إن إعدام هؤلاء الأبطال الشجعان الشرفاء جريمة في حق الشعب الموريتاني وجرح لا يمكن تضميضه وقد تابعت حلقات ولد عيدله أوضح كل شيئ جزاه الله خيرا(رغم كون هذه القصة تؤلمني تبكيني ) أما هذ الرجل فلن نعطيه حسناتي{رحم الله شهداء16مارس}
هذه ليست جريمة في حق الشعب الموريتاني بل هذه مؤامرة عسكرية لإطاحة حكم هيدال الذي كان يريد أعطي السلطة للشعب ولكن شهداء 16 مارس دمرها فهذه انقلبت عسكري كباقي الانقلابات وسببت هذه انقلابات تأثر اقتصاد موريتانيا وقوتها العسكرية و دمرة وحدتها
كلام من حرسى بسيط لم يكن له علم بشيء يقول ان هيدالة لم يكن هوالحاكم وكلامه لايصدقه العقل يقول هيدالة ذهب بملحقي عسكريين وهذه ليست مهمة رئيس ثانيا كيف يذهب الرئيس دون ان ترافقه وسائل الاعلام ولا يذاع الخبر فى الاذاعة ثم ان ول لكحل الذي افشل الانقلاب قال فى مقابلة مع اقلام ان هيدالة اعلم عن طريق المخابرات الفرنسية وذهب هيدالة خفية فى الليل الى البئر هذا الرجل انما يكذب لحمية جاهلية فقط
هي الحكومة مدنية والمحكمة عسكرية هذا تناقض وكذب صريح كل الأمور كانت بيد الدكتاتور هيدالة ولا توجد حكومة مدنية مطلقا والحكومة تم حلها فور إنتهاء المحاولة الإنقلابية
هي الحكومة مدنية والمحكمة عسكرية هذا تناقض وكذب صريح كل الأمور كانت بيد الدكتاتور هيدالة ولا توجد حكومة مدنية مطلقا والحكومة تم حلها فور إنتهاء المحاولة الإنقلابية
قضية سقوط طائرة كادير في حرب الصحراء ذالكال فيه ماهو حك الطائرة طاحت الرابعة مساء وأجبره العميد أبريك السادسة صباحا ول هيدالة ماج العين الحاثة الله يعفي أعين وأعيه توف
شهادة قيمة توضح حقائق يحاول البعض القفز عليها، أما تشدق البعض بأن ولد هيدالة ليس موريتانياً فمعنى ذلك أن كل سكان ولايات دخلة نواذيبو وتيرس وزمور وإينشيري ليسوا موريتانيين.
كادير وزملائه موريتانين ولايوجد أي مبرر يجبرهم على الذهاب الى المغرب والتدرب تحت أعين عساكرها التي كانت في ذالك الزمن تكن كامل العداء والأطماع التوسعيه لضم موريتانيا لذالك بغض النظر عن سلوك ول هيداله في الحكم هل كان محبوبا أم لا كان عقابهم مستحق على قدر خيانتهم ذالك الوقت وفي ذالك الظرف .. ولازالو خونة المغرب الى حد الساعه يعيثون في بلادنا فسادا الى حد اللحظه ولكن سيجدون من لهم بالمرصاد ولايغرهم تأخر العقاب فالكل تحت الأعين ....
