• *أدركت اليوم أنه لا توجد أداة لتعذيب الإنسان مثل أفكاره، الأفكار تمرض الجسد، وتنهك الروح، وفكرة واحدة .. حتى لو كانت مغلوطة .. لو تكرر صداها في رأسك، قد تقتلك.!!*
فعلا شكرا انا ابلغ من العمر 20 سنة وقد امضيت 3 سنوات من عمري وانا استمع لروايات دوستيوفيسكي وطريقة إلقائك اخوكم من الحزائر يبلغكم تحياتي وشكري وتقديري اليكم 🌹💗🌷
حاليا أبلغ من العمر 17 ربيعا...لقد استهوتني القراءة منذ كنت صغيرة و بدأت رحلتي رسميا قبل 6 سنوات أي حين كنت أبلغ الحادية عشر من العمر ..لقد تنقلت في هذه السنون بين الكثير و الكثير جدا من الروايات و الكتب ...كنت أحب القراءة أكثر من الأستماع لألامس وقع الكلمات في عقلي ..وأعيد قراءة العبارات التي لامست مكنوناتي ...لكن أظن أن الإستماع كذلك لا بأس به خصوصا حين لا تجد الوقت للقراءة فتسرق الثواني و الدقائق من ساعات و أيام مملوءة بالواجبات الدنيوية الأخرى و تتسآل هل ستعاقب عن هذه السرقة بقطع يد الأمل في المستقبل و الغوص في الآهات أو ستكتسب تلك المعرفة و الحكمة التي تباين الكتاب و القراء عن الآخرين من البشر؟
@@smailmohamedabdeljawad4117 إن كنت لا تكترث فقط تجاوز متجاهلا..إلا أنك لست كذلك...ففعلت ماهو مناقضا لفكرك..في محاولة بائسة منك أن تظفر ببعض الاهتمام لتبدو بمظهر العالم المتبجح..
@@helloeveryone7083 بالطبع انا في الخدمة:- ثم لم يبقى أحد -في قطار الشرق السريع - جارتين - أبابيل -نظرية الفستق - الخيميائي - أنتخرستوس - أرض السافلين -لا تحزن - السماح بالرحيل - الأب الغني و الأب الفقير - ذاكرة جسد حاليا هاته هي الروايات و الكتب التي تذكرتها ..هناك الكثير منها نسيت إسمها إلا انا تفاصيلها ما زالت عالقة في ذاكرتي للأسف💔
كنت استمع لصاحب القناة لما كنت بعز اكتئابي اكتئاب حااااااد جدّا كان صوته يريحني احيانا واحيانا يشعرني بخوف فظيع، فأترك القناة وارتاح قليلًا اليوم وبعد ٣ سنوات أبشركم بأنني تخلصت من الإكتئاب بشكل نهائي والغريب أنني شعرت بمتعة رهيبة عندما عدت لأستمع لصوت صاحب القناة نوستالجيا وثقافة قناتك❤
@@angela-vy6tzاتوقع بالصبر فقط ، انا ولله الحمد اعاني من الاكتئاب من ٧ اشهر ولا زال مستمر ولكن ابصبر الى ان يذهب ، واذا اشتد الامر فسوف اذهب لطبيب نفسي ان شاء الله 👍👍
اصبر ،. الاكتئاب هو افكار كاذبة تراودك ووساوس قاهرة لتردعك قوتهما تكمن في العراك وان تعاركت هزمت .... تجنب ،لا تتعارك ولا تناقش هذا هو الحل وحتى لو جلست الفكرة في عقلك رحب بها دون ان تناقشها ... عند حصول هذا تتعب الفكرة وتضمحل .... عانيت من الاكتئاب لمدة ثمان سنوات
يستيبن من خلال هذه الرواية مدى عدالة الشريعة وحكمتها وحرصها على أن يعيش الإنسان حياة كريمة يتبين منها شيء من لكف الله تعالى بنا وشيء من ظلام الشخوات المهلكة للإنسان..
"ان الانسان يعتاد كل شيء، يا له من حقير..." يرى الاطفال تقتل ويتم وتهجر وقول لك بكل برودة، جالسا على أريكته الفخمة - المساكين هذا ما جنوا على انفسهم. 💪🏽🇵🇸✌🏽
شو سبب التأخير بالمجلد التاني يعني انت رح تنزل حلقة مل أسبوع و بالتالي بكون عندك محتوى متواصل تنشرو لمدة تقريبا3 الى4 شهور يلي كان رح ينتسب للقناة بكون انتسب
جميل جدا هدا الفصل 🇩🇿❤️ يمكنك ان تلحض ان ديستويفيسكي يحاول ان يخبرك في هد الفصل ان اي انسان طيب وخلوق و هادء مثل راسكولنكف ستجبره ضروفه على فعل امر لا يريد ان يفعله ويعرف عواقبه بعمق وتفصيل لكن الغريب في القصة يا اخت واخ. (لم يكن هناك اي حيلة بالنسبة له) كما لو كان هدا الشاب ملعون من قبل شيطان متعقب شيطان استول على مصيره استول على افكره لكي يغويه ويسقطه في الشرك باي طريقة ممكنة. مسكين راسكولينكف انت وحدك فقط من سيعلم انه لم يرتكب تلك الجريمة كما هي (جريمة قتل بدم بارد وعنف ) جريمته واضحة جدا وفهم ترشد. فقرر ان يرتكب تلك الجريمة بوعي ويمكنك ان تلاحض كثرت الكلام مع نفسه ارتياب قلق جنون ضلم وكثير من الاحساسات في كلامه وتشعر انك انت ارتكبت تلك الجريمة. كريم 20 سنة من الجزائر تلمسان مغنية 🇩🇿❤️ شكرا لك لكم يا اشباح ليل ❤
صوت واضح ورائع وقراءة صحيحة وايقاع مناسب 🌹 هذه الرواية قرأتها اول مرة وانا في ثانية ثانوي ثم قرأتها للمرة الثانية وانا في الجامعة ! وقرأتها قبل ايام بعد تخرجي .. دوستفسكي من اعظم الروائيين على مر التاريخ
دخلت هنا لاني عل يقين من يقرا كلماتي سو ف يستطيع الاجابه المناسبه لي لذا ساطرح مشكلتي كنت في مرحله الرابع الاعدادي احب قراءه الكتب بحيث قرأت الكثير ومنها هذه الروايه ولااجاثا ونجيب وفيكتور وغيرهم كانت الكلمات لدي جدي واضحه وسهله اما الان وانا اصبح عمري ٥٢ اصبحت لاافهم لا بصعوبه وتركيزي مشتت لماذا لماذا 😭😭ارجوكم ساعدوني
ماشاءالله سبحان الله لا اله الا الله، سبحان الذي وهبك هذا الصوت وهذه الخامة القوية في نبرة صوتك، انا اعشق القصص الصوتية باللغة العربية الفصحى، اشعر بأنني اعيش زمن الاصالة والرُقي. 🤍🤍🤍🤍🤍🤍
و انا كذالك ، لا ادري هل هو الصوت او الموسيقى ، ام الاثنين معا ، الراديو ليلا و صوت هطول الأمطار الغزيرة خارجا ، هل قربت لك الصورة ؟ يبدو أننا عشنا نفس الذكريات رغم بعد المسافات!
ثم أصبحت أخشاني أنا أيضا أخشى الإنفراد بنفسي كخشية الناس من حيوان مفترس حتى النوم لم يعد مهربا مناسبا لي فمخاوفي ترتع في جنبات أحلامي إلى الحد الذي معه أخشى أن أنام