رد الشيخ ياسين ابو سعد على مولود السريري بخصوص فتوى لا تجوز الصلاة خلف من يمسح على الجوارب ؟؟ 

انت لا عقل لك

السريري ليس له نور في وجهه

​@@rafiksahraoui3957روح تسرح بالمعيز على روحك أخطيك من النقاش ! انت مخبول

حتى بوش او ترامب راه عندهم النور استعملو عقولكم التي ميزتم بها عن الحيوانات

هل انت في مصاف العلامة السريري لكي تنتقده

هل فعلا تتكلم من نيتك الشيخ مولود قارن كلامه مع كلام هذا الشيخ ..فرق شاسع لم يتكلم عن أدلة مولود ويفندها رده شخصنه وهذا من الإفلاس العلمية ...انا لا اخذ بفتوى الشيخ مولود ولكن فرق كبير بين الطرح والطرح

عند الحنفية، قال في البحر الرائق:(ثم المسح على الجورب إذا كان منعلا جائز اتفاقا ، وإذا كان لم يكن منعلا، وكان رقيقا غير جائز اتفاقا، وإن كان ثخينا فهو غير جائز عند أبي حنيفة وقالا يجوز). اهـ قال ابن عابدين في حواشيه:(فيما يجوز المسح عليه لو كان ثخينا بحيث يمكن أن يمشي معه فرسخ من غير تجليد ولا تنعيل ، وإن كان رقيقا فمع التجليد أو التنعيل). اهـ قلت: جواز الرقيق عندهم مقيد بأن يكون منعلًا، وهذا ما لا يوجد في الجورب المعاصر. عند المالكية، لا يصح المسح على الجورب إلا أن يكون فوقه جلدًا، قال الشيخ خليل:(مسح جورب جلد ظاهره وباطنه). قلت: وعليه لا مسح إلا على خف عند أصحابنا. عند الشافعية، قال النوري في المجموع:(والصحيح بل الصواب ما ذكره القاضي أبو الطيب والقفال وجماعات من المحققين أنه إن أمكن متابعة المشي عليه جاز كيف كان وإلا فلا). قلت: يقصد بتتابع المشي فيه أن يمشي به في الطرق ونحو ذلك كالخف والجورب المنعل. عند الحنابلة: قال ابن قدامة في المغني:(وقد قال أحمد، في موضع : لا يجزئه المسح على الجورب حتى يكون جوربا صفيقا، يقوم قائما في رجله لا ينكسر مثل الخفين ، إنما مسح القوم على الجوربين أنه كان عندهم بمنزلة الخف ، يقوم مقام الخف في رجل الرجل، يذهب فيه الرجل ويجيء). قلت: هنا نص الإمام أحمد أن الجورب مما يذهب فيه ويعود كالخف، يعني يقومان مقام النعال

اظنك تقلد في دينك ولا تبحث الحقيقة المرة ان بعض المدارس تذكر لك ما تعتقده وخير دليل مسألة المسح انا من المغرب وكانوا يشرحون لنا المسح ولا يقولون ان هناك قول معتبر في المذاهب لا يحيز المسح على التقاشير ولا يذكرون الشروط مع ان المذهب المالكي لا يجيز وءاخرون ءاجزوا بشروط اين الأمانة العلمية ...انا اخالفك الشيخ في مسألة بطلان من يعتقد المسح

من قالوا هذا القول هم جماعة اللامذهبيبه(الوهابيه) اما المذاهب الاربعه معروف قولهم @@abdlahmaddoun2294

عند الحنفية، قال في البحر الرائق:(ثم المسح على الجورب إذا كان منعلا جائز اتفاقا ، وإذا كان لم يكن منعلا، وكان رقيقا غير جائز اتفاقا، وإن كان ثخينا فهو غير جائز عند أبي حنيفة وقالا يجوز). اهـ قال ابن عابدين في حواشيه:(فيما يجوز المسح عليه لو كان ثخينا بحيث يمكن أن يمشي معه فرسخ من غير تجليد ولا تنعيل ، وإن كان رقيقا فمع التجليد أو التنعيل). اهـ قلت: جواز الرقيق عندهم مقيد بأن يكون منعلًا، وهذا ما لا يوجد في الجورب المعاصر. عند المالكية، لا يصح المسح على الجورب إلا أن يكون فوقه جلدًا، قال الشيخ خليل:(مسح جورب جلد ظاهره وباطنه). قلت: وعليه لا مسح إلا على خف عند أصحابنا. عند الشافعية، قال النوري في المجموع:(والصحيح بل الصواب ما ذكره القاضي أبو الطيب والقفال وجماعات من المحققين أنه إن أمكن متابعة المشي عليه جاز كيف كان وإلا فلا). قلت: يقصد بتتابع المشي فيه أن يمشي به في الطرق ونحو ذلك كالخف والجورب المنعل. عند الحنابلة: قال ابن قدامة في المغني:(وقد قال أحمد، في موضع : لا يجزئه المسح على الجورب حتى يكون جوربا صفيقا، يقوم قائما في رجله لا ينكسر مثل الخفين ، إنما مسح القوم على الجوربين أنه كان عندهم بمنزلة الخف ، يقوم مقام الخف في رجل الرجل، يذهب فيه الرجل ويجيء). قلت: هنا نص الإمام أحمد أن الجورب مما يذهب فيه ويعود كالخف، يعني يقومان مقام النعال.

