Thank you philosopher for everything you offer I am very pleased and long to hear more and more human knowledge that quenches minds and reassures herts 🎉🎉🎉❤🎉🎉🎉
فى النهاية انا ارى انا الايمان باله من نوع غريب كاله تم التوصل الى هيته وصفاته وافعاله عن طريق عقل هو ليس ايمان دينى بالمعنى المتداول بل اشبه بايمان بنظرية علمية تحاول صيغ تفسير للوجود بل هو اسوء لأن هذا النوع من الايمان لايفيد فى اى تقدم فهل مثلا سنستطيع اثبات مانقول ومن الممكن ان يتأثر ذلك برؤيتنا وهوى النفس ام هل سيجعل ذلك العلم يتقدم لأن الله هو المسبب وبالتالى نستطيع تفسير الالية او كيفية العمل لن يقبل العلم ذلك بالتأكيد وبالتالى لافائدة منه ولكن ذلك يمكن تفسيره بأنهم يسيرون بمنهج علمى فى كل شئ والمنهج العلمى لايصح هنا لأنه مبنى على الظواهر والمشاهدة فهل سيشاهد العلم الله عز وجل مثلا ؟ لا اضف الى ذلك مقولته الشهيرة لنيلز بور الله لايلعب بالنرد استخدم الاله الذى اخترع صفاته فى نفى ظاهرة علمية وهذا لايصح فأخرسه بور وقال له توقف عن اقحام الله فى كل شئ ويلا العجب عندما اعمل المنهج العلمى فى تجربة تم اثبات صحة مايقوله بور لمن يرد ان يرجع الى الفيزياء هذا مايعرف باسم التشابك الكمومى
شكرا لك استاذ يوسف على هذه المجالسة الفكرية رفقة هذه الشخصية الفذة ،من أقوال أينشتاين حول مفهوم النجاح : * لا تُكافح من أجل النجاح، بل كافح من أجل القيمة التي يتضمنها. * سر الإبداع هو أن تعرف كيف تخفي مصادر تحقيقه . * الأرواح المُلهمة تُواجه دائمًا معارضة من غيرها . * المعرفة ليست هي تحصيل المعلومات، مصدر المعرفة الحقيقي هو التجربة و اكتساب الخبرة
يجب ان تدرك ان آينيشتاين كونه عالم لا يؤمن بالإله الشخصي ( يعني تجسيد الإله و تشبيه بالإنسان) ، كون ذلك هو المشهور في الدين المسيحي ( الإله متجسدة بشكل انسان ) أو اليهودي ( مصارعة الله لداود ). كذلك نحن كمسلين لا نؤمن بالإله المجسد ، بل هو ليس كمثله شيئ و هو لا يحده زمان او مكان
لقد أجاب آينشتاين بشكل واضح عن معنى الاله الشخصي الذي يرفضه وهو الإله الذي يهتم بمصائر وأفعال البشر. وهذا الاله الشخصي هو اله الاديان الابراهيمية الذي يهتم اهتمامًا عميقًا بكل إنسان، وبسلوكه وقيمه واحتياجاته وصلواته وغير ذلك ويطلب من الانسان اداء الطقوس اليه والالتزام بتعاليم محددة ويحاسب ويعاقب الانسان على كل أعماله ولديه ارادة كاملة وقدرة مطلقة ويتحكم بالكون وغير ذلك. ولمعلوميتك العقيدة اليهودية الشائعة حاليا كما صاغها موسى ابن ميمون هي ترفض تجسيم الاله وايضا العقيدة الرسمية للمسيحية حول الاله كما هي عند الكاثوليكية وغيرها هي أيضا ترفض تجسيم الاله.
