المالكي لم يخرج من الطائفية الى الوطنية _ كما يقول شابندر _ وانما خرج من الطائفية المذهبية الى الطائفية الأنانية ... والتاريخ والوقائع تشهد لاسيما إبقاء المالكي حكومة الطائفة المذهبية اكثر من ثمانية أشهر من أجل حكومته الطائفية الأنانية وقد حصل عليها في نهاية المطاف. اي وطنية اي بطيخ ... قبل قليل كانت يتحدث عن تسافل وانحطاط سياسيي الحركة الإسلامية في إيران وسوريا ... فاين الوطنية التي يمكن ادعائها وافتراءها
نعم المالكي لم ولن يتخلى عن موقفه الطائفي المتشدد ( ونستطيع ان نلاحظ ذلك في خطاباته على شكل مسؤول بالدوله او على شكل موقفه الخاص ايضاً فدائماً ارى وهو يوجه الاتهامات الصريحه لنظام المملكه السعوديه على وجه التحديد) رغم انه يعلم علم اليقين بان الذي ألتزم الارهاب في العراق هو النظام السوري وبالطبع من توجيهات من اسيادهم في ايران وهو نفسه( المالكي) قد وجه اتهاماً واضحاً وصريحاً الى الامم المتحده ضد بشار الاسد وبادله دامغه في وجود معسكرات تدريبيه الارهابيين الذين كانوا ياتون ويفجرون في المناطق الشيعيه لكي تثير المشاكل الاهليه رالطائفيه في العراق والمالكي كان اول من ألتزم ونفذ هذا المشروع القذر ،، وكما اشرت انت يا اخي فانه لم يخرج من ذلك الثوب الثوب الطائفي خصوصاً وهو منتمي الى حزب طائفي بنسبة ١٠٠٪ ،،. ولهذا كل الاسباب موجوده لان تبقيه طائفياً ارهابياً لا انتماء ولا ولاء له للعراق لا من قريب ولا من بعيد وولائه لايران وهو ومن معه يعترفون ولايخجلون من ذلك ،،،،
تبين ان السياسه تجاره رابحه ولكن بدون رئسمال يمارسها الشخص ويبيع ضميره قبل ان يمارسها وهذا ينطبق على السياسيين الذين يمارسون السلطه وممن يدعون انهم معارضه وهناك مثل فرنسي يقول( اثنان ليس لديهم اخلاق هم التاجر والسياسي)
عزت الشابندر زرته في سورية عدة مرات .رأيت همه الوطني يعادل هم جميع الذين عاصرناهم ايام المعارضة ..وكان الوحيد الذي يظهر الهم العراقي من خلال جريدة البديل .وبعدها أغلقت الجريدة لهذه الأسباب ..
السيد عزت الشاهبندر استطاع ان يروض مقدم البرنامج ويكبح جماحه .. وفرض شخصيته واسلوبه في الحوار وخرجت الحلقة جميلة وممتعة رغم محاولات مقدم البرنامج حامد عبد الله وكعاده في تشتيت الضيف والمشاهد والقفز على الاسئلة وقطع الاجوبة . نتمنى ان تتعلم من اخطائك ياحامد وان تترك البعث وصدام فقد ذهب الى مزبلة التاريخ الذي تدعي معرفته ولن يعود حزبكم وسيدكم ابدا وبامكانكم الرحيل معه او العيش اوادم وبشر في هذا العراق العظيم الذي بني بدماء الشهداء وتضحيات الابطال الذين ساهموا في اسقاط الديكتاتورية وتاسيس الديموقراطية التي تنعم انت فيها باعلام حر وحوار صريح بلا ضغط او اكراه .
