إساعد شنو ده منتهي ده لو فيهو خير كان ما هرب وقت هجمو الجنجويد الملاعين علي أهلنا في دارفور أصلا و ما كان نزحوا و كان وقف ضدهم و قاتلم و أمن بلدو و أهلو لكن للأسف هو زاتو دعامي مريض سلطة و طمعان سلطة ما هماهو لا بلد لا مواطن
اوقفوا الارزقيه وناس ذو الوجهين كفايه مقالب. ما تخفي صدورهم أعظم قاتلهم الله. ضيعوا الشعوب واكل و حقها . لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم يمهل ولا يهمل.