هو يتكلم عن ربا النسيئة و هو المعمول به في البنوك المقرضة بحيث لو تاخرت عن الدفع ستجبر على دفع فائدة و يرتفع دينك و قد تحجز ممتلكاتك و تباع في المزاد في حالة عدم تمكنك من التسديد و هذا هو الحاصل في زماننا !
الشخص يلي بدو ينتقد الدكتور سعدالدين بالأول بدو يفهم شو معنى الفقه المقارن وبدو يفهم مامعنى دكتوراة بالفقه المقارن كل المشايخ يلي علمونا سابقا ،،قدموا لنا الفقه على أساس المذهب الذي يعتقدون به فقط، ولم يكن لديهم القدرة العلمية على المقارنة مع بقية المذاهب .
وقال ابن مسعود: ما من مسلم يُقرض مسلمًا قرضًا مرّتين إلا كان كصدقتها مرّةً. رواه ابن ماجه مرفوعًا إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم، والصواب أنه موقوف على ابن مسعود “نيل الأوطار ج5 ص243”.
حكم الربا حرّم الله -تعالى- الربا، ومن أعظم ما يدلّ على تحريمه أنّ الله -سبحانه- توعّد آكله بالنار وأعلم من لم يتركه بحربٍ منه ومن رسوله، كما عدّه الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- من كبائر الذنوب. ومن أدلة تحريم الربا: 1~ قال -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ*فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِ). 2~ قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم : (اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقاتِ، قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ وما هُنَّ؟ قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، والسِّحْرُ، وقَتْلُ النَّفْسِ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إلَّا بالحَقِّ، وأَكْلُ الرِّبا ...) 3~ وقال فيما ورد من حديث جابر -رضي الله عنه-: (لَعَنَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ آكِلَ الرِّبَا، وَمُؤْكِلَهُ، وَكَاتِبَهُ، وَشَاهِدَيْهِ، وَقالَ: هُمْ سَوَاءٌ) 4~ وقال في خطبة حجة الوداع: (وَرِبَا الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ، وَأَوَّلُ رِباً أَضَعُ رِبَانَا رِبَا عَبَّاسِ بنِ عبدِ المُطَّلِبِ، فإنَّه مَوْضُوعٌ كُلُّهُ) ودلّ الأحاديث على أمورٍ يُذكر منها: 1▪︎ ذكر الربا في حديث السبع الموبقات يدلّ أن أكل الربا من كبائر الذنوب المهلكات. 2▪︎ ذكر الرسول في الحديث الشرك والسحر والقتل؛ فدلّ ذلك على شدّة تحريم الربا. 3▪︎ يعاقب الله آكل الربا باللعنة؛ أي: الطرد من رحمته، كما أنّ آكله وموكله وكاتبه وشاهديه ملعونون جميعاً وجميعهم سواءً في الإثم. 4▪︎ أجمع العلماء على تحريم الربا بشكلٍ عامٍ.
والله ياريت يوحدو كل الفقهاء في الدول العربية دون استثناء حكم القرض البنكي ربا او لا والله الإنسان احتار حقا الناس كلها محتارة مدام ان دولنا اختلفت في السياسة فعلي الاقل يتوحدو في أحكام الدين وجزاكم الله خير
اختلاف الامه دليل على عدم قطعيه الحرام - قرض البنوك من ربا الفضل وهو من البيوع ويسقط فيه شرط المفاجاه ويوجد فيه شرط التراضي ( يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض ) - تمويل البنوك حلال
