الوطن فوق كل إعتبار ولك جزيل الشكر د. صلاح بندر ... كلامك كلو واقع معاش ومرير جداً جداً ولابد من حل لمشكلة الوطن ككل بتكاتف جميع الشرفاء الحادبين على الوطن ... أن تكون الدولة قائمة على أساس سليم وقادرة على إدارة مسؤولياتها أفضل من الفوضى الحالية العبثية وحتى دول الجوار تكون آمنة وكذلك المجتمع الدولي من مسألة الإغاثة والتأهيل وخلاف ذلك عندما يكون المواطن آمن في ريفه وحواضره ... ..!! ❤❤❤
المقاومة الشعبية المسلحة تمام وماف كلام لاستقلال السودان من الاحتلال ومن القيادات الفاسدة والاحزاب والوصايا الداخلية والخارجية 👌✌️🤝💝🤝🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩❤❤❤❤
(انا نحن نزلنا الذكر وانا له حافظون) (وانه لذكر لكنن ولقومكن ) (ماياتهن من ذكر محدث الا كانن منه يسخرن) ((وان هو إلا ذكر للعالمين) دكتور محمد الرشيد شداد.
جميل كعادتك.. وتشخصيك مازال جيدا وبصحه جيده يا عزيزي.. متعمق ومتوسع لكن الأزمه الحاليه أعمق من ذلك بكثير.. للملاحظه : اول من وضع الأسس للدستور من خلال وعي جلي مفكرنا واستاذنا شهيد الفكر محمود محمد طه واول من تحدث عن الحكم الفيدرالي قبل اللوطي الترابي والخول علي الحاج.. انتخابات حاليا ما بتنفع نهائيا... حكم عسكري ١٠ سنوات من خلال انقلاب جديد من الرتب الوسيطه في الجيش او صغار الضباط رائد وانت نازل بلد مقفوله تماما وحكم حالة طوارئ.. تصفيات واعدامات لكل القياده الحاليه والنظام السابق وقيادة عساكر الخلاء في الدعم السريع دون محاكمات ودون الالتفات لأي عواقب.. إعادة تكوين الجيش وفق رؤيه جديده تماما ودمج بقية أفراد الدعم السريع في الجيش بعد إعدام قادتهم و ٥٠% من افرادهم بناءا على منهجيه محدده وخلال فترات زمنيه مختلفه ( re-set of the mindset ) مع توطيد ودعم تواجدهم في الدول الأفريقيه ( من خلال رؤيه استراتيجيه ومنهجيه محدده وواضحه ) وتوسيع رقعة تأمين الأمن القومي السوداني إلى خارج حدود البلاد.. القصاص للشهداء.. حل كل الأحزاب السياسيه لإعادة تكوين رؤيتها و منهجياتها وتأهيل كوادرها من الصفر.. على ان تبدء نشاطها بعد ١٠ سنوات وتدخل انتخابات بعد ١٥ سنه على الأقل.. مع وضع قوانين وشروط جديده للأحزاب تتوافق مع رؤية السودان الجديد المنتجه بعد تشخيص ودراسه استقصائيه متجذره للبلاد تاريخيا ( بعيدا عن التاريخ المزيف والمؤدلج) وجغرافيا وجينيا وحضاريا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا.. وتشخيص أمراض قادة البلاد وأمراض الشعب وأمراض أرض البلاد.. وقبل ذلك تحديد المنهجيه البحثيه المتبعه لتلك الدراسه وتشخيص الفكر السوداني.. إنشاء مجلس حكماء من كل أقاليم السودان الخمسه مؤهلين غير محزبين.. برامج ممنهجه لزيادة ورفع مستوى الوعي للشعب عشان يكون جاهز للانتخابات بعد ١٥ سنه ان شاء الله..
مع إني باحترم د. صلاح البندر لكن للأسف موقفه من تضامن الإيرلنديين والعالم مع غزة وتقليله من حجم مأساتهم أقل ما يقال عنه أنه غريب !! وضعنا صحيح صعب شديد لكن للأمانة ما أسوأ من وضع إخواننا في غزة وواجب علينا أن ننصرهم بما نستطيع ولو بالكلمة والدعاء.
