رائع رائع انا مدمن لسماع هذه الأغنية التي تعود بي إلى زمن الشباب واليوم تعديت السبعين من عمري وغادرت العراق مرغما وبعد عدة عقود وبعد أن أنهيت دراستي اااكاديمية وبعدها العمل في أفي أمريكا وبعد سقوط النظام الصدامي رجعت للعراق اتفقد حبيبتي التي عشقتها عندما كنت شابا قبل مغادرتي العراق وجدتها فارقت الحياة فانتابني الحزن ووجد ضالتي في هذه الأغنية التي تعبر عن حزني وشجوني ومشاعري و عن فراقي لحبيبتي التي عشقتها ولم انساها ولهذا انا مدمن على سماع هذه الأغنية تجياتي
روعة شعر احمد شوقي امير الشعراء وروعة اللحن وروعة الاداء المتميز لكل مطرب له خاصية مميزة وتحليلك الاسطوري تجعل الاغنية مدرسة موسيقى من عرفها عرف كل عناصر الطرب لك اعظم الشكر في تحليلك الرائع روعة كل عمل قام به العاملون حتى شنفت اذاننا من مايقارب القرن من الزمن ولايزال يجد من يتناوله بالتحليل ويمتع السامع والرائي
اليوم فقط تشرفت بالاشتراك في قناتك بعد ترشيح فيديوهاتك من اليوتوب، كم راقني وأبهج قلبي احساسك المرهف بالكلمات والعبارات والألحان أحببت تفاعلك مع النغمات التي تعجبك انت تشبهني جدا بهذه الأحاسيس اتمنى لك كل التوفيق والنجاح بما تفعله. خالتك صوفيا من السويد. تحياتي ومحبتي ❤❤
على شرح جميل ومفصل للغاية🙏🏻 اتعلمت اليوم الكثير عن الموسيقى الشرقية واكثر شي عن هذه القصيدة الروعة الذي جذبتني كثير من غير ما افهم معناه بالكامل غير الان عندك اسلوب جميل جداً في الشرح وتوصيل المعلومة👌🏻👌🏻
انا من الجزائر اشكرك على هذا العمل القيم و خلال حياتي لم ارى مطرب أعاد اغنية يا جارة الوادي بإمتياز و روح عالية مثل المرحومة نور الهدى. بارك الله فيك سيدي المحترم.
شكرا جزيلا جدا .. نتمنى استمرارك بالتحاليل .. فالمحتوى العربي بأمس الحاجة لهكذا محتوى .. مع الأسف أن آخر فيديوهاتك كان هذا الفيديو من سنتين .. نتمنى كثيراً عودة هذا المشروع لك
ايه الجمال ده. جمالك وجمال الغنوة الله ينور عليك انت زي العسل وبتحب اللي بتعمله اوي واضح. بس فيه ملحوظه صغيرة اوي. كل ما تشرح حاجة سمعهالنا بعدها علي طول علشان ما نتوهش منك. اشرح وسمعنا اشرح وسمعنا. بس بجد انت هااااايل
السلام عليكم / شكراً لتحليل العبقرية والإبداع الغنائي لموسيقار كل العصور عبد الوهاب (( ألحانه كلها قادمة من كوكب آخر )) تحياتي الصادقة للجميع ودمتم في حفظ الله وأمنه *
هيدي اول مرة بحضرك فيها كنت عم احضر بالصدفة نور الهدى بحفلة دمشق ودوختني بالسلطنة تبعها مدهشة بتحسهن كيان واحد هية والغنية وكإنك سكران بس من الجمال مو من الخمر وقمت شفت عنوان الفيديو تبعك وصار عندي فضول اسمعك وكتير فرحت بثقافتك الموسيقية والحسية والشعرية مع انك شب صغير ومن هالجيل .. ممنونة كتير هالجهد وأكيد رح تابعك .. كل التوفيق
ولقد مررت على الرياض،: ال الشمسية في كلمة الرياض جعلها ال القمرية (تحفة فنية). وتعطلت لغة الكلام وخاطبت عيني (مفعول به) في لغة الهوى عيناك (فاعل). عيناها هما من خاطبتا عينيه. شكرا عزيزي على هذه السلطنة. أكاد أطلق عليك لقب: شيخ السميعين
عندما يلتقي العباقرة فيخرجوا بالروائع وتتسلطن انواع المواهب الفذة٠ محمد عبد الوهاب واحمد شوقي فطاحل الزمان الرحمة على روحهما الثائرة لما قدموا من اعمال جليلة للفن والانسانية ولن انسى الست العظيمة فيروز حالة لاتتكرر اجادت كل انواع الغناء بما فيها الموشحات واستلمت ارفع وسام عن ذلك وما اكثر اوسمتها الصوت الملائكي المطاوع الذي يخترق المستحيل واعتراف من الاستاذ العظيم محمد عبد الوهاب ان كل من غنى له غنى بقدرات فائقة
أحسنت جدا جدا أحسن الله إليكم ولقد قرأت الشعر في عصوره وأرى أن أشعر الشعراء أحمد شوقي ، ولكن: هل تعرف الأمة العربية والإسلامية قدره ؟!! أو قدر العباقرة.!!!!