لو اخذنا فرضاً ان كلامه صح وان ربا النسيئه فقط حرام فإذن جميع القروض فى البنوك حرام ففى حاله لو تاخرت عن دفع قسط القرض ستجبر على دفع فائدة و يرتفع دينك و قد تحجز ممتلكاتك و تباع في المزاد في حالة عدم تمكنك من التسديد و هذا هو الحاصل في والله هو مش بيضل الناس انما يضل نفسه اولا كيف يقف امام الله بتحليل ما حرم الله فى كتابه الكريم هيشيل ذنب كل من اقتنع به يوم القيامه والى يقول هو مش فاهم يعنى ايه ربا يبقى بيتحايل على الموقف لان كلنا فاهمين كويس يعنى ايه ربا وكل واحد حر من يتبع هوا نفسه ومن يخاف الله ويبتعد عن الشٌبهات
نعم العلم جميل ولكن التدليس على الناس حرام اذا كان ربا النسيئة حرام وهو تأخير السداد دون زيادة في المال ، فما بالك البنوك تؤخر السداد وتزيد في القيمة ؟! أخي الكريم ابحث عن رضى الله فإن الله سيفرجها عليك ( ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ) والله أمثال هؤلاء الذين يحاولون دفع الناس باتجاهالبنوك وقروض البنوك ، أمثالهم كأمثال الدعاة على أبواب النار ، اجعل غايتك في الحياة ،رضى الله ، وحاول أن تبتعد عن ما نهي عنه الله ، وحتى عن الشبهات ، فالشبهات سياج المحرمات ، فمن ابتعد عن الشبهات فلن يسقط في المحرمات مهما حصل ، ومن سلك الشبهات لا بد وأن يأتي يوم ويسقط في المحرمات ، قال صلى الله عليه وسلم : إِنَّ الْحَلَالَ بَيِّنٌ، والْحَرَامَ بَيِّنٌ، وبَيْنَهُمَا مُشْتَبِهَاتٌ لَا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ فَقَدِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ، وعِرْضِهِ، ومَنْ وقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ وقَعَ فِي الْحَرَامِ، كَالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى، يُوشِكُ أَنْ يَقَعَ فِيهِ، أَلَا وإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، أَلَا وإِنَّ حِمَى اللَّهِ مَحَارِمُهُ، أَلَا وإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، وإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، أَلَا وهِيَ الْقَلْ
الي يبغا النجاه ياخذ العلم من اهله امثال الشيخ بن باز و بن عثيمين والاباني رحمهم الله وعلماء العصر عبدالله القصير وصالح الفوزان نحسبهم والله حسبهم واتقو الله في انفسكم واهلكم لا تاخذون كلام ذا وامثاله
@@sirindjinihi2589 كل شي يوخذ من اهله فلاتكن امعه وتعطي عقلك للهوا والشيطان نحن امه ولها علاما افاضل نهجو نهج السلف وعلى العامه اخذ العلم منهم ولا تقول كلام يدخلك النار اذا لم تكون صاحب خير فلا تتسبب على الناس بقولك الجاهل علماءنا فيهم خير ولم نذكر ان احد من المشايخ بن باز وين عثيمين و الالباني والفوزان والقصير قال اتبعو كلامي انما يقولون اتبعو كلام الله وكلام الرسول فلا تتهم اهل الخير اسال الله انه يهدي شباب الامه الى الحق واتباعه
ليش في ناس مابدها تقتنع إنو اليوم يوجد مفكرين ، قرؤوا كتب وإطلعوا على مالم يطلع عليه العلماء السابقين، بسبب مايتيسر اليوم من سرعة الوصول السريع للمعلومات والكتب .
سعد الهلالي قضي عمره يبحث عن الشبهات في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ابتغاء الفتنه وابتغاء تأويله كما وصفه الله سبحانه وتعالى.. ونحن نتبع السنة المطهره والقرآن الكريم كله فهو من عند ربنا اللهم ثبتنا على دينك ماحيينا وابعدنا عن شبهات شياطين الإنس والجن