هناك مغالطات كثيرة ومنها انه رجع الي انواكشوط بعد حدوث الانقلاب هو لم يرجع الا بعد ان تأكدله ان الانقلابيين تم القاء القبض عليهم فحينها بادر مسرعا لإعدامهم
هذ ماهو واضح ومتخلبط يقول لك المحكمة مدنية ولايمكن لهيدالة ان ينقذهم الم يطلق صراح الشخص الذي قال أنه اطلقه ويوم 26 هيدالة عنده كامل السلطة والقوة وهذ متناقض وإنالله وإنا إليه راجعون
من خلال شهادة ولد عيدله وولد الفاظل على أحداث ال ١٦ مارس و بالمقارنة مع شهادات أخرى على باقي الانقلابات يمكن الخروج بالملاحظات التالية : ١- أن العسكر الموريتاتي كالعادة ليست لديهم الشجاعة لتحمل مسؤولية ضحايا انقلاب اتهم فتراهم دائما يتدافعون الجرم و كأن الموتى قتلو أنفسهم.. أيو مزال بعد فم يوم لا تخفى فيه خافية و ادور توضاح الحقائق..... "و عند ربكم تختصمون" ٢- أن مفهوم الوطنية مطاط عند أهل لخيام فالمرتزقة الذين قدموا من المغرب و بدعم منه لقلب السلطة يوم ١٦ مارس يدعون الوطنية كما يدعيها الخائن ولد هيداله الذي باع وطنا آواوه و منحه أعلى سلطة بالبلد مقابل الولاء لشرذمة البوليزاريو المعتدية ٣- بخصوص ضيوف البرنامج الإثنين لم يكونا على المستوى و لذلك يمكن ببساطة ملاحظة الكثير من التناقضات في كلامهم و سيادة الولاء و العاطفة على كل واحد منهما مع فارق بسيط بينهما فأحدهما شارك بالفعل في الانقلاب فهو أقرب للصدق بكثير من الآخر الذي هو مجرد "شاهد ما شافشي حاجه" فكيف بجندي بسيط أن يشهد على حادثة انقلاب لم يكن طرفا فيها و لم يشهد تفاصيلها الا عن طريق الحكي؟! ٣- أصدق شيء قاله الضيف ولد الفاظل هو أن فرقة الكوماندوز بغض النظر عن ولائها تعتبر نخبة و في قمة الشجاعة و لو أنصف الدهر لما تم التخلص منهم بهذه السهولة البسيطة بل كان على ولد هيداله التعامل معهم بشكل مغاير و هنا أسجل ملاحظة أن ولد هيداله هو المسؤول الأول و الوحيد عن إعدامهم بنص شهادته و لا مجال لصحة ما قال هذا الضيف. ٤- أطرف شيء في حادثة ال ١٦ مارس هو فرار ولد هيداله ففي ليلة واحدة ذهب فجرا لا يلوي على شيء لما علم عن طريق المخابرات الفرنسية بمحاولة الانقلاب ذهب إلى افديرك ثم منها إلى ازويرات ثم كان على وشك المغادرة إلى أطار قبل أن تتم السيطرة على أفراد الكوماندوز الذين لا يتجاوز عددهم ١٣ فرد😁😁😁 مر يا الجبان!!
هذا ليس صحيحا ... أنت كاذب. حيد الله كان خائفًا جدًا. كان يستعد للفرار إلى الجزائر أو إلى البوليساريو. لكن عندما علم أنه تم اعتقال المسؤولين ، بدأ الشجاع .. haidalla جبان
لقد كان النظام الجزائر ي وراء مسلسل الاقلابات في موريتانيا بدءا ب الرئيس المختار ولد داداه حتى وجدت ضالتها في اسوء ريس عرفته موريتانيا نصبته رئيسا موقابل الشروط التالية. ..الانسحاب من ولد الذهب...الاعتراف ب البوليساريو و الدفاع عنها في المحافل الدولية..قطع العلاقات مع المغرب
الناس تتحدث كثيرا عن الأحكام التي صدرت ضد كادير و احمد سالم و نيانغ و ساك ، قد تكون مجحفة مع العلم انه العسكري الذي يقوم بانقلاب و يفشل فالعقوبة عادة الإعدام لماذا لا يتحدث احد عن ثمانية أرواح زهقت من بينهم شيخ إحدى القبائل ،بالإضافة الى تسع جرحى متفاوتة الخطورة قتلوا و اصيبوا بنيران الانقلابيين ، ام أن هؤلاء ليسوا ببشر ، و ما مصير عاءلاتهم و أبناءهم. يجب الاعتراف بالوقاءع وان تكون عادلا في الحكم على حادثة معينة.
هههه يا اخي ذ منادم كذاب يكول علن ول هيداله كالو آن مثقل علي موت محمد سالم و هو ول هيداله ب فمو كال ف البيان رقم واحد ل الجزيره نو كان يكد يعفي عنهم يغير ما عدله لو نو يبغيه ول ما يكتلو
هاذي الشهاده فيه ياسر من التناقض ي واجعه كيف تكول علن ضباط سغار يكدو يصدو عل قاتل و دكتاتور حاكم ركابي الناس كيف ول هيداله و يكولولو يلين ما تدخلو لاهي نعدلو نحن إنقلاب
فم تعاليق فيها ياسر من المناطقية و القبلية و لا اقول العرقية كما جاء في حديث الاب احمد السالم . حمدو مولانا ان الرفيق و الاب و ابن العم محمد خونا فصلكم مع حرب بربرية و اعتداء على جيرانكم انذاك و كما اليوم لولاه بعد الله سبحانه جلكم سارح عند واحد فالمناطق المحتلة قبل المحررة لدى صحراوي .