كذلك من جانب الفكر اليهودي المسيحي...فهو شيئ متجسد يحده الزمان و المكان بالإسلام الله جل جلاله لا تأتيه منعة من عبادة الناس او من معاملاتهم ...كل الشرائع هي بتهذيب البشر و نقلهم من حالة التفكير الحيواني للحالة الإنسانية ( راجع محكم القرآن الكريم ، وإذا لم تجد الأيات بتواصل معي) نرجع بالإسلام الله لا يحده مكان او زمان و هو مدير هذا الكون ( نفس فكرة أينيشتاين) وزيادة انه يعلم الغيب و على كل شيئ قدير ( هذا ما أدركه أينيشتاين قبل مماته بأنه كان يود ان يدرك كيف يفكر الله)
العقيدتان اليهودية والمسيحية بشكلهما الرسمي الحالي منذ العصور الوسطى هما ترفضان تجسيم الاله وتؤمنان ان الاله لا يحده الزمان والمكان. واقرأ اذا شئت لأقوال موسى ابن ميمون وتوما الاكويني بخصوص هذه المسألة. ولا تسمع لشيوخ الدين الذين يدلسون في النقل عن الآخرين في سبيل نصرة الدعوة. علما ان مسألتي اثبات التجسيم والحد للاله هما مسألتان عليهما خلاف شديد بين اتباع الاديان الابراهيمية لأن ظاهر النصوص يقتضي تجسيم الاله والقول بأن له حد معين ولكن جرى التعديل على ظاهر النص الديني الواضح لدى بعض المتكلمين واللاهوتين في الاديان الابراهيمية بسبب بعض تاثيرات الفلسفة اليونانية على الكلام واللاهوت. وإن العالم اينشتاين يرفض اله الاديان الابراهيمية الشخصي الذي يهتم بمصائر وافعال البشر ويراقب الانسان ويعاقبه على افعاله ولقد عبر عن موقفه اللاادري وميوله السبينوزية بشكل صريح في عدة مواضع من كتاباته.
@@Lucian_of_Samosata اقرأ جيدا عن الفكر المسيحي خاصة التجسيد تراه في كل كتبهم ( الأرثوذكس يؤمنون ان المسيح هو الله، و الكاثوليك يقولون أنه ابن الله و البروتستانت لا ينفون بنوته لله) و اليهود اقوأ توترتهم و ستجد التجسيد في كل مكان و ليس فقط التجسيد بل هو اله عنصري 😎
ألبرت أينشتاين كان يصف نفسه بـ "اللا أدري" (Agnostic) و"ربوبي" (Deist) في مراحل مختلفة من حياته. لم يكن يؤمن بإله شخصي كما تصوره الأديان التقليدية، لكنه كان يؤمن بنوع من الذكاء أو النظام الكامن في الكون. أحيانًا كان يستخدم مصطلح "الله" للإشارة إلى هذا النظام أو الطبيعة، لكنه كان يوضح أنه لا يتحدث عن إله يتدخل في الشؤون البشرية.
شكرا اخ يوسف على الحلقة ..طبعا اينشتاين عالم غير عادي و هو شخص استثنائي جدا في تاريخ البشرية لأنه غير مفهوم العالم عن طبيعة الكون و لا سيما في الفيزياء الكلاسيكية و طبيعة الضوء و فتحت عبقريته افاق لم يكن لانسان قبله ولو حتى تخيلها في مجال الفيزياء الحديثة .. ولو جاء هذا الرجل قبل الفين عام لكان واحدا من الانبياء المرسلين الذين نعرفهم اليوم !
