ماشاء الله اللواء يتكلم بطريقه محترمه و نادره هذه الايام رغم انه يمثل رتبه كبيره في جهاز حساس ولكنه يتكلم وكانه فنان او طبيب او رسام . ربي يحفظه ويطيل في عمره . هذه كفاءات العراق نسأل الله ان ينعم علينا بأمثالهم
@@AhmedAhmed-xb6kj اخي العزيز الكل تفاجأ بظهور مهدي العكيلي كمجرم على شاشات التلفاز لان قبل اسابيع كانت وسائل الاعلام تروج لكتابه عن سيرة المرحوم عدنان خير الله ...فلهذا تصورنا انه للجريمة ابعاد اخرى ...مع اعتزازي بسيادة اللواء طارق متعب فانه ولاسباب معروفة تعمد عدم طرح كل الحقائق والاشاعات فقد سمعنا في حينا ان القاتل عنصر امني وان القتيل كان مصور متخصص بتصوير الحفلات الرئاسية ,
اكلك شي بس يخوف وهذا حقيقه من ناس بالمنطقه كالوها بوقتها عاىله بعد الجريمه سكنت المنزل فتره وهربوا لحد الان مااحد يعرف بيت مسكون صدكني هذا الشارع كان مااحد يستطيع الدخول اله حتى كثير من سكان الحي هربوا
Ahmed Abbas المنافقين ذاك الزمان عقّدوني و كرهت النظام لكن الآن عرفت أنهم موجودين في كل زمان و مكان ....بعد ٢٠٠٣ تكاثروا مثل الأرانب ! لعنهم الله هم سبب خراب العراق و لا زالوا
Ahmed Abbas انا قصدت من كتب التقرير حول كيف تصرّف مدير الشرطة . أمّا مسؤولية رأس النظام فلا جدال في ذلك و هذا أمر كان مستمراً منذ ١٩٥٨ و إلى الآن مع بعض الفارق لكن بالتأكيد نظام قبل ٢٠٠٣ أدخل الخوف و النفاق إلى نفوس الشعب و مع الأسف الشديد الملايين نافقت
@@yvonnegrummett3645 هذاواحداسمة شهاب الشبلاوي ولدفقير وحباب وشكله وسيم وكان يسكن منطقة ابو شبل االقريبة من منطقة الفضل وقمبر علي هذا شهاب ابو اتخربط باليل اسعاف ماكو فاتت سيارة الشرطة وكفهم ومشالو ابوه المهم حصل تكسي ونقل ابوه للمستشفه المهم وصل للمستشفى ومات ابوه صارت عنده حالة نفسية منل الشرطة شكل عصابة وكام يكتل بضباط الشرطة خبله السمير الشيخلي الي كان في وقتة وزير للداخليه اتصور حصل تليفون سمير الشيخلي وكام يتصل بي ويفشر عليه ويهدد علني المهم نصبولة كمين يم جسر الحديد وحاصرو ومسلم نفسة وضرب نفسة طلقة وانتحر
حبيبي دكتور الحلقات مال سيادة اللواء ممتعة جدا بارك الله بيكم ويحفظكم ويطول بأعماركم يعني ننتظر الجمعة تجي حتى نتابع هذه القصص ونشوف مهنية الشرطة العراقية
أنا تقريبا شبه متأکد بأني رأيت اللواء طارق متعب في السليمانية و أنا طفل ، کان لديه صديق إسمه سالم " من مدينة الموصل " کان له موقع أما حزبي أو حکومي ، جاء لزيارة والدي في محله في سوق الأقمشة ، والدي لم يکن موجودا ، أنا کنت وقتها ٨ سنوات يمکن ، سألوا عن الوالد ، قلت لهم أنه سيعود بعد قليل ، قبل ما يروحوا سألتهم عن أسمائهم علی مود أنطي خبر للوالد ، الأستاذ سالم عرفني بأسمه أن إسمه سالم و اللواء طارق قال و أنا طارق ، سبحان الله وجوه کان الإنسان يرتاح له خصوصا أن حاسة الأطفال قوية جدا للتميز بين الإنسان الخير و الحاقد
التحقيق جان بالعراق مصدر الارهاب والملشيات والعصابات والسرقة والقتل والخراب والدمار ضلم وطغيان ابن صبحه ارحم من هذه الدميقراطية المزيفه واحنه شعب ما يجي الا بالقوة وشفنه ودا نشوف من ال ٢٠٠٣ لليوم تحجون حتى الاخرس
@@hamid_ali9149 انا مادخلت بمقارنة بينهم وبين الحاليين، ومعدل الجريمة زاد بالتسعينات من 20% الى 80% وكان يحتذى بك معرفة السبب وهو الحصار الخانق على الشعب العراقي والسلطة هي المسبب به كان يبني القصور بالتسعينات والناس تاكل علف الحيوانات! انت وفر سبل العيش الكريم للمواطن وحاسب من يخالف لا ان تبطش بقوت يومه لا تكون اخرس اللسان ولكن فكر قبل ان تتكلم فخرس التفكير مصيبة !