حياكم الله دكتور حميد والاستاذ عزة الشاه بندر العراقيين الوطنيين الاصلاء المثقفيين يحفظكم الله ويطيل في اعماركم بحق محمد وال محمد اعلمكم ان كل مشاهد منتبها لنقاشكم وكلامكم الرائع والمهذب بارك الله لكم
اهم نقطة في الحوار هو في 16:38 وهي احد سلبيات الدكتور حميد عبد الله فعندما اجابه الشابندر عن سؤاله غير الدكتور حميد السؤال والتقط الشابندر هذه الإسقاطه وردها عليه
اغضل جملة قالها انني عشت الظلم ومستحيل ان يكون ظالم وايضا قال انا وطني واخب كل العراق من هذا تركت المالكي والذيول وايضا قال المعارضة وانت بمحيطك العربي افضل من ان تكون في ايران الف تحية الك ايها الشريف عزت ااشهبندر
انارجل مواليد 1952 مستواي الدراس خريج ابتداثيه الثقافه الى اكتسبنه بالستينات افضل من الزمان الحالي الي كلشي مافتمنه بس الكذب والدجل والنفاق السياسي والاجتماعي والله يعلم هذا الجيل راح يكفر بالقيم
الدمار هو الحزبيه بحد ذاتها مهما تغير مسماها او سياقها في العمل . لو لاحظت التقاتل والتصفيات والتعامل في مقاييس الدوله بعد انتهاء عهد الملكية تحت الحزبيه .
وفي نفس سياق الحديث فيما يتعلق بالمالكي ومداخلة دكتور حميد حول النزول من الأعلى الوطنية الى الطائفية ايضا لم عزت موفقاً فالمالكي لايملك ولو نصف قرار او خطوة تتسم بالوطنية بل كان طائفي ضيق الرؤى لايملك من الوعي السياسي شيئ وهذا ماافقدهُ السيطرة
مع اختلافي الشديدمؤخرا مع استاذ عزت لكن استاذ عزت دقيق ودقيق جدا جدا وواقعي جدا وهناك مسافه بين استاذ حميد واستاذ عزت حميد يتحدث عن مطلقات واوهام واستاذ عزت يتحدث بواقعيه وشاهد عيان كان الاجدر باللمحاور ان يستثمر وجود عزت ويتركه ان يطلع مايختزن وهو يختزن الكثير والكثير
بتغريدة للدكتورة هيفاء العزاوي تؤكد في مقالة نشرتها في كانون الثاني 2004 في صحيفة لوس انجلوس تايمز بانها كانت طالبة في كلية الطب البشري في بغداد وان اياد علاوي كان معروفاً في حينها بغبائه الدراسي وكونه بلطجياً يهدد الطلبة بمسدسه الشخصي ويتحرش جنسياً بالطالبات وانها تحتفظ بمعلومات عن سلوكياته الشخصية تدينه اخلاقياً وسياسياً وبعد نجاح الانقلاب في 8 شباط 1963 كان اياد علاوي بملابسه العسكرية احد قادة الحرس القومي في كلية الطب ببغداد والمناوب اليومي ليلاً في العديد من مراكز الحرس المهمة ولا سيما المركز الاساسي في قصر النهاية حيث مكتب للتحقيق الخاص مع القوى المتهمة بكونها معادية للانقلاب وفي مقدمتها الحزب الشيوعي والقوى القاسمية والاحزاب الديمقراطية والقوى الناصرية وبعض الشلل السياسية الصغيرة وفي قصر النهاية كان يلقب ب طبيب القصر اضافة الى اقاب اخرى غير سليمة وكان قد مارس كل انواع الاضطهاد والعنف الشخصي والسياسي على المئات من المعتقلين في مختلف مراكز الحرس واهمها قصر النهاية وتحديداً على طلاب