ماكس بلانك مؤسس نظرية الكم يقول💌أنى وكيفما ذهبنا بعيدا فإننا لن نجد التعارض بين الدين والعلوم الطبيعية بل على العكس💌فإن أفضل مزيج هو في نقاطهما الرئيسية و لا يلغي أحدهما الآخر كما يعتقد البعض💌هذين مجالان يكملان بعضهما البعض و يرتبطان أحدهما بالآخر💌
آرثر كامبتن حائز على جائزة نوبل في الفيزياء يقول بالنسبة لي يبدأ الإيمان من إدراك أن العقل الأعلى خلق الكون والإنسان💌وليس صعبا علي الإيمان بذالك لأن حقيقة وجود الخطة و بالتالي العقل لا يمكن دحضها إن النظام في الكون الذي نراه بأعيننا يبرهن بنفسه على حقيقة و أسمى تأكيد وهو في البدأ كان الله💌كل التحية والتقدير أستاذ يوسف.💌
توجد رسالة للعالم اينشتاين إلى إريك جوتكيند بتاريخ 3 يناير 1954، قبل عام وثلاثة أشهر ونصف من وفاته، وفيها يصرح اينشتاين برفضه الايمان باليهودية والاديان الابراهيمية بشكل عام ووصفها بانها عبارة عن خرافات واساطير وايضا يصرح فيها بميوله اللاادرية: ‘إن"كلمة الله بالنسبة لي ليست إلا تعبير ونتاج عن الضعف البشري، والكتاب المقدس عبارة عن مجموعة من الأساطير المبجلة ولكنها لا تزال بدائية إلى حد ما. ولا يمكن لأي تأويل مهما كان منتقى بعناية أن يغير شيئا حول هذا بالنسبة لي. هذه التأويلات المنتقاة هي بطبيعتها متعددة للغاية ولا علاقة لها بالنص الأصلي. وبالنسبة لي فإن الديانة اليهودية مثل جميع الأديان الأخرى، عبارة عن تجسيد للخرافات الأكثر طفولية. أما الشعب اليهودي الذي أنتمي إليه بكل فخر، فلدي قناعة عميقة بأنه لا يختلف عن المؤمنين بالديانات الأخرى. وبحسب تحربتي فهو ليس أفضل من مجموعات بشرية أخرى مع أنهم محميون من أسوأ التجاوزات ضدهم عبر نقص السلطة التي في أيديهم. ما عدا ذلك لا أجد أي شيء “مختار” في هذا الشعب. عموما أجد الأمر مؤلما أنك تدعي موقعا مميزا و تحاول الدفاع عنه عبر جدارين من الكبرياء, خارجي كإنسان و داخلي كيهودي. كإنسان تدعي لنفسك إعفاء مؤكدا من مبدأ السببية, و كيهودي تدعي لنفسك ميزة مذهب توحيد الإله. و لكن سببية محدودة لا يمكن تسميتها بسببية على الإطلاق, كما حددها أولا الفيلسوف الرائع سبينوزا بشكل واضح جدا. والتصور الوثني للأديان السماوية لم يتم التخلص منه عبر فكرة توحيد الإله. عبر جدران كهذه ينتهي بنا المطاف إلى خداع ذاتي و لكن محاولاتنا الأخلاقية لا تلقى الدعم منها وإنما العكس. وفي رسالة اينشتاين إلى السيد بيركويتز عام 1950، عبر فيها أينشتاين بشكل صريح عن ميوله اللاأدرية حيث ذكر أن "موقفي فيما يتعلق بالله هو موقف اللاأدري . أنا مقتنع بأن الوعي الواضح بالأهمية الأساسية للمبادئ الأخلاقية لتحسين الحياة وتكريمها لا يحتاج إلى فكرة واضع القانون، وخاصة واضع القانون الذي يعمل على أساس المكافأة والعقاب".
يعني لهثة دوكنز، الذي يصف نفسه بمسيحي بالثقافة والذي قبل نحو شهرين ابدى في لقاء له انه يرى المسيحية كـ"دين مقبول"، لاثبات عدم تدين اينشتاين اليهودي ليست الا لعنصريته، ثم اين الاخلاقيات في اطلاق الاحكام على شخص ليست له القدرة على الرد عليها.
@@mode4148 اي، اتفق مع كلامك. المسيحية الي اتباعها قضوا عل اعداد مهولة من اليهود وركزوهم بمناطق عديمة الخدمة، والي تبرعاتهم للكيان الصهيوني تتفوق على تبرعات اليهود، لان اذا اليهود تركزوا باسرائيل رح يجي يسوع ويقضي على غالبيتهم الا قلة رح تتحول للمسيحية، فد مرة معروفة بتقبل الاخر. وحتى كتابهم المقدس ما يحتوي اي نصوص تحرض عل مثليين وتشجع العبودية. وانتوا الملحدين الجدد فد مرة معروفين بانكم تكرهون جميع الاديان وما مركزين فقط عل اسلام والمسلمين بسبب عنصريتكم ووشوفينيتكم الغربية.
