من هم الذين يريدون موت اهل السنة ؟؟؟ فعلا انتم بشر لا يفقه شيئ في الدين وخنتم رسالة النبي ص . هذا الزنديق كشف امره ويمول من ال سعود الوهابية وكل المتصلين هم ليسوا شيعة او ناس لا يفقهون شيئ في المذهب والدين . قال الرسول ص هذا علي من بعدي والي من ولاه وعادي من عاداه ... الخ ....
@@Amiral1975 ال سعود حفظو القرآن بعد الله والصحابه والأئمة يكفي عندهم اكبر مطبعة للمصحف الشريف اما انتم ما وراكم الا اللطم والخمس والمتعة والتطين والسب والشتم في الصحابة والطعن في الرسول وعرضه تتلبسون عباية الاسلام وانتم في الاصل مشركين ابحث في دينك وتحصله هش ومنهار اردك نفسك من النار واتبع دين السنة والجماعه
سبحان الله بالرغم انو حجتهم ضعيفه. ماشين ورئ معمميهم على الظلاله. ندعي لأهل الشيعه العامه انو يقرون ويبحثون عن الدليل الصحيح من الكتاب والسنه. ويرجعون الئ الله ويتركون الشرك
قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، كلمتان خفيفتان على اللسان حبيبتان إلى الرحمن، سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم. صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
نسل الحسين لا يزال قاءما الى يوم الآخر وليس بالضرورة في إيران عندنا في المغرب العربي قباءل من نسل فاطمة رضي الله عنها يسمونهم الشرفاء ولاكن لا يقولون هذه الاقوال وعلي رضي الله عنه بريء مما يقولون هاؤلاء الجهلاء
الحمد لله رب العالمين على نعمة الاسلام والإيمان بالعقيدة الصحيحة التي عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل بيته وصحابته رضي الله عنهم وأرضاهم ... اتقوا الله في دين الله ...عندنا كتاب الله القرآن الكريم هو الفيصل الذي لا يأتيه الباطل ... لا اله الا الله محمد رسول الله.. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم... اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم..
ياشيخ وليد غفرالله لك فهمه أن الدين ليس بالأشخاص . والإسلام قرب بلال واخر أبوسفيان وعم الرسول صلى عليه وسلم في النار . والمطلب الحقيقي عبادة الله بس . وآل البيت فضلهم لهم لن ينجيك من النار
حسبنا الله ونعم الوكيل، المعممين الشيعة عارفين ان عقيدتهم ليس لها اثبات من اهل البيت. ولكن ماشيين كمثال(نعجة والغراب وهم يقولون نعجة ولو طارت)😂 والله المستعان
[٢٣/٢, ١٦:٥٢] Ff: وَٱصۡبِرۡ نَفۡسَكَ مَعَ ٱلَّذِینَ یَدۡعُونَ رَبَّهُم بِٱلۡغَدَوٰةِ وَٱلۡعَشِیِّ یُرِیدُونَ وَجۡهَهُۥۖ وَلَا تَعۡدُ عَیۡنَاكَ عَنۡهُمۡ تُرِیدُ زِینَةَ ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَاۖ وَلَا تُطِعۡ مَنۡ أَغۡفَلۡنَا قَلۡبَهُۥ عَن ذِكۡرِنَا وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ وَكَانَ أَمۡرُهُۥ فُرُطࣰا ٢٨ وَقُلِ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّكُمۡۖ فَمَن شَاۤءَ فَلۡیُؤۡمِن وَمَن شَاۤءَ فَلۡیَكۡفُرۡۚ إِنَّاۤ أَعۡتَدۡنَا لِلظَّـٰلِمِینَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمۡ سُرَادِقُهَاۚ وَإِن یَسۡتَغِیثُوا۟ یُغَاثُوا۟ بِمَاۤءࣲ كَٱلۡمُهۡلِ یَشۡوِی ٱلۡوُجُوهَۚ بِئۡسَ ٱلشَّرَابُ وَسَاۤءَتۡ مُرۡتَفَقًا ٢٩ إِنَّ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ إِنَّا لَا نُضِیعُ أَجۡرَ مَنۡ أَحۡسَنَ عَمَلًا ٣٠ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ جَنَّـٰتُ عَدۡنࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهِمُ ٱلۡأَنۡهَـٰرُ یُحَلَّوۡنَ فِیهَا مِنۡ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبࣲ وَیَلۡبَسُونَ ثِیَابًا خُضۡرࣰا مِّن سُندُسࣲ وَإِسۡتَبۡرَقࣲ مُّتَّكِـِٔینَ فِیهَا عَلَى ٱلۡأَرَاۤىِٕكِۚ نِعۡمَ ٱلثَّوَابُ وَحَسُنَتۡ مُرۡتَفَقࣰا ٣١ ۞ وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلࣰا رَّجُلَیۡنِ جَعَلۡنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَیۡنِ مِنۡ أَعۡنَـٰبࣲ وَحَفَفۡنَـٰهُمَا بِنَخۡلࣲ وَجَعَلۡنَا بَیۡنَهُمَا زَرۡعࣰا ٣٢ كِلۡتَا ٱلۡجَنَّتَیۡنِ ءَاتَتۡ أُكُلَهَا وَلَمۡ تَظۡلِم مِّنۡهُ شَیۡـࣰٔاۚ وَفَجَّرۡنَا خِلَـٰلَهُمَا نَهَرࣰا ٣٣ وَكَانَ لَهُۥ ثَمَرࣱ فَقَالَ لِصَـٰحِبِهِۦ وَهُوَ یُحَاوِرُهُۥۤ أَنَا۠ أَكۡثَرُ مِنكَ مَالࣰا وَأَعَزُّ نَفَرࣰا ٣٤﴾ [الكهف: ٢٨-٣٤] [٢٣/٢, ١٦:٥٢] Ff: - يأمر تعالى نبيه محمدا ﷺ، وغيره أسوته، في الأوامر والنواهي -أن يصبر نفسه مع المؤمنين العباد المنيبين ﴿الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ﴾ أي: أول النهار وآخره يريدون بذلك وجه الله، فوصفهم بالعبادة والإخلاص فيها، ففيها الأمر بصحبة الأخيار، ومجاهدة النفس على صحبتهم، ومخالطتهم وإن كانوا فقراء فإن في صحبتهم من الفوائد، ما لا يحصى. ﴿وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُم﴾ أي: لا تجاوزهم بصرك، وترفع عنهم نظرك. ﴿تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾ فإن هذا ضار غير نافع، وقاطع عن المصالح الدينية، فإن ذلك يوجب تعلق القلب بالدنيا، فتصير الأفكار والهواجس فيها، وتزول من القلب الرغبة في الآخرة، فإن زينة الدنيا تروق للناظر، وتسحر العقل، فيغفل القلب عن ذكر الله، ويقبل على اللذات والشهوات، فيضيع وقته، وينفرط أمره، فيخسر الخسارة الأبدية، والندامة السرمدية، ولهذا قال: ﴿وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا﴾ غفل عن الله، فعاقبه بأن أغفله عن ذكره. ﴿وَاتَّبَعَ هَوَاهُ﴾ أي: صار تبعا لهواه، حيث ما اشتهت نفسه فعله، وسعى في إدراكه، ولو كان فيه هلاكه وخسرانه، فهو قد اتخذ إلهه هواه، كما قال تعالى: ﴿أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم﴾ الآية. ﴿وَكَانَ أَمْرُهُ﴾ أي: مصالح دينه ودنياه ﴿فُرُطًا﴾ أي: ضائعة معطلة. فهذا قد نهى الله عن طاعته، لأن طاعته تدعو إلى الاقتداء به، ولأنه لا يدعو إلا لما هو متصف به، ودلت الآية، على أن الذي ينبغي أن يطاع، ويكون إماما للناس، من امتلأ قلبه بمحبة الله، وفاض ذلك على لسانه، فلهج بذكر الله، واتبع مراضي ربه، فقدمها على هواه، فحفظ بذلك ما حفظ من وقته، وصلحت أحواله، واستقامت أفعاله، ودعا الناس إلى ما من الله به عليه، فحقيق