المجموعة الطبية طب بشري طب اسنان وصيدلة والمعاهد الطبية الفنية واياد علاوي متهم بشكل اساسي بالتعذ يب حتى الموت للعديد من العناصر السياسية الناشطة في تلك الفترة ومن اهمهم: محمد الوردي فيصل الحجاج وصباح المرزي الطالبة في كلية الطب البشري والثلاثة من القيادات النقابية والسياسية للحزب الشيوعي العراقي وهم اضافة الى وضعهم النضالي السياسي يمتازون ايضاً بالخلق الكريم والثقافة الواسعة والمنبت العائلي النبيل وكان علاوي في ساعات دوامه القليلة في الكلية نموذجاً للشرطي المطارد لكل الطلبة الذين يختلفون معه سياسياً او شخصياً
من الامور الي تزعجني وتصغرهم وتجعلهم اقزام اعترافاتهم بان قناعاتهم قد تغيرت بخصوص سلطة الاسلام السياسي وان الاسلام ليس مشروع سلطة وانما مشروع اخلاقي يعتمد على مبلغيين اجتماعيين دون السلطة هذا دليل واضح وحقيقي وصريح بأنهم جهلة ليسوا اصحاب عمق فكري وليسوا اصحاب رسالة ومبادئ وانما حب الضهور والتسلط هو الهدف لا غير ويعتبر كلامهم دليل ايضا على كونهم مخطئين
الذي يتشدق و يتظاهر بالقيم الفاضلة و البرنامج الوطني ثم المصالح الشخصية العائلية يغيره إلى القيم الرذيلة و الطائفية و المحصصة المذهبية كان في البداية لم يكن مؤمنا بالقيم الفاضلة أو بالبرنامج الوطني في الأول الأمر لكن التكتيك المرحلي ما تسمى (البراما تركية )
دكتور حميد كن على ثقته ونحت من مقلدين السيد السيستاني حفظه الله في أول انتخابات وكانت قائمه الشمعه ذهب أبي للحوز وسئل بخصوص الانتخاب ومن ننتخب فكنا الجواب ليس لنا علاقه بئي قائمه انتخب ما أجده مناسب
العزيز عزت الشابندر كان خلال أزمة المنفى وبالخصوص عندما كان المسؤول الأمني الأول ايام المنفى في حزب الدعوة بعد سقوط نظام الحكم حصل على منصب في حكم بريمر وعجيل وبعد الدولة الرأسية الثانية لم يكن العزيز الشابندر في القائمة واخذ يفتح ملفات القيادات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة اتمنى من العزيز ان يواصل بفتح الملفات الأمنية لطرد الدخلاء ليعود العراق كما يبتغى ان يكن الشعب العراقي في أمن وأمين ومستقر في حياته
يكفي يا سيد حميد عبدالله..اتجه نحو الاخرين الذين لم يشتركوا في خيانة الوطن..كل الذين تستقدمهم اصبحوا نفايات التاريخ عليك ان تتغير قبل ان تحترق وان اصبحت اليوم محترقا بالفعل.
يجب على وزاره الثقافه والإعلام تكريم المذيع على كلمته.......المشروع الوطني كيف تحول الطائفيه عندالكلام عن المالكي ... وهذا الفكر يفتقره العراق عمليا الان
دائما مطلوب من اي قائد شيعي ان يكون ضمن مقاييس مثالية والا فهو ليس عراقي بينما حميد عبدالله نفسه يقبع في الاردن ولايستطيع ان يتكلم بحرف واحد ضد الاردن التي تتآمر على العراق اما عن الناشطين الذي ترعاهم السفارة الأمريكية فلا اعتراض عليهم ولايعتبرونهم خونة ضد الوطن!!!!
