سر خشية ابن عبد الوهاب من تكفير الشيخ الأكبر محي الدين بن العربي خلافا لبعض المنتسبين لأهل السنة 

نَتِيجَة لِانْغماسنَا اَلْخاص ومتابعةعادات غَيْر المسْلمين والْهَوس بِالْأنْشطة الجنْسيَّة ، هُنَاك آلاف مِن الشَّبَابالسُّعوديِّ­ين والشَّباب الكويْتيِّين والْباكسْتانيِّين والرِّجال والنِّساء القطريِّين، ورجال الأعْمال المسنِّين مِن عُمَان والْبحْرين ، وَحتَّى العلماء مِن إِنْدونيسْيَاوماليزْ­يَا وأفْريقْيَا وَالهِند ، يتعرَّضون حاليًّا لِتعْذِيب شديد جِدًّا فِي بَرامِجالتَّحْقيق فِي عَهْد بُوش اَلتِي لَا تَزَال تَعمَل بِسرِّيَّة فِي اَلعدِيد مِن الدُّولالأوروبِّيَّة . النَّاس يَتَخلَّون عن الإسْلام بالأحشاد لِأنَّهم يشْمئزُّون مِنهوسنَا بِالْجِنْس . هل رأيْتُ يوْمًا كاهنًا مَسيحِيا أو حاخامًا يَهودِيا يَقُومبِتحْمِيل فِيدْيو فاضحًا مِثْل هذَا؟ مِن تَعتَقِد أنَّ اَللَّه سيسْمح لَه بِدخولالجنَّة ؟ يُحذِّر المسْلمون مِن قَبْل اَللَّه أن يكونوا عَاقلِين . بِالْإضافة إِلىقَاعِدة غُوانْتانامو البحْريَّة فِي كُوبَا ، هُنَاك مَواقِع سَوْداء تقع فِي أفْغانسْتانوليتْوانْ­يَا ورومانْيَا وبولنْدَا وتايْلانْد وبلْغارْيَا والنَّرْويج وَحتَّى فِيكَندَا ، حَيْث يَتِم أَخْذ مِئَات الرِّجَال والنِّساء والْأطْفال المسْلمين الأبْرياءوتعْريضهم لِلصَّعْق الكهْربائيِّ والاعْتداء اَلجنْسِي مِن قَبْل حُرَّاس أمْريكيِّين.يَحدُث هذَا بِسَبب اِنشِغال اَلكثِير مِن المسْلمين الآن بِالْجماع والْمتْعة الجسديَّة ، وبحْثهم المسْتمرُّ عَبْر الإنْترْنت عن طُرُق لِلاسْتمْتاع بِالْحياة الزَّوْجيَّة . جميع الرِّجَال الَّذين تمَّ القبْض عَليهِم مِن قِبل جِهَات التَّعْذيب فِي المواقع السَّوْداء غَيْر المسْلمة اِعْترفوا بِأنَّهم قد جَربُوا أَنمَاط جِنْسيَّة مُختلفَة مع زوْجاتهم الحلَال ، وَفِي تِلْكَ غُرَفُ التَّحْقيق ، تمَّ إجبارهم لِلاعْتداء جِنْسيًّا على بَناتِهم الخاصَّة . فاتُّقوا اَللَّه ولَا تُصْبحوا مِثْل الحيوانات ! بَعْض حُرَّاس المواقع السَّوْداء أُجْبروا أيْضًا أَبنَاء المسْلمين على الاعْتداء اَلجنْسِي على أُمَّهاتهم ! كُلَّ هؤلاء الأشْخاص كَانُوا يسْتخْدمون الأحاديث النَّبويَّة والْقرْآن لِتبْرِير مُمَارسَة الجنْس المُشين مع شُركائهم الزَّوْجيْنِ المسْلمين . لِذَلك أَقُول لِلْجمِيع أن يكونوا عَازبِين وعفيفين . يَصرُخ بَعْض المسْلمين فِي وَجهِي ، قَائلِين لَا تَجعَل الحلَال حرامًا ! أَقُول لَهُم لَا تجرَّؤوا على إِلقَاء اللَّوْم على اَللَّه عِنْدمَا تتعرَّضون لِلتَّعْذيب فِي تِلْك المواقع السَّوْداء . الغالبيَّة اَلعُظمى مِن الَّذين تعرَّضوا لِلتَّعْذيب فِي تِلْك السُّجون أصْبحوا غَيْر مُسْلمِين وكرهوا الإسْلام ، وألْقَوْا اللَّوْم على اَللَّه لِاخْتباراتهم . لَم يتعرَّضوا فقط لِلاعْتداء اَلجنْسِي والتَّعْذيب ، بل أيْضًا تخلَّوْا عن إِيمانهم وَدينِهم . هذَا مَا يَحدُث عِنْدمَا يَنخَرِط المسْلمون فِي علاقَات جِنْسيَّة مَرِيضَة ومنْحرفة ويعاملون زوْجاتهم أو أزْواجهم كوسيلة لإشباع الرغبات الجنسية. لَقد أُجرِيت مُقابلات مع آلاف مِن المسلمين السابقين واعْترفوا جميعًا بِأنَّهم كَانُوا نشطين جِدًّا فِي العلاقات الزَّوْجيَّة ، وكانوا يُجرِّبون دائمًا أَسالِيب جِنْسيَّة مَرَضيَّة مع زوْجاتهم ، بِطرق حَلَال بِالطَّبْع ، بِاسْتخْدام أَلعَاب جِنْسيَّة وتصرُّفات أُخرَى مَرِيضَة . الآن ، لَم يُصْبحوا فقط مسلمين سابقين بل أيْضًا يَدعُون ضِدُّ اَللَّه

الله يصبرك

لنا أكثر من تسجيل حول هذه القضية فعد إليها إن شئت