هااام لا تنسوا الدخول علي صفحة القناة على الفيس ومتابعة كل جديد وحصري / 666196866742188 تابعونا للأخبار الحصرية والهامة علي أكبر صفحة علي الفيس بوك / a7rar.ann
اللهم يارب جبرائيل وميكائيل ورب محمد وعيسى وإبراهيم الخليل.. اللهم يارب العرش العظيم أن تحرق قلب وعقل وبدن كل من قتل الأبرياء وسجن الشرفاء ودمر أحلام الشباب اللهم أنت العدل ولا ترضى إلا العدل فأرنا آيات عدلك في خلقك.. وصلى الله على محمد وآله وصحبه الكرام
ما شاء الله بارك الله فيك اخى والله صوتك مش محتاج لعزف اتمنى ان اسمع صوتك العزب دون معازف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سيكون من امتى اقواما يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف
لماذا الموسيقى ؟؟ 😓ظننت انه لا يستخدم الموسيقى في اناشيده رامي محمد رزقك الله صوت جميل لا يحتاج إلى مؤثرات ارجوك نريد كلمات ذات معنى وخالية من الموسيقى
Naif Al-ShHry و الله عز وجلّ فضلنا عن باقي الخلق بالعقل وانا الان اسأل عقلك واريد جواب منه :ماذا فعلت هذه الموسيقى فيك هل حركت شهواتك ام أضافت اضافة رائعة لصوته الرائع بين دينك وعقلك لا يوجد تعارض واذا وجد حكّم عقلك وستجد النتيجة ولست محتاج لناس عاشوا من مئات السنين لتفسير القران او كلام رسول الله والله عز وجل ذكر في كتابه العزيز انه انزله ( كتاباً مبيناً ) ، سهل وبعيد عن التعقيدات لذلك دخل الناس فيه افواجاً
اجملل شباب مصر قتلهم المجرمون و زجوا بكل شريف في السجون و فر الباقون بدينهم و حياتهم و ذكريات ثورة لم تتم رحم الله الرئيس الشهيد مرسي و جميع شهداء الثورة ..... الهم عليك بالظالمين فانهم لا يعجزونك
هنا الشعب الذى يسعى لرفعة بلاده هنا من يبحث عن العلم والعمل والعيش هنا بلادي الجميله التى أحبها وافديها بدمي هنا انا من أسعى فى بيتى لتربية اولادى وهنا أمي وحضنها الدافى هنا أبى من ثقلت احماله هنا زوجى من يبحث عن امانى هنا جيرانى واصدقائى لاتختذلو مصر فالظلم فقط
في قريش كان الكاهن يقول لعابدي الصنم : ان الصنم يطلب منكم بقرة حتى يلبي طلبكم !!! وطبعا الصنم لا يتكلم، ومن يريد البقرة ويستفيد منها هو الكاهن !! ولو قال الكاهن للناس اريد بقرة لي لما أعطاه اياها أحد , لذلك تكون الحيلة بإيجاد صنم يعبده الناس ويقدسونه ويموتون في سبيله ويعظمونه ... ثم يتصدر الكاهن الحديث باسم الصنم .. ويدعو الناس لتقديس الصنم وتعظيمه .. حتى إذا طلب من عابدي الصنم شيئا باسم الصنم , دفعوه للكاهن وهم فرحون بل ينتظرون من الكاهن ان يخبرهم بأن الصنم قد تقبل عطاءهم !!! قبل الحرب العالمية الثانية .. وفي خطاب لهتلر قال أنه سيصنع للالمان إلها يعبدونه في الارض بدل الله !! , إنه الوطن الالماني .. في سبيله يموتون ومن أجل عزته ورفعته يضحون !!! طبعا الوطن وثن معبود من دون الله كالـــصنم .. لا ينطق. ومن يتحدث باسم الوطن هم السياسيون الذين يمثلون الكهان بالنسبة للصنم ... وعندما يطلبون من الناس التضحية للوطن فهم إنما يطلبون من الناس التضحية من أجلهم ومن أجل بقاء سلطانهم أسيادا على بسطاء الناس ... والناس العابدة للوطن فرحة .. تموت في سبيل الوطن فيلقي عليها السادة اسم (شهيد الوطن) ..، بينما السادة لايموتون في سبيل الوطن ولا يجعلون ابناءهم يموتون في سبيل الوطن .. لانهم هم الوطن .. ومن أجلهم يموت عابدو الوطن .. تسمع دائما كلمات ضخمة مثل(خزانة الدولة - ممتلكات الدولة - أراضي الدولة - ھیبة الدولة - رئیس الدولة ) ویموت الجمیع كي لا تسقط الدولة .. الدولة .. الدولة .. الدولة . ولا یوجد أحد یسأل نفسه: ما ھي الدولة ؟!!! .. ما ھذا (المسمى الاعتباري) المقدس الذي تنسبون إلیه كل شيء ؟ ومن حقه أیضا أن یسلب منكم كل شيء : دینكم .. أرواحكم .. كرامتكم .. لقمة عیشكم !! ما هو ھذا الوثن المقدس الذي تطلبون من الناس أن تجوع لیشبع ھو؟ وتتقشف لینعم هو ؟؟ وتموت لیعیش هو ؟؟ وتُھان من أجل أن یحفظ ھیبته ؟ في الحقیقة: الدولة ھي"وثن وھمي"، تدعي وجوده مراكز قوى(الطاغوت) المغتصبة لسلطة الله, والمستبدة بعباد الله، حتى تتستر وراء اسمه، بینما كلمة "الدولة" لا تعني عندھم في الحقيقة إلا "سلطتهم" ومراكز قوتهم !! .. وحتى یتقبل الناس فكرة الخضوع والإذعان لھم فھم یدّعون دائما : أن كل ما یفعلونه لیس لأنفسھم واسرهم، بل من أجل الدولة ومصلحة الوطن ". یأخذون أموالك ویسرقون حقوقك ثم یدعون أنھم أخذوھا لأجل أن یوفروا أموالا للدولة ومصلحة الوطن، یھینونك شر إھانة ویستحلون دمك ثم یدعون أنھم یفعلون ذلك حفاظا على ھیبة الدولة ومصلحة الوطن، یستغلون الجنود في حفظ كراسیھم وسلطتھم ویزجون بھم في مواطن الموت ثم یدعون أنھم یحمون الدولة والوطن !! إذ لو قالوھا صراحة: (نحن نقتلكم ونھینكم ونسلب اموالكم لأجل سلطتنا) لما تقبلھا أحد ! ثم إذا أرادوا أن یضفوا مزیدا من التقدیس والتعظیم على ھذا الوثن سموه باسمه الوطن المقدس، * على سبيل المثال فى مصر يجعلون الشعب يردد وراءھم:- "نموت نموت وتحیا مصر ، نحن فداء لمصر ، عاشت مصر حرة ... ". إذا كان مطلوباً من الشعب أن یموت لتحیا مصر ؟ فلنا ان نتساءل: ماهى مصر حتى يموت الشعب ويسجن ويهان من أجلها ؟!! إذن فمصر لیست الشعب ... ھل ھي الأرض ؟!! إذا كانت الارض .. فمن وضع حدودها ؟؟ وهي حدود تتغير على مر التاريخ والثابت الوحيد هو الاسم فقط ؟؟، بل معظم حدود الاوطان الحاليه وضعها المستعمرون (الانجليز والفرنسيون) ولم يصنعها جدي وجدك !!! ثم هب أننا إتفقنا على حدود الارض ... فھل الأرض ھي التي تمتلك الناس أم الناس ھم الذین یملكونھا ؟؟ إنكم يا سادة لا يملك معظمكم شقته التي يقطن فيها , ومن ملك ارضا او شقة فانه يدفع عليها ضرائب لدولته وكأنه يستأجرها من رئيس الدولة وحزبه وحكومته !!! بل جميعنا يدفع في أرض الوطن ثمن قبره الذي سيدفن فيه !!! فأين هي أرضكم التي تموتون في الدفاع عنها ؟؟ إنها "أراضي الدولة" لا أرض الامة، أراض يوزعها كاهن الدولة (رئيس الدولة) على أعوانه واتباعه ليملك ولاءهم له ويعطيها لرجال الأعمال الفاسدین والمستثمرین الأجانب ليتكسب هو وحاشيته من منافعها كما تكسب كاهن قريش من البقرة ؟ إذا فالدولة اوالوطن ھي لیست الأرض !!! فما المتبقى من معنى الدولة اوالوطن ليموت الناس دفاعا عنه ؟!!! المتبقي يا ساده من مفهوم الدولة او الوطن ھم ببساطة: أصحاب السلطة ومراكز القوة !. وأنت مطلوب منك أن تجوع ، وتتقبل الإھانة ، وتموت من أجل بقاء سلطتهم ونظامھم ، من أجل أن تحقق مصالحھم في استمرار حكمھم، ......ھذه الفكرة العلمانية الشيطانية الصنمیة الوثنية للدولة .. تتم تحت اسم الوطنیة، فالوطنیة التي یریدون زرعھا في اذهان الناس معبوداً من دون الله تأليهاً وتقديساً وتعظيماً ، ما هي إلا خضوع لسلطتھم واطماعهم بشعارات زائفة , ويجعلون شريعتهم الوضعية العلمانية مكان شريعة الله حتى يسهل عليهم استعباد الناس المنتسبة الى الاسلام , ويتقبل الناس دين الملك وشريعته . أما في دين الإسلام: فالإنسان ھو محل الاھتمام، والحاكم هو خادمهم ، والمجتمع كان ھو المركز الذي تدور السلطة حوله، لذا كان الحاكم عند المسلمین الأوائل یسمى"أمیر المؤمنین" ولیس أمیر الدولة وكان یتلقى بیعات الناس عن رضاً ، والبیعة عقد بینه وبین كل فرد في رعیته، والخزانة ھي"خزانة المسلمین" أو"بیت مال المسلمین" ولیست وزارة مالية الدولة!، والمصالح"مصالح المسلمین"، والأراضي ھي"أراضي المسلمین" فمن أحيا أرضا مواتا فهي له ، كل شيء مرتبط بالبشر وینسب للبشر، والبشر هم من يملكون الارض . الجمادات سُخرت للأحیاء ولیس العكس ! .. المجتمع بكل أفراده في الاسلام ھم محل الاھتمام، ھم القوة، ھم المركز, والله قد سخر الكون وشريعته لخدمة الانسان والحفاظ على ماله وعرضه ودمه ، في مقابل شرائع بشرية جعلت الرئيس وحاشيته هم المركز , وسخر الحاكم شريعته لخدمته وخدمة حاشيته منتهكا أموال وأعراض ودماء عابدي الوطن الذين في حقيقتهم هم عابدون له
الفارس الحر صدقت يا أخي ما هذا الكلام انه لا يقدر بمال ولا بكنوز العالم الأوطان كلمه باليه والقومية العربيه شعارات زائفة هل كان سليمان الحلبي مصريا حتى يستشهد فى سبيل مصر لا والله لقد كان مسلما يغار على دينه هل كان سلمان الفارسي عربيا حتى يلتحق بجيش رسول الله صل الله عليه وسلم لا والله ولكنه الإسلام الذى اعزنا الله به لعنه الله على الحكام العرب فهم اشر واقسي واخبث من الكفار انفسهم