج 1، ص 126، والحاكم النيسابوري في المستدرك ج 3، ص 129 - 130. [4]بحار الانوار: ج 8، ص 455 و 456، طبعة الكمبانيّ، روايات مستفيضة بهذا الشـأن، وأورده في «غاية المرام» عن طريق العامّـة عن موفّق بن أحمـد الخوارزمـيّ ص 33 تحت العنوان العاشر، ضمن حديث طويل. الغدير» ج 7، هامش ص 131. [5] الخوارزمي في المناقب ص 44. ينابيع المودة ص 233 الإصابة لابن حجر العسقلاني ج 1 ص 25 كفاية الطالب ص 334 منتخب كنز العمال ج 5 ص 36 إحقاق الحق ج 6 ص 37 [6]مستدرك الحاكم ج 3 ص 122 تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 488. المناقب للخوارزمي ص 236 كنوز الحقائق للمناوي ص 203. منتخب كنز العمال ج 5 ص 33 ينابيع المودة ص 182. طريق الفضيلة في 8:29 إرسال تعليق ‹ › الصفحة الرئيسية عرض إصدار الويب يتم التشغيل بواسطة Blogger. من أنا طريق الفضيلة

سؤال للذين اخرجو البدع للناس ومنها المشي واكل مالذه وطاب زمن محمد ص كم عزيز فقط هل امر بالسير الي قبورهم واللطم وتوزع الطعام ثم اذا كان استشهاد الحسين عليه السلام غدرا فاللاامام على كذلك استشهد غدرا فهل أولاده امرو اتباعهم بالسير جماعتا واللطم نحو قبر واللدهم ترى انتم لاسايرين على نهج الإمام علي ولا على نهج ال بيته أحدهم يقول ان على خليفة الله بالأرض ولايه تكوينيه٠هاي العبارات حتى مكانت معروفه بزمن الأولين كافي الرجوع إلى الله ونبذ الأفكار الفرقه والغريبه