المسلمون عند شروطهم إلا شرط احل حراما أو حرم حلالا انتهى يادكتور انت تقول لاتقربوا الصلاة انت اكبر ضلالى بئس الرجل انت المال لايجر مال والذهب لايجر ذهب
@@user-dc4pt9si5b اتفق اهل العلم؟ وين نسيت كبار الصحابة و الرسول صلى الله عليه و سلم عندما قالو لا ربا الا في النسيئة ؟؟ لااا رباااا!!!! اذا كان في حد يموت و كانت القروض هي احسن حد ليش تحرمها عليه و هي ما فيها شي حرام في الاصل فقط لأن لديك فكرة غلطة عنها، ابحث جيدا عليها و بعدين اتكلم، انا بعرف اكل حيوان غير مدبوح حرااااام، لكن اذا كنت ستموت جوعا ف ذلك حلال عليك، في عهد الانبياء كانو يأكلو الجثث لأنهم كانو يموتو جوعا، طب ليش تحرم شي حلال ١٠٠٪؟؟
@@ismailalaouiabdallaoui7541 اتيت بمثال خاطئ اذا كان. القرض بالربا وواضح أنه بالربا فقد أحله الله لانقاذ حياتك كما احل لك الميتة والدم ولحم الخنزير إذا مااضطررت إليه فإذا لم تضطر فأنت كاذب اشر قياساتك ظالمة هذا الضلالى يقول المسلمون عند شروطهم ثم توقف ولم يذكر باقى الحديث إلا شرطا أحل حراما أو شرطا حرم حلالا
السلام عليكم الثمانية تراجعوا إلا واحدا اختلف فيه هل تراجع قبل وفاته أم لا وقيل لأنهم من الصحابة الشباب و رايهم كان مخالفا للكبار من الصحابة ويقال أن هناك قاعدة تقول إذا اختلف الكبار مع الصغار يؤخذ براي الكبار والله أعلم
هل نرد كل اقوال شموس الأمة عبر تاريخها الطويل ونأخذ بقول الهلالي الذي لا يضيء موضع طرف إبرة عجيب أمر هؤلاء المجترئين الذي على الأمة أن تعرفه أن فقه أصحاب هذا الفكر هو فقه الجهل المركب والتخريب ليس إلا
انت جوابك وتحليك نفس تحليل ماكلين الربا عندما قالوا الربا كالبيع والله حرم الربا واحل البيع ووهنا عندما شبهو الربا بالبيع ماكو واحد يبيع يفرض على المشتري وجوب الشراء كماتقول انت انه فقط في الفرض الجبري فانته جاهل بالقران
الشيخ جزاه الله خير يقول قال الصحابة و ذكر منهم ثمانية و العهد عليه و الجماعة تشخر و تنخر بغير دليل و لا فهم فمعظم المتدخلين للاسف يستشهدون بآيات و احاديث تحرم الربا و هذه مشكلة ولغط كبير يدل على جهل متعمد او سوء فهم و الذي بدوره سبب ازمة و معانات للاسلام و المسلمين منذ فتنة الصحابة الاولى الى يوم الناس هذا يا اخواني الشيخ ما قال الربا حلال و العياذ بالله بل وضح معنى و مفهوم الربا ثم ذكر المحرم منه و هو الزيادة المباغتة في القرض و استدل باقوال ثمانية من كبار الصحابة لكن نحن الباراديم اللي تربينا عليه ما يسمح بالتغيير بل مستمرين في: (هكذا وجدنا اباءنا و انا على اثارهم مقتدون.) واش من مصلحة عند الدكتور حتى يشكل على الامة و يوكلهم الحرام هو قدم دليل و نحن بانتظار المخالفين ان يقدموا الدليل على مخالفة للدكتور بدل السب و التجريح و القدح في شخصه الكريم و حاولوا الاستماع جيدا لما يقول و بحيادية بدل الترصد له هذه الخلافات المقيتة هي التي تركتنا نتراوح في ذيل الامم و ستخرجنا من التاريخ لاحقا ان لم نتشارك انفسنا و نتقبل و نعذر و نحترم بعضنا البعض عند الخلاف في الرائي و الله من وراء القصد تحياتي للجميع الاستاذ حمدي اويس من الجزائر
