تعليقي أكتبه حاليا في 4 ديسمبر 2019 و المقطع تم نشره في مارس 2017 أي أكثر من سنتين و المقطع موجود على اليوتيوب ولم يحصد سوى 26 الف مشاهدة رغم أنه يتكلم عن كتاب و كاتب من عالم آخر في حين أن المقاطع التافهة تستقطب الملايين من المشاهدات و في ظرف وجيز مجتمعنا للأسف أصبح تربة خصبة للرداءة إلا من رحم ربي
5/3/2021 المشاهدات 180647الف نحن عامة الناس متأثرين بما يتم بثة من وزارة الحقيقة من روايات جنسية وقصص هزلية. نمثل واحدة من أهم عبارات الرواية الثورية وهي عبارة الجهل هو القوة نحن نخاف من المعرفة
ومن قال لك اننا شعوب لا تقرأ؟ هذا تسفيه لقومك! واستجابة لدعوات جلد الذات الباطلة. بلى نحن نقرأ ونحن من أكثر الشعوب حباً للمطالعة، علماً انني لا انفي الجهل الموجود في بلادنا.
@@raal1822 انا لم اتهم أحد بالجهل معاذ الله ولم ترد كلمة الجهل فى تعليقى وقلت من يريد أن يفهم وهذا ليس معناه إتهام بالجهل . وأرى أن تعليق حضرتك هجومى وليس فى محله وليس جلداً للذات كما إدعيت. تحياتى لحضرتك وإن كنا بالفعل نعانى من الأمية الثقافية وهذا واضح شئنا أم أبينا وليس جلداً للذات بل حقيقة واقعة وممكن حضرتك تنزل الشارع لتلمس ده بنفسك بين فئات طلبة الجامعة.
رواية 1984 اخترت قرائتها لانها تحمل تاريخ ميلادي بس بجد اعجبتني ..مراقبة الاخ الاكبر الدائمة للكل وفي كل مكان . السيطرة على العقول .. قراءة المستقبل ... جورج اورييل أسطورة
hamma koory حقا رواية متشردا فى باريس و لندن من أجمل ما أنتج اورويل جسد فيها فترة الضياع التى عاشتها الشعوب الأوروبية فى فترة من الفترات و الآن تبادلنا الأدوار
أنا بصدد قراءتها. رواية قوية جدا، وتمتلكك بعد بضع صفحات. وصف دقيق وعبقري ومرعب للأنظمة السياسية الشمولية، حيث لا حرية ولا كرامة ولا ازدهار اقتصادي، فقط الهلع والأكاذيب والتزوير.
لو عاش أورويل لزماننا لما أقدم على نشر عمله .. لأنه حينها سيتهم بأنه لم يستطع أن يجسد الواقع تماما .. لكن ما يحسب له أنه استطاع أن يتخيل جزء مما يحصل. نحن نعيش فيما بعد مرحلة 1984.
عالمنا العربي لا يختلف كثيرا عما ورد في ١٩٨٤ وثبت اكثر عندما قمنا بثورتنا في سوريا وجداً تطبيق عملي لمعنى وزارة الحب والسلام . نحن ايها الاخوة والاخوات في جميع الاقطار العربية نحتاج لان نكون يدًا واحدة تضرب بيد من حديد التظاهرات السلمية لم تعد كافية لازالة الظلم ومحقه عن انفسنا يسقط الطغات الحرية هي الحياة
كتاب 1984 هو تحفة خالدة في هذه الحياة ، لأن الإنسان سلطوي في طبعه سواءا كان حاكما أو محكوما ، كل يمارس عنفا و سلطة من موقعه و حسب القوة المتاحة له سواءا رمزية أو ملموسة .
😂😂😂 لا. لا لا الانسان ليس سلطوي في طبعيه بل على العكس تماما ،،، أتوقع لو كان هذا صحيحا لما عاشت بعض المجتمعات الانسانية الانخابات و الديموقراطية و تداول السلطه .
أنصح بقراءة رواية واية "2084 نهاية العالم" لبوعلام صنصال. تعتبر هذه الرواية كجزأ ثاني لكتاب أوريل 1984، و لكنه يروي نهاية العالم على أيدي التطرف الإرهابي. قراءة ممتعة.
هذا رايك و لكن التاريخ و الرواية في حد ذاتها تبين انه ليس هنالك شكل اكثر فتكا و تعاسة و عنفا و شرا من الشيوعية و اشتراكيتها و تطبيقاتها من معتقلات سنالين في سيبيريا و المجاعة التي نفذها في اوكرانيا الى بول بوت الذي اباد ثلث سكان كمبوديا الى ماوتسيتونغ و اعدام الملايين في الصين. هذا ليس دفاعا عن الراسمالية و لكن عرض تاريخي لا يحمل تحيزا.