توجد رسالة للعالم اينشتاين إلى إريك جوتكيند بتاريخ 3 يناير 1954، قبل عام وثلاثة أشهر ونصف من وفاته، وفيها يصرح اينشتاين برفضه الايمان باليهودية والاديان الابراهيمية بشكل عام ووصفها بانها عبارة عن خرافات واساطير وايضا يصرح فيها بميوله اللاادرية: ‘إن"كلمة الله بالنسبة لي ليست إلا تعبير نتاج عن الضعف البشري، والكتاب المقدس عبارة عن مجموعة من الأساطير المبجلة ولكنها لا تزال بدائية إلى حد ما. ولا يمكن لأي تأويل مهما كان منتقى بعناية أن يغير شيئا حول هذا بالنسبة لي. هذه التأويلات المنتقاة هي بطبيعتها متعددة للغاية ولا علاقة لها بالنص الأصلي. وبالنسبة لي فإن الديانة اليهودية مثل جميع الأديان الأخرى، عبارة عن تجسيد للخرافات الأكثر طفولية. أما الشعب اليهودي الذي أنتمي إليه بكل فخر، فلدي قناعة عميقة بأنه لا يختلف عن المؤمنين بالديانات الأخرى. وبحسب تحربتي فهو ليس أفضل من مجموعات بشرية أخرى مع أنهم محميون من أسوأ التجاوزات ضدهم عبر نقص السلطة التي في أيديهم. ما عدا ذلك لا أجد أي شيء “مختار” في هذا الشعب. عموما أجد الأمر مؤلما أنك تدعي موقعا مميزا و تحاول الدفاع عنه عبر جدارين من الكبرياء, خارجي كإنسان و داخلي كيهودي. كإنسان تدعي لنفسك إعفاء مؤكدا من مبدأ السببية, و كيهودي تدعي لنفسك ميزة مذهب توحيد الإله. و لكن سببية محدودة لا يمكن تسميتها بسببية على الإطلاق, كما حددها أولا الفيلسوف الرائع سبينوزا بشكل واضح جدا. والتصور الوثني للأديان السماوية لم يتم التخلص منه عبر فكرة توحيد الإله. عبر جدران كهذه ينتهي بنا المطاف إلى خداع ذاتي و لكن محاولاتنا الأخلاقية لا تلقى الدعم منها وإنما العكس. وفي رسالة اينشتاين إلى السيد بيركويتز عام 1950، عبر فيها أينشتاين بشكل صريح عن ميوله اللاأدرية حيث ذكر أن "موقفي فيما يتعلق بالله هو موقف اللاأدري . أنا مقتنع بأن الوعي الواضح بالأهمية الأساسية للمبادئ الأخلاقية لتحسين الحياة وتكريمها لا يحتاج إلى فكرة واضع القانون، وخاصة واضع القانون الذي يعمل على أساس المكافأة والعقاب".