@@ayadabdulsattarabdre1203 اجتي الحرية الحرية والمديغراطية والدولار وشصار ؟؟؟؟ لا نقارن لازم ضلم وطغيان البعثيه احسن من هولاء وخصوصاً رجال الدين وعلى رأسهم المراجع سبب دمار العراق بعد ٢٠٠٣
نعم صحيح واللواء يقول انيس من اهل كركوك يدفع الشبهه من بيت كاشف الغطاء عن نفسه اللواء يحاول لايذكر كل المعلومات. لماذا لايذكر اسم المجره مهدي عبد بطل العراق بفنون القتال وحمايه اولاد خير الله طلفاح. والمحكمه جابوها عل تلفزيون وحضرها الوزير وطبان بنفسه اللواء يحاول ان يحمي نفسه او من حقه المحقق مقدم جبار مدير مكافحه الكرخ
الحقيقة المغدور هدد مهدي انه مسجلة كاسيت يسب صدام لذلك مهدي جمع كل الكاسيتات اللي بلبيت ومن ضمنهن كاسيت الفديو المعروف وكذلك مهدي ثبتت عليه الجريمة من كاسيت مسجل مكتوب عليه راغب علامة وكان خط احدئ بناة المغدور لكن الحكومة كالت الفلم الجنسي هو السبب والحقيقة الفلم الجنسي ما الة اي دور بلقضية
الجريمة اكتشفت والقاتل عرف فلماذا هذه السرية هنا في عدم كشف المجرم بالاسم والصورة وكشف كل المشتركين معه لانه عرف وانه مجرم وقد عوقب على جريمته ؟؟؟ !!! هذا البرنامج ساذج في عدم كشفه للاسماء والشخصيات وكشفهم للمتابعين !!!
كل الحب والاحترام والتقدير إلى للواء عبد المحسن عبد السادة كان من خيرة المحققين المتميزن في جرام الجنائيه وقد أكتشف عدة جرام على مستوى الدول العربية ومنها تونس والمغرب وهو في رتبة ملازم أول وقد عملت معاها عندما كان مدير شرطة محافظة ذي قار وقد أصبح بعد ذلك عضو في الجنة تحقيق الجنائية في وزارة الداخلية
والشريط ياهو الي سجلاه وشلون، يحجي على كد معلوماتة اللة الي يعلم بتلايف ابن صبحة ماتطلع الحقائق الا بعد عشرين سنة تطلق سراحها امريكا بعد استهلاك مفعولها
اذا كان الاخ الليواء يعرف قانون . أشون تأدي تحيه للنائب المفوض وطوان ابراهبم وتقوله سيدي هاكذ مو مخالفة للقانون . قالت هاكذ ئم لا هذا اخو سيد الرئيس بقه يا زعيم أشتحكون معايه هاكذ صحيح ام لا هذا حكي احلفك بروح سيدك هدام العراق . هذا شيء من تاريخ مليحه لا تزعل مني حلفتك بروح الذي قتل ٦ مليون عراقي وهرب ودفن نفسه بالحفرة العار . تاج عروبتكم .