العلم قال الله قال رسوله ليس بالتمويه،يكفي أن أنس رضي الله عنه قال أن الجورب خف من صف هل نحن أعلم من الصحابة؟

@@ahmedelmouraoui5108 اخي الكريم هذه الامور لا انا ولا انت يحق لنا الجدال فيها والقياس على المعنى اللفضي لكلمة خف ليس قياسا فمثلا الدرهم في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة ليس هو الدرهم الدي نستعمله اليوم وكدا الصاع ...الخ فالأمور متروكة لمن له إلمام بالمسائل الشرعية ولا يجب اعتبار المساءلة هينة وواضحة هكذا

بل يجب فضح هذه الحقائق لان السريري اكبر منحرف عن عقيدة السلف ويحارب اهل السنة .

😂😂

لماذا تريدون دائما تسفيه كلام الناس ونبزهم. هذه كلمة رد علمية ويرد على جاهل وانت تريد طمس الحقائق .

بل عقيدة الحق هي عقيدة السلف الصالح اما الأشعري رحمه الله فقد تبرأ من عقيدته وتاب منها . انظر كتاب الابانة . أما السريري فهو معتزلي مفوض

ما شاء الله حتى الصحابة كان يراجعون عمر بن الخطاب رغم جلاله قدره علمه ثم يأتي اناس يجعلون فقيه بمنزلت الإمام المعصوم عند الباطنيه

تعليقك مملوء بالأخطاء النحويه والاملائية تعلم أولا ثم تكلم.​@@اقرباسمربكالذيخلق

عند الحنفية، قال في البحر الرائق:(ثم المسح على الجورب إذا كان منعلا جائز اتفاقا ، وإذا كان لم يكن منعلا، وكان رقيقا غير جائز اتفاقا، وإن كان ثخينا فهو غير جائز عند أبي حنيفة وقالا يجوز). اهـ قال ابن عابدين في حواشيه:(فيما يجوز المسح عليه لو كان ثخينا بحيث يمكن أن يمشي معه فرسخ من غير تجليد ولا تنعيل ، وإن كان رقيقا فمع التجليد أو التنعيل). اهـ قلت: جواز الرقيق عندهم مقيد بأن يكون منعلًا، وهذا ما لا يوجد في الجورب المعاصر. عند المالكية، لا يصح المسح على الجورب إلا أن يكون فوقه جلدًا، قال الشيخ خليل:(مسح جورب جلد ظاهره وباطنه). قلت: وعليه لا مسح إلا على خف عند أصحابنا. عند الشافعية، قال النوري في المجموع:(والصحيح بل الصواب ما ذكره القاضي أبو الطيب والقفال وجماعات من المحققين أنه إن أمكن متابعة المشي عليه جاز كيف كان وإلا فلا). قلت: يقصد بتتابع المشي فيه أن يمشي به في الطرق ونحو ذلك كالخف والجورب المنعل. عند الحنابلة: قال ابن قدامة في المغني:(وقد قال أحمد، في موضع : لا يجزئه المسح على الجورب حتى يكون جوربا صفيقا، يقوم قائما في رجله لا ينكسر مثل الخفين ، إنما مسح القوم على الجوربين أنه كان عندهم بمنزلة الخف ، يقوم مقام الخف في رجل الرجل، يذهب فيه الرجل ويجيء). قلت: هنا نص الإمام أحمد أن الجورب مما يذهب فيه ويعود كالخف، يعني يقومان مقام النعال

لالاا هذا يقول الحق اما الفلسفة فعند الأشاعرة المنحرفين.

