دولتان موريتانيا و الجزائر ، يجب الرجوع الى مؤتمر برلين سنة 1830 ، حيث تم تقسيم المغرب بين القوتين الإستعماريتين فرنسا و إسبانيا ، فكانت حصة اسبانيا شمال المغرب أي الغرب حتى الناضور في الشمال الشرقي و مليلية التي ما تزال مستعمرة اسبانية و الجنوب من سيدي إفني أو اراضي قبائل أيت باعمران حتى الجويرة و الجارجرات بينما ما يسمى بموريتانيا الذي كان يسمى شنقيط لفرنسا ، شمال اقليم أيت باعمران حتى منتصف الغرب لفرنسا و شرقا حتى الحدود الليبية و التونسية لفرنسا . يمكن الرجوع إلى خريطة المغرب قبل سنة 1830 .
هذا الذي يتكلم عن أزمة العطش في الجزائر كاين الا😢ولاية تيارت التي تبعد عن المغرب بي 600كلم واش جابها للمغرب حتى المشكل الذي كان في تيارت عن الماء قد حل أنجز مشروع نقل الماء من شط الشرقي إلى ولاية تيارت أما بخصوص الولايات الغربية الكل فيهم الماء
لا شماتة ، أن المغرب كان و ما زال مزود رئيسي للخضر و الفواكه للسوق الأوروبية في إطار تبادل تجاري مع امتيازات للسلع المغربية في السوق الأوروبية بحيث أن المغرب كان يبيع منتوجاته من الخضر و الفواكه و كذلك كل المنتوجات الغير فلاحية بدون الخضوع للمساطر الجمركية ، أي أن السلع المغربية تعتبر و كأنها أنتجت داخل دول السوق الأوروبية. فكان يلزم على كل مصدر مغربي ان يملا مطبوعا كان يسمى AMA1 و الذي تغير إسمه إلى EUR1 ، يملا المصدر هذا المطبوع و يؤشر عليه من طرف الجمارك المغربية و يرسل مع الوثائق موضوع السلعة المصدرة . أظن بأن الجزائر و تونس كان لديها نفس الامتياز ، إلا أن الكابرانات اختاروا الإقتصاد على شكيلة الإتحاد السوفييتي و لم تتح المبادرة الفردية في كل الإقتصاد و هو ما أدى إلى هذا التفاوت و جعل من المواطن الجزائري مجرد مستهلك و هذا سببه اختيار النمط الاقتصادي الاشتراكي لعسكر الجزائر . و ما زاد في الطين بلة هو طرد الثلاث ماءة و خمسون ألف مغربي من الجزائر في يوم ثاني عيد الأضحى سنة 1976 ، كانت كارثة إنسانية بكل المعايير الدولية و لا يجب نسيانها ، إنها جريمة اقترفها بوخروبة ، متناسيا تضحيات المغرب ملوكا و شعبا من أجل استقلال الجزائر ، و حتى اليوم الشغل الشاغل العسكر هو الكذب على الشعب الجزائري و زرع الحقد ثم الحقد ضد المغرب و شعب المغرب و ملك المغرب . و اختم قولي بالمقولة العربية الشهيرة " القافلة تسير و الكلاب تنبح "
...دولة الكابرنات، دولة فاشلة رغم البترول والغاز...طوابير، أزمة الماء والعطش، حراءق، عشرينية سوداء مات فيها أكثر من 300000 مدني؛ هروب جماعي للخارج ....كحلة وكحلة !!
Regardez vos villages qui cherchent de l’eau à dos d’âne sur une longue distance et encore rationner ???! Du genre les marocains ne savent pas se qui se passe chez eux , mais s’informeraient dur l’Algérie jour et nuit … Mais. Est-ce que les marocains savent sue l’Algérie fourni par contrat depuis 1988 Et le deuxième contrat de 2008… Méfiance est la maîtresse de toutes les prudentes !
Il faut faire la part des choses , vous me parlez de villages à 4000 m d'altitude ce qui nest pas évident meme dans des pays de la taille des usa ou du canada alors que je vous parle de la capitale et des villes les plus importantes d'un pays riche en pétrodollars et les gens font la queue pour tout et n'importe quoi , soyons sérieux monsieur
@@jawadbensaid2687 , le Maroc n’est pas les chaînes montagneuses de l’Himalaya ?! On prend les mêmes, et on recommence, dans des hameaux , villages tel que : Adebdi, village moulay Brahim , et al Haouz lui même pour ne citer que . Même si l’isolation est certain , le gouvernement, n’a même pas reloger les victimes du séisme de 2023… L’eau doit -être , primordiale sinon , il faut interdir aux citoyens des constructions anarchiques et inaccessibles, en cas d’incidents climatiques , les moyens de secours ne sont pas vraiment fiables … Al Haouz jusqu’à maintenant loin des yeux des touristes , une très grande étendue de tentes , comme un Centre de rétention pour réfugié climatique…. Le Maroc des touristes n’est pas celui tout marocain ordinaire sui ne demande que le strict nécessaire ou minimum