يبدو أن آينشتاين كان مؤمنا بالإله بشكل يقترب من تصور سبينوزا للإله/ الطبيعة. أعتقد أن فهم مسألة تدين اينشتاين تحتاج قبليا إلى التفريق بين الإيمان المطلق الشعوري (التجربة الدينية) وبين الايمان المعرفي (العقيدة بشكل من الاشكال). ويبدو أنه كان مؤمنا بالمعنى الأول (اي بقوة عظمى تسبغ جلالها وجمالها على الكون). وبالمناسبة، في التقليد الصوفي والفلسفي الإسلامي نجد رؤى تنسج رؤيتها للإله بطريقة تشاكل هذا التصور للإله غير الشخصي. بالمجمل، موقف اينشتاين من الإله والدين ليس لديه اعتبار فلسفي، اللهم لدى العلمويين. شكرا لك استاذ يوسف على تنويرك 💚
ماشاء الله صاير فيلسوف مفزلك انسوا شيء اسمه دين وربطه بالعلم كفاكم سذاجة وغباء العلم يقدم حقائق واقعية حقيقية الدين صناعة بشرية تافهة تستخدم من قبل رجال الدين والسياسة للتحكم بالشعوب وخاصة الشعوب التي لا تستخدم ادمغتها
لكن هناك مقولة لاين شتاين قال فيها اليهودي لا يغير دينه تحياتي الغريب ان انشتاين اشهر من العلماء الالمان الذين حطمو نظرياته اينشتاين فيلسوف اكثر منه عالم تجريبي هذا رأيي
غريب امر اولئك المتدينون ..تركوا كل ماسخره له عبقرية آينشتاين لتطور البشرية وتمسكوا بإيمانه..ذاك الفيلسوف انار بصرتا وبصيرتنا ..فهل هناك إيمان اكبر من هذا!!! الا توافقني الراي استاذي الفاضل؟🎉
استاذ يوسف ياليت لو تعمل حلقة عن الفيلسوف انتوني فلو صاحب كتاب “هناك إله” الفيلسوف الذي افنى حياته وهو يدافع عن الالحاد وبالأخير آمن بالخالق الفيلسوف العظيم .. لروحه السلام
تحية طيبة استاذ يوسف ولضيفك الكبير. انشتاين وأمثاله يتخاطفهم حراس الدين كفاكهة ناذرة فهم يريدون استقطابهم ولو بتعابيرهم المجازية لكي يصمد الدين وبذالك تدوم المصالح والمنافع ... والدين الذي يخاف من أينشطاين وأمثاله من العلماء ويتفانى في صحبتهم وعندما يعجز ينبذهم أويحرقهم لهو بضعيف وقاصر فهو يخافهم ومن يتملكه الخوف لا يصمد أبدا. وشكرا.
اينشتاين المخترع والمكتشف الذي قدم للبشر ما سعدوا وهنأوا في حياتهم وترفهم اينشتاين رجل مؤمن بالله العلة المحركة للكون واينشتاين يؤمن بالدين كمنظم ومنقذ للنفوس .فمن العبث ان تسألوا عن ايمانه الذي ملأ القلوب بعظمة اكتشافه فأنا كمسلم اعتقد بأن انشتين مؤمن وعقيدته علمية صافية رحمه الله وجزاه خيرا
جوزيف تومسون إكتشف الإلكترون حائز على جائزة نوبل في الفيزياء💌لا تخشو أن تكونوا مفكرين مستقلين إن فكرتم بقوة كبيرة فإن العلم سيقودكم دون شك إلى الإيمان بالله💌الإيمان الذي هو أساس الدين و ستجدون أن العلم ليس عدوا للدين بل مساعد له💌⚘
المعروف ان الحضاره الغربيه تتسامح حتى مع الملحدين... فلماذا هذا التهجم على اينش؟! اقول ربما أحسوا منه كش ملك كما قالها علنا كارودي... المهم ليس ابلغ من قول الصادق ع للزنديق ( الملحد اليوم) لوكان الأمر كما تقولون نجونا ونجوتم، وان كان كما نقول نجونا وهلكتم... وقول علي ع ، مامعناه : ربما استطيع ترك الاعتقاد بالله، لكن لااستطيع ترك النبل الذي هو مضمون التدين.. وطبعا الحقيقيون لاالدجالون الذين هم للأسف الغالبيه العظمى في كل وقت شكرا استاذ يوسف 🌺
اينشتاين عبقري وهناك من أكثر منه علما وأقل وبالنسبة للإيمان لا يعنينا في شيء وليس قدوة ومثال اونموذج يستحق اتباعه ،لن قدوة واسوة في ذلك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لن يبلغ اينشتاين عبقرية سيدنا محمد ولا علمه ولا في وحيه ولا فس سيرته ولا أخلاقه ولا معاملات أن انشتاين مجرد انسان عاش حياة كباقي الاغبياء والمجانين
😂😂😂😂 وجهة نظر أيضا يشاطرك فيها الكثير من المؤمنين بدين الإسلام وهو شي طبيعي من منطلق الانحيازالتأكيدي والدغما ، ولكن هل فكرت بوجهة نظر غير المسلمين وأنت تكتب تلك الأسطر أو حاولت أن تحط نفسك مكانهم؟