العلامة الذي لا يعرف منهج الاستدلال وأصول الاستنباط وقواعد أهل العلم يهرطق على تلامذته بقواعد من عنده و قواعد لا أصل لها يدلّس عليهم بل يكذب في نقولاته وتصريحاته ويحرّف النصوص والأدلة و أفواههم فاغرة ؛ لا يعون ولا يفقهون ؛ وكأنّهم منوّمون

أحسنت الأشاعرة دين آخر و ليس المعروف بالإسلام

الامام مالك رحمه الله سلفي غصبًا عنكم

@@otamanebakadir الحمدلله أنه سلفي وليس وهابي

عند الحنفية، قال في البحر الرائق:(ثم المسح على الجورب إذا كان منعلا جائز اتفاقا ، وإذا كان لم يكن منعلا، وكان رقيقا غير جائز اتفاقا، وإن كان ثخينا فهو غير جائز عند أبي حنيفة وقالا يجوز). اهـ قال ابن عابدين في حواشيه:(فيما يجوز المسح عليه لو كان ثخينا بحيث يمكن أن يمشي معه فرسخ من غير تجليد ولا تنعيل ، وإن كان رقيقا فمع التجليد أو التنعيل). اهـ قلت: جواز الرقيق عندهم مقيد بأن يكون منعلًا، وهذا ما لا يوجد في الجورب المعاصر. عند المالكية، لا يصح المسح على الجورب إلا أن يكون فوقه جلدًا، قال الشيخ خليل:(مسح جورب جلد ظاهره وباطنه). قلت: وعليه لا مسح إلا على خف عند أصحابنا. عند الشافعية، قال النوري في المجموع:(والصحيح بل الصواب ما ذكره القاضي أبو الطيب والقفال وجماعات من المحققين أنه إن أمكن متابعة المشي عليه جاز كيف كان وإلا فلا). قلت: يقصد بتتابع المشي فيه أن يمشي به في الطرق ونحو ذلك كالخف والجورب المنعل. عند الحنابلة: قال ابن قدامة في المغني:(وقد قال أحمد، في موضع : لا يجزئه المسح على الجورب حتى يكون جوربا صفيقا، يقوم قائما في رجله لا ينكسر مثل الخفين ، إنما مسح القوم على الجوربين أنه كان عندهم بمنزلة الخف ، يقوم مقام الخف في رجل الرجل، يذهب فيه الرجل ويجيء). قلت: هنا نص الإمام أحمد أن الجورب مما يذهب فيه ويعود كالخف، يعني يقومان مقام النعال.

من شهد له؟؟؟ ايلا كن غدي نحرموا المسح على التقاشير لان بعض العوام لا يحسنون ذلك ايو غدي نحرم حتى الصلاة لان كثير من العوام لايحسنون اركانها ولا سننها ولا مستحباتها او زيد او زيد. العوام والجهال يعلمون لا ان نحرم ما جاء في الشرع بسبب جهالتهم

عند الحنفية، قال في البحر الرائق:(ثم المسح على الجورب إذا كان منعلا جائز اتفاقا ، وإذا كان لم يكن منعلا، وكان رقيقا غير جائز اتفاقا، وإن كان ثخينا فهو غير جائز عند أبي حنيفة وقالا يجوز). اهـ قال ابن عابدين في حواشيه:(فيما يجوز المسح عليه لو كان ثخينا بحيث يمكن أن يمشي معه فرسخ من غير تجليد ولا تنعيل ، وإن كان رقيقا فمع التجليد أو التنعيل). اهـ قلت: جواز الرقيق عندهم مقيد بأن يكون منعلًا، وهذا ما لا يوجد في الجورب المعاصر. عند المالكية، لا يصح المسح على الجورب إلا أن يكون فوقه جلدًا، قال الشيخ خليل:(مسح جورب جلد ظاهره وباطنه). قلت: وعليه لا مسح إلا على خف عند أصحابنا. عند الشافعية، قال النوري في المجموع:(والصحيح بل الصواب ما ذكره القاضي أبو الطيب والقفال وجماعات من المحققين أنه إن أمكن متابعة المشي عليه جاز كيف كان وإلا فلا). قلت: يقصد بتتابع المشي فيه أن يمشي به في الطرق ونحو ذلك كالخف والجورب المنعل. عند الحنابلة: قال ابن قدامة في المغني:(وقد قال أحمد، في موضع : لا يجزئه المسح على الجورب حتى يكون جوربا صفيقا، يقوم قائما في رجله لا ينكسر مثل الخفين ، إنما مسح القوم على الجوربين أنه كان عندهم بمنزلة الخف ، يقوم مقام الخف في رجل الرجل، يذهب فيه الرجل ويجيء). قلت: هنا نص الإمام أحمد أن الجورب مما يذهب فيه ويعود كالخف، يعني يقومان مقام النعال

