هادا مو صوت طبيعي هادا تغريد متل تغريد العصافير يبعث في الروح السلام والصفاء ...سناء موسى انتي فيرز فلسطين المفروض نتصبح في صوتك مع قهوتنا كل يوم ..♡♡♡
ليس هناك ما يثير الدهشة؟؟؟؟؟؟ يقول العرب اذا عرف السبب بطل العجب!!!!! السبب " فلسطين " الجرح الذي يزداد وجعاً دون مسعفٍ ... هي من صنعت قصيدة + صوت + لحن .... لتصبح اغنية تعبر فيها عن القضية الكبرى .... لكن السؤال هل يشعر المستمع بالمعنأة مثل صاحب القضية ؟؟ نعم فيروز فلسطين ... والله ابكتني و انا اشهدها من خلال الشاشة فكيف بالحضور ...
حبيبتنا سناء موسى حافظة التراث الفسطيني وفخره عندما غنت ما صبر صبري لا يوسف ولا نوح ولا ايوب لمانو ابتلى .. هي فقط تصف المعاناة والصبر الذي يعانيه الشعب الفلسطيني والأمهات والزوجات الفلسطينيات ومن لوعة الفرقة والغياب ... وليس التقليل من شأن الأنبياء عليهم السلام اجمعين ... وهو كلام جداتنا القديمات المباركات ... تفكرو قبل ان تحكمو
نيالك ما أهدا بالك يا طير البيت جبت السَعد لحالك وأنا ظليت نيالك ما أهدا بالك يا طير البوم حشت الورد لحالك وانا المحكوم نيالك ما أهد بالك شو ع عابلك أنا قويت وجبت السَعد لحالك جرحي صاح ومين يا ناس يداويني جرح الهوى أمر من السكاكيني
يا ريت تغني لنا اغنية مرسي خليفة المحبوبة لنا وقفوني على الحدود قالو بدن هويتي قلت لهم انها بيافا خبيتها سيتي.الله الله على اهلنا في فلسطين..منى من الجزائر
الي مايعيش عيشة الفلسطيني ما يحس فيهم الله معك يا فلسطين حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل علي اليهود شو بكرهم واحقد عليهم
سناء موسى صوت رائع جدا...احساس رهيب...صوتها أحلى بكتير من أصالة بهيك أغاني بس .... للأسف هالحفلة الرائعة ما كان لازم تكون بهيك مناسبة لأنها ظلمت أغلبية الشعب السوري اللي ماكانو مع اللي صار بسوريا أو مايسمى ظلما وبهتانا (ثورة)....وخصوصا أنو قطر كان إلها دور كبير بتدمير سوريا والعراق وليبيا وحتى بفلسطين ساهمت بشكل كبير بالانقسام الحاصل.. بالرغم من هيك رح ضل اعشق سناء موسى لأنها يمكن انغشت متل أغلب العالم بالإعلام والتضليل
قالت ما صبر صبري لا ايوب ولا نوح لا يكون انتي فاكرة نفسك اعلى من مرتبة النبوة والعياذ بالله العرب في تخلف عميق والجمهور يصفق بحماس كأنهم حمير يعني بذمة الصبر هي احدى معجزات سيدنا ايوب بعني هي شافت انها صبرت اكثر وتحملت اكثر عن سيدنا لا والله ابدا يتهيأ لها او الذي مؤلف هذه الكلمات
هو تعبير لدلالة على مدى المعاناة والعذاب الذي شعرت به الأمهات الفلسطينيات اللواتي أجبر أبنائهم على الذهاب لتركيا و المشاركة في حروبها في ذلك الوقت ،الانتظار طال والأمهات توفين دون رؤية أبنائهن. .