الاقامه العراقيه في ١٩٨ج الي ٢٠٠٣ حبر على و ق لم توثر قد الشعره.،اما الانتفاضة الشعبانيه شعبيه فقط وأراد الاقامه ركب الموجه وفشلوا، ولو ام يلا كا لم يسقط صدام،،لو تبقى الف ذزه،
٠٠:١٩ د حميد حيرتني هل هو سياسي يعرف ماذا يقول و كيف يتصرف ام انه بهلوان كما قلت في مقطع اخر بعدها ؟؟!ام انك شخص مرحلي؟؟!! تحياتي لك و اسال الله لك و لنا الهداية و التوفيق
دكتور حميد عبد الله .ممكن لو سمحت تبحث لنا عن أسباب وأهمية وسر الصاروخ الذي نزله علي أرصفة ميناء أم قصر . قبل الحرب العراقيه الايرانيه..مع أن والدي هو محسن علي الطعان الجبوري وكان يبني مشروع ١٤٤دار للعمال للموؤسسه العامه للسكك الحديدية في البصرة..وبعد وصول صدام حسين المجيد التكريتي الي ميناء أم قصر .احيان لنا كازينوا سياحي ( أي مطعم كبير) بسبب عدم وجود أي مطعم او مرافق صحيه أو ماء بارد....
حزب الدعوه حسب رأيهم ريفي ومدينه الان الحزب تحت سيطر عليه ابناء الريف في زمن حيدر العبادي عندما أصبح رئيس وزراء قالوا في أعلامهم عاده الحزب الى المدينه
ملاحظة على دكتور حميد ،عنوان برنامج رائع وشخصيات مهمة للشهادة على التاريخ واسألة جيدة وانت لديك معلومات ممتازة، لكن انت لاتترك الضيف ان يكمل الاجابة على سؤالك ، وكذلك تقاطع الضيف كثيرًا ،والخروج عن الموضوعية كثيرًا. (#_شاهد على العصر #_احمد منصور )
الاستاذ عزة هواية يتكلم بمثالية بحيث تفقد المقابلة اي مبرر لاجرائها باستثناء اشاعة سوء الظن بينما قوافل الشهداء المخلصين الصادقين وكيف كانت معانات عوائلهم لا احد يهتم بهاللاسف
رغم اني لا احترم هذا الشخص وخصوصاً في اختياراته وانتمائاته السياسيه والحزبيه ،، وبما ان لهم ماضٍ اسود اتجاه العراق وشعبه فأزدادة الفجوه ،،، وهؤلاء الذين ينتمون الى الاحزاب السياسيه الدينيه ينطبق او يتوافق معهم وعليهم القول ( لسانك حصانك ان صنه صانك) فكلما تحدثوا اكثر انكشفت عيوبهم للمجتمع اكثر وتبين عوراتهم الفكريه والسياسيه وحتى طموحاتهم لايمكن لاي عاقل له ولاء وطني ان يوافق على ما يطرحوه وعلى طموحهم وعلى اسلوبهم ومنهجهم الفكري والتنفيذي على ارض الواقع والذي عادتاً مايكون عازلاً بين الطرح الفكري من خلال الحوارات والمناظرات وطرح النظريات وبين تطبيقها على ارض الواقع خلال تمثيلهم لتلك الافكار التي يؤمنون بها والتي كانوا يطرحونها ،،،، لكي يرى المجتمع مدى مصداقيتهم في الطرح الذي كانوا يطرحونه ؛،،،،،
يا أخي مقدم البرنامج سگد تقاطعة ؟ وشكد معجب بنفسك؟ وشگد تحچي بعصبية ؟ هل تدري كم مرة أوقفت استرسال الرجل ؟ راجع بنفسك وشوف تعابير وجهك الجامدة. الرجل يتكلم وانت تتناول كلامة من حلگة وتكمله له. ومقاطعاتك غريبة هو بوادي ومقاطعاتك بوادي يا ريت هؤلاء السياسيين يتكلمون بدون مذيع ولوحده. أنت دتنطي نقل في كلامه. يا أخي دعه يتكلم وكأنك عملاق الشاشة واللي تقابله قزم من الاقزام والواقع غير ذلك أنا لا اعرفك ولا أعرفه رجاء لا تنطي افكار لهم ولا تكمل له قرانه كما كان عمر بن الخطاب يكمل ايات الوحي قبل أن ينطقها الرسول كما جاء في الأثر وعذرا التشبيه والأمثال تضرب ولا تقاس. فاترك الناس تسترسل في حديثها أسأسل سؤال قصير وآترك كافي