بذلك، أن يتبع ويجعل إماما، والصبر المذكور في هذه الآية، هو الصبر على طاعة الله، الذي هو أعلى أنواع الصبر، وبتمامه تتم باقي الأقسام. وفي الآية، استحباب الذكر والدعاء والعبادة طرفي النهار، لأن الله مدحهم بفعله، وكل فعل مدح الله فاعله، دل ذلك على أن الله يحبه، وإذا كان يحبه فإنه يأمر به، ويرغب فيه. ٢٩- أي: قل للناس يا محمد: هو الحق من ربكم أي: قد تبين الهدى من الضلال، والرشد من الغي، وصفات أهل السعادة، وصفات أهل الشقاوة، وذلك بما بينه الله على لسان رسوله، فإذا بان واتضح، ولم يبق فيه شبهة. ﴿فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُر﴾ أي: لم يبق إلا سلوك أحد الطريقين، بحسب توفيق العبد، وعدم توفيقه، وقد أعطاه الله مشيئة بها يقدر على الإيمان والكفر، والخير والشر، فمن آمن فقد وفق للصواب، ومن كفر فقد قامت عليه الحجة،
من يرسل في التعليقات يتحدى ف الكتابه فقط والله لا نراك سوى شخص ينسخ ويلصق وخائف من الخروج مع وليد وغيره من الشيوخ الاقوياء الذين طرحو معممين الشيعة جميعهم ويأتي لنا المراهقين حافظين مش فاهمين ويقارنون نفسهم ب اهل السنه والله شي عجيب ان كان هناك في الشيعة رجالا على حق ف يتصلو على وليد ورامي واشرف وبأدب تكلم وانصت .
أيها الأحبة الحياة قصيرة وفي نهايتها موت ثم حساب وعقاب و جنة أو نار ولن ينفعنا التعصب لمذهب أو شيخ أو قبيلة وليكن هدفنا الحق . فلنقف مع أنفسنا بحزم ونتجرد من الهوى والعاطفة والنجاة النجاة ولن ينجينا إلا * أن نلجأ إلى الله ونسأله الهداية والثبات (اللهم أرنا الحق حقاوارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ولا تجعله ملتبسا علينا فنضل) (اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم . ونكثر من ذلك ونلح على الله فمن قال هذا الدعاء صادقا من قلبه فإن الله سيهديه ) * ونقدم النقل( قال الله قال رسول الله) على العقل والهوا والمذهبية والطائفية * ولنحذر من أن نكون ممن قال الله فيهم ﴿أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشاءُ وَيَهدي مَن يَشاءُ فَلا تَذهَب نَفسُكَ عَلَيهِم حَسَراتٍ إِنَّ اللَّهَ عَليمٌ بِما يَصنَعونَ﴾ ﴿قُل هَل نُنَبِّئُكُم بِالأَخسَرينَ أَعمالًا﴾ ﴿الَّذينَ ضَلَّ سَعيُهُم فِي الحَياةِ الدُّنيا وَهُم يَحسَبونَ أَنَّهُم يُحسِنونَ صُنعًا﴾
ليس هناك غيبة صغرى ولا كبرى وإنما هناك غياب للعقول قال تعالى وكانوا يصرون على الحنت العظيم . الإصرار على الشيء هو الإدمان على الشيء وهؤلاء أدمنوا السب والشتم والإعتقاد بأن علي هو خالق السموات والله سبحانه وتعالى يقول ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقلن الله فأين عقلكم من هده الأية ياشيعة ياشيعة السماء خلقت من غير عمد ترونها والله هو من يمسكها لئلا تقع على الأرض أفيقوا يا شيعة من غيبتكم فقد غيبوكم المعممين ويوم القيامة يكفرون بشرككم ياشيعة خالق السموات هو من يمسكها الأن هو الله وليس من هم في القبور فلا تصرون وتدمنون على الحنت العظيم أي الشرك العظيم مصداقا لقوله تعالى وكانوا يصرون على الحنت العظيم .