سيادة اللواء ، كيف تعترف انه لم يتم التعمق بالتحقيق في قضية قتل شقيق الشاعرة ، وانت الضابط الكفوء ذو التاريخ الطويل بالعمل الشرطوي ... ربما يكون سبب القتل على توزيع الارث او قضية شرف او او ... فأعترافك بعدم التعمق هو تقصير لان في العلم الجنائي لا فرق بين جريمة واخرى من حيث الاهمية ... هذه نقطة سلبية عليك ياسيادة اللواء
أحسنت دكتور حميد عبدالله المحترم .. وأحسن وبورك ضيفك الكريم السيد اللواء طارق متعب المحترم .. في سنة اما 96-97 جريمة ايضا قوية في الغزالية ، لكن تم الاعتراف بها مباشرتا ، لكن كان تاثيرها على صنف الدفاع الجوي والقوة الجوية ! بسبب ان المقتول هو لواء امر قاطع دفاع جوي ، لا اتذكر بالضبط يمكن قاطع الناصرية ! والضابط لا اعرف اسمه لان هؤلاء الضباط اما صنفه طيار او صنفه انذار وسيطرة ، ( فالطيارين او جماعة الانذار والسيطرة يعرفون اسمه ) .. حيث قامت زوجته بمساعدة عشيقها بقتل الزوج ! ثم محاولة حرق الجثة في الحديقة ومعها بناتها ، وكان ابنها في الصف الرابع ثانوي هو من اخذ الجثة ووضعها في صندوق السيارة لغرض دفنها في منطقة خارجية ! لكن لكونه مصدوم في عقله وارتباكه وصل الى مركز شرطة الغزالية .. عشيقها يعمل في المخابرات ، والزوجة تكون بنت خالة زوجها المقتول ولديها سيارة خاصة بها وبيت باسمها ، وبناتها عدد اثنين وولد واحد .. حيث عاد الزوج لبيته بالاجازة في غير تاريخ نزوله ( والسبب كان لديهم تفتيش وزيارة من قبل قائد الدفاع الجوي وبعد انتهاء الزيارة ، قائد الدفاع الجوي قال له انزل مجاز ) وحتى الجيران كانوا يشمون ريحة لحم يشوى وريحة ليس طبيعية فعندما سالوهم قالوا البنات نحن نشوي لحم .. فاعتراف الولد ادى الى القاء القبض عليهم واظن تم اعدامهم الزوجة والعشيق ، لا اعلم بالنسبة للبنات والولد ماذا تم بحقهم ... اكرر شكري لجنابك الكريم دكتور جميد المحترم وشكر موصول للسيد اللواء طارق المحترم ...
@@azeazalazeaz أشكرك سيدي الفاضل على المداخلة اللطيفة .. نعم متاكد من ذلك جدا .. لكنني لا اعرف الاسماء ، فقط منصب القتيل .. واشكر مداخلتك استاذي المحترم ...
@@azeazalazeaz بوركت سيدي المحترم .. في حينها كنت مدرس في معهد الدفاع الجوي وموقعه في معسكر التاجي ، وجناح الانذار والسيطرة في المعهد ، والضباط يعرفون امر قاطع الدفاع الجوي ، ويمكن قاطع الدفاع الجوي الثالث في الناصرية ، وهذا المنصب يعادل تقريبا قائد فرقة بالنسبة للجيش ، لذلك يكون معروف من قبل رئيس الدولة .. وفي حينها حدثت ربكة في المعهد لان القتيل ضابط معروف .. لهذا السبب انا لم اسمع من احد ، انا كنت موجود .. اكرر شكري لجنابك الكريم ...