سلام عليكم ، الخلل في طبيعة الأغلبية من سكان الوسط والجنوب من الشيعة ، الإشكالية في خيارات سكان الجنوب والوسط ، سبب التأخر تقع على عاتق الشيعة من أهل الجنوب والوسط ، وبيان ذلك ؛ فمن أين حصل المالكي وحزب الدعوة على ٨٩ مقعد ، و٩٥ مقعد ، ورئاسة مجلس الوزراء ١٥ ، ٨ سنين للمالكي ولدورتين برلمانيتين ، و١٠ محافظات إنتخابات محلية المالكي يحصد الأكثرية ، لولا أن تكون أغلبية سكان أهل هذه الناطق قد منحت لهم إرادتهم وأصواتهم ، وكذلك الأمر نفسه للصدريين ، فإذا لم يدعم مقتدى بملايين الناس ، فهل سيكون قويا في المجتمع وفي السلطة ؟ ... وأقول ؛ لم تحصل جهة بعد سقوط صدام ، ولن تحصل مستقبلا على قوة جماهيرية ، وقوة في الدولة مثلما حصلت جهة المالكي السياسية ، وإلى الآن له جموع غفيرة ، ولم يكترث أتباع المالكي ومريديه لسقوط أكبر من ثلث العراق بيد داعش بسرعة فائقة ، ولا للفساد في ملفات الطاقة ، والقوات المسلحة ، والبنك المركزي ، ملاحظة : ذكرت هذه الثلاث لأن أعظم خسائر العراق كان من تلك المؤسسات ،، وأخيرا الشعب لم يظلم من غيره ، وهو الظالم لنفسه ، وإذا قرر الشعب بصدق رفع الظلم عن نفسه ، فيرتفع كثرا من الظلم عنه ، وعذرا للإطالة .
عزت الشاه بندر. سياسي مثقف في الطرح والوصف لاكن عندما يوضع في كرسي الاداره سوف يخفق ليس بمقدوره اداره العمل التطبيقي… والكثير من السياسين هاكذا. والسبب هو لم يملكو شجاعة اتخاذ القرار
رغم إختلافي الفكري مع الضيف ، إلا إني أشهد بأنه شخصٌ مثقف موضوعي نزيه وطني وهادئ في حواره وصبور، صَبَرَ كثيراً على رعونة وجهل هذا المذيع التافه ومحاولاته السمجة الفاشلة للتذاكي عليه والظهور بمظهر المثقف والضليع في موضوع الحلقة ، إلا يخجل القائمون على إدارة هذه القناة من إسناد تقديم هذا البرنامج المهم لشخص بهذه الضحالة والتفاهة والسطحية ؟!
هذا الشخص وحش سياسي من عائلة كرادية كبيرة وعريقة في عرصات الهندية وعن قرب لبيت اجدادي وعائلتي .. ابو زينب مع غالب من اهم رجال الدعوة الاسلامية على مستوى العراق في عز ايامها قبل السرقات والفساد والانحراف .. لكن على اعتقادي مركز انطلاقهم ماركسي بحت وبالذات غالب .
استاذ عزت الشابندر كلت اذا كنا نريد نسقط النظام لازم ننتجهة نحو العمق العربي ومن كمشتو سلطه لحد الان ماسعيتو ان تجذبون عمقكم العربي بس مع قطر وسوريا لان حلفاء ل ايران ومع باقي دول صارت بعد ماحزب الدعوة ترك الكرسي مجبور
د حميد كل هلحركات والمجاهدين ضد العراق واثبتوا انهم ضد الارض العراقيه والشعب العراقي بكل طوائفه وماشاهدناه وتأكد لنا بعد سقوط النظام اثبتوا انهم ذيول لدولة ولي سفيه وخير دليل الشارع العراقي وما يعاني منه كل عراقي كلهم ذيول حاقده على تراب العراق بلا ادنى شك ابوكم لابو الحركات الاسلاقيه لبوم من دعمكم
من خلال حديث السيد عزت الشابندر خلال ردوده ان هناك كانت تناقضات كبيره وشروخ واسعة بأفكار وسيرة وتصرفات ممن يحكمون اليوم اثناء وجودهم في المعارضه في سنين حكم حزب البعث وهذا يدل على انهم غير مؤهلين للقياده لا اسلاميا ولا سياسيا وعندما استلموا السلطه في العراق ذهبوا به الى الهاويه وجعلوا منه ركام وأسوء بلد في العالم ليكون في فتره مظلمه تفوق كل الفترات المظلمه التي مرت على العراق .