نموذج للباحث الذي يملك المعلومة؛ ويتعامل معها بانتقائية وإخراجها من سياقها أسوأ شيء أن تملك المعلومات أو المعطبات وتفشل في الاستنتاج السليم أو تحرف النتائج لكي تتوافق مع رغباتك
صلاح عنده مقدرات فكرية وتنظيمية ولكن مشكلة صلاح ليس له كيان يساعده ولا اتباع .. .. ذكرني سفيان الثوري الذي كان فقيه كبير ولكن مذهبه لم ينتشر كالائمة الاربعة لانه لا يملك تلاميذ واتباع ينشروا مذهبه .... استمرار دكتور صلاح بندر في الحزب الشيوعي كان بكون اكثر فائدة.... ولكن ربما الخاص وظروفه حالت دون ذلك .... شكرا
المشكله اي زول قدام اسمه حرف عامل هو ابو العريف.دكتور .بروف هلمجرا وهم بلاوي السودان..كل احزاب السودان.هم الذين دمروا السودان.من كيزان .قحت..تقذم.وهلمجرا..الشعب هو فقط الذي بيده الحل عن طريق الصندوق فقط.
اقترح مؤتمر الخريجين لاستعادة السودان وكلامك صاح أبدوا من المهجر حيث اغلب العقول والسؤدان ينتظر ودعكم من الهزايم قودوا البل للنجاح كفانا فشلا الحل في السعوديه الواعيه والهدف الحفاظ على الوطن والتنميه لأغلى الاوطان
صلاح بندر عنده تسجيل قبل (4) سنوات تحدث فيه عن أن الجنجويد أداة للتدمير ولا يصلحون للحكم، وأنهم سيدمرون السودان، ثم ينحسرون وينكسرون، ويرجعون إلى قواعدهم في دارفور كما حدث قبل حوالي (100) سنة، وفي هذا التسجيل يمجد الجنجويد ويدعي أنهم حققوا انتصارات، وسيستلمون القضارف، ودنقلا، وأنه لا يوجد جيش سوداني. وهنا عدة أسئلة: الأسئلة: 1) ما هذا التناقض بين حديثه اليوم وقبل 4 سنوات؟ 2) ثم ما الفرق بينه المليشيا المتمردة وذراعها السياسي قحت؟، 3) السؤال الأخطر: لمصلحة من يعمل بندر؟
صلاح البندر.. علي مهدي.. ياما أنجب شعبنا من هذه الشاكله و اكثر بكثير و لم ينجب شعبنا قائداً حقيقياً يمكن أن يوحد شتات الوطن الكبير الذي تتناصل أطرافه واحداً بعد الآخر ، حقيقة ما قاله صلاح البندر لم ينجب سوداننا قائداً يوحد الشتات من بعد محمد احمد بن عبد الله المهدي
قلت أن أربعين فى المئة من التجارة العالمية تمر عن طريق قناة السويس و الصحيح أن اثنى عشرة بالمئة تمر عن طريقها ........ و هذا يعنى أنك ضاغفتها أربع مرات ........ و هذا معناه أن كل معلومة أوردتها ينبغى أن نقسمها على أربعة حتى نحصل على المعلومة الصحيحة ....... هذا ما أكتشفناه الآن لكن المأسة من الذى يعدل ما تقوله لتلاميذك
مهما يكن الصراع فى السودان يُدار بأيدى خارجية منذ سنوات عديدة حتى قبل مجيئ نظام الانقاذ كان الهدف من هذا الصراع فصل الجنوب و لقد حدث فصل الجنوب و اعتقدت فصل الجنوب كان امر مقبول بحساب المنطق و العقل، الان القوي الامبريالية و الصهيونية تري هنالكَ فرصة جيدة وهو فصل دارفور عن الدولة السودانية و أعتقد هذا سوف يكون آخر مراحل الصراع فى السودان و حتى القوي الامبريالية ليس لديها مشكلةٌ فى بقاء دولة سودانية تضم بعض الاقاليم مثل الشمال و الشرق و الوسط و حتى كردفان و جنوب النيل الأزرق، يجب ان نعرف الامارات و بعض الدول الدول الافريقية التي تدعم الدعم السريع لا يستطيعون تجاوز السيناريو المرسوم لهم من قِبل الامبريالية و الصهيونية العالمية، طبعاً الدعم السريع بقيادة حميدتي و بعض القوي السياسية المتحالفة معه جميعهم فى هذا الصراع مجرد أدوات لا اكثرمن ولا اقل، يعني السودان لن ينهار بالمنعي المفهوم و لن تسمح القوي الامبريالية و الصهيونية بذلك، فقط فصل دارفور كما حدث فى الجنوب و طبعاً كل هذا الصراع لإضعاف السودان و هذا من ضمن الاجندة الاسرائيلية لدول المنطقة.