واش الربا ايه صحيح الربا مذكورة في القران لم نكذب كلامة الله وكتاب الله ولاكن احنا حايرين مابين البنك والربا لان في داك الزمان لم تكن بنوك كانت سلف مثلا زرع اوكدا وكدا وعطلته على اهله فزادوك عليه مانسمع والله اعلم
برضه اجتهادات ، كلها روايات انهم رجعوا مفيش حاجه اكيده انهم رجعوا كمان الربا ما وردش تفسيره في القرآن ، الرسول فسره ، هو كلام الرسول و حديثه بنتجاهله ليه؟ و ربا الفضل في ٨ مواضع مفهومش الفلوس لان الفلوس قيمتها متغيره ، اما الدهب مثلا ، بعد سنه هيقدر يشتري نفس الحاجه ، بعد ١٠ سنين هيقدر يشتري بنفس القيمه لكن الفلوس بتعبر عن مجموعه من السلع و الخدمات اللي بتقدمها الدوله ، في الماضي كانت بتعبر عن مقدار معين من الدهب ، دلوقتي لا ، يعني انا اقرضت حد مثلا ١٠٠٠ جنيه في ٢٠١٠ بيجيبوا سلع معينه و خدمات معينه ، في ٢٠٢١ مثلا هل ال ١٠٠٠ جنيه هتقدر تجيب نفس السلع و الخدمات ؟ الحقيقه لا ، يبقى انا لما اطلب نفس قيمة السلع و الخدمات اللي كانت ال ١٠٠٠ جنيه في ٢٠١٠ بتجيبها انك تدهالي في ٢٠٢١ يبقى فين الربا؟ طيب هتقولي تعرف منين تمن السلع و الخدمات دلوقتي ، هقولك دا اتفاقنا من الاول ، هديك كذا و تديني كذا ، ممكن ابقى خسران او كسبان او واخد بالظبط ، يعني اتفاق ، هنا فين الحرام؟ انا كدا بسترد نفس السلع و الخدمات اللي معبر عنها بالفلوس
طيب ممكن سؤال برايك لماذا شبه الاجماع على ان الفوائد حرام مع اني ايضا مثلك لك بجثت بالامر لقيت الربا المقصود هو النسيئه وليس الفضل وربا الفضل اختلف فيه لمدة ٣٠٠ الاولى@@lovelife3665
لعَن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا وموكله، وكاتبه وشاهديه))، وقال: ((هم سواءٌ))؛ رواه مسلم يعني يا شيخ ربنا لعن أكل الربا وموكله وإللي كتبوا العقد بالإتفاق والشهود علي العقد ,, تيجي حضرتك تحور وتأول وتستخف بالعقول وتقول مادام فيه إتفاق يبقي الربا مش محرم ؟؟ تبا للأهواء والمصالح وإبتغاء الرزق من غير الله إللي تخليكوا تبرروا كل حاجة الدولة بتعملها وتحللوها حتي لو حرام
@@maroctubetv685 وهو فيه إتفاق يوم التعذر ؟! الإتفاق قبل القرض والإقتراض، وكمان لو ربنا لعن الربا وإللي قرض وإقترض هيلعن المقترض ليه وهو مجبر إنه يدفع وهو مكره ومجبور من اللي قرضه؟!
@@maroctubetv685 طيب يوم التعذر والمقترض مجبر علي الإتفاق كما في عرفهم كما تدعي ، لماذا يلعنه الله وهو مجبر؟ لعن الله آكل الربا وموكله وكاتبيه وشاهديه ، فإذا كان بإجبار كان إستثني الشرع المقترض نظرا لاجباره
القرض إعطاء شيء للغير يستفيد به ليردَّه أو يرد مثله إليه، وهو أمر مشروع داخل في مضمون التعاون على البِرِّ، بل مندوب إليه ومرغّب فيه؛ لأن الغالب فيه أن يكون من حاجة، وحديث مسلم يقول: “من نفَّس عن مؤمن كُربة من كُرَب الدُّنيا نفس الله عنه كُربة من كُرب يوم القيامة، ومَن يسَّر على مُعسِر يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما دام العبد في عَون أخيه” وفي حديث يقبل في فضائل الأعمال رواه ابن ماجه عن أنس: “الصدقة بعشر أمثالها، والقرض بثمانية عشر” والله سبحانه يقول (مَن ذا الذِي يُقرِض الله قرضًا حسنًا فيُضاعِفَه له أضعافًا كثيرةً) (سورة البقرة : 245).
