رضي الله عنك وأرضاك يا أم المؤمنين. سامحينا يا أمنا يا عائشة يا من برأك الله من فوق سبع سماوات، اللهم بلغها سلامي وقلة حيلتي وضعفي عن الإقتصاص لها من أوسخ وأقذر المخلوقات
قال علي رضي الله عنه أمران لا يدومان للمؤمن شبابه وقوته، وأمران ينفعان كل مؤمن حسن الخلق وسماحة النفس، وأمران يرفعان شأن المؤمن التواضع، وقضاء حوائج الناس، وامران يدفعان البلاء الصدقة، وصلة الرحم.. لاحظوا قدم لنا نهج دنيوي واخروي... كيف لا وهو من خيرة صحابة النبي واحد المبشرين بالجنة
حجة وعمرة تامة تامة تامة وانت في بلدك جاء في الحديث عن رسول الله تعالى صلى الله تعالى عليه وسلم : (مَن صلى الفجرَ في جماعةٍ ، ثم قَعَد يَذْكُرُ اللهَ حتى تَطْلُعَ الشمسُ ، ثم صلى ركعتينِ ، كانت له كأجرِ حَجَّةٍ وعُمْرَةٍ تامَّةٍ ، تامَّةٍ ، تامَّةٍ ) الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني
13:00 الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فهذه القصة ذكرها أهل السير، أو ما يشبهها، كما في شرح سيرة ابن هشام للسهيلي، والسيرة الحلبية لعلي الحلبي، والبداية، والنهاية لابن كثير، وسبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد للصالحي. فقد ذكر هؤلاء أن الذين حاصروا بيت النبي -صلى الله عليه وسلم- عندما أرادوا قتله ليلة الهجرة، هموا باقتحام البيت، أو أراد بعضهم ذلك، فصاحت بهم امرأة؛ فقال بعضهم: إنها لسُبَّة أن يتحدث العرب أننا تسورنا الحيطان على بنات عمنا، لكنهم لم يذكروا أن القائل أبو جهل، أو غيره. قال السهيلي في الروض الأنف: فَذَكَرَ بَعْضُ أَهْلِ التّفْسِيرِ السّبَبَ الْمَانِعَ لَهُمْ مِنْ التّقَحّمِ عَلَيْهِ فِي الدّارِ مَعَ قِصَرِ الْجِدَارِ، وَأَنّهُمْ إنّمَا جَاءُوا لِقَتْلِهِ، فَذَكَرَ فِي الْخَبَرِ أَنّهُمْ هَمّوا بِالْوُلُوجِ عَلَيْهِ، فَصَاحَتْ امْرَأَةٌ مِنْ الدّارِ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضِ: وَاَللهِ إنّهَا لَلسّبّةُ فِي الْعَرَبِ أَنْ يُتَحَدّثَ عَنّا أَنّا تَسَوّرْنَا الْحِيطَانَ عَلَى بَنَاتِ الْعَمّ، وَهَتَكْنَا سِتْرَ حُرْمَتِنَا، فَهَذَا هُوَ الّذِي أَقَامَهُمْ بِالْبَابِ حَتّى أَصْبَحُوا يَنْتَظِرُونَ خُرُوجَهُ. انتهى. أما من حيث الصحة وعدمها؛ فلم نجد من حكم عليها بصحة أو ضعف. ومن المعلوم أن مثل تلك الأخبار لا يهتم العلماء وأصحاب السير بذكر أسانيدها، والتدقيق فيها. جاء في مقدمة السيرة الحلبية: قال الإمام أحمد بن حنبل، وغيره من الأئمة: إذا روينا في الحلال، والحرام شددنا، وإذا روينا في الفضائل، ونحوها تساهلنا.. والذي ذهب إليه كثير من أهل العلم الترخص في الرقائق، وما لا حكم فيه من أخبار المغازي، وما يجري مجرى ذلك، وأنه يقبل منها ما لا يقبل في الحلال والحرام. والله أعلم. إسلام ويب
السلام عليكم شيخنا أنا من ليبيا حياك اللة اسأل اللة ان يقويك وينصرك أنا اعلم انك محنك ولاتنصك الفطنة. ولكن اتمنا ان تضهر كفر الشيعة بواحا اتمنا ان تسألهم هل بطعنهم بشرف الرسول يرضون الرسول ام يغضبوه ،اسف على الاطاله احبك فالله يا أسد السنه وكفاك باللةشرفا أنك الدافع