@@kima1810 وكذلك يقال أنه قبل حوالي أسبوعين حدثت جريمة مشابهة في الديوانية بس الزوج ما جان مسؤول والعشيق علئ أساس عنده منصب عادي في الاستخبارات ومنفذ الجريمة مأجور من بغداد ثم هرب اليها وعلئ اساس حسب ما سمعت أن هذا ضابط الاستخبارات العشيق ما أدري الشخص القاتل الماجور قد أنتحر فيما بعد في بغداد . يعني هذه النوعية من الجرائم الخيانية صارت مالوفة حاليا بهذا الوقت الجحيمي الجهنمي . وكذلك قبل اسبوعين حدثت جريمة ل ممثل المحامين في قضاء الشطرة عندما كانت له خلافات مع زوجته الثانية ثج جاء الي ئ بيته شخص يدعي بانه يريد ان يوكل وينتدب محامي للدفاع عن قضيته الا انه قتله باطلاقات نار من مسدس وهرب وتبين فيما بعد التحقيقات والتحديات بانه كان عشيق زوجته الثانية .
للاسف الغالب يتكلم بجهل عن الأسلوب الراقي والمهذب للضابط الضيف لكن مالذي تتوقعون أن يكون الأسلوب في جلسة حوار من هذا النوع ؟ ؟ ؟ , فاسلوبه في التحقيق وأثناء ممارسته لمنصبه يختلف بالمطلق فإن كان مجرد شرطي بباب اي محكمه او مركز شرطه لايمكن لأي شخص أن يتكلم معه ويتعامل مع الناس بأسلوب فض وبتكبر , فما الذي تتوقعوه من هكذا رتبه وبمنصبه آنذاك الذي يحتك من خلاله مع المجرمين والمراوغين والكذابين فحتما ينتهج اسلوب جاف وفض وهو ذاته أسلوب كل ضباط الشرطه وخصوصا عناصر مكافحة الجريمه . أبشع ايام كانت تلك التي تحكم بها هؤلاء في زي وهندام المواطن ونوع تسريحة حلاقته وحلق لحيته والكتب التي يطالعها والممنوع من مطالعتها والتجمعات وتحديد الحريات والتحكم بكل شيء وبأسلوب ترهيب وتعنيف بالقوه . وبالعموم فكما تدين تدان والله ليس بغافلا عما فعله ويفعله الظالمين .
القاتل من اخذ الفديو كاسيتات من بيت المقتول (والي اتضح فيما بعد انها فديوات عائلية عادية) ليش ما اتلفها مباشرة ليش ضمها كل هالمدة(مو قصيرة) بالتانكي مال بيته منطقيا اذا المقتول مصور هيج شي(مخل) راح يضم الكاسيت ببيته واهله واهل زوجته بالبيت!! اللواء يگول جبنا هواي شهود يعرفون بالعداوات الي بينهم ويعزفون راح ينتقم منه ومن عائلته (مادري اذا فعلا كلامه صحيح) بس اذا يعرفون ليش ما يحجون ليش ما يحذرونهم؟؟! بالنسبة للحادث الكلام ما مترابط مع اعترافات المجرمين الي طلع بفديو المحاكمة ..هواي خربطة
اللواء طارق متعب الله يحفظه كانت امرأه ضمن جريمة الغزاليه التي عرضت في التلفزيون انذاك فحينها المجرم أراد ان يوهم القضاة بأنه مختل عقلياً فأجابه القاضي مبين عليك من باب الاستهزاء علمٱ ان القاضي سأل المرأه كم مره حصلت علاقه حميميه معك فأجابته مرتين ولم يذكرها اللواء /تحياتي لك دكتور حميد
@@ayamn779 لمعرفة كل تفاصيل الجريمة، وطريقة التنفيذ، كل قاتل له طريقة، مثلاً أبو طبر أحياناً كان يغتصب ضحاياه من النساء بعد ضربهم، إذا انتقلوا إلى رحمة الله بعد ماكو تأثير على حياتهم وماعندهم أطفال، بعد شكو خايفة، الرأي العام يجب أن يطلع، ليش تريدون تتسترون على المجرم؟