عند الحنفية، قال في البحر الرائق:(ثم المسح على الجورب إذا كان منعلا جائز اتفاقا ، وإذا كان لم يكن منعلا، وكان رقيقا غير جائز اتفاقا، وإن كان ثخينا فهو غير جائز عند أبي حنيفة وقالا يجوز). اهـ قال ابن عابدين في حواشيه:(فيما يجوز المسح عليه لو كان ثخينا بحيث يمكن أن يمشي معه فرسخ من غير تجليد ولا تنعيل ، وإن كان رقيقا فمع التجليد أو التنعيل). اهـ قلت: جواز الرقيق عندهم مقيد بأن يكون منعلًا، وهذا ما لا يوجد في الجورب المعاصر. عند المالكية، لا يصح المسح على الجورب إلا أن يكون فوقه جلدًا، قال الشيخ خليل:(مسح جورب جلد ظاهره وباطنه). قلت: وعليه لا مسح إلا على خف عند أصحابنا. عند الشافعية، قال النوري في المجموع:(والصحيح بل الصواب ما ذكره القاضي أبو الطيب والقفال وجماعات من المحققين أنه إن أمكن متابعة المشي عليه جاز كيف كان وإلا فلا). قلت: يقصد بتتابع المشي فيه أن يمشي به في الطرق ونحو ذلك كالخف والجورب المنعل. عند الحنابلة: قال ابن قدامة في المغني:(وقد قال أحمد، في موضع : لا يجزئه المسح على الجورب حتى يكون جوربا صفيقا، يقوم قائما في رجله لا ينكسر مثل الخفين ، إنما مسح القوم على الجوربين أنه كان عندهم بمنزلة الخف ، يقوم مقام الخف في رجل الرجل، يذهب فيه الرجل ويجيء). قلت: هنا نص الإمام أحمد أن الجورب مما يذهب فيه ويعود كالخف، يعني يقومان مقام النعال

صدقت ؛ هذا في وادي أهل السنة والجماعة وذاك في وادي المعتزلة والأشعرية و ربما الجهمية

هذا حال المشبهة المجسمة

مالك على هذا التعصب إتق الله في نفسك.أشنهوا زعما لي دار جوج الزغيبات.وحاجة أخرى السريري بشر يصيب ويخطي مالك على هذا التعصب.الله إهديك

هاد إلى مامشيتي معهم في قولهم يكفرونك وبيغضونك ويفسقونك فقط

الردان لموجود (إراران)بالشلحة

سير تعلم دينـڪ ففيڪ رائحة الجهل المرڪب تحيط بـڪ من ڪل مـڪان نسأل اللّٰه العافية في الدين والدنيا ​@@خالدرضا-ت8ص

عند الحنفية، قال في البحر الرائق:(ثم المسح على الجورب إذا كان منعلا جائز اتفاقا ، وإذا كان لم يكن منعلا، وكان رقيقا غير جائز اتفاقا، وإن كان ثخينا فهو غير جائز عند أبي حنيفة وقالا يجوز). اهـ قال ابن عابدين في حواشيه:(فيما يجوز المسح عليه لو كان ثخينا بحيث يمكن أن يمشي معه فرسخ من غير تجليد ولا تنعيل ، وإن كان رقيقا فمع التجليد أو التنعيل). اهـ قلت: جواز الرقيق عندهم مقيد بأن يكون منعلًا، وهذا ما لا يوجد في الجورب المعاصر. عند المالكية، لا يصح المسح على الجورب إلا أن يكون فوقه جلدًا، قال الشيخ خليل:(مسح جورب جلد ظاهره وباطنه). قلت: وعليه لا مسح إلا على خف عند أصحابنا. عند الشافعية، قال النوري في المجموع:(والصحيح بل الصواب ما ذكره القاضي أبو الطيب والقفال وجماعات من المحققين أنه إن أمكن متابعة المشي عليه جاز كيف كان وإلا فلا). قلت: يقصد بتتابع المشي فيه أن يمشي به في الطرق ونحو ذلك كالخف والجورب المنعل. عند الحنابلة: قال ابن قدامة في المغني:(وقد قال أحمد، في موضع : لا يجزئه المسح على الجورب حتى يكون جوربا صفيقا، يقوم قائما في رجله لا ينكسر مثل الخفين ، إنما مسح القوم على الجوربين أنه كان عندهم بمنزلة الخف ، يقوم مقام الخف في رجل الرجل، يذهب فيه الرجل ويجيء). قلت: هنا نص الإمام أحمد أن الجورب مما يذهب فيه ويعود كالخف، يعني يقومان مقام النعال

صلاتك باطلة بتفاق المذاهب الاربعه

الحمد لله انا استاذي هو الالباني والعثيمين والفوزان وتقي الدين الهلالي وكبار العلماء

هنيئا لك

كهنة المعابد جميعهم خداعون ومدلسون كذبوا على الله وعلى رسوله ويكذبون على عامة الناس باستمرار عليكم من ربك العالمين ماتستحقون

​ علماء في التجسيم والنصب العداء لأهل بيت رسول الله

الرد العلمي ناقص عندك