بالنسبة للأستاذ عزة يركز على السلبيات اكثر ويتحدث في تقييم الأشياء بمقاييس مثالية ممايجعل المتابع يتوه ولايعرف ما الذي جرى وماهو الهدف... ولم يقدم خلاصة ونتيجة يستفيد منها المتابع وماهو الخلل... فهو مجرد يفرز مشاعر ألم وليس تحليل فكري او نفسي او اجتماعي ذا عمق ومفيد وهو لم يذكر بصورة واضحة ان الدعوة في بداية تاسيسها هو نشاط ثقافي فكري وأخلاقي ولكن الاضطهاد البعثي والصدامي خاصة والقتل والتعذيب لهم بتهمة اقتناء كتب او أفكار مختلفةعن مزاج البعث جعلهم يضطرون للانخراط في مقاومة القمع الصدامي مضطرين لذلك
اخي دكتور حميد ضيفك العزيز اتمنى أن يقول دخلنا باسم الإسلام وظهر فيما بعد أن جيوبهم اهم من الدين والاسلام وهذا ما حدث والمالكي هو سهل السراق أن يسرقو ويدمرو العراق انت إسلامي عزت واياد علاوي مو اسلامي كيف عملت معاه لسنوات فالظاهر مصالح نقديه
المحاور مهما حاول ان بنسلخ من قناعات البعثيه لم يستطع ومهما حاول ان يسقط الاخر كما هو يريد لن يستطع الا القليل لانه عزة الشابندر لم يترك له المجال يتهم المالكي بالطائفيه وهو الذي ضرب التيار الصدري وتحمل ماتحمل وعادا المجلس الاعلي وتحمل ماتحمل كما قال الضيف لكن لم يتكلم لمرة واحده عن طائفيه سياسيوا السنه ومن ورائهم الذين حولوا الطائفيه الي مفخخات واخرمه ناسفه وعبوات ونحر رقاب وتفجير مقدسات وقطع طرق وتفجير بني تحيه من جسور وابراج كهرباء وخطوط النفط الي مساطر العمال وطلاب المدارس والاسواق العامه لانهم اغلبهم بعثيون او اخوانيون او وهابيون ويتهمون الشيعه بالولاء لايران وهم بعملون للسعوديه وقطر وتركيا والاردن وامريكا واسرائيل والامارات السبب لانهم لايبحثون عن مشروع دوله انما يبحثون عن استعادة حكم الدوله وعودة احتقار وسحق الاخر الا اذا رضي ان يعمل لهم جاسوس علي اهل وعشيرته او خادم ذليل يساق كما تساق الخراف اما الحقد علي المالكي متأتي من اعدامه لصدام ووقوف مع سوريا ضد الارهاب وعدم سقوطها بيد داعش والنصره والحيش الحر وغيرها من الفصائل الارهابيه اما الشيعي الذي يكون وطني بشروط السنه والمحاور اولها يحارب ايران ويلغي اجتثاث البعث ويحل الحشد الشعبي ويحجر علي المرجعيه ويمنع مراسيم الزيارات والطقوس الدينيه للشيعه ويعتبر كل الشهداء وذويهم عملاء خونه هذه الحقيقه التي يعرفها العاقل والمجنون وعزة الشابندر والملائكه المقربون