ياشيوخ والله توهتونة وماعارفين منكم القرض جزء منكم قال حلال وفى مسلمين ملتزمين اخذوا قروض واشتروا منازل وسيارات وفى جزء تائه ماقادر يفهم انا مافاهم حاجه عندى اكثر من اربعة سنة عايز بيت لكن البنك بيدفع فلوس البيت وانا بدفع للبنك بى اجل يعنى ١٥ سنة البيت بى الكاش ٣٠٠ الف يورو بى الاقصاد ٢٧٠ الف يورو فى زيادة ٢٠ الف يورو لكن بدفع لية مبلغ بسيط وقدر امكانيتى كنت مؤجر بدفع ازيد شوية من الاجار وانا موافق بالربح ومستفيد والبنك مستفيد بعض الشيوخ قال ماحرام ومارباء ودة تجارة وبعض قال حرام ورباء المشكله المشايخة كثير منهم اشتروا بنفس الصورة وقالوا جائز وبعض يقولوا حرام
اخي الكريم لايتوهوك ولاتوه نفسك الاصل في موضوعك انك اذا كنت مضطرا فلااثم عليك قالها ربنا عزوجل في كتابه فهل بعد قول الله عزوجل تبحث عن ماقالوه اخي الدين يسروماخير نبينا عليه واله الصلاه والسلام بين امرين الااختار ايسرهما فتوكل علي الله عزوجل خاصه وانه حسب علمي ان بعض البنوك في كثير من دول الغرب تشتري العقار وتقسطه عليك والبعض يمول الشراء برهن العقار فالاولي لامشكله فيها ولواضطرك الامر للثانيه فالله عزوجل رخص للمضطر والله اعلى واعلم
هذا جهل مين قال ان الشيخ لازم يكون بلحيه انت سبت اساس الموضوع وبتتكلم في اللحيه انت عاوز واحد بلحيه ومش فاهم في الدين علشان تقتنع بالهبل ال بيقوله الله يرحمك
كل قرض جر نفعا هو ربا ، هو قاعدة شرعية عند الحنفية أما قروض البنوك يا سيدنا فالرسول صلى الله عليه وسلم قال : لا ربا إلا في النسيئة يعني في التأخير ، هذا إذا رد المبلغ نفسه ولكنه أخره في السداد فهو حرام ، فما بالك اذا تأخر (نسيئة) وزيادة ( فضل ) ، فيا هذا فوائد البنوك اجتمع فيها ربا النسيئة وربا الفضل أيام الرسول صلى الله عليه وسلم كان هناك من يقرض ربا النسيئة والفضل وهذا الذي حرمة الشرع ، وهو نفسه فوائد البنوك ، أما من ذكرت من الصحابة ومنهم سيدنا عبد الله بن عباس ، الذي تراجع عن تحليل ربا الفضل ، وربا الفضل لاينطبق على فوائد البنوك ، أما اتفاق الطرفين على أنهما يقترضان أو يقرضان فهل يجوز عندها أخذ الربا ؟! هل اذا اتفق الزاني والزانية بالرضا ، فهل يصبح الزنا حلال !! الحرام لايصير حلال لواتفق عليه أهل الدنيا كلها ، وليس اذا اتفق عليه الطرفان . حسبنا الله ونعم الوكيل في كل مدلس وفي كل عالم سلطة أو عويلم سلطة . ووالله كل من سيأكل الربا الحرام بسببك ستكون شريكه في الحرم ، فقس كم من الناس ستأتيك يوم القيامة أمام الله !
القرض إذا جر نفعا فهو حرام.. لأن في ذلك ظلم.. وجميع أشكال الظلم محرمة يعني حتى لو لم يثبت ذلك عن النبي فهو حرام لأن فيه ظلما ولأنه لا يختلف عن الربا.. فالنفع المأخذوذ على القرض هو بمثابة الزيادة على الدين فهو ربا بصورة أخرى.. عبارة "كل قرض جر نفعا..." لم تثبت عن النبي بهذه العبارة.. ولكنها ثابتة في الدين كمعنى ومضمون من وجهين: الأول أنها ظلم.. والثاني أنها صورة أخرى من صور الربا.. وسواء سمينا تلك الزيادة نفعا أو سميناها ربا.. سواء كانت زيادة نقدية أو زيادة عينية أو زيادة منفعية فهي لا تختلف عن الربا
لكن عندما نشتري بيت مثلا بقرض 100000 دولار نسبته 10% و نسدو بعد عشرين سنة تبقى 110000 يبقى هو ثمن البيت بعد مدة السداد لتضخم القوة الشرائية أما لو رجعت نفس مبلغ القرض فشخص لي اقرضتي راح يخسر و يكون ظلم مارأيك ؟ 🙂
@@oumaouma7106 ايوا نعم لذلك اود أن أقول لك يا عزيزي أن المال بصورته كورق هو نوع من انواع الربا واتحدى اكبر شيخ بالوطن العربي ان يقول الورق حرام وربطه بالدولار حرام لن اتحداه بل سأتحدى أكبر شخصية سياسية وعسكرية بنطق هذا الكلام ستنسف الدولة والشعب وسيمحون من الخريطة امثال القذافي وصدام وملك الفيصل اساسا الظلم موجود بانك تقبض مرتبك وتخسر قيمته بسبب ربطه بعملة اخرى الخلاصة لو عندك حجة تقولها لرب العالمين يوم القيامة لحتى تسحب قرض او غيرو فكون مستعد لساعة الحساب
المسألة ليست تحدي،. بل اتباع للحق دون لف ودوران، إثر ابن عباس الذي ذكرت ليس معناه كما ذكرت، وإنما المقصود ربا المسيئة أعظم من ربا الفضل، وتحريم الفضل الذي أبحته بناء على الأثر، مأخوذ من مفهوم الحديث، وهذا المفهوم معارض بمنطوق الأحاديث الأخرى التي تحرم الربا بنوعيه. والتحدي معك الآن هو : هل فيه احد من الصحابة أو العلماء المعتبرين قال بجواز حلق اللحية، مثلما تفعل أنت والمذيع؟!!! ننتظر الجواب.
