شي جميل أن التلفزيون سجل صوت وصورة لزكريا وصالح عبدالحي قبل رحيلهم مع التخت وصور الزمن واللبس والطربوش والقانون والله كانت ناس حلوه وطيبه وصوته والله احسن من اي صوت ظهر فى ال30 سنه الاخيره دره حقيقه مش احنا ده قديمه الله يرحم الجميع ويرحمنا جميعا امين
طرب من عالم اخر وكأنه من الخيال اللسان يعجز عن الوصف الشيخ صا لح والفرقة الموسيقية كلهم كبار وعمالقة الله يرحمهم جميعا الله يحفظ مصر الحبيبة واحلى التحيات لصاحب القناة على نشر هذه التحف أخوكم من حلب الشهباء
إدريس من فاس المغرب قل من حرم زينة الله التي اخرجها لعباده والطلبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة صدق الله العظيم الشيء الجميل كيف ما كانت طبيعته ونوعه مصدر للإحساس بالراحة والطمأنينة والحب وكل الاحاسيس الجميلة مثل الرضى والتجاوز والمسامحة والهيام في ملكوت الله لازلت اذكرقول الخبير في التغدية أنيس مقاسي في برنامج غذائي دوائي من الموسيقي ما يؤدي إلى الجنة وهذا كلام صحيح لأنه من الموسيقي ما يدفع للإحساس بالخير وفعله
المطرب الأستاذ صالح عبد الحي غير معروف على المستوى العربي مثل بقية عمالقة الفن العربي وهذا تقصير كبير في حقه وفي حق عشاق الطرب الأصيل.شخصيا اكتشفته صدفة على اليوتيوب منذ حوالي 5سنوات ومن حينها وأنا أستمع له حتى أنه أنساني في أم كلثوم و محمد عبد الوهاب.
خطأ كبير معروف في كل ارجاء العربية نحن نعرفه والذي اذكره للاسف الاذاعات المصرية هو غنى لسوريا....للاسف اعتقادي ان الغناءالمصري هبط من بعد ادخال الالات الغربية ...وخاصة من بعد التلفزيون سنة ستين كانت الاذاعات المصرية فيها برامج للبشارف واعتقد ان عبد الوهاب عندما ادخل بعض االالات الغرببة ..ليميز نفسه بينما ظل رياص السنباطي على الالات العربية قارن بين اغنية الاطلال سنة ١٩٦٥.مسحت كل ماقدمه عبد الوهاب.بعد الاطلال ايضا تهميش محمد القصبجي .بالذات من فبل ام كلثوم واحتكارها له بالعود ورياضالعملاق حافظ على الموسيقى الشرقية مع رحيل اغلب عمالقة الموسيقى الشرقية وظهور جيل متفرنج الاعلام كان له دور اساسي في تهميش البشارف والسماعيات العود والفانون ودخلت ادوات الغرب علينا للعلم الدولة الوحيدة الذي لم يتخلى شعبها عن الموسيقى الشرفية هي تركيا ...٦
...عزيزي ان العبقريه والموهبه الفنيه لكبار المطربين لاتكفي اذا لم يكون بجانبها (الحظ) حتى يتكون لها الشهره والانتشار لفتره زمنيه طويله واذا تاملت قديما وحديثا ستجد امثله كثيره لذلك.
رايي انه أعظم مطرب في تاريخ الغناء العربي مشكلته الوحيدة انه كان يرى جميع الملحنين صغارا بما في ذلك الخمسة الكبار لم يكن ليراهم اندادا لعبده الحامولي و محمد عثمان
تعابير وجهه جامدة لا يتمايل ولا يتمايع ورغم ذلك احساسه فوق الوصف ! بعيد كل البعد عن التمثيل الذي يتقنه (كل) الفنانين اليوم اين فنانين الغرب ليروا هذا الاداء وقوة هذا الصوت وهو جالس!!!