لم يستطع أحد أداء هذه الأغنية بعد عبد الوهاب إلا نور الهدى.. مطربة لبنان الاولى والتي لم تأخذ حقها في بلدها ولاحتى على المستوى العربي...وكان بإمكانها منافسة أم كلثوم..وكبار مرطبات زمانها
حبيت اسلوبك وشرحك وابتساماتك وضحكاتك اثناء الاستماع...احسنت اسلوب جديد في الشرح .ماشالله عليك ..والله اكثر من رائع..انا من محبي فن عبدالوهاب واحببته اكثر واكثر لما سمعتك تشرح ياجارة الوادي لهذا الموسيقار الاسطورة العربية عبدالوهاب رحمه الله..
قصيدة / يا جارة الوادي / أحمد شوقي أمير الشعراء شيعت أحلامي بقلب باكي ولممت من طرق الملاح شباكي ورجعت أدراج الشباب وورده أمشي مكانهما على الأشواك وبجانبي واه كأن خفوقه لما تلفت جهشه المتباكي شاك السلاح اذا خلا بضلوعه فاذا أهيب به فليس بشاك ويح جنبي كل غاية لذة بعد الشباب عزيزة الادراك قد راعه أني طويت حبائلي من بعد طول تناول وفكاك لم تبق منا يافؤاد بقية لفتوة أو فضلة لعراك كنا إذا صفقت نستبق الهوى ونشد شد العصبة الفتاك واليوم تبعث فيّ حين تهزني ما يبعث الناقوس في النساك -------------------------------- يا جارةَ الوادي ، طَرِبْتُ وعادني ما يشبهُ الأَحلامَ من ذكراك مَثَّلْتُ في الذكرى هواكِ وفي الكرى والذكرياتُ صَدَى السنينَ الحاكي ولقد مررْتُ على الرياض برَبْوَةٍ غَنَّاءَ كنتُ حِيالَها أَلقاك ضحِكَتْ إِليَّ وجُوهها وعيونُها ووجدْتُ في أَنفاسها ريّاك لم أدر ما طِيبُ العِناقِ على الهوى حتى ترفَّق ساعدي فطواك وتأَوَّدَتْ أَعطافُ بانِك في يدي واحمرّ من خَفَرَيْهما خدّاك ودخَلْتُ في ليلين : فَرْعِك والُّدجى ولثمتُ كالصّبح المنوِّرِ فاكِ ووجدْتُ في كُنْهِ الجوانحِ نَشْوَةً من طيب فيك ، ومن سُلاف لَمَاك وتعطَّلَتْ لغةُ الكلامِ وخاطبَتْ عَيْنَىَّ في لغة الهوى عيناك ومَحَوْتُ كلَّ لُبانةٍ من خاطري ونَسِيتُ كلَّ تَعاتُبٍ وتشاكي لا أمسِ من عمرِ الزمان ولا غَدٌ جُمِع الزمانُ فكان يومَ رِضاك