كل قرض جر نفعا فهو ربا، مقولة فقهية وليست لا حديث ولا قول صحابي، لا توجد أية روايات تفسر معنى الربا، وعمر بن الخطاب له مقولة مشهورة تفيد أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يفسر الربا، وإنما قال أن الربا هو ربا الجاهلية، والذي كان مفاده، ان الدائن كان يستعبد المدين في حالة مالم يسترجع دينه. وأما عدم تفصيل القرآن والسنة في الربا، هو راجع إلى تغير المعاملات وعدم ثبوتها عبر الزمن، وبالتالي يجب تحري ما هو حرام وما هوحلال بالرجوع إلى ثوابت الدين. والخلاصة ففالربا هو في الديون وليس فالقروض، والديون هي تخص المعاملات الإنسانية، والقروض تخص التجارية. والمعاملات الإنسانية لا يجوز اتغلال المدين وطلب الفوائد، وأما المعاملات التجارية فالفائدة مباحة لأنها تجارة. ولمزيد من التفاصيل، لي دراسة مستوفية عن الربا على قناتي منبر اولي الألباب : ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-TXItGGcY-Zw.html
الفيديو ده فيه مغالطات كبيرة وجهل فاحش ب الف باء تاء ثاء اولا: المسألة انه العلماء يقسمون الربا الى قسمين اساسيين: ربا النسيئة وهو اساس الربا وهو ربا الجاهلية المعروف هو الذي كان معروفاً بين العرب في الجاهلية لا يعرفون غيره، وهو أنهم كانوا يدفعون المال على أن يأخذوا كل شهر قدراً معيناً، فإذا حل الأجل طولب المدين برأس المال كاملاً، فإن تعذر الأداء زادوا في الحق والأجل. وده هو المعني في الفوائد البنكية. ولم يعرف فيه خلاف بين اهل العلم منذ عهد النبوة وده ادلته كتيره النوع الثاني هو ربا الفضل هو بيع المال الربوي بجنسه مع زيادة في أحد العوضين مثل: أن يبيعه مد قمح بمدين منه، أو مائة غرام ذهب بمائة وعشرة منه. والعلماء استندو فيه على حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا مثلا بمثل، ولا تشفوا بعضها على بعض، ولا تبيعوا الورق بالورق إلا مثلا بمثل، ولا تشفوا بعضها على بعض، ولا تبيعوا منها غائبا بناجز ". وغيرها من الاحاديث في البخاري ومسلم عن عدد من الصحابه كعمر بن الخطاب وابي هريرة وغيرهم وده الوقع فيه الخلاف المذكور (بجهل) في المقطع و هو خلاف غير معتبر لان الثابت عند اهل العلم ان ابن عباس وابن عمر رجعا عن ذلك كما اورد ذلك ابن حجر في شرحه لحديث اسامة "انما الربا في النسيئة" و على ذلك استقر اجماع اهل العلم كما نقل ذلك النووي عليه رحمة الله في شرحه لحديث اسامة المتقدم قال:" أجمع المسلمون على ترك العمل بظاهره ثم قال قوم إنه منسوخ وتأوله آخرون على أن المراد لا ربا في الأجناس المختلفة إلا في النسيئة" وهي صوره خلاف البتكلم عنها الاستاذ في المقطع فالرجل اوهم الناس ان العلماء استدلوا بالحديث الضعيف الذي شنع به ايما تشنيع و هو تجن منه و كذب على اهل العلم ليوهم بانه بكلامه عن ضعفه قد اسقط حجتهم واتى بما لم تستطعه الاوائل فيما يسمى بمغالطة رجل القش. ثم جاء بالطامة الكبرى بان استدل بالخلاف في نوع ربا الفضل - اذا سلم له بذلك-لتجويز ما هو داخل في ربا النسيئة اصالة مما يدل على عدم فهمه اصلا للمعاني الشرعية والله المستعان