جريمة الغزالية هي جريمة مهدي العكيلي وكان خطاط وله معرض أجراه في فندق بغداد للخط المحروق ولديه محل للواحات الاعلانية في السعدون .. وهو متدرب على الكراتيه وعلاقته مع كبار حماية صدام حسين ومنهم أرشد ؟؟ وكذلك مع مدير أمن المخابرات أياد عبد القادر اخو بوجير مرافق برزان التكريتي وهو صديقهم المقرب وله صور خاصة معهم .. بعد القاء القبض حينها جعل نفسه مجنون حتى يعفى من حكم الاعدام .. وقد كشفت على التلفاز
سيادة اللواء عمي انقتل بجريمة بشعة في الغزالية في نفس الفترة في التسعينات بالرصاص بعد خروجه من صلاة التراويح و لحد الان لم نعرف سبب الجريمة و لم يستطع التحقيق التوصل الى الجناة، عمي المرحوم اسمه دارم ناصر حسين التميمي كنت أتوقع راح تذكر هذا الحادث
شهادة مجروحه بحق الاستاذ والدكتور عبد الحميد ،، محاور من الطراز الرفيع جداً ويمتلك تراسانة ثاقفية تاريخية رهيبه ،، موفق يارب اتمنى لك التوفيق والنجاح الدائم
جريمة ال ٧ افراد اتذكرها جيدا كان المجنى عليه انيس كاشف الغطاء من اهل النجف اصلا وليس كركوك وكان تاجر يسكن بغداد وصارت بسبب علاقة انيس بامرأة وهذه الامرأة كانت على علاقه بشخص اخر هو اصلا صديق للتاجر . وهذا الذي قتل انيس كاشف الغطاء انحكم بالاعدام وطلعت المحاكمه بالتلفزيون والقاضي كان من اشهر قضاة العراق واقواهم والمحكوم كان يتظاهر بالجنون
اسم المجرم مهدي عبد الحسين العكيلي مدرب الكاراتيه بنادي الزوراء مقرب من خير الله طلفاح مؤلف كتب خطاط انتقل بعدها حسب الادلة الى نادي الرشيد المجرم الاساسي بقتل عائلة انيس معروفين بالغزالية بيت ام عبير سعاد قهرمان والمجرم منتمي الى جهاز المخابرات حسب ادعاءه كله بسبب قضية فيديو جنسي مصور واكو علاقة بين الفيديو وبين سبعاوي ابراهيم الحسن وبيت انيس كان مقابل بيت قائد شرطة بغداد والموضوع معقد
كانت في زمن صدام نجدة واحدة فيها ثلاث شرطة إذا يتجولون في المحافظة المجتمع ينعم بالأمن وينام رغد واذا دخلت النجدة الى منطقه معينه المنطقة تدخل إنذار بسبب قانون صارم ومحكم وقوي جدآ ما موجود بكل دول العالم وحاليا وزارة الداخلية ولائية لأيران واغلب قادة الشرطة ولائية لأيران واحزابها داخل العراق وحتى ضباط الشرطة ان لم لديهم انتماء لحزب معين تابع لأيران اي الحزب يسنده لا يحصل على اي منصب ومع كل هذا حاليآ وزارة الداخلية فيها قوى واصناف اكثر من السابق ولا يوجد ٥٠ % امان مع كل الأسف
جبار الي ذكره هوه جبار ولقبه ابو ناطيها فتره جان مدير انضباط الشرطه بعدين مدبر مكافحه الاعظمية وبعد السقوط اشتغل مدير الجرائم الكبرى وهوه كشف بالتسعينات اكبر جريمه سرقة مصرف بمنطقه الصرافيه وبنفس الوقت قتل الشرطي الي جان يحرس المصرف
محققون بارعون في زمن ..... لايوجد فيه اجهزة موبايل ولا كاميرات مراقبه ولا انترنيت ولا حاسوب ولا كاشف معادن او اسلحة ولا ولا ولا مع ذلك كان باستطاعتهم كشف الجناة من معي لايك
@@naseeralattar3126 الادله الجنائية في مقر وزارة الداخليه وهي شعبة كبيره ولكن فتحوا ادله جنائيه بمدينة الطب بالطب العدلي لقضايا معينه التي تخص الطب يعني اداريه فقط
منين تجيبون هاي الكلاوات حتى تطلعوهم ناس مثاليين، كل أجهزة البوليس في العالم كانت لا تمتلك موبايلات ولا انترنيت ولا حاسوب، كاميرات المراقبة كانت موجودة وأجهزة كشف المعادن والأسلحة كذلك، وين أنت عايش؟، والأموال متوفرة لشراء أي تقنيات، أول ما دخل جهاز البيجر استعملوه الأمن، زين إذا كانوا شطار، ليش دائماً يستخدم التعذيب لانتزاع الاعترافات؟
@@m66s73 اجهزة الكاميرات كانت موجودة فقط على القصور والموبايلات لم يدخل العراق الا بعدال٢٠٠٣ ولكن الان كل هذني التقنيات موجودة ولم يستطيعوا الحد من ظاهرة الجريمه مو تحيز للضيف ولكن هذا هو الواقع الاعتراف ينتزع بالتعذيب ولكن الذي يتجرأ على مخالفة القانون كان واحد من مليون ولذلك كان نظام الكرسي قوي جدا جدا بشهادة الخصوم واما ان اجهزة الامن فما كان احد يصير بجهاز الامن الا الوضيع
@@baghdad-rv8sj الكاميرات لم تكن شائعة لأن وضع جندي أو شرطي حراسة أسهل وأرخص، وأجهزة كشف السلاح كانت موجودة في الأماكن السيادية المطار والإذاعة، أنا لا اتفق معك، الشرطة المهنية والذكية تجد الأدلة بجهودها، وهي كافية لإدانة المتهم في القضاء مهما أنكر، والشرطة الكسولة في دولة اللا قانون تلجأ للتعذيب لنقص كفاءتها، موضوع المقارنة هو موضوع منفصل وطويل ومعقد بين قبل وبعد 2003, لأن هذه دولة مختلفة بدأت من الصفر ولأن السابقة ورثت ما تأسس منذ ربما 1958، ولأن الناس انفلت عقالها كرد فعل وبعد ما تريد الالتزام، أنت تجيب وتخلط بالمواضيع هههه، الشرطي بكل العالم هذا وضعه، لو يگدر يصير مهندس ما كان صار شرطي، لكن جيب القانون اللي يضبطه
كيف لشخص عادي كما تقول وليس له علاقات مع الحكومه بمناصب حساسه يكتب رساله لصدام حسين شخصيه كأنما يعرفه بصوره شخصيه اعتقد هذا الشخص يمتلك علاقات مهمه بالدوله ولا تستطيع قول ذلك لاسباب ما وقتل عائله كامله لهكذا اسباب لم تدخل بعقلي ولم اقتنع والله اعلم
فعلا كلام اللواء غير مقنع شنو القاتل ماخذ وياه اربعة سكرانين وكاتلين عائلة كاملة وواحد شانقيه و همة حسب ادعاءه مالهم علاقة وماكو اثار خدوش ولا جروح على القتلة والكاسيتات شنو مضمونها وليش ما حرگها وتخلص منها!؟ ليش حاطها بتانكي المي والصك ليش ما شگگه و ليش يجيب العلاگة السودة للبيت وكدام زوجته كلام كله غير منطقي.الشي الوحيد هو كلام القاتل للمقتول ان الاربعة من جهة امنية واعتقد فعلا همة جهة امنية والقتل كان بأمر الدولة وبعلمها وتم التخلص من القتلة فيما بعد والتنصل منهم
القاتل من أهالي الكرخ / خضر الياس ، كان بالاضافة الى عمله كمفوض في الشرطة كان صاحب مقهى في منطقة المشاهدة / الكرخ ، كان يسكن قبل زواجه في زقاق ( دربونة ابن طوبان ) في منطقة خضر الياس وهو جيران رئيس إتحاد الكرة الطائرة المرحوم ماجد الكحلة ، القاتل يدعى مهدي العكيلي وقد تقرّب من عائلة الرئيس صدام حسين بتأليفه كتاب عن المرحوم عدنان خيرالله طلفاح فظن أن ذلك سيشفع له في جريمته ، تم تنفيذ حكم الاعدام الصادر بحقه وعلى أثرها غادوا منطقة خضر الياس .